ما هي نظرتكم للإعتذار.... ؟؟
الاعتذار صفه من صفات المسلم ......والشخص الذي يعتذر دائما تراه محبوب .....هو الانسان يتجنب الوقوع ف الخطأ ولكن كل ابن ءادم خطاء وخير الخطاءين التوااابين ...فلا بد من الاعتذار عندما نخطئ ...كي ينتشر الود والتسامح والعفويه بيننا ...

هل الإعتذار من صفاتكم..... ؟؟؟

اكيد .....بصراحه م يعجبني في نفسي هو عندما أخطئ أعتذر من الذي غلطت ف حقه ...


هل تعفو عن من يعتذر إليك..... ؟؟؟
أكييييييد .....أقبل ذللك ...وأفرح كذلك
أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح من أخطأ في حقك.... ؟؟!!
لا أرى ذلك أبدا هذه النظره .........

وكذلك الإعتذار قوة وليس ضعف ....
هذه الحياة .. نعيشها .. تطل علينا بأيام سعيدة كما تمطرنا بأيام حزينة .. نتعامل معها من خلال مشاعرنا...


فرح , ضيق , حزن , محبة , كره , رضى , غضب ...


جميل أن نبقى على اتصال بما يجري داخلنا ...
لكن هل هذا يعطينا العذر أن نتجاهل مشاعر الغير .. أن نجرح مشاعرهم .. نتعدى على حقوقهم .. أو أن ندوس على كرامتهم ..؟


للأسف .. هذا ما يقوم به الكثير منا ,, معتقدين بأننا مركز الحياة وعلى الآخرين
أن يتحملوا ما يصدر عنا ...


قد نخطي ,, ولكن دائما لدينا الأسباب التي دفعتنا إلى ذلك.. فتجدنا أبرع من
يقدم الأعذار لا الإعتذار ...
نحن لا نعاني فقط من الجهل بأساليب الاعتذار ,, ولكننا نكابر ونتعالى ونعتبر الاعتذار هزيمة أو ضعف ,, إنقاص للشخصية والمقام .. وكأننا نعيش في حرب دائمة مع الغير ..


فتجد أن :.


الأم تنصح ابنتها بعدم الاعتذار لزوجها كي لا ( يكبر رأسه) ...
والأب ينصح الابن بعدم الاعتذار ,, لأن رجل البيت لا يعتذر ...
والمدير لا يعتذر للموظف لان مركزه لا يسمح له بذلك ...
والمعلمة لا تعتذر للطالبة لأن ذلك سوف ينقص من احترام الطالبات لها ...
سيدة المنزل لا تعتذر للخادمة ...
وقس على ذلك الكثير ...

وكذلك أنــــا آســـف ...


كلمتان لماذا نستصعب النطق بهما ؟؟


كلمتان لو ننطقها بصدق لذاب الغضب ولداوينا قلباً مكسوراً أو كرامةً مجروحة ...
ولعادت المياه إلى مجاريها في كثير من العلاقات المتصدعة ...
كم يمر علينا من الإشكاليات التي تحل لو قدم اعتذار بسيط ,, بدل من تقديم الأعذار التي لا تراعي شعور الغير ,, أو إطلاق الاتهامات للهروب من الموقف ,, لماذا كل ذلك ؟؟



ببساطة لأنه من الصعب علينا الاعتراف بالمسؤولية تجاه تصرفاتنا ...
لأن الغير هو من يخطي وليس نحن ... بل في كثير من الأحيان نرمي اللوم على الظروف أو على أي شماعة أخرى بشرط أن لاتكون شماعتنا ...





و أخيرا ...هل الأعتذار ذل ومهانة .......أم حسن تربية واستقامة... ؟؟!!

من يريد أن يصبح وحيداً فليتكبر وليتجبر وليعش في مركز الحياة الذي لا يراه سواه ...
ومن يريد العيش مع الناس يرتقي بهم .. لا عليهم .. فليتعلم فن الاعتذار.....

الإعتذار صفة حميدة يجب التمسك بها وخاصة أن تعتذر مع إنسان أخطأت بحقه ، لكي تفتح صفحة جديدة معه يملائها الحب والاحترام . ولا أرى في نفسي إذا أختطت لأي إنسان بأنني لو قمت بالإعتذار إليه نقص في رجولتي بشي . بالعكس هذا يعزز من قيمة وشخصية الفرد بين الناس .

العفوووووو......جزيتي خيرا ....ع م صنعتي
دمتي ف تألق

الاعتذار يعبر عن قوة شخصيتك
هذه الحياة .. نعيشها .. تغدق علينا بأيام سعيدة كما تمطرنا بأيام حزينة ..
نتعامل معها من خلال مشاعرنا... ودائما تتأرجح ما بين المشاعر التالية :
فرح , ضيق , حزن , محبة , كره , رضى , غضب ...

جميل أن نبقى على إتصال بما يجري داخلنا ... لكن هل هذا يعطينا العذر أن نتجاهل مشاعر الغير ..
أو أن نجرح مشاعرهم .. واحيانا نتعدى على حقوقهم .. أو أن ندوس على كرامتهم ..؟

للأسف .. هذا مايقوم به الكثير منا ,,
معتقدين بأننا مركز الحياة وعلى الآخرين أن يتحملوا ما يصدر عنا ...

قد نخطأ ,, ولكن دائما لدينا الأسباب التي دفعتنا الى ذلك.. فتجدنا أبرع من يقدم الأعذار وليس الإعتذار ...
فبعضنا لا يعاني فقط من الجهل بأساليب الإعتذار ,, ولكنه يكابر ويتعالى ويعتبر الإعتذار هزيمه أو ضعف ,, إنقاص للشخصية والمقام .. وكأنه يعيش في حرب دائمة مع الغير ..فتجد أن :

الأم تنصح إبنتها بعدم الإعتذار لزوجها كي لا ( يكبر راسه) ...
والأب ينصح الإبن بعدم الإعتذار ,, لأن رجل البيت لا يعتذر ...
والمدير لايعتذر للموظف لان مركزه لايسمح له بذلك ...
والمعلمة لا تعتذر للطالبة لأن ذلك سوف ينقص من إحترام الطالبات لها ...
والطالب يراوغ ويراوغ حتى لايصل الى شيء اسمه اعتذار من مدرسه ..
سيدة المنزل لا تعتذر للخادمة ...
وقس على ذلك الكثير ...

اليوم نجد بينا من يدّعي التمدن والحضارة بإستخدام الكلمات الاجنبية
sorry/pardon في مواقف عابرة مثل الإصطدام الخفيف خلال المشي ...
ولكن عندما يظهر الموقف الذي يحتاج الى إعتذار حقيقي نرى تجاهلا ...

أنــــا آســـف ...
كلمتان لماذا نستصعب النطق بهما ؟؟

كلمتان لو ننطقها بصدق لذاب الغضب ولداوينا قلباً م**وراً أو كرامةً مجروحة ...
ولعادت المياه الي مجاريها في كثير من العلاقات المتصدعة ...
كم يمر علينا من الإشكاليات التي تحل لو قدم إعتذار بسيط ,, بدل من تقديم الأعذار التي لا تراعي شعور الغير ,,
أو إطلاق الإتهامات للهروب من الموقف ,, لماذا كل ذلك ؟؟

ببساطة لأنه من الصعب علينا الإعتراف بالمسؤلية تجاه تصرفاتنا ...
لأن الغير هو من يخطي وليس نحن ... بل في كثير من الأحيان نرمي اللوم على الظروف أو على أي شماعة أخرى بشرط أن لاتكون شماعتنا ...
فالإعتذار مهارة من مهارات الإتصال الإجتماعية ,, مكون من ثلاث نقاط أساسية ..

أولاً : أن تشعر بالندم عما صدر منك ...
ثانياً : أن تتحمل المسؤولية ...
ثالثاً : أن تكون لديك الرغبة في إصلاح الوضع ...

لا تنس أن تبتعد عن تقديم الإعتذار المزيف مثل ,, أنا آسف ولكن.................؟؟!!
وتبدأ بسرد الظروف التي جعلتك تقوم بالتصرف الذي تعرف تماماً أنه خاطىء ...
أو تقول أنا آسف لأنك لم تسمعني جيداً ,, هنا ترد الخطأ على المتلقي وتشككه بسمعه ...

مايجب أن تفعله هو أن تقدم الإعتذار بنية صادقة معترفاً بالأذى الذي وقع على الآخر ...
وياحبذا لو قدمت نوعا من الترضية ,, ويجب أن يكون الصوت معبراً وكذلك تعبير الوجه ...
هناك نقطه مهمة يجب الإنبهاه لها .. ألا وهي أنك بتقديم الإعتذار لا يعني بالضرورة أن يتقبله الآخر ...
أنت قمت بذلك لأنك قررت تحمل مسؤولية تصرفك ...
المهم عليك أن تتوقع عند تقديم الإعتذار أن المتلقي قد يحتاج إلى وقت لتقبل أعذارك وأحياناً أخرى قد يرفض إعتذارك
وهذا لايخلي مسؤوليتك تجاه القيام بالتصرف السليم نحو الاخر ...

أخيراً ...

من يريد أن يصبح وحيداً فليتكبر وليتجبر وليعش في مركز الحياة الذي لا يراه سواه ...
ومن يريد العيش مع الناس يرتقي بهم .. لا عليهم .. فليتعلم فن الإعتذار ...

ما هي نظرتكم للإعتذار.... ؟؟صفه حميده

هل الإعتذار من صفاتكم..... ؟؟؟ الحمدالله

هل تعفو عن من يعتذر إليك..... ؟؟؟ نعم ولكن العفو عند المقدره،،،،
أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح من أخطأ في حقك.... ؟؟!! لا ابدا

و أخيرا ...هل الأعتذار ذل ومهانة لا أبدا إذا كان الواحد غلطان.......أم حسن تربية واستقامة... ؟؟ طبعا هو حسن تربيه......

العفوووو ولو خيتووو

|a ترا إعتذار عن إعتذار يفرق اعتذر إذا حسيت نفسي انا الغلطان بس اعتذر لشخص هو الغلطان |y|y وش رايك انتي بس اني اسامح راح اسامح بس مو كل مره .....................................~!@t~!@t~!@t

ما هي نظرتكم للإعتذار.... ؟؟
ألاعتذار شي جميل يدل ع التسامح وصفاء القلوب
هل الإعتذار من صفاتكم..... ؟؟؟
أكيد اذا احس نفسي غلطانه
هل تعفو عن من يعتذر إليك..... ؟؟؟
أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح من أخطأ في حقك.... ؟؟!!
طبعا أعفو

و أخيرا ...هل الأعتذار ذل ومهانة .......أم حسن تربية واستقامة... ؟؟!!

السلام عليكم .......
أختي الكريمة أشكرك ع الموضوع ......

الاعتذار شي جميل في الحياة ولو كان مرا ....
لان في بعضة الأحيان الإنسان لما يحس ان غلط ع إنسان بيضل يفكر ليش انا سويت كذا وليش انا قلت كلام بدون معنى هالأسئلة بتضل تدور في فكر الشخص بعد ما يحس أن غلط ع إنسان .....
ع عكس شي ثاني لما انا اغلط ع شخص ولاكن ولاكن أعتذر له واتسامح احس براحة نفسية وان ماشي شخص فالدنيا ماخذ ع خاطره ......

والأعتذار يدل ع شخصية الإنسان المحترم والواعي لها الشي والعارف لحقوق الاخرين .....

انا اسدي نصيحة لاي شخص غلط ع إنسان يعتذرله لان الدنيا ما مستاهله والله .....
كلنا مسلمين والمسلم الحق يتسامح لأخيه ......

...طرح رااااائع يسلموا....

ما هي نظرتكم للإعتذار؟؟
الإعتذار من أجمل الصفات بحياتي أحب الشخص اللي يعتذر ويسامح أساسا لابد من الإعتذار وخاصة إذا كنت أنا الغلطانة ما في حد ما يغلط
ولما نغلط لازم أعتذر..

هل الإعتذار من صفاتكم؟؟؟
طبعي إذا غلطت على أي احد لازم أعتذر لأني غلطانة..

هل تعفو عن من يعتذر إليك؟؟؟
أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح من أخطأ في حقك.... ؟؟!!
نعم أقبل العذر والحياة كما تدين تدان يمكن بيوم أنا أغلط على شخص وأطلب منه يسامحني وليش أشوف نفسي على إني أعلى من إني أسامحه إذا الله رب العباد يسامح ويغفر الذنوب فكيف نحن بشر ما نسامح..

و أخيرا هل الأعتذار ذل ومهانة ....أم حسن تربية واستقامة؟؟
الإعتذار تربية وإسقامة مهما كانت كبر الغلطة بحقي يكفي أن أجري من عند الله أكبر من الغلطة..

ما هي نظرتكم للإعتذار.... ؟؟

كل إنسان يغلط لازم يعتذر ولو مهما كان منزلت ومكانة هذا الشخص المدير يعتذر من أصغر موظف عنده مب عيب وأي إنسان يغلط يجب أن يعتذر من الطرف الآخر هذا ما أراه وما أسلكه في حياتي بالبيت وخارج البيت والعمل .

هل الإعتذار من صفاتكم..... ؟؟؟
نعم أختي

هل تعفو عن من يعتذر إليك..... ؟؟؟
أكيد لا شك في ذلك ولو لم يعتذر بعد ما أزعل حتى الموظفات عندي أعتبروا طيبتي ومساعدتي للي حتى يسبني وما أزعل أونه هذا مرض ما إنسان طبيعي..ههههههه
أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح من أخطأ في حقك.... ؟؟!!
لا الله يعلم كم سامحت وسامحت ولو لم يعتذرون مني حتى موظفيني ومع أني فكرت بعد ذلك أقولهم أرجوكم ع الأقل آسف لكن تعرفون البنات شوي صعب يقولون آسف ومشيت عادي

و أخيرا ...هل الأعتذار ذل ومهانة .......أم حسن تربية واستقامة... ؟؟!!

أكيد حسن تربية وإستقامة وهذا ما تعلمناه من ديننا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وأنا والحمدلله تعلمت أكون أحسن من الطرف الأخر وبالفعل الطرف الآخريتغير من تكبره وبعد ذلك يقدرني ويحترمني حتي في مرة موظفة هزئتني وايد وتفشلت أمام الموظفين ففي نفس الأيام صارت لها مشكلة بالعمل وأنا حليتها غابت عن الدوام أسبوع كامل المدير العام رفض يوقع لها الإجازه وطبعا أنا إلي كنت أسجلها حضور وما قلت لها لكن لما نزل الراتب تفاجأت وجات تسألني وهي كلها خجل مني من شدة ندمها كانت بعد ذلك حتى لما تأخذ لها أكل بدوام أو أي شي تزيد لي وللحين هي حطتني فوق راسها وطبعا ما تأسفت لي لأنها بنت وصعب لكن تصرفاتها أعتبرها أكبر أعتذار وغير وغير والدنيا تعلمنا الكثير والكثير..
ودائما أترك الأمر لله تعالى

أخيرا أشكرك كل الشكر أختي على هذا الموضوع الرائع تحياتي لج أخوج إنتهى الكلام