تسليم ...




    • .
      .
      .


      ليس إلا عقلاً هذا الذي يجعلني أتمدد بين قبضتي ذاكرة . .. .
      تضمني حيناً وتخنقني آخر ، تغتال مراياها صحوي وتشهرني حنيناً في وجه الغد . . !!


      .
      .
      .



      على حدّ ولهي .. .. ( ودون أن تمارس اصطفائي )
      لا زلت أدخرك كبصمات الأصابع وأحتمل قشعريرة سكوني .. ..
      ما برحتني اللهفة .. ..
      ما تلملم مني طرف الحزن .. ..
      ما خبا بريق " الحلم " من ذاكرتي . .
      شاخصة إليكَ . .
      أعبُّ السأم وهو يشرّع القادم مني لوجع الفقد ..!
      .
      .
      ولا عليك .......
      إن كان الوجع " بعدك " حرف
      أو إن أصبح الحرف كزمن ماثل في راحتي يخطّ تاريخه بخفقي
      فكلما تلكأ فجر في معصمي ، وكلما تناسلتِ اللحظات في اللحظات
      أدركت أنني " وحدي " من تعاقر نشوة الإعياء
      .
      .

      ما بين بوحي و....... فقدك
      من أكون ؟
      وسواس يتسلقني . .
      يقتفي وجودكِ المتجذر فيّ ، يبثّ على حمأ الحرف حزني
      كأنما هذا السكون الذي يجهش فيّ ترقباً ، ويتلفني في التفاصيل ليس كافياً
      لأنهض في هذا الفراغ سؤالاً بلا ظلال !!

      و ......................
      صمتاً لــ صمت .. ..
      لازلت أُكيل لجبروت هذا السؤال بعض طقوسي
      ربما عبرتُ إلى حرفي المُنهك



      * * *



      لوعة رحيلٍ هو هذا الحرف . . .
      تحتشد الذاكرة وأصدق الأماني بــ بصمته
      ورغم ذلك يواصل التجرّد كأنما الأحلام ظلٌ يتمدد على سطح الوحدة
      يطول ويطول ثم يتلاشى .. .. !!

      .
      .

      كيف جئتَ !!
      تنفطر الدهشة في سؤالي فأراكَ " أنــا "
      وأتهجى فيك جنون البوح . . وملامح طفلة تسكنني

      وحيناً . .
      يُزهر السؤال . . .
      فيضيء صداك على تعبي
      وينهض عطركَ يطوي حولي المسافات . .
      وينسلَ الخوف في لذة الاندهاش ويجتث وعيي شذىً لا ينام !



      * * *



      أتعرف .. ؟
      للأحلام قواميسها في البكاء . .
      لذلك نحن لا ننسى أبداً المعاني التي تبتكرها ذاكرة . .
      وتبقى لحظات التوغل هذه حارقة ، محيّرة
      لا تحتوي الوصول ولا تعرف السفر
      فالموت إذن ليس في الغياب ، وإنما في تغيّر جذور النفس حين يصبح
      القلب ليس إلا مسامات للغربة
      لـــذا ..
      حتماً نحن في بكاء الحرف نعيد أوجاعنا إلى القاع
      ثم نطفو على حافة الأرق . .
      نتغذى صخب الوقت
      ونمرّ على أطراف الهطول جفافاً حتى منا


      مووووجعٌ .. .. شوقكَ
      من أين جاء انتصافكَ في خربشاتي ؟
      وهذا الخوف الذي يمدّ لسكوني مخالبه
      فلا أرى سوى أوكار دمع تطارد عيني
      فهل سأبقى أنا يا " قلبي " أنا ؟
      أم ستتوزعني الغربة كمنفي إلى وطن اللانهايات ؟



      * * *



      منذ توّحد نزفي والحرف ..
      ماثلٌ دفءُ روحكَ في دمي
      ماثلٌ كالخلود على حدّ ذاكرتي
      بدئي بكَ . .
      وانتفاؤكَ طمسٌ لمعانيّ
      لمـــــاذا إذن
      هذا
      الـــ بقاء الذي في حروفنا غصّة تداهم وقتنا ؟



      * * *


      تراءى لي ذات " حرف " تقمصنا
      أن الكلام تشقق في شفاهي وأن بوحي غدا
      كــ إضمامة فاتها الصحو
      وأنني وحدي
      دون الحضور والغياب
      وحين غشي الهمس الكلام
      لملمتُ وجهكَ من وعيد الرحيل
      وتركتكَ على حدّ لهفي تزخرف ظلكَ بــ صمودي المستعار !




      * * *




      نغيب في التعب " ومضة "
      ثم نمضي نحو اللحظة الــ صقيع
      هو " الخوف " يلهو بنا
      ثم يسلمنا للسكون

      يا دافئاً . .
      إلا حين يتوسدك وجعي . . .
      أرأيت .. ؟
      كيف أجعل روحي مؤهلة للــ موت فرحاً بك ؟

      لذلك ..
      إن غبت . .
      فاسأل عني الصمت . .
      وسيجيبكَ . .
      قد مرّت يوماً من هنا . . تستلّ من حضن الليل " حرفاً "
      فبكى بداخلها الغياب






      روح؛
      27/1/2010
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • كنت هنا أقرأك ،، حرفا حرفا


      روح،، وكأنكِ تمسكين بيد روحي لتكتب معكِ ما لا ترغبين وما لا أرغب في كتابته

      وحده وجع الغياب،، جسد يجمع روحك وقلبي معا،،لنكون هنا بذات الوجع


      روح

      أيقظتِ السؤال النائم بداخلي،، ولا زال السؤال يعذبني

      ترى ،،هل كان الحب قشة واحترقت؟
      أيـــها الحـــب!!
      لماذا تتــأوّه بــداخلي كلما زارنـي طيفــه..؟؟
      أو مـــرني عطـــره..؟؟
      أو احتضــنت وســـادتي لأنـــام..؟؟
    • جميلة روح :)
      ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡ لمن لم انساهم يوما هنآ تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم :) وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
    • ولا عليك .......
      إن كان الوجع " بعدك " حرف


      **************************
      من أين جاء انتصافكَ في خربشاتي ؟

      **************************

      هذا
      الـــ بقاء الذي في حروفنا غصّة تداهم وقتنا ؟


      **************************
      فهل سأبقى أنا يا " قلبي " أنا ؟
      أم ستتوزعني الغربة كمنفي إلى وطن اللانهايات ؟


      **************************

      أرأيت .. ؟
      كيف أجعل روحي مؤهلة للــ موت فرحاً بك ؟



      **************************

      لذلك ..
      إن غبت . .

      فاسأل عني الصمت . .
      وسيجيبكَ . .
      قد مرّت يوماً من هنا . . تستلّ من حضن الليل " حرفاً "
      فبكى بداخلها الغياب


      **************************
      قد يكون للغياب أسبابه ؟
      لا ندري ولا نعلم ولكن !
      للغياب أيضاً أحبابه !
      نثرك جاء منفرداً هُنا روح !
      وكأن الجسد بلا حراك ! جسدٌ
      يفتقد الروح ! كلما عانقت هي !!
      حزناً أنتشى وجع الرحيل !!
      صدقاً كان المشهد هُناك محزناً !!
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عطووووور كتب:

      كنت هنا أقرأك ،، حرفا حرفا




      روح،، وكأنكِ تمسكين بيد روحي لتكتب معكِ ما لا ترغبين وما لا أرغب في كتابته


      وحده وجع الغياب،، جسد يجمع روحك وقلبي معا،،لنكون هنا بذات الوجع



      روح


      أيقظتِ السؤال النائم بداخلي،، ولا زال السؤال يعذبني


      ترى ،،هل كان الحب قشة واحترقت؟





      أتعلمين ؟؟
      أنا لأجلكِ فعلتُ الكثيييير الذي قد لا يعنيكِ ، وقد يُفنيني ..

      لا تعرفني الإجابة أبداً يا غالية ..
      إنما أعلم يقيناً أن الحب لا يتجسد كــ عُشْ !
      إنما هو جناح طااااائر يطوينا بعمقه أينما ارتحل


      محبتي لكِ ، وأنتِ تدركين :)


      روح؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • ورود المحبة كتب:

      ولا عليك .......
      إن كان الوجع " بعدك " حرف

      **************************
      من أين جاء انتصافكَ في خربشاتي ؟

      **************************

      هذا
      الـــ بقاء الذي في حروفنا غصّة تداهم وقتنا ؟

      **************************
      فهل سأبقى أنا يا " قلبي " أنا ؟
      أم ستتوزعني الغربة كمنفي إلى وطن اللانهايات ؟

      **************************

      أرأيت .. ؟
      كيف أجعل روحي مؤهلة للــ موت فرحاً بك ؟


      **************************

      لذلك ..
      إن غبت . .
      فاسأل عني الصمت . .
      وسيجيبكَ . .
      قد مرّت يوماً من هنا . . تستلّ من حضن الليل " حرفاً "
      فبكى بداخلها الغياب

      **************************
      قد يكون للغياب أسبابه ؟
      لا ندري ولا نعلم ولكن !
      للغياب أيضاً أحبابه !
      نثرك جاء منفرداً هُنا روح !
      وكأن الجسد بلا حراك ! جسدٌ
      يفتقد الروح ! كلما عانقت هي !!
      حزناً أنتشى وجع الرحيل !!
      صدقاً كان المشهد هُناك محزناً !!
      ورود



      ورود ... :)

      لمَ تقرؤني من زاوية تبتهل للجميع ؟
      اقرأني من الزاوية " أنا " التي اعتدتها منكَ ..
      .
      .

      للغياب أحبابه !!
      ربما .. !


      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • أنصت على حياد من كل شيء


      حديثه يعد للفقد أكثر

      ولا يعتد بالبقاء كقوة فانية

      ضمناً على مهل لو تملك كل

      الخيوط هل تثق بأنه مختلف

      لا أظن فقد تعثر الحرف مجدداً

      ولم يعد يدرك سوى لحظة

      أن يمسكها ويحتويها كلها

      فلا يترك للضوء عبور ليتلاشى

      داخله قدر الأمكنة لم تصل بعد

      لراحة قدر المحيط الذي وسع

      لا أدعوه استجداء له قدر شموخه

      في الفناء كم لذيذة تلك اللحظة

      التي أعد نفسي لاقتناصها وكم

      مختف ما بعدها للفقد هنا لا عليك

      تقتل وهي تقول لا بل عليك إذا شئت

      بعد استنشاقي لأنفاسك لا أرى وطن

      سوى في حضنك كمد رغبتي وجزر

      فقدك تلاشي كثبان كمد يدي وجزر

      قلبي تلاشي عقل قد لا يتوافق ورأي

      أو حرف لم يصبو لـ هذا التكامل في

      طريقك يا عقل يمد ضوءه حرقة تلامس

      الدمع ليجف يحدد مساره إحمرار وتشقق

      يعد بشروق أبدي

      روح لك الود عذب :)
      خسرو
      تختلف ليه عنها الكواكب
    • روح كتب:

      ورود ... :)

      لمَ تقرؤني من زاوية تبتهل للجميع ؟
      اقرأني من الزاوية " أنا " التي اعتدتها منكَ ..
      .
      .

      للغياب أحبابه !!
      ربما .. !


      مودتي؛


      لا أدري حقاً روح !!
      ما عُدت أكتب كالأول!!
      ولربما عدت لاحقاً لأكتب!!
      شكراً لروعة وجمال حسك!!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:


      لا أدري حقاً روح !!
      ما عُدت أكتب كالأول!!
      ولربما عدت لاحقاً لأكتب!!
      شكراً لروعة وجمال حسك!!





      هذه حتى تستكين إليكَ " ورود " :)





      روح؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • روح
      بي غرابةٌ وغصة من الإستسقاء


      لما ننهمك في جمع شظايا الإنكسار لسنين ونضيع سنين
      فنتبعثر معها لولعنا بالعتق
      لما نبني في حرم الغير وأنفسنا رديم
      لما نشيد مدائن أحلام بلا عمد
      لتذريها الرياح بلا وعد
      هل لان الأحلام وهن أم لانها عن الواقع تبتعد
      تنبت في أعماقنا التسائلات ونعيد فيه ونزيد
      هل ببحثنا عن النقاء و طاهر نحن نطالب بالمزيد
      كلمة هي كلمة تعمي البصير او تشفي الضرير
      تحول أجواء القلوب الى برد وجليد او إلى نار في الخفوق تشتعل
      نبحث عنها مجتهدين بين اكوام القش وهي إبرة عند اناس معين
      عيون هي عيون تهوى من يقتلعها و يمزج مائها بالدم
      وتهمل من يحرسها و يقدم لها المنديل لتكمم الدمع
      قلوب هي قلوب تميل حيث جنب الروح تميل
      ولو كان العقل لها من المعترضين
      تلتقط السهام وكانها بالجرح تهدى وتستكين
      ومن يقطب الجرح لن يكون له منها نصيب
      غريب امرنا بحق حد الإستهجان $$6
      " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
    • خسرو كتب:

      أنصت على حياد من كل شيء





      حديثه يعد للفقد أكثر

      ولا يعتد بالبقاء كقوة فانية

      ضمناً على مهل لو تملك كل

      الخيوط هل تثق بأنه مختلف

      لا أظن فقد تعثر الحرف مجدداً

      ولم يعد يدرك سوى لحظة

      أن يمسكها ويحتويها كلها

      فلا يترك للضوء عبور ليتلاشى

      داخله قدر الأمكنة لم تصل بعد

      لراحة قدر المحيط الذي وسع

      لا أدعوه استجداء له قدر شموخه

      في الفناء كم لذيذة تلك اللحظة

      التي أعد نفسي لاقتناصها وكم

      مختف ما بعدها للفقد هنا لا عليك

      تقتل وهي تقول لا بل عليك إذا شئت

      بعد استنشاقي لأنفاسك لا أرى وطن

      سوى في حضنك كمد رغبتي وجزر

      فقدك تلاشي كثبان كمد يدي وجزر

      قلبي تلاشي عقل قد لا يتوافق ورأي

      أو حرف لم يصبو لـ هذا التكامل في

      طريقك يا عقل يمد ضوءه حرقة تلامس

      الدمع ليجف يحدد مساره إحمرار وتشقق

      يعد بشروق أبدي


      روح لك الود عذب :)









      لحظة يتخلّق هذا الحرف .. لا يأبه بما يحتويه أو يغتاله في طريقه
      يستوطن كلّي بــ معذرة ( لا عليكم ) ..
      وجهه الطيب فقط الامتنان .. لكل من يوليه أُذناً


      لذا .. حقاً " لا عليه "
      ولو كان مثلكَ يأمل لحظةً تحيَنَتهُ عمراً
      لصدقتُ أن الشمس تستبدل شعاعها بعينيه
      وأن القمر يفرش فضته ابتهالاً كي أغفو بين يديه
      وان الشوق كان مثابراً نحوه .. وما اشتهى يوماً أن ينجو


      فأيُّ تهمةٍ ترمي بها هذه ( اللاعليه ) ؟؟
      تتحدث عنها .. ومنافذُ العُزْلـَةِ موصدةٌ أمامي؟!
      لا أرى إلاَّهـ , ينتصب أمامي ..
      متلبِّسٌَ بتهمةِ الاستحواذ,
      فلا أستطيعُ مُغَادَرَته ..
      يتشبّثَ بأنفاسي .. يتلهّى بأزْرَارِ ثوبي ..
      يطيل النظرَ في عيوني ..
      أغْمِضُها عليه, فأتعثّرُ في غيابه,



      خسرو ... :)


      لا أعرف كيف يفيض بكَ الحرف .. يتجمّل " بي " ولا يزرع سوى صمت !









      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • اللـــورد كتب:

      روح



      بي غرابةٌ وغصة من الإستسقاء


      لما ننهمك في جمع شظايا الإنكسار لسنين ونضيع سنين
      فنتبعثر معها لولعنا بالعتق
      لما نبني في حرم الغير وأنفسنا رديم
      لما نشيد مدائن أحلام بلا عمد
      لتذريها الرياح بلا وعد
      هل لان الأحلام وهن أم لانها عن الواقع تبتعد
      تنبت في أعماقنا التسائلات ونعيد فيه ونزيد
      هل ببحثنا عن النقاء و طاهر نحن نطالب بالمزيد
      كلمة هي كلمة تعمي البصير او تشفي الضرير
      تحول أجواء القلوب الى برد وجليد او إلى نار في الخفوق تشتعل
      نبحث عنها مجتهدين بين اكوام القش وهي إبرة عند اناس معين
      عيون هي عيون تهوى من يقتلعها و يمزج مائها بالدم
      وتهمل من يحرسها و يقدم لها المنديل لتكمم الدمع
      قلوب هي قلوب تميل حيث جنب الروح تميل
      ولو كان العقل لها من المعترضين
      تلتقط السهام وكانها بالجرح تهدى وتستكين
      ومن يقطب الجرح لن يكون له منها نصيب


      غريب امرنا بحق حد الإستهجان $$6





      يخطر لي يا سيدي أن اربت على هذه اللوعة المتجذّرة الآن فيك
      أن أبتكر لها حرفاً ولو مُداهناً يُخبرك أن هناك عدالة في الشعور
      لا شيء يتنكر لملامحه إن قصدنا الأصل فيه ..
      لذلك لا تستوي المذاقات أبداً . . فمنّ يحيا لأنه يحيا
      لا يشبه من يحيا وكأن الأشياء تخلق لأجله ..
      عني؛؛
      أؤمن أنها أقدار ، تأتي هكذا ..
      هل تصدق لو أخبركَ عن ذاك الذي تجبّر على قلوب كثيرة
      أفناها بعبثه وشعرِه ، بالسحر في عينيه وصوته
      انا نفسي لم أصدق حين جاءني يبكي على أعتاب حرفي
      يجهش بقوة ويردد : أحببهتا وأخذها الله مني
      لا شيء الآن .. لا زوجته ،لا أبنائه .. لا نجاحه يُلهيه عنها
      كثيرون يرونه قصاصاً عادلاً ..
      أما أنا .. فلا :)
      ما يفيدها الآن عبثه وانتظارها أن تصدق أنه فعلاً كان يحب
      ما يفيدها الآن أنه كان يحبها ويؤمم خطواته كلها بعيداً عنها !
      بصدق أنا أرثي له ..
      قد قبض أخيراً على حفنة مستحيييل لن يفنى له حرفٌ بعدها
      مسكونٌ بخفقٍ أحبه .. وهو تركهُ بكل بساطة يمضي
      لذلك أصبح حرفه يجاور النجوم في وطني ..
      مقالاته ، شعره .. نثره .. أي شيء يخطه به مذاقٌ من السحر كما يقولون
      وربما أنا وهو فقط ندرك : أنه حين يكتب يذوي أمام نفسه ولكن .. أبداً لا يموت
      بصدق ... أرثي له .. ( لا أرى بشراً يستحق وجعاً كهذا )

      لا عدل يا سيدي ...
      هناك فقط من يأخد وهناك من يعطي ..
      ونااادراً أولئك المتسامين على المعاني والمفروض والمعقول .. يعدلون قدر أرواحهم




      :)

      اعذرتي إن أطلتُ عليكَ
      إنما حضورك بقدر ما أفرحني عبر بي ملمح حزن
      فكان لك الحرف






      ممتنة لكَ جداً ، بصدق




      مودتي
      روح


      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • الروح الرائع

      كل يوم تزداد رونق والجمال وتالق
      حقا خواطرك بكل معني الكلم
      كلمات منتهي الرقه والجمال
      صح السانك واعتلا شانك ولاهنتي
      دمت بكل الود والاحترام سيداتي
      لا عدمت جديدك ياأختي
      ملك الخواطر
      ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

      نغيب في التعب " ومضة "
      ثم نمضي نحو اللحظة الــ صقيع
      هو " الخوف " يلهو بنا
      ثم يسلمنا للسكون

      يا دافئاً . .
      إلا حين يتوسدك وجعي . . .
      أرأيت .. ؟
      كيف أجعل روحي مؤهلة للــ موت فرحاً بك ؟

      لذلك ..
      إن غبت . .
      فاسأل عني الصمت . .
      وسيجيبكَ . .
      قد مرّت يوماً من هنا . . تستلّ من حضن الليل " حرفاً "
      فبكى بداخلها الغياب


      __المعاني__

      لحضة الصيقع
      كأني اذهب بعيداً عن
      الأمي وأوجاعي واحاول ان انساك
      فعيد إلي ياسبب أوجاعي
      وألامي ولقد حاولت البعد عني
      سأبحث عنك بين السطور لعلك
      تعود إلي يوماً ولن تغيب
      سلام عليكم جميعاً|a أنا تركت هذا المنتدى كان عندي عمل والله مو مني شخصياً فأرجو منكم تذكري بالطيب وإن كانت غلطت على أحد فالعذر و السموحة فأنا فترت قصيرة وأرجع إلى العمل في خلال تقريباً أسبوع ولي عوده قريباً أنشاء الله :) وتمنى لكم التوفيق
    • للروح حين تكون هنا تكون أرواح

      وللحروف حين تصنعيها رونق

      لكِ ودي وجزيل شكري لمداد قلمكِ وتعابير قلبكِ
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • خالد السبيعي كتب:

      الروح الرائع



      كل يوم تزداد رونق والجمال وتالق
      حقا خواطرك بكل معني الكلم
      كلمات منتهي الرقه والجمال
      صح السانك واعتلا شانك ولاهنتي
      دمت بكل الود والاحترام سيداتي
      لا عدمت جديدك ياأختي
      ملك الخواطر
      ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


      نغيب في التعب " ومضة "
      ثم نمضي نحو اللحظة الــ صقيع
      هو " الخوف " يلهو بنا
      ثم يسلمنا للسكون


      يا دافئاً . .
      إلا حين يتوسدك وجعي . . .
      أرأيت .. ؟
      كيف أجعل روحي مؤهلة للــ موت فرحاً بك ؟


      لذلك ..
      إن غبت . .
      فاسأل عني الصمت . .
      وسيجيبكَ . .
      قد مرّت يوماً من هنا . . تستلّ من حضن الليل " حرفاً "
      فبكى بداخلها الغياب


      __المعاني__


      لحضة الصيقع
      كأني اذهب بعيداً عن
      الأمي وأوجاعي واحاول ان انساك
      فعيد إلي ياسبب أوجاعي
      وألامي ولقد حاولت البعد عني
      سأبحث عنك بين السطور لعلك
      تعود إلي يوماً ولن تغيب




      خالد ؛

      الحرف الآن لا يحضرني لأكتب ما يليق بكرمك ..

      إنما :)

      يكفيني الآن بصدق أنكَ .. من رائحة وطني


      دمتَ طيباً


      روح؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • إبن الوقبـــة كتب:

      للروح حين تكون هنا تكون أرواح

      وللحروف حين تصنعيها رونق

      لكِ ودي وجزيل شكري لمداد قلمكِ وتعابير قلبكِ




      نعم أنت محق ..
      ربما كانت لي أكثر من روح ، كي تُزهق منها واحدة كل مرة في بعض الحرف !

      :) لا تكترث لهذياني اللحظة يا سيدي ..

      الود والامتنان هما لكرم روحك بما سطرت هنا


      مودتي؛
      روح
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • روح كتب:

      يخطر لي يا سيدي أن اربت على هذه اللوعة المتجذّرة الآن فيك
      أن أبتكر لها حرفاً ولو مُداهناً يُخبرك أن هناك عدالة في الشعور
      لا شيء يتنكر لملامحه إن قصدنا الأصل فيه ..
      لذلك لا تستوي المذاقات أبداً . . فمنّ يحيا لأنه يحيا
      لا يشبه من يحيا وكأن الأشياء تخلق لأجله ..
      عني؛؛
      أؤمن أنها أقدار ، تأتي هكذا ..
      هل تصدق لو أخبركَ عن ذاك الذي تجبّر على قلوب كثيرة
      أفناها بعبثه وشعرِه ، بالسحر في عينيه وصوته
      انا نفسي لم أصدق حين جاءني يبكي على أعتاب حرفي
      يجهش بقوة ويردد : أحببهتا وأخذها الله مني
      لا شيء الآن .. لا زوجته ،لا أبنائه .. لا نجاحه يُلهيه عنها
      كثيرون يرونه قصاصاً عادلاً ..
      أما أنا .. فلا :)
      ما يفيدها الآن عبثه وانتظارها أن تصدق أنه فعلاً كان يحب
      ما يفيدها الآن أنه كان يحبها ويؤمم خطواته كلها بعيداً عنها !
      بصدق أنا أرثي له ..
      قد قبض أخيراً على حفنة مستحيييل لن يفنى له حرفٌ بعدها
      مسكونٌ بخفقٍ أحبه .. وهو تركهُ بكل بساطة يمضي
      لذلك أصبح حرفه يجاور النجوم في وطني ..
      مقالاته ، شعره .. نثره .. أي شيء يخطه به مذاقٌ من السحر كما يقولون
      وربما أنا وهو فقط ندرك : أنه حين يكتب يذوي أمام نفسه ولكن .. أبداً لا يموت
      بصدق ... أرثي له .. ( لا أرى بشراً يستحق وجعاً كهذا )

      لا عدل يا سيدي ...
      هناك فقط من يأخد وهناك من يعطي ..
      ونااادراً أولئك المتسامين على المعاني والمفروض والمعقول .. يعدلون قدر أرواحهم




      :)

      اعذرتي إن أطلتُ عليكَ
      إنما حضورك بقدر ما أفرحني عبر بي ملمح حزن
      فكان لك الحرف






      ممتنة لكَ جداً ، بصدق




      مودتي
      روح




      سيدتي لن اقول ان حرفك كان متشبهاً بي
      ولكن كان يشبه "هي" حد الإشتباك
      فكم تسائلت على محراب الإعتراف
      كيف يجتث من تدنت منه اغصان الفضيله
      وكيف يجثم كف الإيام حين تهبنا عمر وقلب
      وعجبي منها حين ترتسم ملامح الفقد دون الإلتقاء
      سيدتي والعتب يجتاح نفسي لأنفاسي
      شيء من الا معقول يتلبسني كثوب غير مستتر
      لا قناع لي غير أنا ولا قناعة لـ أنا إلا هي
      فيا ليت المعقول يدرك تنكرها له
      وليت القصاص كان عادلاً حينها
      يعتمرني الوجع كبشر يرقب روحه تتبدد
      وكلما تمدد به فاحت طلامس الإنعتاق تكتنز حلم
      إذاًَ لا تحاولي ربت لوعة قد ترديك روحاً من فقد
      روح ,,,
      تلازمني البسملة فلما تتلى علي بلا ترحم
      " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
    • [I]وحيناً . .
      يُزهر السؤال . . .

      فيضيء صداك على تعبي
      وينهض عطركَ يطوي حولي المسافات . .
      وينسلَ الخوف في لذة الاندهاش ويجتث وعيي شذىً لا ينام !
      [/I]



      رائعتنا ومبدعتنا المتالقة
      الراسمة بالحرف لوحات من الروعة والجمال
      المنطقة للكلمات بالحكايات
      الشادية فى بستنان الإبداع ينصت الكون لشدوها

      روح

      أولا-ألتمس منك العذر فهذه أول مرةأقرأ لك
      ثانيا-توقفت كثيرا أتأمل لوحاتك الزاخر والنابضة الشاخصة أما منا تستنفر العقل والوجدان
      ثالثا-أقر وأعترف
      أن ما نثرتيه هنا يعجز قلمى المتواضع عن وصفه ويبدو أن الروعة تجسدت هنا لتكون تلك اللوحات وترسمها لنا
      رابعا-لقد وقعت أسير حرفك وأدمنت كأسك المترع بالبهاء وزاد عطشى لمزيد من الإرتواء

      دمت كما تحبين ودام لنا نزف قلمك


      رجاءا تتقبلى تطفلى على بستانك الأزهر
      أتشمم فى خفية عبيره وأتنسم عطره

      بارك الله فيك وبارك عليك وحفظك الله لنا ورعاك


      أنا لى يا ناس قلب
      مليان صفا وحب
      بيحب كل الناس
      من شرق أو من غرب
    • روح ,,,


      لم يترك المارون لي شيئا

      ولكن،،

      "أنتِ شيئا يسكنني"

      فكيف لي أن أمر من هنا ولا أترك شيئاً مني لشيئاً مني!!

      تقبلي مروري وإن كان غريبا بعض الشيئ




      لقبكِ روح،،$$9
      ...
    • اللـــورد كتب:

      سيدتي لن اقول ان حرفك كان متشبهاً بي

      ولكن كان يشبه "هي" حد الإشتباك
      فكم تسائلت على محراب الإعتراف
      كيف يجتث من تدنت منه اغصان الفضيله
      وكيف يجثم كف الإيام حين تهبنا عمر وقلب
      وعجبي منها حين ترتسم ملامح الفقد دون الإلتقاء
      سيدتي والعتب يجتاح نفسي لأنفاسي
      شيء من الا معقول يتلبسني كثوب غير مستتر
      لا قناع لي غير أنا ولا قناعة لـ أنا إلا هي
      فيا ليت المعقول يدرك تنكرها له
      وليت القصاص كان عادلاً حينها
      يعتمرني الوجع كبشر يرقب روحه تتبدد
      وكلما تمدد به فاحت طلامس الإنعتاق تكتنز حلم
      إذاًَ لا تحاولي ربت لوعة قد ترديك روحاً من فقد
      روح ,,,

      تلازمني البسملة فلما تتلى علي بلا ترحم




      مساء مبارك كهذا الوقت المبارك الآن ... :)

      ما يُقال أشياء كثيرة ... وأنا اعتدت الصمت أمام الكثير والقليل
      إلا أحياناً ينحاز ضدي صوتي ..
      آهـ .. يا سيدي لا تخبرني عن التشابه حدّ الاشتباك
      ولا عن وجع الفقد ولم يتم لقاء ..
      مووووجوعة بها أنا حد اغترابي هنا الآن !

      لماذا ؟؟؟؟؟
      ربما لأن هناك مثلهم من يستهويه اللهو بأحزان الآخرين
      أو من لا يدركها حقاً رغم التشدق بذلك ..
      وربما .. لن تعرف يوماً لمَ يأتي قدرك هكذا !
      الأخيييير ،، إجابة تعرفني ..
      ربما لأنك لا تشبه إلا قلبكَ .. وروحكَ تنبض هذا القلب في كل شيء

      الرحمة !!!؟
      أغلبهم يظنها الشفقة وهي أبعد ما تكون عن ذلك ..
      الرحمة ..
      أن لا أحكم أبداً عليك لأنك تشعر ..
      أن أجعل وجودي منافذ تتنفسها أنت حين تضيق بك الرئة ..
      أن يكون قلبي عليك لأني أحبك لا لأنك بحاجة لذلك ..

      :)
      أنا أتحدث كثيراً .. أعلم
      وربما لم أسطر شيئاً تنتظره .. فعذراً من روحك


      $$9
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • نورس عمان كتب:

      يبقى للعزف اسلوب اخر

      بقلمك

      تحيتي لك



      صباحك خير نورس ...

      حضوركَ دائماً يتميّز بك

      شكراً ؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • روح كتب:

      مساء مبارك كهذا الوقت المبارك الآن ... :)

      ما يُقال أشياء كثيرة ... وأنا اعتدت الصمت أمام الكثير والقليل
      إلا أحياناً ينحاز ضدي صوتي ..
      آهـ .. يا سيدي لا تخبرني عن التشابه حدّ الاشتباك
      ولا عن وجع الفقد ولم يتم لقاء ..
      مووووجوعة بها أنا حد اغترابي هنا الآن !

      لماذا ؟؟؟؟؟
      ربما لأن هناك مثلهم من يستهويه اللهو بأحزان الآخرين
      أو من لا يدركها حقاً رغم التشدق بذلك ..
      وربما .. لن تعرف يوماً لمَ يأتي قدرك هكذا !
      الأخيييير ،، إجابة تعرفني ..
      ربما لأنك لا تشبه إلا قلبكَ .. وروحكَ تنبض هذا القلب في كل شيء

      الرحمة !!!؟
      أغلبهم يظنها الشفقة وهي أبعد ما تكون عن ذلك ..
      الرحمة ..
      أن لا أحكم أبداً عليك لأنك تشعر ..
      أن أجعل وجودي منافذ تتنفسها أنت حين تضيق بك الرئة ..
      أن يكون قلبي عليك لأني أحبك لا لأنك بحاجة لذلك ..

      :)
      أنا أتحدث كثيراً .. أعلم
      وربما لم أسطر شيئاً تنتظره .. فعذراً من روحك


      $$9

      روح
      مسائك زخات من تسنيم
      سيدتي
      تلبست الصمت حتى غدوة اتسأل
      اياً منا يتلبس الأخر ؟؟
      وما هذا إلا بُح صدى
      يأبى الرضوخ لمداره
      سيدتي الفاضله
      هائم صبري في فضاءات اللا أنا
      بجلاده رغم الجهالة
      يخوض ولكن في مناً عن الخائضين
      لا يستنجي أخر " لإدراكي انه وجع أخر ليس إلا"
      بل يناجي أنا حين يكون قلب
      إلاغتراب موطن بلا وطن
      ينبت داخلي دون إنحصار
      لا أنكر أني استهويه كثير
      فبه اتصوف وجعي
      وأجمع ما تبعثر منها كزاد ,,,
      سأغفو هنا
      وسأتوسد بوحي عله يستكين
      لألتبس عباءة الصمت المباح :)

      و العذر من حرفي لروحك
      ممتد من اللامكان لمكانك
      يطلب العفو بعد ان مارس التدنيس
      " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...