حوار حول الهواتف النقاله

    • حوار حول الهواتف النقاله

      لنقف مع أنفسنا ونتسائل هل الهاتف النقال للاشخاص الاقل من سن 15 سنة أو الطلاب ضروري في هذا السن الخطير هل هو نعمة أو نقمة لهم؟؟؟
      ولماذا الاباء والأمهات وبعض الاخوان يصرفون الهواتف النقاله لابنائهم ولا يعلمون ماهي سلبياته للطفل المراهق وما يدور داخل هذا الهاتف من أفلام وووإلخ
      هل تؤيد أنت الاب أو الام أو الخ والاخت بأمتلاك الطفل المراهق هاتف نقال؟
      إذا كانت الأجابه بنعم
      ما ضرورة الهاتف للطفل المراهق؟
      هل تراقب لهاتف إبنك كل يوم؟
      وإذا كان الاب امي(لايعرف القراه )كيف يعلم مايدور بداخل هاتف إبنه؟؟؟
      أتمنى الحرص على أبنائنا من هذا الوباء الذي هو سبب إنحرف الأبناء
    • ما اايد هالشيء بس اذا كان لضروره مثل التواصل معه اولمعرفة مكان وجوده عادي
      بس لازم المراقبه انا عن نفسي اراقب هاتف اخوي وانصح اخواني بالاهتمام به ومراقبته
      تقبل مروري
      (لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين)
    • بصراحة اعترض وبشده أن يكون لدى أطفال بهكذا سن هواتف نقاله..

      في الأساس ليست هناك توجهات صحيحة في استخدام التكنولوجيا من قبلهم..

      وليس هناك أي عذر بإعطاء المراهق نقالا ما دام يدرس في المدرسة.. واذا أراد أن يتواصل مع زملائه فهناك هاتف بالبيت..

      لكن المشكلة أصبحت في الوالدين ليست لهم أي كلمة مسموعة من أطفالهم (فقط يطلب ويُنفذ طلبه)..

      واقع نعايشه .. أطفال ما زالوا في سن 12 - 15 ، وأرى ذاكَ عنده نقال ، والآخر بلايستيشن(يحوي ألعاب خطيرة ومفسده) ، ولكن لا رقابه من قبل الوالدين..

      أكره أن يكون حال أطفالنا هكذا ، لمَ لا نحببهم في العلم ، لم لا نحببهم في ممارسة الهوايات بعيداً عن الهاتف أو التلفاز أو الإنترنت..


      في الأخير التربية التي تقوم على منهج سليم تحوي قليلا من الحزم تنفع الطفل


      ويجب تلقينه "ما كل ما يتمنى الطفل يدركه" .. فكل مرحله عمريه لها متطلباتها..

      هذه وجهة نظري .. وبصراحة أنا لم أعطى هاتفاً إلا بعد أن أنهيت الثانوية ، ولحاجتي له نتيجة بعدي عن أهلي ، وبالفعل كنت راضية وهذا هو المنطق الصحيح..

      (في الأخير ليس من بخلٍ في الوالدين عدم اعطاءه هاتفاً ولكن حرصاً عليهم)..

      شكراً
      ؛؛
      آهٍ على قلبٍ هَوَاهُ مُحَكَّمُ
      صَاغَ الجَوَى مِنْهُ فَـظُلماً يَكتُمُ
      ؛
    • موضوع أكثر من رائع أخي الكريم..
      ولقد قرأت في إحد الصحف هذه القصه.
      تمكّن "محمد" بعد محاولات متكررة من إقناع والده بأن يشتري له هاتفاً نقالاً حديثاً كبقية زملائه في المدرسة، ولم يمض أسبوع على ذلك حتى هاتفه مدير المدرسة وطلب منه أن يحضر إلى المدرسة لأمر يتعلق بابنه...
      ذهب أبو محمد في اليوم التالي إلى المدرسة ليفاجأ بأن أحد المعلمين رأى ابنه وهو يشاهد فيلماً إباحياً عبر هاتفه النقال، ومن ثمّ أرسله لعدد من الطلاب، وهو ما تكرر مع العديد منهم بعدما شاع اقتناء المراهقين لـ"الجوالات".. لفتنا النظر إلى هذه الظاهرة.
      وأعتقد بأن هذه القصه سبب من الاسباب التي يمنع فيها المراهق من إستخدام الهاتف النقال..

      تقبل مروري
    • انا ضد اعطاء الاطفال جهاز نقال ... سبحان الله نجد في الاونه الاخيره انتشار الموبايلات بين الاطفال والادهى من ذالك اعطاء اولياء الامور ابنائهم الحريه المفرطه باستخدام الاجهزه حتى بأيام الدراسه وبدون مراقبه ,,


      المشكله ان الموضوع بشكل عام غير نافع ولا يؤثر ايجابيا على الاطفال بالعكس يؤثر سلبا فقد يشغلهم عن دراستهم ويلهيهم وذبذبات الجهاز تؤثر ع الاطفال قد تصيبهم بأمراض عصبيه لا قدر الله وغيرها من السلوكيات المنحرفه التي قد تؤثر على شخصية الطفل او المراهق الفضولي ,,,

      شكرا على الطرح الرائع اخي

      دمت بود
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • بصراحه لا أواافق هذا الرأي ؟؟؟؟؟...بس إذا توفر ذللك
      يجب ع الاباء ولاامهات مرااقه أولادهم .........
      والشكر موصللك لك
      تقبل مروري
      حياتي التي أعيشها كالقهوة التي أشربها ...على كثر ما هي مره فيها حلاوة ....!!
      qassimy.com/vb/showthread.php?t=236092