الوطن -
خميس بن عبيد القطيطي:

بعد سنوات عجاف من النزاع والشقاق المؤسف بين أخوة الكفاح الفلسطيني، تبرز اليوم في الأجواء بوادر من الأمل لانفراج وشيك يقود القضية الفلسطينية نحو آفاق رحبة من التضامن والتعاون والاتحاد بين مختلف فصائل العمل الوطني الفلسطيني للمضي قدما نحو إحياء العمل من أجل استعادة القضية الفلسطينية من غياهب الأزمات التي تعرضت لها منذ أمد بعيد.
لقد بدأ الانقسام الداخلي الفلسطيني منذ فوز حماس بالانتخابات التشريعية وما تعرضت له في ذلك الوقت من حصار داخلي ممثل في إسرائيل العدو اللدود، وخارجي تمثل في وجود أطراف خارجية عدة رأت في فوز حماس انحرافا لبوصلة الاتجاه السابق القائم على المفاوضات الواقعة في دائرة مغلقة لا تنتهي ولا تصل بالقضية الفلسطينية إلى مساراتها النهائية، رغم أن حماس لم تكن قد أسقطت التفاوض من أجندتها بما يخدم القضية الفلسطينية بل كانت تعمل وفق ذلك ولكن في إطار المبادئ الحقيقية للقبول المتكافئ لطرفي الحوار وعدم تهميش أو إلغاء الآخر، إلا أنها تعرضت للحصار الخانق الذي أدى في النهاية إلى إسقاط حكومتها مع بقاء سيطرتها على قطاع غزة كحكومة مستقلة عن حكومة الضفة الغربية التي تقودها السلطة الفلسطينية، وهو ما أجج جذوة الخلاف بين الحكومة المقالة الممثلة بحركة حماس والحكومة الحالية التي تمثل غالبيتها حركة فتح، عموما أدت تلك الأوضاع إلى انقسام كبير في الداخل الفلسطيني، ثم اجتمع الطرفان فتح وحماس برعاية خادم الحرمين الشريفين وخرجا باتفاق مكة بعد طول انقسام إلا أن الاتفاق لم يصمد كثيرا رغم توقيعه في اطهر بقعة على وجه الأرض، ما أدى إلى انشغال الطرفين فتح وحماس بتأجيج الخلافات بينهما بدلا من توحيد الأجندة لمواجهة عدوهم المشترك، بل وصل الأمر في بعض الأحيان إلى الاقتتال والعنف للأسف الشديد، وحاولت القمم العربية التي عقدت منذ ذلك الوقت لإحياء المصالحة بين الطرفين ولكنها لم تؤتِ ثمارها، وبدورها تبنت القاهرة ملف المصالحة الفلسطينية وعقدت إثر ذلك سلسلة من الاجتماعات الطويلة ولكن مع بروز قضايا حساسة عالقة أدت إلى فشل ذلك الحوار دون التوصل إلى أي اتفاق للتوقيع على الورقة المصرية للمصالحه ذلك ما أدى إلى تأجيل ملف الحوار.
لقد بات على الأخوة في فتح وحماس أن يتداركوا اليوم أن هناك ملفات أخرى ساخنة في إطار الصراع مع الكيان الصهيوني تقتضي تدارك خطورتها الشديدة في المرحلة الراهنة مثل ملف القدس الذي تحاول إسرائيل استثمار الخلاف الفلسطيني فيه، فتسعى من خلال ذلك كله إلى تكريس احتلالها للقدس ببناء المستوطنات وتهويد المدينة المقدسة، ولذلك لا بد على الأخوة رفقاء الثورة المسلحة الفلسطينية أخوة النضال المقدس الانتباه لما يحدث في القدس وما تمارسه إسرائيل هناك من انتهاكات غير قانونية ومخالفات واضحة تهدف إلى تهويد القدس واستقطاع كثير من الاراضي العربية لضمها إلى المستوطنات وتوسيع دائرة بلدية القدس الصهيونية للمحافظة أولا على التوازن الديموغرافي بين العرب واليهود ولتهويد المدينة كليا، أملا في تنفيذ مخطط بني إسرائيل في إقامة مدينة داود، كما أن هناك قضايا وملفات أخرى أيضا تتطلب متابعتها فيما يتعلق بالقضية المركزية الفلسطينية وهي قضايا ذات درجة عالية من الأهمية بل هي تمثل أساس القضية ذاتها وهي قضايا الحدود واللاجئين وإعلان الدولة الفلسطينية والقدس الشريف، ووقف بناء المستوطنات التي باتت تتعاظم في السنوات الأخيرة والتي تخالف بها إسرائيل الاتفاقات المبرمة، وهناك أيضا قضية المعتقلين الفلسطينيين والاعتقالات العشوائية المستمرة وقضية المعابر والحصار الاسرائيلي لقطاع غزة، ومسألة إعادة بناء البنية التحية الفلسطينية التي دمرتها إسرائيل خلال السنوات الماضية، وهناك أيضا قضية التوغلات الاسرائيلية المتكررة والاغتيالات المستمرة التي تستهدف فيها إسرائيل النخب السياسية الفلسطينية وكوادر المقاومة، وغيرها من الملفات الشائكة التي تتطلب وقفة فلسطينية مخلصة لإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح بالاخلاص وصدق النية لتحقيق هذه المصالحة التي باتت الهدف الحقيقي للخروج من هذا الواقع المتأزم والمستنقع الخطير الذي يشترط الخروج منه تحقيق تلك المصالحة. وللحديث عن المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس يجب أن لا نغفل حساسية بعض الملفات العالقة بين الطرفين خاصة ملف منظمة التحرير الذي تنادي حماس بإصلاحه وكذلك ملف الأجهزة الأمنية القائمة على أسس حزبية مما يضع ملف الحوار بين رؤيتين متناقضتين كما تتداخل في مسألة المصالحة أيضا مؤثرات إقليمية ودولية أخرى أدت إلى إفشالها فيما سبق، كما تأتي مسألة تشكيل حكومة الوحدة الوطنية في مقدمة العوائق التي أفشلت ذلك الحوار سابقا، كذلك فإن مسألة اعتراف حماس بإسرائيل واعترافها بالاتفاقيات التي أبرمتها السلطة الفلسطينية مؤخرا مع إسرائيل تتطلب إيجاد رؤية توافقية حولها، كما أن مسألتي منظمة التحرير الفلسطينية والأجهزة الأمنية تتطلب دقة في ملامستها والأخذ في الاعتبار المصلحة الوطنية الفلسطينية التي تقتضي تقديم تنازلات حولها للبعد عن كل ما يعكر صفو الحوار والمصالحة التي بدت الآن قريبة مع وجود رغبة بين الطرفين لتحقيقها وهو ما برز بالأمس القريب مع زيارة نبيل شعث عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والذي وصل إلى غزة عبر معبر بيت حانون / ايريز حيث صرح خلال تلك الزيارة بأن زيارته تأتي لدعم جهود المصالحة التي يبحث عنها الجميع، مضيفا بأن الفرصة أصبحت سانحة الآن، معبرا عن أمله في إنهاء الانقسام الداخلي والتوافق من أجل قيام دولة فلسطينية، وجاءت زيارة شعث لقطاع غزة عقب دعوات لقادة حماس بالرغبة للعودة إلى المصالحة، حيث دعا رئيس المكتب السياسي خالد مشعل القاهرة إلى جمع الفلسطينيين من جديد لتحقيق المصالحة، مع الأخذ في الاعتبار وجود تهديدات إسرائيلية جديدة تقتضي الوقوف أمامها صفا فلسطينيا واحدا كما هو عهد النضال بين فصائل المقاومة الفلسطينية، كذلك أدركت حركة فتح أو بالأحرى السلطة الفلسطينية بعدم جدوى التفاوض مع إسرائيل بعد انسداد مسار المفاوضات مع إخلال إسرائيل بالتزاماتها السابقة وهو ما يدعو إلى العودة إلى فتح صفحة بيضاء من العلاقات مع حماس وبين الفصائل الفلسطينية لمواجهة العدو الصهيوني في خندق واحد والتصدي له بقوه عن طريق التوافق والتعاضد والتضامن بين مختلف فصائل العمل الفلسطيني الموحد.
إن القضية الفلسطينية اليوم تمر بمنعطفات خطيرة يقف على رأسها ملف الحوار الوطني الفلسطيني الذي ظل قابعا يراوح مكانه منذ مدة طويلة عانت فيه القضية من النسيان والتهميش ووجد العرب المبرر للابتعاد عنها في وقت يسود الخلاف بين أهل القضية أنفسهم، ولهذا فإنه يجب على أخوة النضال ورفقاء الكفاح الجلوس معا بروح الإخاء والصفاء والود وتغليب المصلحة الوطنية الفلسطينية بل والقفز فوق كل الخلافات السابقة لإعادة الوضع وتوحيد الأجندة، ولا بد من تحقيق توافقات وتقديم تنازلات من طرفي الخلاف فتح وحماس لأن ذلك هو المخرج الوحيد الذي يعيد الأوضاع إلى ما كانت عليه، ويعيد رسم استراتيجية المواجهة مع المحتل الاسرائيلي لتحقيق أهداف منظمة التحرير الفلسطينية التي ترتكز على قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين والانسحاب الاسرائيلي من كامل الاراضي الفلسطينية المحتلة.
خميس بن عبيد القطيطي:

بعد سنوات عجاف من النزاع والشقاق المؤسف بين أخوة الكفاح الفلسطيني، تبرز اليوم في الأجواء بوادر من الأمل لانفراج وشيك يقود القضية الفلسطينية نحو آفاق رحبة من التضامن والتعاون والاتحاد بين مختلف فصائل العمل الوطني الفلسطيني للمضي قدما نحو إحياء العمل من أجل استعادة القضية الفلسطينية من غياهب الأزمات التي تعرضت لها منذ أمد بعيد.
لقد بدأ الانقسام الداخلي الفلسطيني منذ فوز حماس بالانتخابات التشريعية وما تعرضت له في ذلك الوقت من حصار داخلي ممثل في إسرائيل العدو اللدود، وخارجي تمثل في وجود أطراف خارجية عدة رأت في فوز حماس انحرافا لبوصلة الاتجاه السابق القائم على المفاوضات الواقعة في دائرة مغلقة لا تنتهي ولا تصل بالقضية الفلسطينية إلى مساراتها النهائية، رغم أن حماس لم تكن قد أسقطت التفاوض من أجندتها بما يخدم القضية الفلسطينية بل كانت تعمل وفق ذلك ولكن في إطار المبادئ الحقيقية للقبول المتكافئ لطرفي الحوار وعدم تهميش أو إلغاء الآخر، إلا أنها تعرضت للحصار الخانق الذي أدى في النهاية إلى إسقاط حكومتها مع بقاء سيطرتها على قطاع غزة كحكومة مستقلة عن حكومة الضفة الغربية التي تقودها السلطة الفلسطينية، وهو ما أجج جذوة الخلاف بين الحكومة المقالة الممثلة بحركة حماس والحكومة الحالية التي تمثل غالبيتها حركة فتح، عموما أدت تلك الأوضاع إلى انقسام كبير في الداخل الفلسطيني، ثم اجتمع الطرفان فتح وحماس برعاية خادم الحرمين الشريفين وخرجا باتفاق مكة بعد طول انقسام إلا أن الاتفاق لم يصمد كثيرا رغم توقيعه في اطهر بقعة على وجه الأرض، ما أدى إلى انشغال الطرفين فتح وحماس بتأجيج الخلافات بينهما بدلا من توحيد الأجندة لمواجهة عدوهم المشترك، بل وصل الأمر في بعض الأحيان إلى الاقتتال والعنف للأسف الشديد، وحاولت القمم العربية التي عقدت منذ ذلك الوقت لإحياء المصالحة بين الطرفين ولكنها لم تؤتِ ثمارها، وبدورها تبنت القاهرة ملف المصالحة الفلسطينية وعقدت إثر ذلك سلسلة من الاجتماعات الطويلة ولكن مع بروز قضايا حساسة عالقة أدت إلى فشل ذلك الحوار دون التوصل إلى أي اتفاق للتوقيع على الورقة المصرية للمصالحه ذلك ما أدى إلى تأجيل ملف الحوار.
لقد بات على الأخوة في فتح وحماس أن يتداركوا اليوم أن هناك ملفات أخرى ساخنة في إطار الصراع مع الكيان الصهيوني تقتضي تدارك خطورتها الشديدة في المرحلة الراهنة مثل ملف القدس الذي تحاول إسرائيل استثمار الخلاف الفلسطيني فيه، فتسعى من خلال ذلك كله إلى تكريس احتلالها للقدس ببناء المستوطنات وتهويد المدينة المقدسة، ولذلك لا بد على الأخوة رفقاء الثورة المسلحة الفلسطينية أخوة النضال المقدس الانتباه لما يحدث في القدس وما تمارسه إسرائيل هناك من انتهاكات غير قانونية ومخالفات واضحة تهدف إلى تهويد القدس واستقطاع كثير من الاراضي العربية لضمها إلى المستوطنات وتوسيع دائرة بلدية القدس الصهيونية للمحافظة أولا على التوازن الديموغرافي بين العرب واليهود ولتهويد المدينة كليا، أملا في تنفيذ مخطط بني إسرائيل في إقامة مدينة داود، كما أن هناك قضايا وملفات أخرى أيضا تتطلب متابعتها فيما يتعلق بالقضية المركزية الفلسطينية وهي قضايا ذات درجة عالية من الأهمية بل هي تمثل أساس القضية ذاتها وهي قضايا الحدود واللاجئين وإعلان الدولة الفلسطينية والقدس الشريف، ووقف بناء المستوطنات التي باتت تتعاظم في السنوات الأخيرة والتي تخالف بها إسرائيل الاتفاقات المبرمة، وهناك أيضا قضية المعتقلين الفلسطينيين والاعتقالات العشوائية المستمرة وقضية المعابر والحصار الاسرائيلي لقطاع غزة، ومسألة إعادة بناء البنية التحية الفلسطينية التي دمرتها إسرائيل خلال السنوات الماضية، وهناك أيضا قضية التوغلات الاسرائيلية المتكررة والاغتيالات المستمرة التي تستهدف فيها إسرائيل النخب السياسية الفلسطينية وكوادر المقاومة، وغيرها من الملفات الشائكة التي تتطلب وقفة فلسطينية مخلصة لإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح بالاخلاص وصدق النية لتحقيق هذه المصالحة التي باتت الهدف الحقيقي للخروج من هذا الواقع المتأزم والمستنقع الخطير الذي يشترط الخروج منه تحقيق تلك المصالحة. وللحديث عن المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس يجب أن لا نغفل حساسية بعض الملفات العالقة بين الطرفين خاصة ملف منظمة التحرير الذي تنادي حماس بإصلاحه وكذلك ملف الأجهزة الأمنية القائمة على أسس حزبية مما يضع ملف الحوار بين رؤيتين متناقضتين كما تتداخل في مسألة المصالحة أيضا مؤثرات إقليمية ودولية أخرى أدت إلى إفشالها فيما سبق، كما تأتي مسألة تشكيل حكومة الوحدة الوطنية في مقدمة العوائق التي أفشلت ذلك الحوار سابقا، كذلك فإن مسألة اعتراف حماس بإسرائيل واعترافها بالاتفاقيات التي أبرمتها السلطة الفلسطينية مؤخرا مع إسرائيل تتطلب إيجاد رؤية توافقية حولها، كما أن مسألتي منظمة التحرير الفلسطينية والأجهزة الأمنية تتطلب دقة في ملامستها والأخذ في الاعتبار المصلحة الوطنية الفلسطينية التي تقتضي تقديم تنازلات حولها للبعد عن كل ما يعكر صفو الحوار والمصالحة التي بدت الآن قريبة مع وجود رغبة بين الطرفين لتحقيقها وهو ما برز بالأمس القريب مع زيارة نبيل شعث عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والذي وصل إلى غزة عبر معبر بيت حانون / ايريز حيث صرح خلال تلك الزيارة بأن زيارته تأتي لدعم جهود المصالحة التي يبحث عنها الجميع، مضيفا بأن الفرصة أصبحت سانحة الآن، معبرا عن أمله في إنهاء الانقسام الداخلي والتوافق من أجل قيام دولة فلسطينية، وجاءت زيارة شعث لقطاع غزة عقب دعوات لقادة حماس بالرغبة للعودة إلى المصالحة، حيث دعا رئيس المكتب السياسي خالد مشعل القاهرة إلى جمع الفلسطينيين من جديد لتحقيق المصالحة، مع الأخذ في الاعتبار وجود تهديدات إسرائيلية جديدة تقتضي الوقوف أمامها صفا فلسطينيا واحدا كما هو عهد النضال بين فصائل المقاومة الفلسطينية، كذلك أدركت حركة فتح أو بالأحرى السلطة الفلسطينية بعدم جدوى التفاوض مع إسرائيل بعد انسداد مسار المفاوضات مع إخلال إسرائيل بالتزاماتها السابقة وهو ما يدعو إلى العودة إلى فتح صفحة بيضاء من العلاقات مع حماس وبين الفصائل الفلسطينية لمواجهة العدو الصهيوني في خندق واحد والتصدي له بقوه عن طريق التوافق والتعاضد والتضامن بين مختلف فصائل العمل الفلسطيني الموحد.
إن القضية الفلسطينية اليوم تمر بمنعطفات خطيرة يقف على رأسها ملف الحوار الوطني الفلسطيني الذي ظل قابعا يراوح مكانه منذ مدة طويلة عانت فيه القضية من النسيان والتهميش ووجد العرب المبرر للابتعاد عنها في وقت يسود الخلاف بين أهل القضية أنفسهم، ولهذا فإنه يجب على أخوة النضال ورفقاء الكفاح الجلوس معا بروح الإخاء والصفاء والود وتغليب المصلحة الوطنية الفلسطينية بل والقفز فوق كل الخلافات السابقة لإعادة الوضع وتوحيد الأجندة، ولا بد من تحقيق توافقات وتقديم تنازلات من طرفي الخلاف فتح وحماس لأن ذلك هو المخرج الوحيد الذي يعيد الأوضاع إلى ما كانت عليه، ويعيد رسم استراتيجية المواجهة مع المحتل الاسرائيلي لتحقيق أهداف منظمة التحرير الفلسطينية التي ترتكز على قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين والانسحاب الاسرائيلي من كامل الاراضي الفلسطينية المحتلة.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions