الشبيبة:*عقدت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان اجتماعها الأول برئاسة المكرم محمد بن عبدالله الريامي رئيس اللجنة وبحضور جميع أعضاء اللجنة، أمس في قاعة الاجتماعات بمبنى مجلس الدولة بالخوير، وذلك في أول اجتماع لها بعد صدور المرسوم السلطاني السامي رقم (10/2010) بتشكيلها.

تطرق هذا الاجتماع إلى مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال اللجنة، ومن ضمنها التشكيل الداخلي لإطارها التنظيمي للمرحلة المقبلة، وتفعيل فرق العمل المتخصصة في مجالات عمل اللجنة المختلفة. وبهذه المناسبة رفعت اللجنة برقية شكر وعرفان للمقام السامي بتشكيل اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الذين استبشروا بالتشريف السامي بتكليفها بالمهام الموكولة إليها في مرحلتها القادمة، مؤكدة على تعزيز مناخات الأمن والطمأنينة التي تحققت للشعب العماني الكريم مواطنين ومقيمين منذ البدايات الأولى لعمر النهضة المباركة التي يقودها مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه - بكل اقتدار، الذي أولى أمن الإنسان المساحة الكبرى من اهتماماته السامية، وكانت ولا تزال، الرعاية السامية لحقوق الإنسان الذي يعيش على هذه الأرض الطيبة مكفولة بنصوص القانون.
مثمنين في الوقت نفسه تقدير المجتمع الدولي للسلطنة في مجال حقوق الإنسان والذي يعكس مستوى هذه الرعاية السامية من لدن جلالة السلطان – حفظه الله ورعاه –، موضحة اللجنة في الوقت نفسه أن تشكيلها يأتي انبثاقا من قيم هذا المجتمع وأسسه الأخلاقية التي تحتضن كل ملهوث، وتنقذ كل منكوب، حيث تتسع فيها المساحة الآمنة على مستوى الفرد والمجتمع، وتأتي الدولة بكل ثقلها المادي والمعنوي لتعزز هذه القيمة الإنسانية لدى أفراد هذا المجتمع. معاهدة الله وجلالة السلطان على المضي قدما في المساهمة الفاعلة في كل ما من شأنه أن يرفع اسم السلطنة عاليا في كل المحافل الدولية، ويضيف إليها لبنة جديدة في مجالات التنمية المختلفة التي يحيطها جلالته - حفظه الله ورعاه – بالعناية والرعاية.

تطرق هذا الاجتماع إلى مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال اللجنة، ومن ضمنها التشكيل الداخلي لإطارها التنظيمي للمرحلة المقبلة، وتفعيل فرق العمل المتخصصة في مجالات عمل اللجنة المختلفة. وبهذه المناسبة رفعت اللجنة برقية شكر وعرفان للمقام السامي بتشكيل اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الذين استبشروا بالتشريف السامي بتكليفها بالمهام الموكولة إليها في مرحلتها القادمة، مؤكدة على تعزيز مناخات الأمن والطمأنينة التي تحققت للشعب العماني الكريم مواطنين ومقيمين منذ البدايات الأولى لعمر النهضة المباركة التي يقودها مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه - بكل اقتدار، الذي أولى أمن الإنسان المساحة الكبرى من اهتماماته السامية، وكانت ولا تزال، الرعاية السامية لحقوق الإنسان الذي يعيش على هذه الأرض الطيبة مكفولة بنصوص القانون.
مثمنين في الوقت نفسه تقدير المجتمع الدولي للسلطنة في مجال حقوق الإنسان والذي يعكس مستوى هذه الرعاية السامية من لدن جلالة السلطان – حفظه الله ورعاه –، موضحة اللجنة في الوقت نفسه أن تشكيلها يأتي انبثاقا من قيم هذا المجتمع وأسسه الأخلاقية التي تحتضن كل ملهوث، وتنقذ كل منكوب، حيث تتسع فيها المساحة الآمنة على مستوى الفرد والمجتمع، وتأتي الدولة بكل ثقلها المادي والمعنوي لتعزز هذه القيمة الإنسانية لدى أفراد هذا المجتمع. معاهدة الله وجلالة السلطان على المضي قدما في المساهمة الفاعلة في كل ما من شأنه أن يرفع اسم السلطنة عاليا في كل المحافل الدولية، ويضيف إليها لبنة جديدة في مجالات التنمية المختلفة التي يحيطها جلالته - حفظه الله ورعاه – بالعناية والرعاية.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions