السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
فلسطين قصة صمود بلا حدود ..
فلسطين" ترأت لي من بعيد كسحابة غيم ستمطر من صبرها وعزيمتها لتروي به العطاشى من ملايين القلوب المفتقدة للصبر والعزيمة والإرادة والإيمان قلوب العرب العطاشى التي ما زالت تبحث عن ما يروي عطشها الذي استغرق سنينا طويلة رغم المسافات ورغم ما عانته فلسطين من ماسي وحروب ومجاعات وتدمير وقتل للابرياء وسجن للأشبال وتعذيب للأطفال وترمل للنساء ،، ستظل هي مثالا لتحديات العدو القذر ،، ستظل وساما يعلق على كل بلدة من بلدان العرب ،، تحكي حكاياتها وهي رافعة الراس لملايين البشر للعالم بأسره ،، هذه انا انجبت اشبالا تدافع عني بكل ما عندهم من ايمان من صبر وعزيمة سيظلون هنا فوق ترابي للدفاع عني ،، وهناك كثير منهم من فارقني بجسمه ولكن لم يفارقني بقلبه فمازال موجودا ليدافع عني ويدافع عن عقيدتي عن إسلامي عن مقدساتي ،،
في القدس وجنين وغزة ونابلس وطولكرم وقلقيليه وكل بقعة من ارضي تحكي سيرة أشبال حموا ارضي بدمائهم الطاهرة سطروا لابناءهم المثل العليا وساروا على نهجهم كثير ...
وما زالت الحكاية تروى بكل فخر وعزة وما زالت دماء الأبطال تدافع عن أمها رغما عن كل عدو صهيوني ،، فحتى اخر قطرة دم سيدافعون عنها مادام القذر يلوث ترابها الطاهر ...
هي حكاية فلسطين وليست النهاية ،، بل النهاية في موت العدو الصهيوني ..
تقبلوا تحياتي لكاتبتها اختكم في الله غيم ..$$7
فلسطين قصة صمود بلا حدود ..
فلسطين" ترأت لي من بعيد كسحابة غيم ستمطر من صبرها وعزيمتها لتروي به العطاشى من ملايين القلوب المفتقدة للصبر والعزيمة والإرادة والإيمان قلوب العرب العطاشى التي ما زالت تبحث عن ما يروي عطشها الذي استغرق سنينا طويلة رغم المسافات ورغم ما عانته فلسطين من ماسي وحروب ومجاعات وتدمير وقتل للابرياء وسجن للأشبال وتعذيب للأطفال وترمل للنساء ،، ستظل هي مثالا لتحديات العدو القذر ،، ستظل وساما يعلق على كل بلدة من بلدان العرب ،، تحكي حكاياتها وهي رافعة الراس لملايين البشر للعالم بأسره ،، هذه انا انجبت اشبالا تدافع عني بكل ما عندهم من ايمان من صبر وعزيمة سيظلون هنا فوق ترابي للدفاع عني ،، وهناك كثير منهم من فارقني بجسمه ولكن لم يفارقني بقلبه فمازال موجودا ليدافع عني ويدافع عن عقيدتي عن إسلامي عن مقدساتي ،،
في القدس وجنين وغزة ونابلس وطولكرم وقلقيليه وكل بقعة من ارضي تحكي سيرة أشبال حموا ارضي بدمائهم الطاهرة سطروا لابناءهم المثل العليا وساروا على نهجهم كثير ...
وما زالت الحكاية تروى بكل فخر وعزة وما زالت دماء الأبطال تدافع عن أمها رغما عن كل عدو صهيوني ،، فحتى اخر قطرة دم سيدافعون عنها مادام القذر يلوث ترابها الطاهر ...
هي حكاية فلسطين وليست النهاية ،، بل النهاية في موت العدو الصهيوني ..
تقبلوا تحياتي لكاتبتها اختكم في الله غيم ..$$7