
مساءءءءءءءءء جميل
***********
حذاء الياقوت;)
يالجمال هذا الحذاء يسحر الالباب..كل حسناء تؤد لو لبسته وسارت به بضع خطوات..ياله من سعادة وحلم..وهناء
في روايات الحكايات..وردت حكاية شبيهة.. بحكاية سندريلا...وفردة الحذاء..والامير وبحثه..عن اميرة احلامه وفردة الحذاء..الشبيهه..
في عصرنا الحاضر هذا..قصة شبيهة...بطلها.. هذا الحذاء الياقوتي..ذا اللالي والالماس...المحروس من قبل ..عيون الجند ليل نهااار....يقال فيما يقال...يا سامعين يا كراام... للحذاء قصة تطول....هل تمنحوني وقتكم لإسردها لكم..فلا يحلو الكلام الا بإجتماعكم..
...كان يا ماكان..في قصر عظيم ..وبين الخدم والحشم...في ليلة غير كل الليالي..اجتمع الامراء والاميرات..في احتفال كبير..بمناسبة خطبة الاميره للإمير..أعد لها والدها الملك..هدية ثمينه..
حذاء احمر مرصع بالالماس والياقوت..بهر الجميع..من كبير وصغير وامراء واميرات..حسَان
يالحظ الاميره..في هذه الليلة العجيبه....واقبل الكل يبارك ويهنيء للحسناء الجميله بحذاءئها الجمييل الثمين....والامير الوسيم......ليلة ازدانت بالفرح..وعمها السرور....تردد بين الجنبات سؤال..همساَ...تشجعت احداهن..وجاهرت به..وكااان السؤال..على مسمع الكل بما فيهم الامير...
.ترى يا هل ترى....الاميرة ذات الدلال والحسن والجماال..لو خيروها بيبين الفارس الامير..والحذاء الثمين..!من كانت تختار..!
أتتخلى عن حذائها ذاك الذي يزيدها جمالا على جمالها ويزيدها حسن على حسنها......
أكثرهم....سيقولون..اهذا سؤال..حتما ستختار الامير...لكنها تخيب الرجاااء..وتكسر قلب الامير..
ياللأمير الحزين..ما عااد يسوى قيمة حذاء في قدم الاميره..غرورها صوَر لها.. انه كالخاتم في يمينها وحتما لها يعود....تنزل دمعة كسيره من قلبه الحزين..تبلل حذاءه...ويمضي الأمير كسير..
فرحتها بالحذاء أنستها الامير..كل العيون..تلك التي حولها..ترنو لخطواتها..في زهو وسرور
وتتمتم في داخلها..من شر حاسد اذا حسد..وخفية تتفل على حذائها من شر العيون الراصده لها حقدا او حسدا هكذا صور لها الغرور.....ياللغرور واي غرور أمتزج بالغباء
أيتها الحسناء..أتقاس السعادة...بالحذاء.....
~~~~
للحكايه..تتمه.....نتابعها غدا او بعده. .اذا لم يصبكم منها الملل
على خير نلتقي ى ى ى