مسائله

نسيم الشمال كتب:

تقولين تلحظ مني القشور

وتقفل عما وراء القشور

ولا تعلمين بان عيونك

تفضح حتى جذور الجذور

وان ابتسامتك حين يضيء

اطالع كونا عجيبا..يثور

وبين العيون.. وبين الشفاة

ارى فيك مالايراه الحضور

ارى طفلة في زحام الحياة

تخوض الجموع.. بحزن يمور

تروم الحنان.. وترجو الامان

وتبحث عن مرفأ من حبور

فترعبها رغبات العيون

وتفزعها شهوات الصدور

فتطوي على ياسها روحها

وتلبس للناس ثوب السرور

يحبون فيك الذي يبصرون

واعشق ما حجبته الستور

يهوون منك المثير.. المثير

واعشق منك الطهور.. الطهور

ويجرون نحو بحار اللهيب

واسبح وحدي على بحور النور

za3iim كتب:

شكرا لكل حرف نزف احساسك الرائع

تقبلي مرور بصدر رحب

عاصم الشاعر كتب:

تفوق الوصف

كلمات في غاية الروعة

عـشـوق كتب:

يسلمواااااااااا ع الكلمات الرائعه

غضب الأمواج كتب:

عيون هند..

مساؤكِ غابات من ورود ..

لروعة ليس لها حدود ..ولجمال القلم متسع لا يحصى او يعد ..تلك هي مساحات قلمكِ تتناثر بروعتها وجمالها ..فتشعرنا بالحنين إليها.. لنعيدها كثيراً ..

رائعه يا عيون كروعة الورد ..

لكِ شكري العميق .. والتمسى لتأخري عذراً ..

نسيم الشمال كتب:

عيون ه ن د
الحياة مــــــــراس
ولاباس اني انجح اينما كنت بثقة تامة وعامه
اينما اضع قدمي اضعها بثبات
فاذا ما هبت رياح الشمال اكون جاهزا مستعدا لها نسيجي لا تمزقه الرياح ولا اميل كتمايل اطراف النخيل عندما تهب العاصفة
الصمت الكلام والابتسام
تلك فونون يجب ع الواحد منا تعلمها ثم اتقان استخدامها حسب الظرف والمكان وزمان
التمثيل يحتاج الى الهام وبراعة وهي قدرة تولد عند الانسان يصقلها بلممارسه
انـــــــي اجيد كل ما كتبت اعـــــــلاه
والله يكتب ما نقول
كل التقدير
[INDENT]نســــــــــــــيم :)
[/INDENT]

مجنونة و عسولة كتب:

يسلموو على الكلمات الحلوه

نسيم الشمال كتب:

عيون هند كتب:

يختلف القلم..

هل لك ان تفهميني معنى
يختلف القلم ؟
عسا ان اتعلم منك جديد

شكرا

بشرح لكن لا تقول ثرثاره.. لأني ما أعرف أشرح..

بس بحاول

تقولين تلحظ مني القشور

ارى فيك مالايراه الحضور

فتطوي على ياسها روحها

واعشق ما حجبته الستور

واعشق منك الطهور.. الطهور

واسبح وحدي على بحور النور

في هذه الأبيات.. اعتمدت على وصفها، وصف الشريك ، أو المرأة، أو الطرف الآخر..

ولكنك استخدمت صفة الرجل الذي هو محيط بمحبوبته، يستطيع الاقتراب منها حتى وإن كانت بعيدة..

يمضي إليها في اتجاهه، وإن كان الجميع، يستخدم طرقاً أخرى.. فكل الناس.. يعبرون إليها بطريق..

ويعبر الشاعر إليها بطريق..

فهنا يعني العلاقة الخاصة، والمميزة، والصفة الرجولية، في ثبات الموقف، وقوة الإرادة..

بطريقة شعرية جميلة..

ثم يختلف القلم..

فيقول نفس الكلام.. بطريقة بسيطة عادية.. وأنه ليس مهتزاً.. وأنه يدرك ما يريد.. وأن خطواته لهدف

وأنه وإن تأخر.. فلم يضيع أهدافه.. لأنه إنسان جاد في إرادته.. يستخدم كل الطرق المباحة والمشروعة

أو غيرها.. لذلك.. أعتقد..

الحياة مــــــــراس
ولاباس اني انجح اينما كنت بثقة تامة وعامه
اينما اضع قدمي اضعها بثبات
فاذا ما هبت رياح الشمال اكون جاهزا مستعدا لها نسيجي لا تمزقه الرياح ولا اميل كتمايل اطراف النخيل عندما تهب العاصفة
الصمت الكلام والابتسام
تلك فونون يجب ع الواحد منا تعلمها ثم اتقان استخدامها حسب الظرف والمكان وزمان
التمثيل يحتاج الى الهام وبراعة وهي قدرة تولد عند الانسان يصقلها بلممارسه

فبين ما قيل أولاً .. وبين ما قيل تالياً..


اختلف القلم.. وتشابه الحبر..


هذا قصدي..


أتمنى أن أكون قد أوفيت الشرح..


تحياتي..


أختك