موضوع للنقاش :تدريب الموارد البشرية تكلفة ام أستثمار

    • موضوع للنقاش :تدريب الموارد البشرية تكلفة ام أستثمار

      التدريب: هو جهد تنظيمي مخطط يهدف اكساب العاملين المهارات المرتبطة بالعمل والحصول على المعارف من خلال تجربة تعليمية بهدف الوصول إلى أداء أكثر فاعلية وصولاً لتحقيق أهداف المنظمة .

      : التدريب ...... مسؤولية من ؟؟؟
      إن التدريب عملية يومية مترابطة الأطراف ولا تعتبر مسؤولية العاملين في إدارة التدريب فقط وإنما مسؤولية ملقاة على عاتق كل فرد في المنظمة ابتداءً من :
      1.رأس الهرم الوظيفي حيث المدير العام الذي يعكس من خلال أسلوبه رؤيته التي يأمل تحقيقها و يغرس في أعماق الموظفين الرغبة العميقة بالاحتذاء بحذوه نحو تحقيق رؤية المنظمة.

      2.ثم يأتي دور المديرين والمشرفين والذين يلعبون دوراً كبيراً نظراً لقربهم من الموظفين من خلال الحياة العملية اليومية كما أنهم قادرون على طرح الحلول والتأثير في الأداء وتحديد الاحتياجات اللازمة لسد ثغرة الأداء.

      3.وأخيراً يأتي دور الموظفين انفسهم حيث نجد انهم قادرون على تطوير أدائهم و سد الثغرات عن طريق القراءة و السؤال المستمر ومحاولة التعلم وتطبيق الجديد في عملهم .
      هناك بعض المديرين يعتبرون ان تدريب الموظفين هو تكلفة زائدة على المؤسسة وبعض المديرين يعتبرون ان التدريب استثمار


      الموضوع المطروح للنقاش
      1- هل التدريب تكلفة ام استثمار في العنصر البشري في المؤسسة؟
      2- متى يكون تدريب الموارد البشرية تكلفة على المؤسسة ؟
      3- متى يكون تدريب الموارد البشرية استثمار للمؤسسة ؟



    • طرح مفيد جداً .. وأدعوا كافـــــة الأعضاء
      مرتادي هذا القسم للتفاعل لنخرج بملخص
      الفائدة من هذا الطرح الرائع .

      أشكرك أخي المميز الجفيلي على الموضوع
      ولي عودة للإطلاع على أفضـــل المشاركات
      وسأقوم بإعطاء صاحب أفضل مشاركة تقيماً
      تكريماً لمشاركته المميزة .


      تقبل تحية نمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نمـ7117ـير كتب:

      طرح مفيد جداً .. وأدعوا كافـــــة الأعضاء

      مرتادي هذا القسم للتفاعل لنخرج بملخص
      الفائدة من هذا الطرح الرائع .


      أشكرك أخي المميز الجفيلي على الموضوع
      ولي عودة للإطلاع على أفضـــل المشاركات
      وسأقوم بإعطاء صاحب أفضل مشاركة تقيماً
      تكريماً لمشاركته المميزة .



      تقبل تحية نمير



      العفو اخي الغالي نمير ع التعقيب الجميل

      وفي انتظار مشاركتك اللتي سوف تثيري الموضوع

      وكذلك في انتظار مشاركة من الاعضاء الرائعين
    • 1- هل التدريب تكلفة ام استثمار في العنصر البشري في المؤسسة؟
      نمير : التدريب هو إستثمار للكوادر البشرية والممتثل في تنمية مهاراتهم
      وصقلها .
      2- متى يكون تدريب الموارد البشرية تكلفة على المؤسسة ؟


      [B]نمير : هنالك عددت أسباب وأذكر منها ، التدريب في مجال مغاير للتخصص

      الذي يعمل به الموظف ، إعطاء الفرص للموظف الغير منتج ، إختيار معاهد
      رخيصة الثمن ولا تملك كوادر مختصة في مجال التدريب وعندما لا يتم تطبيق
      منهج التدريب في مجال العمل وألخ ..

      [/B]
      3- متى يكون تدريب الموارد البشرية استثمار للمؤسسة ؟

      [B]نمير : عكس ما ذكرته في السؤوال الثاني .


      نمير

      [/B]
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • مساااء الجوري
      موضوع طيب جدا احببت المشاركة فيه
      في البداية مقدمة بسيطة


      تحديد الاحتياجات التدريبية

      إن هدف المدرب هو أن يكتشف أسرع وأوفر طريقة لسد الفجوة المعرفية والمهارية، وأن يقوم بتحليل مسبق للاحتياجات التدريبية للتأكد من أن التدريب هو الحل.
      يمكن معرفة الاحتياجات التدريبية من خلال ما يلي:
      1. نتائج قياس وتقييم الأداء
      2. الخطط الاستراتيجية للمنظمة ويضمن هذا أساليب العمل الجديدة المراد إدخالها للمنظمة والآلات الفنية المراد إدخالها للمنظمة.
      3. نتائج تحليل وتوصيف الوظائف
      4. آراء العاملين ومسؤوليهم حول احتياجاتهم التدريبية هذة كثير تحصل معنا


      [B]1- هل التدريب تكلفة ام استثمار في العنصر البشري في المؤسسة؟
      [/B]
      في رأئي المتواضع ان التدريب استثمار إذا تم مراعات الجوانب التي تم ذكرها سابقا حيث ان أهمية التدريب تبرز وتظهر بوضوح عند الاستفادة من ما تم تعليمه اثناء فترة التدريب وايضا نقل الخبرة للجميع لتعم الفائدة
      [B]2- متى يكون تدريب الموارد البشرية تكلفة على المؤسسة ؟
      [/B]
      يكون ذا تكلفة في حالات عدة منها
      1. عدم اختيار الموظف المناسب فيجب اختيار الموظف حسب مجموعة من العوامل
      الدافعية حب العمل مدى حب ذالك الموظف للاستفادة
      وأيضا قدرته على نقل أثر التدريب للآخرين بطريقة ممتازة
      2. تكون تكاليف الدورة التدريبية أعلى من الفوائد التي يقدمها التدريب
      3. تقدم الدورات معلومات فقط، دون إكساب مهارات.
      4. وقت الدورة غير مناسب
      5. مدة الدورة طويلة تؤثر على انتاجية العمل
      3- متى يكون تدريب الموارد البشرية استثمار للمؤسسة ؟

      عند اختيار الموظف المناسب
      ان يكون الجانب المهاري موجود
      ان تكون مدة الدورة مناسبة وجميع الامكانيات موجودة
      مقدار وكمية المعرفة والمهارات المكتسبة.
      قياس مدى التحسن في السلوك والتنفيذ والمقدرة خلال التطبيق.

      .النتائج و الآثار المترتبة على تطور أداء المتدرب والتي تنعكس على العمل.


      وشكرا





    • نمـ7117ـير كتب:

      1- هل التدريب تكلفة ام استثمار في العنصر البشري في المؤسسة؟

      نمير : التدريب هو إستثمار للكوادر البشرية والممتثل في تنمية مهاراتهم
      وصقلها .
      2- متى يكون تدريب الموارد البشرية تكلفة على المؤسسة ؟


      [B]نمير : هنالك عددت أسباب وأذكر منها ، التدريب في مجال مغاير للتخصص[/B]
      الذي يعمل به الموظف ، إعطاء الفرص للموظف الغير منتج ، إختيار معاهد
      رخيصة الثمن ولا تملك كوادر مختصة في مجال التدريب وعندما لا يتم تطبيق
      منهج التدريب في مجال العمل وألخ ..
      3- متى يكون تدريب الموارد البشرية استثمار للمؤسسة ؟


      [B]نمير : عكس ما ذكرته في السؤوال الثاني .[/B]


      نمير




      تسلم اخي الغالي نمير وبالفعل اثيرت الموضوع برد الرائع

      لاتحرمنا ردودك المذهلة

      لك جزيل الود
    • وردة الوفاء كتب:

      مساااء الجوري

      موضوع طيب جدا احببت المشاركة فيه
      في البداية مقدمة بسيطة



      تحديد الاحتياجات التدريبية


      إن هدف المدرب هو أن يكتشف أسرع وأوفر طريقة لسد الفجوة المعرفية والمهارية، وأن يقوم بتحليل مسبق للاحتياجات التدريبية للتأكد من أن التدريب هو الحل.
      يمكن معرفة الاحتياجات التدريبية من خلال ما يلي:
      1. نتائج قياس وتقييم الأداء
      2. الخطط الاستراتيجية للمنظمة ويضمن هذا أساليب العمل الجديدة المراد إدخالها للمنظمة والآلات الفنية المراد إدخالها للمنظمة.
      3. نتائج تحليل وتوصيف الوظائف
      4. آراء العاملين ومسؤوليهم حول احتياجاتهم التدريبية هذة كثير تحصل معنا


      [B]1- هل التدريب تكلفة ام استثمار في العنصر البشري في المؤسسة؟[/B]
      في رأئي المتواضع ان التدريب استثمار إذا تم مراعات الجوانب التي تم ذكرها سابقا حيث ان أهمية التدريب تبرز وتظهر بوضوح عند الاستفادة من ما تم تعليمه اثناء فترة التدريب وايضا نقل الخبرة للجميع لتعم الفائدة
      [B]2- متى يكون تدريب الموارد البشرية تكلفة على المؤسسة ؟[/B]

      يكون ذا تكلفة في حالات عدة منها
      1. عدم اختيار الموظف المناسب فيجب اختيار الموظف حسب مجموعة من العوامل
      الدافعية حب العمل مدى حب ذالك الموظف للاستفادة
      وأيضا قدرته على نقل أثر التدريب للآخرين بطريقة ممتازة
      2. تكون تكاليف الدورة التدريبية أعلى من الفوائد التي يقدمها التدريب
      3. تقدم الدورات معلومات فقط، دون إكساب مهارات.
      4. وقت الدورة غير مناسب
      5. مدة الدورة طويلة تؤثر على انتاجية العمل
      3- متى يكون تدريب الموارد البشرية استثمار للمؤسسة ؟

      عند اختيار الموظف المناسب
      ان يكون الجانب المهاري موجود
      ان تكون مدة الدورة مناسبة وجميع الامكانيات موجودة
      مقدار وكمية المعرفة والمهارات المكتسبة.
      قياس مدى التحسن في السلوك والتنفيذ والمقدرة خلال التطبيق.
      .النتائج و الآثار المترتبة على تطور أداء المتدرب والتي تنعكس على العمل.

      وشكرا









      دائما اسعد عندما اراء حضورك في كل موضوع

      لما تتميز بة من قلم رائع وانا شخصيا اعتبر ردك بموضوع

      لك جزيل الود والاحترام اختي وردة وفاء
    • momgufaili كتب:

      التدريب: هو جهد تنظيمي مخطط يهدف اكساب العاملين المهارات المرتبطة بالعمل والحصول على المعارف من خلال تجربة تعليمية بهدف الوصول إلى أداء أكثر فاعلية وصولاً لتحقيق أهداف المنظمة .

      : التدريب ...... مسؤولية من ؟؟؟
      إن التدريب عملية يومية مترابطة الأطراف ولا تعتبر مسؤولية العاملين في إدارة التدريب فقط وإنما مسؤولية ملقاة على عاتق كل فرد في المنظمة ابتداءً من :
      1.رأس الهرم الوظيفي حيث المدير العام الذي يعكس من خلال أسلوبه رؤيته التي يأمل تحقيقها و يغرس في أعماق الموظفين الرغبة العميقة بالاحتذاء بحذوه نحو تحقيق رؤية المنظمة.

      2.ثم يأتي دور المديرين والمشرفين والذين يلعبون دوراً كبيراً نظراً لقربهم من الموظفين من خلال الحياة العملية اليومية كما أنهم قادرون على طرح الحلول والتأثير في الأداء وتحديد الاحتياجات اللازمة لسد ثغرة الأداء.

      3.وأخيراً يأتي دور الموظفين انفسهم حيث نجد انهم قادرون على تطوير أدائهم و سد الثغرات عن طريق القراءة و السؤال المستمر ومحاولة التعلم وتطبيق الجديد في عملهم .
      هناك بعض المديرين يعتبرون ان تدريب الموظفين هو تكلفة زائدة على المؤسسة وبعض المديرين يعتبرون ان التدريب استثمار


      الموضوع المطروح للنقاش
      1-





      هل التدريب تكلفة ام استثمار في العنصر البشري في المؤسسة؟
      أخي الكريم يعتبر التدريب عنصر مهم للنهوض بالكوادر البشرية في أي مؤسسة سواء عامة أو خاصة ، إذا أراد المسئولين فيها النهوض بها وزيادة الإنتاجية ، فنجدها ترصد المبالغ الكبيرة لهذه الغاية ، لكن يجب على القائمين بمجال التدريب في أي مؤسسة أن يضعوا نصب أعينهم أن يكون مسار التدريب يخدم مصلحة العمل ، اي يعني أن مجالات التدريب التي تمنح للكوادر البشرية تكون مساير لواقع عملهم ، هنا يتحقق مبدأ تحسين الإنتاجية من حيث صقل قدرات تلك الكوادر العاملة بالمؤسسة بمختلف العلوم الإدارية والفنية بما توافق طبيعة عملهم .
      2- متى يكون تدريب الموارد البشرية تكلفة على المؤسسة ؟
      يكون التدريب كلفة في أي مؤسسة إذا كان القائمين بجهات التدريب لم يقوموا بوضع الخطة السنوية السليمة لمسار التدريب التي تكون برامجها تناسب واقع العمل الذي تقوم به الكوادر البشرية العاملة بالمؤسسة ، وكانت برامج التدريب غير قادرة على صقل وتنمية قدرات العاملين بالمؤسسة ، هنا فقط تكون المؤسسة قد ضخت أمولا للتدريب في برامج لم تحقق فائدة للعمل .
      3- متى يكون تدريب الموارد البشرية استثمار للمؤسسة ؟

      لو وضع القائمين بجهات التدريب في أي مؤسسة كما أسلفت أعلاه خطة تدريبية مناسبة للنهوض بمستوى العمل وزيادة الإنتاجية ولا يتأتي ذلك إلا بإختيار مجالات وتخصصات تدريبية مناسبة تناسب طبيعة العمل الذي يقوم به الكوادر البشرية العاملة في المؤسسة والتي تسهم في زيادة الإنتاجية وتحسن مستوى العمل إلى الأفضل .


    • هلا اخوي الجفيلي

      طرح اكثر من رائع





      1- هل التدريب تكلفة ام استثمار في العنصر البشري في المؤسسة؟

      من وجه نظري اشوفه استثمار رائع وليس تكلفه
      تدريب الايدي العامله للمواطنين استثمار جميل ويشجع وينمي سووق العمل

      2- متى يكون تدريب الموارد البشرية تكلفة على المؤسسة ؟

      اذا كان هذا التدريب بدون توفر المنصب او العمل المناسب لنوعيه التدريب
      او عندما يكون التدريب في مجال لا يختص للمؤسسة
      او عندما يكون التدريب دون توافر الشاغر



      3- متى يكون تدريب الموارد البشرية استثمار للمؤسسة ؟


      عندما يكون التدريب في مجال عمل الشكره
      و تكون المؤسسة بحاجه لمثل نوعيه هذا التدريب والخبره وتوفر الشاغر لهم





      اشكرك اخي على الاسئله الرائعه

      تحياتي لك


      زحمـــــ212ــــه
      :)


    • عموو جيفــ

      اولا

      تشكر ع الموضوع الكشخة :)

      ثانيا

      معنى التدريب من رأي هو مجهود تنظيمي كبير يبذل لتصحيح الاداء لدى الموظفين بهدف الرقي من مستوى العمل والانتاجيه للشركة او المؤسسة .


      [B][B]الموضوع المطروح للنقاش
      [/B][/B]

      [B] [B]1- هل التدريب تكلفة ام استثمار في العنصر البشري في المؤسسة؟[/B][/B]
      [B][/B]

      التدريب يمكن أن يكون استثماراً ناجحا اذا احسن العنصر البشري توظيفه
      وقد يكون عبئاً وتكلفةً اذا لم يحسن التخطيط له


      [B] [B]2- متى يكون تدريب الموارد البشرية تكلفة على المؤسسة ؟[/B][/B]
      [B][/B]
      [B][/B]
      إن التدريب لن يحقق النتائج المطلوبة إذا ما تمت إدارته بشكل غير منظم مما ينتج عنه مضيعه للجهد والوقت . كما ان متابعة المتدربين عامل جدا اساسي واذا اهمل من قبل المعنيين فسينتج عن ذلك تسيب المتدربين . حيث لا بد من متابعتهم ووضع التقييم العام لهذه العملية ومدى نسبة نجاحها .


      [B] [B]3- متى يكون تدريب الموارد البشرية استثمار للمؤسسة ؟[/B][/B]

      اذا كان تقييم اصحاب المؤسسة للعملية التدريبية بالامتياز فهذا دليل كافي ان تضمن مستقبل موظفيها ومستقبل الانتاجية لشركتها .


      تحياتي لكمـــ
    • السلام عليكم جماعة الخير ..
      موضوع جميل واختيار جيد للموضوع... أنا بطرح هالنقاط واعتقد انها اجابات للأسئلة المطروحة... واتمنى انها تكوون في محلها وفيها الاستفادة


      أولاً : مفهوم التدريب :
      توجد العديد من الاتجاهات لتعريف التدريب, فالتدريب هو تلك الجهود التي تهدف إلى تزويد الموظف بالمعلومات والمعارف التي تكسبه المهارة في أداء العمل، أوتنميته وتطوير ما لديه من مهارات ومعارف وخبرات بما يزيد من كفاءته في أداء عمله الحالي أويعده لأداء أعمال ذات مستوى أعلى في المستقبل القريب,كما عرف التدريب بأنه عملية تعديل إيجابي ذو اتجاهات خاصة تتناول سلوك الفرد من الناحية المهنية أو الوظيفية، وذلك لإكتساب المعارف والخبرات التي يحتاج لها الإنسان وتحصيل المعلومات التي تنقصه والاتجاهات الصالحة للعمل وللإدارة والأنماط السلوكية والمهارات الملائمة والعادات اللازمة من أجل رفع مستوى كفاءته في الشروط المطلوبة لإتقان العمل وظهور فاعليته مع السرعة والاقتصاد في التكلفة، كذلك في الجهود المبذولة والوقت المستغرق.
      أيضاً عرف التدريب بأنه محاولة لتغيير سلوك الأفراد بجعلهم يستخدمون طرقاً وأساليب مختلفة في أداء الأعمال بجعلهم يسلكون شكلاً مختلفاً بعد التدريب عن ما كانوا عليه قبله.
      وهناك تعريف آخر للتدريب بأنه النشاط المستمر لتزويد الفرد بالمهارات والخبرات والاتجاهات التي تجعله صالحاً لمزاولة عمل ما.
      ثانياً : أهمية التدريب :
      انطلاقا من تلك المفاهيم الأساسية للتدريب تبدوأهمية التدريب للموظف الجديد والموظف القديم على السواء. فالموظف الجديد الذي يلتحق حديثاً بالمؤسسة قد لا تتوافر لديه بعد المهارات والخبرات الضرورية لأداء واجبات الوظيفة بالكفاءة المطلوبة.
      ومن هنا تبدو أهمية التدريب في إكساب الموظف الجديد المهارات التي تجعله قادراً على أداء الواجبات المتوقعة منه بطريقة مرضية وصحيحة وحتى الموظف ذوالخبرة السابقة الذي يلتحق حديثاً بالمنظمة لشغل وظيفة معينة قد لاتتوافر لديه كافة القدرات الضرورية للأداء الجيد، وهنا يفيد التدريب في إستكماله للقدرات المطلوبة، فضلاً عن توجيهه وتكييفه للظروف والأوضاع القائمة بالمنظمة، وبالتالي يكون التدريب مسانداً ومدعماً لقدرات الموظف الجديد بما يكفل له التوافق مع متطلبات العمل ومن ثم أداء العمل بطريقة جيدة. كما وأنه لاتقتصر أهمية التدريب وفوائده على العاملين الجدد الملتحقين حديثاً بالمنظمة، وإنما تشمل أهميته وفائدته أيضاً العاملين القدامى وذلك بما يكفل تطوير معلوماتهم وتنمية قدراتهم على أداء أعمالهم وذلك لأن هناك تطوراً مستمراً في العلوم والمعارف، الأمر الذي يستلزم إحداث تطوير مستمر في نظم وأساليب العمل، وهذا الأمر يقتضي تسليح العاملين وتزويدهم بالمهارات والمعارف الجديدة والمساعدة لأداء العمل بكفاءة وفاعلية من خلال التدريب.
      ومن جانب آخر فإن التدريب يكون مطلوباً بغرض إعداد العاملين لتولى تلك الوظائف ذات المستوى الأعلى من الصعوبة والمسئولية والتي تتطلب مستويات أعلى من المهارات والقدرات، وذلك من خلال المسار الوظيفي أوالمهني ومن هنا تبدوأهمية التدريب في تنمية وتطوير قدرات العاملين لتولى الوظائف أوالمناصب ذات المستويات الأعلى التى سيتم ترقيتهم إليها في القريب الآجل.
      كما إن أهمية التدريب لا تقتصر على تطوير قدرات العاملين من خلال تلك المعلومات والفنون والمهارات المرتبطة بأداء العمل فقط وإنما تمتد تلك الأهمية لتشمل تحسين وتطوير سلوكيات العاملين في العمل وتعاملهم مع المؤسسة ومع الزملاء والرؤساء والمرؤوسين وجمهور المؤسسة، بمعنى أن التدريب هنا يفيد في ترشيد الأنماط والعادات السلوكية وتطوير القيم والاتجاهات النفيسة للعاملين وتكفل لهم المحافظة على توازنهم النفسي ومن هنا نلاحظ أن فوائد التدريب وأهميته تمتد لكي تشمل المؤسسة والموظف أوالعامل المتدرب ومجموعة العمل.
      فالمؤسسة تستفيد من التدريب باعتبار أن التدريب يهدف في النهاية إلى تحسين وتطوير قدرات العاملين وبالتالي تحسين أدائهم للعمل ومن ثم تحسين وتطوير وزيادة إنتاجية المؤسسة والموظف أوالعامل المتدرب يستفيد من التدريب باكتسابه لمهارات جديدة تزيد من قدراته على أداء عمله الحالي وهوالأمر الذي يكسبه ميزات مادية ومعنوية فضلاً عن زيادة قدرته على أداء أعمال مستقبلية وإتاحة الفرص أمامه للترقى لمناصب ووظائف أعلى في مستقبل حياته الوظيفية.
      كما أن التدريب يسهم بصورة فاعلة في تطوير العلاقات البشرية داخل بيئة العمل، وهذه العلاقات تكون أقوى وأكثر فاعلية عندما تتوافر لدى أفراد المؤسسة تلك المهارات والقدرات المطلوبة لأداء العمل، كذلك عندما يعملون داخل إطار جيد من العلاقات السلوكية فيما بينهم, بالإضافة إلى ذلك فإن التدريب من الأهمية بمكان لزيادة قدرات ومعارف العاملين في المستويات التنفيذية والإشرافية على السواء, فإنه يكون لازماً لتنمية قدرات المديرين والرؤساء الحاليين في مختلف المستويات الإدارية بالمؤسسة، إلى جانب تهيئة مديري المستقبل وتسليحهم بالمهارات الإدارية التي تمكنهم من شغل المناصب القيادية في المستقبل. ومرد ذلك أن التدريب الإداري قد أصبح لازماً لتعميق ورفع قدرات المديرين على مختلف مستوياتهم الإدارية والقيادية على الإدارة وفاعلية تحديد الأهداف ورسم السياسات والإستراتيجيات وتحليل المشكلات واستصحاب الأساليب العلمية في اتخاذ القرارات، إلى جانب تنمية قدراتهم على الإدراك الشامل لمؤسساتهم وللبيئات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والعادات وغيرها، كذلك تطوير وتنمية سلوكيات واتجاهات المديرين والمشرفين وأنماط تفكيرهم وإكسابهم المهارات السلوكية للإدارة الفاعلة. فضلاً عن ذلك فإن التدريب يساهم في إشباع الحاجات الأساسية للمديرين وهي حاجات بطبيعتها سيكولوجية من خلال مقابلة التدريب الإداري لمستوى طموحاتهم وهذا الأمر ينعكس إيجاباً على تحسين وتطوير إنتاجية المؤسسة. فالتدريب عملية مستمرة تشمل كافة العاملين وطوال حياتهم الوظيفية.
      صفوة القول أن التدريب بمثابة استثمار للموارد البشرية المتاحة في مختلف مستوياتهم تعود عوائده على كل من المؤسسة والموارد البشرية التي تعمل بها.


      ثالثا : دوافع التدريب :
      من خلال مفاهيم التدريب وأهميته نجد أن دوافع التدريب تتمثل في :
      1. زيادة الإنتاج : وذلك بزيادة الكمية وتحسين النوعية من خلال تدريب العاملين على كيفية القيام بواجباتهم بدرجة عالية من الإتقان ومن ثم زيادة قابليتهم للإنتاج.
      2. الاقتصاد في النفقات: حيث تؤدى البرامج التدريبية إلى خلق مردود أكثر من كلفتها وذلك عن طريق رفع الكفاءة الإنتاجية للعاملين والإقتصاد في الوقت نتيجة للمعرفة الجيدة بأسلوب العمل وطريقة الأداء.
      3. رفع معنويات العاملين : إذ عبر التدريب يشعر العامل بجدية المؤسسة في تقديم العون له ورغبتها في تطويره وتمتين علاقته مع مهنته التي يعتاش منها مما يؤدى ذلك إلى زيادة إخلاصه وتفانيه في أداء عمله.
      4. توفير القوة الاحتياطية في المنشأة : بحيث يمثل مصدراً مهماً لتلبية الاحتياجات الملحة في الأيدي العاملة، فعبره يتم تخطيط وتهيئة القوى العاملة المطلوبة.
      5. التقليل في الإسراف : لأن تدريب العاملين معناه تعريفهم بأعمالهم وطرق أدائها وبذلك يخلق معرفة ووعياً وقدرة على النقد الذاتي بشكل لا يحتاج معه المدرب إلى مزيد من الإشراف والرقابة في أدائه لعمله.
      6. القلة في حوادث العمل : إن التدريب معناه معرفة العاملين بأحسن الطرق في تشغيل الآلة وبحركة ومناولة المواد وغيرها ما يعد مصدراً من مصادر الحوادث الصناعية ويعمل التدريب على القضاء أوالتقليل من تلك الحوادث المرتبطة بهذه العمليات.

      ولا يقتصر على المؤسسة تدريب موظفيها وانما يجب عليها متابعة المتدربين من حيث النتائج التي حصلوا عليها ومن حيث تطبيق ما تم تدريبهم عليه في المؤسسة .. ولن يكون تدريب الكوادر مضيعة للوقت وإسراف للمؤسسة اذا تم التخطيط له تخطيط جيد من حيث اختيار هيئة التدريب وكفاءة المدرسين وكذلك اختيار الكوادر الطموحة الراغبة في تطوير الذات ورفع كفاءة المعرفه لديها والمهارات وبالتالي رفع انتاجية العمل .
    • همس السكون كتب:

      السلام عليكم جماعة الخير ..

      موضوع جميل واختيار جيد للموضوع... أنا بطرح هالنقاط واعتقد انها اجابات للأسئلة المطروحة... واتمنى انها تكوون في محلها وفيها الاستفادة


      أولاً : مفهوم التدريب :
      توجد العديد من الاتجاهات لتعريف التدريب, فالتدريب هو تلك الجهود التي تهدف إلى تزويد الموظف بالمعلومات والمعارف التي تكسبه المهارة في أداء العمل، أوتنميته وتطوير ما لديه من مهارات ومعارف وخبرات بما يزيد من كفاءته في أداء عمله الحالي أويعده لأداء أعمال ذات مستوى أعلى في المستقبل القريب,كما عرف التدريب بأنه عملية تعديل إيجابي ذو اتجاهات خاصة تتناول سلوك الفرد من الناحية المهنية أو الوظيفية، وذلك لإكتساب المعارف والخبرات التي يحتاج لها الإنسان وتحصيل المعلومات التي تنقصه والاتجاهات الصالحة للعمل وللإدارة والأنماط السلوكية والمهارات الملائمة والعادات اللازمة من أجل رفع مستوى كفاءته في الشروط المطلوبة لإتقان العمل وظهور فاعليته مع السرعة والاقتصاد في التكلفة، كذلك في الجهود المبذولة والوقت المستغرق.
      أيضاً عرف التدريب بأنه محاولة لتغيير سلوك الأفراد بجعلهم يستخدمون طرقاً وأساليب مختلفة في أداء الأعمال بجعلهم يسلكون شكلاً مختلفاً بعد التدريب عن ما كانوا عليه قبله.
      وهناك تعريف آخر للتدريب بأنه النشاط المستمر لتزويد الفرد بالمهارات والخبرات والاتجاهات التي تجعله صالحاً لمزاولة عمل ما.
      ثانياً : أهمية التدريب :
      انطلاقا من تلك المفاهيم الأساسية للتدريب تبدوأهمية التدريب للموظف الجديد والموظف القديم على السواء. فالموظف الجديد الذي يلتحق حديثاً بالمؤسسة قد لا تتوافر لديه بعد المهارات والخبرات الضرورية لأداء واجبات الوظيفة بالكفاءة المطلوبة.
      ومن هنا تبدو أهمية التدريب في إكساب الموظف الجديد المهارات التي تجعله قادراً على أداء الواجبات المتوقعة منه بطريقة مرضية وصحيحة وحتى الموظف ذوالخبرة السابقة الذي يلتحق حديثاً بالمنظمة لشغل وظيفة معينة قد لاتتوافر لديه كافة القدرات الضرورية للأداء الجيد، وهنا يفيد التدريب في إستكماله للقدرات المطلوبة، فضلاً عن توجيهه وتكييفه للظروف والأوضاع القائمة بالمنظمة، وبالتالي يكون التدريب مسانداً ومدعماً لقدرات الموظف الجديد بما يكفل له التوافق مع متطلبات العمل ومن ثم أداء العمل بطريقة جيدة. كما وأنه لاتقتصر أهمية التدريب وفوائده على العاملين الجدد الملتحقين حديثاً بالمنظمة، وإنما تشمل أهميته وفائدته أيضاً العاملين القدامى وذلك بما يكفل تطوير معلوماتهم وتنمية قدراتهم على أداء أعمالهم وذلك لأن هناك تطوراً مستمراً في العلوم والمعارف، الأمر الذي يستلزم إحداث تطوير مستمر في نظم وأساليب العمل، وهذا الأمر يقتضي تسليح العاملين وتزويدهم بالمهارات والمعارف الجديدة والمساعدة لأداء العمل بكفاءة وفاعلية من خلال التدريب.
      ومن جانب آخر فإن التدريب يكون مطلوباً بغرض إعداد العاملين لتولى تلك الوظائف ذات المستوى الأعلى من الصعوبة والمسئولية والتي تتطلب مستويات أعلى من المهارات والقدرات، وذلك من خلال المسار الوظيفي أوالمهني ومن هنا تبدوأهمية التدريب في تنمية وتطوير قدرات العاملين لتولى الوظائف أوالمناصب ذات المستويات الأعلى التى سيتم ترقيتهم إليها في القريب الآجل.
      كما إن أهمية التدريب لا تقتصر على تطوير قدرات العاملين من خلال تلك المعلومات والفنون والمهارات المرتبطة بأداء العمل فقط وإنما تمتد تلك الأهمية لتشمل تحسين وتطوير سلوكيات العاملين في العمل وتعاملهم مع المؤسسة ومع الزملاء والرؤساء والمرؤوسين وجمهور المؤسسة، بمعنى أن التدريب هنا يفيد في ترشيد الأنماط والعادات السلوكية وتطوير القيم والاتجاهات النفيسة للعاملين وتكفل لهم المحافظة على توازنهم النفسي ومن هنا نلاحظ أن فوائد التدريب وأهميته تمتد لكي تشمل المؤسسة والموظف أوالعامل المتدرب ومجموعة العمل.
      فالمؤسسة تستفيد من التدريب باعتبار أن التدريب يهدف في النهاية إلى تحسين وتطوير قدرات العاملين وبالتالي تحسين أدائهم للعمل ومن ثم تحسين وتطوير وزيادة إنتاجية المؤسسة والموظف أوالعامل المتدرب يستفيد من التدريب باكتسابه لمهارات جديدة تزيد من قدراته على أداء عمله الحالي وهوالأمر الذي يكسبه ميزات مادية ومعنوية فضلاً عن زيادة قدرته على أداء أعمال مستقبلية وإتاحة الفرص أمامه للترقى لمناصب ووظائف أعلى في مستقبل حياته الوظيفية.
      كما أن التدريب يسهم بصورة فاعلة في تطوير العلاقات البشرية داخل بيئة العمل، وهذه العلاقات تكون أقوى وأكثر فاعلية عندما تتوافر لدى أفراد المؤسسة تلك المهارات والقدرات المطلوبة لأداء العمل، كذلك عندما يعملون داخل إطار جيد من العلاقات السلوكية فيما بينهم, بالإضافة إلى ذلك فإن التدريب من الأهمية بمكان لزيادة قدرات ومعارف العاملين في المستويات التنفيذية والإشرافية على السواء, فإنه يكون لازماً لتنمية قدرات المديرين والرؤساء الحاليين في مختلف المستويات الإدارية بالمؤسسة، إلى جانب تهيئة مديري المستقبل وتسليحهم بالمهارات الإدارية التي تمكنهم من شغل المناصب القيادية في المستقبل. ومرد ذلك أن التدريب الإداري قد أصبح لازماً لتعميق ورفع قدرات المديرين على مختلف مستوياتهم الإدارية والقيادية على الإدارة وفاعلية تحديد الأهداف ورسم السياسات والإستراتيجيات وتحليل المشكلات واستصحاب الأساليب العلمية في اتخاذ القرارات، إلى جانب تنمية قدراتهم على الإدراك الشامل لمؤسساتهم وللبيئات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والعادات وغيرها، كذلك تطوير وتنمية سلوكيات واتجاهات المديرين والمشرفين وأنماط تفكيرهم وإكسابهم المهارات السلوكية للإدارة الفاعلة. فضلاً عن ذلك فإن التدريب يساهم في إشباع الحاجات الأساسية للمديرين وهي حاجات بطبيعتها سيكولوجية من خلال مقابلة التدريب الإداري لمستوى طموحاتهم وهذا الأمر ينعكس إيجاباً على تحسين وتطوير إنتاجية المؤسسة. فالتدريب عملية مستمرة تشمل كافة العاملين وطوال حياتهم الوظيفية.
      صفوة القول أن التدريب بمثابة استثمار للموارد البشرية المتاحة في مختلف مستوياتهم تعود عوائده على كل من المؤسسة والموارد البشرية التي تعمل بها.


      ثالثا : دوافع التدريب :
      من خلال مفاهيم التدريب وأهميته نجد أن دوافع التدريب تتمثل في :
      1. زيادة الإنتاج : وذلك بزيادة الكمية وتحسين النوعية من خلال تدريب العاملين على كيفية القيام بواجباتهم بدرجة عالية من الإتقان ومن ثم زيادة قابليتهم للإنتاج.
      2. الاقتصاد في النفقات: حيث تؤدى البرامج التدريبية إلى خلق مردود أكثر من كلفتها وذلك عن طريق رفع الكفاءة الإنتاجية للعاملين والإقتصاد في الوقت نتيجة للمعرفة الجيدة بأسلوب العمل وطريقة الأداء.
      3. رفع معنويات العاملين : إذ عبر التدريب يشعر العامل بجدية المؤسسة في تقديم العون له ورغبتها في تطويره وتمتين علاقته مع مهنته التي يعتاش منها مما يؤدى ذلك إلى زيادة إخلاصه وتفانيه في أداء عمله.
      4. توفير القوة الاحتياطية في المنشأة : بحيث يمثل مصدراً مهماً لتلبية الاحتياجات الملحة في الأيدي العاملة، فعبره يتم تخطيط وتهيئة القوى العاملة المطلوبة.
      5. التقليل في الإسراف : لأن تدريب العاملين معناه تعريفهم بأعمالهم وطرق أدائها وبذلك يخلق معرفة ووعياً وقدرة على النقد الذاتي بشكل لا يحتاج معه المدرب إلى مزيد من الإشراف والرقابة في أدائه لعمله.
      6. القلة في حوادث العمل : إن التدريب معناه معرفة العاملين بأحسن الطرق في تشغيل الآلة وبحركة ومناولة المواد وغيرها ما يعد مصدراً من مصادر الحوادث الصناعية ويعمل التدريب على القضاء أوالتقليل من تلك الحوادث المرتبطة بهذه العمليات.



      ولا يقتصر على المؤسسة تدريب موظفيها وانما يجب عليها متابعة المتدربين من حيث النتائج التي حصلوا عليها ومن حيث تطبيق ما تم تدريبهم عليه في المؤسسة .. ولن يكون تدريب الكوادر مضيعة للوقت وإسراف للمؤسسة اذا تم التخطيط له تخطيط جيد من حيث اختيار هيئة التدريب وكفاءة المدرسين وكذلك اختيار الكوادر الطموحة الراغبة في تطوير الذات ورفع كفاءة المعرفه لديها والمهارات وبالتالي رفع انتاجية العمل .



      مشاركة قيمة ومثرية حقاً
      تشكرين همس على هذا الآداء الطيب والقيم
      نمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • يعطيكم الف عافية على المعلومات الجميلة

      افدتوني كثير وما عندي فكرة تونا على المشوار الوضيفي نتعلم منكم (( بارك الله فيكم ))

      والشكر موصول لطارح الموضوع