خلقنا الله تعالى في هذه البسيطة ، وأصبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنه ، لكننا نجد اختلاف في درجات النعم ، فالبعض منا شغل عقله في أمور تجارية تدر له دخلا أخر غير معتمدا على الراتب الشهري ، والبعض أكتفا بالراتب الذي يتقاضاه ومشى بها مقتضيات حياته .
لكننا نلاحظ بعض الأفراد رزقهم الله نعم كثيرة لكنهم بخلوا على أنفسهم ، فعندما تنظر إليهم ترى أوضاعهم المعيشية غير طيبة ، ملابسهم غير مرتبه ، يكاد لا ترى أثر النعمة على أنفسهم ، تحسبهم أناس لا يجدون ما يسد رمق معيشتهم في هذه الحياة ، لكن الواقع مختلف يكنزون النعم التي رزقهم الله إياها ، ولا ينفقونها في راحتهم وإنعاش أسرهم ، يحسبون حسابات كثيرة عندما يخرجون الريال همهم الادخار فقط ، ولا يسعون إلى توفير سبل الراحة والاستقرار لهم ولأسرهم .
والبعض تجده بسيط الحال معتمد على راتبه الشهري متكيف مع متطلبات الحياة ، همه إنفاق راتبه في توفير كافة متطلبات الحياة من ملبس ومشرب ، وفق قدراته المادية التي أنعمها الله عليه ، لا يحسب أية حسابات عندما ينفق ، تنظر إليه والنعمة واضحة على هيئته وعلى أحوال أسرته .
والأخر رزقه الله نعم كثيرة ظاهرة وباطنه همه الإسراف في توفير كافة متطلبات الحياة له ولأسرته ، تجده يحب التباهي والظهور أمام الناس بالملبس الفاخر ، ويسعى بين فترة وأخرى إلى تغيير حاجياته من سيارة وهاتف وأثاث منزل ، فقط همه سمعته وما يقوله الناس عنه.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده " صدق رسول الله ".
لكننا نلاحظ بعض الأفراد رزقهم الله نعم كثيرة لكنهم بخلوا على أنفسهم ، فعندما تنظر إليهم ترى أوضاعهم المعيشية غير طيبة ، ملابسهم غير مرتبه ، يكاد لا ترى أثر النعمة على أنفسهم ، تحسبهم أناس لا يجدون ما يسد رمق معيشتهم في هذه الحياة ، لكن الواقع مختلف يكنزون النعم التي رزقهم الله إياها ، ولا ينفقونها في راحتهم وإنعاش أسرهم ، يحسبون حسابات كثيرة عندما يخرجون الريال همهم الادخار فقط ، ولا يسعون إلى توفير سبل الراحة والاستقرار لهم ولأسرهم .
والبعض تجده بسيط الحال معتمد على راتبه الشهري متكيف مع متطلبات الحياة ، همه إنفاق راتبه في توفير كافة متطلبات الحياة من ملبس ومشرب ، وفق قدراته المادية التي أنعمها الله عليه ، لا يحسب أية حسابات عندما ينفق ، تنظر إليه والنعمة واضحة على هيئته وعلى أحوال أسرته .
والأخر رزقه الله نعم كثيرة ظاهرة وباطنه همه الإسراف في توفير كافة متطلبات الحياة له ولأسرته ، تجده يحب التباهي والظهور أمام الناس بالملبس الفاخر ، ويسعى بين فترة وأخرى إلى تغيير حاجياته من سيارة وهاتف وأثاث منزل ، فقط همه سمعته وما يقوله الناس عنه.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده " صدق رسول الله ".