ّ ! ّ أنا وأبنُ عمي ّ ! ّ قصة واقعية مؤلمة بحق!!

    • أخي ورود..


      بارك الله فيك .. أثقلت عليك باتهاماتي غير الواضحه،، وربما مثلما أشرت.. قمت بجرح بعض النفوس الغالية.. أعتذر لك ولها.. وسأحاول أن أستفيض في معنى ما أوردت.. حيث أن ما خلصت إليه لم يكن هو ظني وهدفي فيها أو في مشاعرها.. والحب نعمة لم تكتب للجميع.. و لا أرى فيها مذمة أو إثم..



      أختي الغالية هند..


      عندما طالبتك بالإيمان بالله.. فهو الإيمان بأن ما أصابك لم يكن ليخطأك .. وما أخطأك لم يكن ليصيبك.. ولو اجتمع عليهما أهل الأرض جميعاً ما غيروه..


      وأستطاع الإنسان أن يطيل عمره بالدعاء...


      أنا لا أتحدث عن دينك وأداء فرائضك، لا أحاول أن ادعي تقصيرك في الدعاء والتسبيح واللجوء إلى الله بالأذكار.. ولكن يجب أن يكون اليقين في قلبك.. أنه أمر حسن.. وأنك عندما ترضين بقضاء الله لا يكون في صدرك عليه منه حزن.. أو مشقه.. أسكبي الدموع بين يدي مولاكي، واتركي تلك الهموم،


      أقبلي على الحياة التي منحك الله إياها.. فهل تعلمين.. أنك عندما تتوقفين دون سبب.. أنك كمن تعترض..


      فنحن في الحياة.. عندما يمنع أهلنا عنا شيئاً.. نرفض أن نأخذ البدائل منهم.. باعتبار أنه نوع من الحرمان الذاتي، والذي يهدف إلى تأنيب ضمير أولي الأمر.. فهل ترغبين حاشا لله.. أن يكون رد فعلك نوع من التأديب..


      يا أختي.. نحن نعيش هذه الحياة بقلوبنا.. فلا تتعلقي بالحب.. وما أدراك.. لربما أراد اللـه أن يحمي طهر قلبك من العذاب.. عندما تعيشين مع رجل نسجت حوله أحلاماً كثيره.. ثم عندما عشت معه بدا بغير هيئته وصورته.. إن كمال الدين الحلال.. فما بالك تتعلقين بشخص قد وهبتيه أختاً .. كزوج لأعز صديقاتك..


      هنا الشيطن يعيش وهنا ستكبر الفتنه.. فإنك إن كنت شجعتيه أن يخطوا خطواته نحو استقرار اسري مع صديقتك.. فإنك في ذات الوقت.. حرمتيه هناء الإستقرار.. بأنه سيبقى يفكر باسباب عدم ارتباطك.. ويبني في مخيلته أوهاماً حول مشاعرك.. فتصبح الزوجة التي بين يديه.. مهما بلغ تأدبها وحسن تبعلها.. صورة باهتة أمام ذكريات طفولته.. ومحـبوبته. والتي أصبحت أخته.. والذي يعلم أنها كانت تحلم معه بعش الزوجيه، ثم حطمت أحلامها.. لتبقى على عذرية الإتفاق..


      ألست هنا تحطمين تلك المظلة التي بنيتيها؟؟


      أختي..


      عندما تقبلين قضاء اللـه.. تذكري إنما الحياة دار اختبار.. وأن أخاك.. إن كان أخوك في الحياة، وكنت تشعرين نحوه بغير ذلك من حب خاص.. ومشاعر مختلفه.. فادعي اللـه أن يجمعكما في الآخره.. على تلك الحال.. كزوج وزوجه..


      إن القضية أبداً لم تكن كنوع من الإرشاد والتوعية للغير .. إن هذه القصة هي حقيقة.. وهي معاناة يومية.. تعيشينها.. أدرك أن الحب جميل.. ولكن عندما نتركه ليشوهنا فإننا نجعله في هيئة وحشية.. فأنت تشوهين جمال الحب.. باتخاذ موقف فردي لا طائل منه..


      نعم إن كان المتقدمون لك أقل من الشروط التي تعتقدينها في شريك الحياة.. أما أن يكون المتقدم حسن الخلق والصفات والطبيعة.. فإنك لن تسعي إلى الحصول على الحب مرة أخرى.. ولن تبحثي عن مشاعر حب.. تداوي جروح الواقع.. فتوكلي على اللـه.. وأقدمي على هذه الخطوه.. وكوني بقدرة أخاك الذي لا نعلم كيف هي مشاعره، ولن نعلم.. أين قد تصل.. ولكننا نحترم فيه الزوج والأب.. فلا تكوني غصناً يابساً.. وكوني كما أنتي .. كما أراد لكي اللـه.. وعسى أن تتعرفي على حب آخر.. يجعلك أكثر حظاً.. وجمالاً..


      أختي.. واللـه لم أكن لأهينك.. ولكنني أعتقد فيك من الوعي، ما يمنعني أن أرسل كلمات إشفاق أو حزن أو عتب ولوم.. وأراكي قادرة على فهم حقيقة ثابته.. إذا أصبحت القلوب لا تمدنا بالحياة فعلينا أن نستأصلها..



      كل التحية
    • أمر واقع تعايشة بعض الاسر في مجتمعنا الصغير

      ولكن تلك الفتاة كان معها الوعي الثقافي بأهمية زواج من تحب

      ليعيش عيشة هنية......حتي ولو بعيد عنها


      ورود المحبة

      اتيت بقصة من الواقع يدمي له القلب

      تحيتي وتقديري
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • ..سبحان الله..

      الأمور التي تحدث في الماضي ..تظهر نتائجها في وقتنا الحاضر

      خيرا أم شرا

      ونحن لا نلوم الأحداث ولا القدر...لأن هذا الشي مكتوب عندالله..إذا نمتثل بأوامره

      ومن حق الإنسان أن يحزن
      من حقه أن يعبر عن شعوره..وخاصة إذا بلغ من الأمل ما بلغه أن يتزوج من أميرة أحلامه

      لكن قضاء الله وقدره يبقى قضاءاً ليس فيه تغيير

      قصة مؤلمة حقا..بارك الله فيك على الطرح

      وأحب أن أنوّهــ:- "أن الإنسان يجب أن يتواصل مع أرحامه حتى يعرف نسبه ونسب أهله جيدا حتى لا يخطئ في مثل هذه الأمور"

    • إيلـــين* كتب:

      مدري ..!

      أكنتُ في نومي منذ أن طرقتُ أحشاء أمي ..
      أم ماذا !
      أحقاً كانت حقيقة بكل تفاصيلهـ : أخي !
      أم هي من بنيات أفكاركـ ..
      لا أستوعب ما يقترفه الحب بدواخلنا !
      أي عشق يهطل لنا جنوناً من المساء ,,,
      أي عشق يصعق قلوبنا فيأسرنا كـ الرهان ..
      حركاً ممنوع ..
      تنفساً خارج الحدود ممنوع ..
      جسداً يلبسنا .. غيره .. موت!
      لا أستوعب .. الحب ..
      صدقاً لا أستوعبهـ !!

      سأكون بعيدة بقدر الأمكان ....




      إيلين
      ومن من يستوعب ذلك !!
      ولكن الرجوع للرشد
      أولى وأسلم !!
      خصوصاً في زمان المهادنات هذا
      الأولى أن نصون أنفسنا بالزواج
      الذي تقرُ به العين وتأنس به النفس!!
      شكراً على طلتك .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • راعي نزوى كتب:

      ..سبحان الله..



      الأمور التي تحدث في الماضي ..تظهر نتائجها في وقتنا الحاضر


      خيرا أم شرا


      ونحن لا نلوم الأحداث ولا القدر...لأن هذا الشي مكتوب عندالله..إذا نمتثل بأوامره


      ومن حق الإنسان أن يحزن
      من حقه أن يعبر عن شعوره..وخاصة إذا بلغ من الأمل ما بلغه أن يتزوج من أميرة أحلامه


      لكن قضاء الله وقدره يبقى قضاءاً ليس فيه تغيير


      قصة مؤلمة حقا..بارك الله فيك على الطرح


      وأحب أن أنوّهــ:- "أن الإنسان يجب أن يتواصل مع أرحامه حتى يعرف نسبه ونسب أهله جيدا حتى لا يخطئ في مثل هذه الأمور"





      تُجزى كل الخير على مداخلتك أستاذي العزيز

      ونصيحتك هي الأخرى تدخل في الحقوق بين

      الأهل وكفانا حديث المصطفى صلى الله عليه

      وسلم (( لا يدخل الجنة قاطع رحم )) فشكراً

      على زيارتك والتي جاءت مثمرة بالنصيحة!!..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • إبن الوقبـــة كتب:

      أمر واقع تعايشة بعض الاسر في مجتمعنا الصغير

      ولكن تلك الفتاة كان معها الوعي الثقافي بأهمية زواج من تحب

      ليعيش عيشة هنية......حتي ولو بعيد عنها


      ورود المحبة

      اتيت بقصة من الواقع يدمي له القلب

      تحيتي وتقديري



      وتقديري وسلامي الخاص لك أستاذي إبن الوقبة

      هيّ هكذا جاءت !! وحل القدر مكان الشك!!لتبقى

      هي وأخوها في طهارة !! تلك محبة من الله أن

      يكشف الأمر قبل أن تتوغل الأمور إلى ما لا يحمد

      عقباهـ فيتداخل النسب بأمر غير محلل !! دمت في

      ود وسلام أستاذي العزيز .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:

      أخي ورود..



      بارك الله فيك .. أثقلت عليك باتهاماتي غير الواضحه،، وربما مثلما أشرت.. قمت بجرح بعض النفوس الغالية.. أعتذر لك ولها.. وسأحاول أن أستفيض في معنى ما أوردت.. حيث أن ما خلصت إليه لم يكن هو ظني وهدفي فيها أو في مشاعرها.. والحب نعمة لم تكتب للجميع.. و لا أرى فيها مذمة أو إثم..



      أختي الغالية هند..


      عندما طالبتك بالإيمان بالله.. فهو الإيمان بأن ما أصابك لم يكن ليخطأك .. وما أخطأك لم يكن ليصيبك.. ولو اجتمع عليهما أهل الأرض جميعاً ما غيروه..


      وأستطاع الإنسان أن يطيل عمره بالدعاء...


      أنا لا أتحدث عن دينك وأداء فرائضك، لا أحاول أن ادعي تقصيرك في الدعاء والتسبيح واللجوء إلى الله بالأذكار.. ولكن يجب أن يكون اليقين في قلبك.. أنه أمر حسن.. وأنك عندما ترضين بقضاء الله لا يكون في صدرك عليه منه حزن.. أو مشقه.. أسكبي الدموع بين يدي مولاكي، واتركي تلك الهموم،


      أقبلي على الحياة التي منحك الله إياها.. فهل تعلمين.. أنك عندما تتوقفين دون سبب.. أنك كمن تعترض..


      فنحن في الحياة.. عندما يمنع أهلنا عنا شيئاً.. نرفض أن نأخذ البدائل منهم.. باعتبار أنه نوع من الحرمان الذاتي، والذي يهدف إلى تأنيب ضمير أولي الأمر.. فهل ترغبين حاشا لله.. أن يكون رد فعلك نوع من التأديب..


      يا أختي.. نحن نعيش هذه الحياة بقلوبنا.. فلا تتعلقي بالحب.. وما أدراك.. لربما أراد اللـه أن يحمي طهر قلبك من العذاب.. عندما تعيشين مع رجل نسجت حوله أحلاماً كثيره.. ثم عندما عشت معه بدا بغير هيئته وصورته.. إن كمال الدين الحلال.. فما بالك تتعلقين بشخص قد وهبتيه أختاً .. كزوج لأعز صديقاتك..


      هنا الشيطن يعيش وهنا ستكبر الفتنه.. فإنك إن كنت شجعتيه أن يخطوا خطواته نحو استقرار اسري مع صديقتك.. فإنك في ذات الوقت.. حرمتيه هناء الإستقرار.. بأنه سيبقى يفكر باسباب عدم ارتباطك.. ويبني في مخيلته أوهاماً حول مشاعرك.. فتصبح الزوجة التي بين يديه.. مهما بلغ تأدبها وحسن تبعلها.. صورة باهتة أمام ذكريات طفولته.. ومحـبوبته. والتي أصبحت أخته.. والذي يعلم أنها كانت تحلم معه بعش الزوجيه، ثم حطمت أحلامها.. لتبقى على عذرية الإتفاق..


      ألست هنا تحطمين تلك المظلة التي بنيتيها؟؟


      أختي..


      عندما تقبلين قضاء اللـه.. تذكري إنما الحياة دار اختبار.. وأن أخاك.. إن كان أخوك في الحياة، وكنت تشعرين نحوه بغير ذلك من حب خاص.. ومشاعر مختلفه.. فادعي اللـه أن يجمعكما في الآخره.. على تلك الحال.. كزوج وزوجه..


      إن القضية أبداً لم تكن كنوع من الإرشاد والتوعية للغير .. إن هذه القصة هي حقيقة.. وهي معاناة يومية.. تعيشينها.. أدرك أن الحب جميل.. ولكن عندما نتركه ليشوهنا فإننا نجعله في هيئة وحشية.. فأنت تشوهين جمال الحب.. باتخاذ موقف فردي لا طائل منه..


      نعم إن كان المتقدمون لك أقل من الشروط التي تعتقدينها في شريك الحياة.. أما أن يكون المتقدم حسن الخلق والصفات والطبيعة.. فإنك لن تسعي إلى الحصول على الحب مرة أخرى.. ولن تبحثي عن مشاعر حب.. تداوي جروح الواقع.. فتوكلي على اللـه.. وأقدمي على هذه الخطوه.. وكوني بقدرة أخاك الذي لا نعلم كيف هي مشاعره، ولن نعلم.. أين قد تصل.. ولكننا نحترم فيه الزوج والأب.. فلا تكوني غصناً يابساً.. وكوني كما أنتي .. كما أراد لكي اللـه.. وعسى أن تتعرفي على حب آخر.. يجعلك أكثر حظاً.. وجمالاً..


      أختي.. واللـه لم أكن لأهينك.. ولكنني أعتقد فيك من الوعي، ما يمنعني أن أرسل كلمات إشفاق أو حزن أو عتب ولوم.. وأراكي قادرة على فهم حقيقة ثابته.. إذا أصبحت القلوب لا تمدنا بالحياة فعلينا أن نستأصلها..




      كل التحية




      الأن أنتِ هي عيون هِند !!شكراً لك !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تلبية لدعوة الاستاذ ورد
      واهداء الى عيون هند



      مـــتــألــمٌ ، مــمّـــا أنــــا مــــــــتـــألـــمُ؟

      حــــار الســــــؤالُ ، وأطرق المستفهمُ


      ماذا أحــــــــس ؟ وآه حـــــــــزني بعضه

      يــشــكـــو فـــأعـــــرفه وبعضٌ مبهم


      بي ما عـــلـــمت من الأسى الدامي وبي

      مـــن حــــرقة الأعـــمــــاق مـــــا لا أعــلمُ



      بي من جــــراح الـــروح ما أدري ، وبي

      أضــــعــــاف مــــا أدري ومــــا أتــــــوهم


      وكـــــأن روحي شـــــعـــــلةٌ مــــجنونةٌ

      تـــطـــغــى فـــتضــــرمني بما تتضرم


      وكــــأن قـــلبي في الضــلـــوع جنازةٌ

      أمـــشــي بــهـــا وحــــــدي وكلي مأتمُ


      أبكـــي فـتـبـتسم الجراح من البكا

      فـكــــأنــهــا في كـل جـــــارحـــــةٍ فمُ



      يالابتسام الجـــــرح كم أبكي وكم

      ينســـــاب فـــــــوق شفاهه الحمرا دم


      أبداً أســـــيرُ على الجــــــراح وأنتهي

      حــيث ابتــدأت فأيـــن مني المخـــتم

      وأعاركُ الـــدنيا وأهـــوى صــــــــفــوها

      لكـــــن كما يـــهــــوى الكلامَ الأبكمُ


      وأبـــارك الأم الـــــــحـــيــــاة لأنـــهــــا

      أمي وحــــظّي مــــن جــــنــــاهـــا العلقم


      حــــرمـــــاني الحــــــــرمـــان إلا أنــنــي

      أهـــــذي بــعـــاطـــفـــة الحــياة وأحلمُ


      والمـــرء إن أشـــقــــاه واقـــــع شـؤمهِ

      بالغــــبـــن أســــعده الخيال المنعمُ

      وحـــدي أعــيش على الهموم ووحدتي

      بالـــيـــأس مـــفـــعَــــمــةٌ وجوي مفعمُ

      لكـــنـــنـــي أهــــوى الهـــمـــــوم لأنها

      فِــكرٌ أفـســـر صـــمـــتــهـــا وأتـــرجمُ

      أهــــوى الحـــيـــاة بــخـــيــرها وبشرها

      وأحــــب أبـــنــــاء الحــــيــــاة وأرحــــم

      وأصـــوغ ) فــلـسـفة الجراح ) نشائداً

      يشــــدو بها اللاهي ويُشـــجــى المؤلَ
      مُ



      ان تصبرو خير لكم إن الله يحب الصابرين
      سبحانك اللهم وبحمدك
    • الغروب القاتل كتب:

      تلبية لدعوة الاستاذ ورد
      واهداء الى عيون هند



      مـــتــألــمٌ ، مــمّـــا أنــــا مــــــــتـــألـــمُ؟

      حــــار الســــــؤالُ ، وأطرق المستفهمُ


      ماذا أحــــــــس ؟ وآه حـــــــــزني بعضه

      يــشــكـــو فـــأعـــــرفه وبعضٌ مبهم


      بي ما عـــلـــمت من الأسى الدامي وبي

      مـــن حــــرقة الأعـــمــــاق مـــــا لا أعــلمُ



      بي من جــــراح الـــروح ما أدري ، وبي

      أضــــعــــاف مــــا أدري ومــــا أتــــــوهم


      وكـــــأن روحي شـــــعـــــلةٌ مــــجنونةٌ

      تـــطـــغــى فـــتضــــرمني بما تتضرم


      وكــــأن قـــلبي في الضــلـــوع جنازةٌ

      أمـــشــي بــهـــا وحــــــدي وكلي مأتمُ


      أبكـــي فـتـبـتسم الجراح من البكا

      فـكــــأنــهــا في كـل جـــــارحـــــةٍ فمُ



      يالابتسام الجـــــرح كم أبكي وكم

      ينســـــاب فـــــــوق شفاهه الحمرا دم


      أبداً أســـــيرُ على الجــــــراح وأنتهي

      حــيث ابتــدأت فأيـــن مني المخـــتم

      وأعاركُ الـــدنيا وأهـــوى صــــــــفــوها

      لكـــــن كما يـــهــــوى الكلامَ الأبكمُ


      وأبـــارك الأم الـــــــحـــيــــاة لأنـــهــــا

      أمي وحــــظّي مــــن جــــنــــاهـــا العلقم


      حــــرمـــــاني الحــــــــرمـــان إلا أنــنــي

      أهـــــذي بــعـــاطـــفـــة الحــياة وأحلمُ


      والمـــرء إن أشـــقــــاه واقـــــع شـؤمهِ

      بالغــــبـــن أســــعده الخيال المنعمُ

      وحـــدي أعــيش على الهموم ووحدتي

      بالـــيـــأس مـــفـــعَــــمــةٌ وجوي مفعمُ

      لكـــنـــنـــي أهــــوى الهـــمـــــوم لأنها

      فِــكرٌ أفـســـر صـــمـــتــهـــا وأتـــرجمُ

      أهــــوى الحـــيـــاة بــخـــيــرها وبشرها

      وأحــــب أبـــنــــاء الحــــيــــاة وأرحــــم

      وأصـــوغ ) فــلـسـفة الجراح ) نشائداً

      يشــــدو بها اللاهي ويُشـــجــى المؤلَمُ


      ان تصبرو خير لكم إن الله يحب الصابرين





      الغروب القاتل !!
      أبيات شعرية جميلة
      تحاكي شيئاً مما في نفسي !!
      وأهـ أهـ !!
      شكراً لك على المشاركة
      لا عدمناك !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • سبحآن مقسم الـأرزاآق ..!

      لكل منهم نال نصيبه و لـآ أحد يبتغي أكثر من ذلك


      بالفعل قصة تقطع القلب ..


      تسلم ورود مبدع في طرحك كما عوتنا

      || و بـَحْرٌ لـآ يَنْتِهِي [SIZE=1]شَج ـَنُه .’ْ}
      ***
      .. [ يَآوَطَنْ .. فُرقَآكـ شَجَنْ ] ~ْ [SIZE=1]|| اللّهُمَّ إنِّي مَغْلُوبٌ فـ إنْتَصِر ||
      [SIZE=1]
    • البحر العميق~ كتب:

      سبحآن مقسم الـأرزاآق ..!



      لكل منهم نال نصيبه و لـآ أحد يبتغي أكثر من ذلك



      بالفعل قصة تقطع القلب ..



      تسلم ورود مبدع في طرحك كما عوتنا





      وأنه لشرف عظيم لورود حضورك الرائع
      النصيب هو النصيب
      وكما كتب على اللوح المحفوظ حاصل
      لا ريب ولا شك فيه
      شكراً البحر العميق
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ياحي يا قيوم برحمتك أستغيث
      هنا أستفتح بالدعاء من أجل تلك الأرواح الطاهرة حينما تشبثت ببذرة صغيرة ألقاها رب العالمين في قلب ذاك الطفلين ونمت ونمت حتى كبرة وأدركة فهم الحياة ماذا تعني سبحان الله في إرادته وتصريف الأمر
      كيف كان وإلى أين وصل حقا إنما هي إرادة الله ولا إعتراض في ذاك
      ورود المحبه ((فيض القلم ))
      ربما قد أتيت متأخرة قليلا حتى أحلل وكيف تروي عنها وماذا بإمكاني قول في ما سردت بل هي الحقيقة المرة التى سردتها إلينا بالقلمك الذي سرد لنا الحكايه هند وزياد القصة المؤلمة و هند التى رضت بالقدر وكيف ضربت أروع الدروس في الإخلاص
      من خلال سردك أخي الفاضل قصة هند وزياد جزيت ألف خير لقد عرفت للمجتمع بأخطأه التى يقع فيها وهم جاهلون بهذا ولكن أصبح العالم اليوم أوقوظ ذهنا بما جهلوا عنه في السابق
      لقد قرأت كل الرود التى تشجع هند إلى إستمرار في الحياة وأضيف فوق هذا
      بس لاتقولوا عني فيلسوفه :P أعرف إن هند ستتابع الرود
      ههههههه
      باغي أحلل شخصية هند لماذا هي ترفض
      ربما من أجل حاجة في نفسها تقضيها (مثل ماجاء سيدنا يعقوب لما أمر أولاده أن يدخلوا من أبواب متفرقه وكان لا يغني عنهم شئ من الله ولكن كان من أجل هدف بنفس أبوهم )
      حتما سيأتي اليوم الذي تهناء في هند
      إن لم يكن في الدنيا ستجده في الآخرة
      فإن الله لايضيع أجر أحد ولا يخيب أمل آمل في رجاءه
      سبحان الله من خلال سرد ورود المحبه قصتها أكتشفها أنها قوية الإيمان والقلب وإلاما كان هذا ما فعلته
      همسه


      رفيقة النبض (هند )
      أبدك لله بشئ أعظم كوني فخوره أنا أظنك فخورة بأن أصبح لكِ حبيبا وشقيقا بآن واحد فأسعدك ِ لله
      وثيتكِ على دين الحق
      أخي الفاضل ورود المحبه لقد كفيت وفيت بنقل رسالتها وقصتها التى هيجت منا الدموع الغزيرة التى فاضت تضامنا من أجل أخوينا هند وزياد
      رحم الله قلب هند وثبته على دينه وأسعد زياد في عائلة
      شكرا ورود المحبه جزيت ألف خير وشكرا للقلمك الراقي دوما |a





      عندما تعانق سماء الحروف قد يكون لك صوت على مدى البعيد تجده في عذوبة الإشتياق ... القلم والحروف وإن كنت غير مدهش فلا تتحرش بالورقه وقلم من حيث ينطق القلم وحي يقرأ بمنظار آخر في مدونتي هنا كنتُ هنا ومضيت....
    • يا لهذا الواقع المر الذي عاشته هذه الفتاة.....
      ويا لهذه الذكريات الاليمة والمحزنة....
      توكلي ع الله يا اختي وابداي صفحة وجديدو وعيشي حياتك...
      عسى ولعل زوجك يرزقك زوج صالح ينسيك الماضي...
      الله يوفقك ياهند ويعيشك حياتك الهادئة براحة ان شاء الله~!@p
      لا تظن القلب بعد المذلة لك يميل ~!@t اعتبرني يا سيدي في حياتك عابر سبيل...:050104cra
    • وردة البنفسج ,,, كتب:

      ياحي يا قيوم برحمتك أستغيث



      هنا أستفتح بالدعاء من أجل تلك الأرواح الطاهرة حينما تشبثت ببذرة صغيرة ألقاها رب العالمين في قلب ذاك الطفلين ونمت ونمت حتى كبرة وأدركة فهم الحياة ماذا تعني سبحان الله في إرادته وتصريف الأمر
      كيف كان وإلى أين وصل حقا إنما هي إرادة الله ولا إعتراض في ذاك
      ورود المحبه ((فيض القلم ))
      ربما قد أتيت متأخرة قليلا حتى أحلل وكيف تروي عنها وماذا بإمكاني قول في ما سردت بل هي الحقيقة المرة التى سردتها إلينا بالقلمك الذي سرد لنا الحكايه هند وزياد القصة المؤلمة و هند التى رضت بالقدر وكيف ضربت أروع الدروس في الإخلاص
      من خلال سردك أخي الفاضل قصة هند وزياد جزيت ألف خير لقد عرفت للمجتمع بأخطأه التى يقع فيها وهم جاهلون بهذا ولكن أصبح العالم اليوم أوقوظ ذهنا بما جهلوا عنه في السابق
      لقد قرأت كل الرود التى تشجع هند إلى إستمرار في الحياة وأضيف فوق هذا
      بس لاتقولوا عني فيلسوفه :P أعرف إن هند ستتابع الرود
      ههههههه
      باغي أحلل شخصية هند لماذا هي ترفض
      ربما من أجل حاجة في نفسها تقضيها (مثل ماجاء سيدنا يعقوب لما أمر أولاده أن يدخلوا من أبواب متفرقه وكان لا يغني عنهم شئ من الله ولكن كان من أجل هدف بنفس أبوهم )
      حتما سيأتي اليوم الذي تهناء في هند
      إن لم يكن في الدنيا ستجده في الآخرة
      فإن الله لايضيع أجر أحد ولا يخيب أمل آمل في رجاءه
      سبحان الله من خلال سرد ورود المحبه قصتها أكتشفها أنها قوية الإيمان والقلب وإلاما كان هذا ما فعلته
      همسه



      رفيقة النبض (هند )
      أبدك لله بشئ أعظم كوني فخوره أنا أظنك فخورة بأن أصبح لكِ حبيبا وشقيقا بآن واحد فأسعدك ِ لله
      وثيتكِ على دين الحق
      أخي الفاضل ورود المحبه لقد كفيت وفيت بنقل رسالتها وقصتها التى هيجت منا الدموع الغزيرة التى فاضت تضامنا من أجل أخوينا هند وزياد
      رحم الله قلب هند وثبته على دينه وأسعد زياد في عائلة
      شكرا ورود المحبه جزيت ألف خير وشكرا للقلمك الراقي دوما |a










      وردة البنفسج !!
      الشكرك لك ولحضورك المميز
      ولما جاد به قلمك هُنا من تعبير
      دقيق حول حياة هِند !!
      وكأنك درست حالتها
      فخرجتِ لنا بأستنتاج وهذا هو
      القصد أن نقرأ بشعور يصاحب الواقعة
      حتى نستطيع أن نتفهم الحاصل
      لك الشكر والتقدير مني أنا شخصياً
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • غريبة في دنيا عجيبة كتب:

      يا لهذا الواقع المر الذي عاشته هذه الفتاة.....
      ويا لهذه الذكريات الاليمة والمحزنة....
      توكلي ع الله يا اختي وابداي صفحة وجديدو وعيشي حياتك...
      عسى ولعل زوجك يرزقك زوج صالح ينسيك الماضي...
      الله يوفقك ياهند ويعيشك حياتك الهادئة براحة ان شاء الله~!@p



      غريبة في دنيا عجيبة
      نعم نعجبُ لحال الدنيا فينا
      وغرابتها أشد من ذلك
      بوركت أختي الكريمة
      ونتمنى لها ولكل من صادف حالتها
      حياة سعيدة جديدة مديدة بالحب والعطاء
      وهي ليست نهاية الدنيا وإنما قد تكون بدايتها
      شكراً لحضورك البهي ّ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)