أود أولا أن أعلمك سيدتي أو سيدي بأنني على خلاف مع زوجي وبيننا محاكم ولدي بنت صغيره 4 سنوات وكان حلمي كالتالي
حلمت بأني وأبنتي وأختي وزوجة أخي دخلنا مكان كالمكتب وأنه في الحلم لشخصية سياسية مرموقة في الدوله وعندما دخلنا كان موجود ولكني لم أتبين تفاصيل وجهولكنه كان طويل وعريض ويرتدي بدله وخرج وقبل أن يخرج قال المكتب مكتبكم وخذوا ما تريدون دون سؤال بقينا فترة بعده نقلب فيه وهو يحتوي كل شيء شوكلاته أحجام كبيؤة على الأرض كأنها هدايا أكثر من ببغاء كلا في قفص وأسماك زينة يالإضافة إلى أحدث وسائل وأدوات التقنية وسجاد فاخر وبعد ذلك خرجنا وعندما خرجنا كان الطريق رئيسي ونحن نمشي على أرجلنا أضافة إلى أمي وكانت الدنيا ليل ونحن نمشي على ضوء مصابيح الطريق ووجدت أبنتي قد أحضرت ببغاء من المكتب كبير ملون بالأحمر والأسود كبير الحجم ويتكلم وكانت أخرجته من القفص وتحمله وهو كبير عليها فقلت بيني وبين نفسي أنه كبير ألن يغضب صاحب المكتب وقلت لأبنتي هاتيه سوف أحمله عنك وأعطيت القفص الأصفر لأمي تحمله ومسكت الببغاء من قدميه مقلوب بيدي ولكن أرجله كانت كبيرة ويدي تقفل عليها بصعوبه وكنت أمشي لأجد نفسي فجأه أحتضنه بين يدي فأقول سوف يهرب وأعاود وأمسكه كما المرة الأولى إلى أن وصلنا بيت أبي وضعنا القفص وأخذت أختي ترتبه لأضع الببغاء فيه وأخبرتهم أني سوف أشتري ورق ملون الخاص بالهدايا لتجميل خلفية القفص من الداخل ثم وجدت زوجي فجأه معنا في البيت ولكني لا أكلمه وهو يحاول أستماله أي شخص ليكلمه وظهرت أمرأة في حجرة أخرى تقول أن أمي ضحكت عليها وهي لا تعرف أنها أمي وأنها أخذت منها كتيب ما .. فقلت لها ولو كنتي تعرفينها ما قلتي هذا الكلام وأحضرت أمي وكلمتها وأنا معها فأعتذرت وقالت أن أحدهم أساء توصيل موضوعها هذا ليخرب بينها وبين أمي وكانت المرأة سمينه تشبه أمراة نعرفها في الواقع وكان هذا الكلام في حضور زوجي ثم تعبت أمي بعد ذلك من الزعل لأن أمي في الحقيقة عندها ضغط وكان الحلم مثله ونقلتها من الغرفة ومددتها لترتاح وأنا أهدئها وأبكي وجاء زوجي يجري بكوب ماء لأمي فألتفتت أمي لي وهو جالس خلفها وقالت لي شكله طيب يابنتي (مع العلم أنه ليس كذلك في الواقع وأنه أساء لي كثيرا) فأبتسم هو عند سماعه كلامها وتمدد بجوارها ظهره في ظهرها ونام وهو يبتسم وأذا بي أشعر بألم في بطني فجأة وأخذ وفي البكاء والجري إلى غرفة أخرى تسألني زوجة أخي وأمها ما بي فأقول بأنني عندما أزعل أتالم بهذا الشكل واجلس في ركن لإنتظار زوال الألم ثم أفقت قبل أذان الفجر بربع ساعة تقريبا رجاء أفادتي وعذري للإطالة
حلمت بأني وأبنتي وأختي وزوجة أخي دخلنا مكان كالمكتب وأنه في الحلم لشخصية سياسية مرموقة في الدوله وعندما دخلنا كان موجود ولكني لم أتبين تفاصيل وجهولكنه كان طويل وعريض ويرتدي بدله وخرج وقبل أن يخرج قال المكتب مكتبكم وخذوا ما تريدون دون سؤال بقينا فترة بعده نقلب فيه وهو يحتوي كل شيء شوكلاته أحجام كبيؤة على الأرض كأنها هدايا أكثر من ببغاء كلا في قفص وأسماك زينة يالإضافة إلى أحدث وسائل وأدوات التقنية وسجاد فاخر وبعد ذلك خرجنا وعندما خرجنا كان الطريق رئيسي ونحن نمشي على أرجلنا أضافة إلى أمي وكانت الدنيا ليل ونحن نمشي على ضوء مصابيح الطريق ووجدت أبنتي قد أحضرت ببغاء من المكتب كبير ملون بالأحمر والأسود كبير الحجم ويتكلم وكانت أخرجته من القفص وتحمله وهو كبير عليها فقلت بيني وبين نفسي أنه كبير ألن يغضب صاحب المكتب وقلت لأبنتي هاتيه سوف أحمله عنك وأعطيت القفص الأصفر لأمي تحمله ومسكت الببغاء من قدميه مقلوب بيدي ولكن أرجله كانت كبيرة ويدي تقفل عليها بصعوبه وكنت أمشي لأجد نفسي فجأه أحتضنه بين يدي فأقول سوف يهرب وأعاود وأمسكه كما المرة الأولى إلى أن وصلنا بيت أبي وضعنا القفص وأخذت أختي ترتبه لأضع الببغاء فيه وأخبرتهم أني سوف أشتري ورق ملون الخاص بالهدايا لتجميل خلفية القفص من الداخل ثم وجدت زوجي فجأه معنا في البيت ولكني لا أكلمه وهو يحاول أستماله أي شخص ليكلمه وظهرت أمرأة في حجرة أخرى تقول أن أمي ضحكت عليها وهي لا تعرف أنها أمي وأنها أخذت منها كتيب ما .. فقلت لها ولو كنتي تعرفينها ما قلتي هذا الكلام وأحضرت أمي وكلمتها وأنا معها فأعتذرت وقالت أن أحدهم أساء توصيل موضوعها هذا ليخرب بينها وبين أمي وكانت المرأة سمينه تشبه أمراة نعرفها في الواقع وكان هذا الكلام في حضور زوجي ثم تعبت أمي بعد ذلك من الزعل لأن أمي في الحقيقة عندها ضغط وكان الحلم مثله ونقلتها من الغرفة ومددتها لترتاح وأنا أهدئها وأبكي وجاء زوجي يجري بكوب ماء لأمي فألتفتت أمي لي وهو جالس خلفها وقالت لي شكله طيب يابنتي (مع العلم أنه ليس كذلك في الواقع وأنه أساء لي كثيرا) فأبتسم هو عند سماعه كلامها وتمدد بجوارها ظهره في ظهرها ونام وهو يبتسم وأذا بي أشعر بألم في بطني فجأة وأخذ وفي البكاء والجري إلى غرفة أخرى تسألني زوجة أخي وأمها ما بي فأقول بأنني عندما أزعل أتالم بهذا الشكل واجلس في ركن لإنتظار زوال الألم ثم أفقت قبل أذان الفجر بربع ساعة تقريبا رجاء أفادتي وعذري للإطالة