كتبت - زينب الانصارية :
نظمت شركة القنديل للخدمات العقارية بازارا خيريا خاص شارك فيه عدد من النساء العاملات من المنازل والذي اقيم بمجمع بريق الشاطئ بحي الصاروج ،وقد أجمعت المشاركات على ان مثل هذه الانشطة مهمة للغاية ويحتاجها السوق العماني بشكل كبير فهي تساعد على إنعاش الجانب التجاري فيها وكذلك تقوم بتعريفهن على الزبائن مما يسهل عليهن عملهن وتصريف بضاعتهن بما يرضيهن ويرضي زبائنهن .
ولإلقاء الضوء أكثرعلى فكرة البازار الخيري التقينا كيلاش جدواني مدير المجمعات والتأجير التجاري بشركة القنديل التجارية والمسؤول عن البازار وعنه قال : هذا هو البازار الثاني لنا فقد كان الأول في شهر ديسمبر وبما أننا لمسنا الإقبال الكبير في البازار الاول كررنا النشاط لأننا وجدنا أنه يقدم الفائدة الكبيرة للفئة المشاركة وكلها من النساء العاملات من المنازل واللاتي يحتجن الى دعم من هذا النوع لكي يعرفن بمنتجاتهن للزبائن كما أننا نعتزم تنظيم البازار الثالث واخترنا أن يكون بتاريخ 18 مارس والمصادف لعيد الأم وهو يوم مهم وله مكانة كبيرة وأحببنا أن نقدم هذا العرض للمرأة في يومها . وأضاف جدواني : أحب أن أنوه لمسألة مهمة جدا وهي أننا نقدم هذه الخدمة بسعر رمزي بحيث نفتح المجال لعدد أكبر للمشاركة وغرضنا من ذلك تقديم الدعم للمشاركين أكثر من أن نفكر بالفائدة المادية وأغتنم فرصة حواري هذا لأقدم الدعوة لكل من يريد المشاركة في البازار الثالث في الثامن عشر من مارس أن يتقدم لحجز طاولته فهذه فرصة ذهبية له ولابد من الاستفادة منها .
وتقول سناء بنت محمد باقر اللواتية والمعروفة بين زبائنها بأم نقاء والتي شاركت من خلال عرض بضاعتها والتي هي عبارة عن فساتين للسهرة وعن مجالها في العمل الحر قالت سناء : لي في هذا المجال شهر واحد فقط أحببت ان أجرب حظي في ممارسة العمل التجاري لأنني أؤمن ان الطموح والرغبة هما أساس النجاح في كل عمل ومن هذا المنطلق انطلقت أنا بعملي وقد اخترت إحدى الشركات الأجنبية الخاصة بتصنيع فساتين السهرة والتي لديها فروع بعدة دول ومن بينها المملكة العربية السعودية حيث ان لديها في 17 فرعا وقد وقع اختياري على هذه الشركة بالذات لأنني لمست جودة بضاعتها وكذلك من خلال دراستي لأحوال السوق العماني أخذت بعين الاعتبار مشكلة الاسعار ووجدت ان هذه الشركة أسعارها جيدة وفي متناول أيدي الجميع وترضي جميع الأذواق والطبقات .
كما كان لنا لقاء مع زميلتها منال آل فاضل والمعروفة لدى زبائنها بأم ميثم وعن مشاركتها في البازار الخيري قالت :لي في مجال العمل التجاري الحر سنة واحدة وأربعة أشهر حيث إنني تعاقدت مع شركة لتصنيع قمصان النوم وهي قمصان راقية وأقمشتها ذات جودة عالية وفي نفس الوقت سعرها ربع أسعار القمصان التي تباع في الاسواق وقد ارتأيت المشاركة في هذا البازار الخيري كي أعرف ببضاعتي أكثر مع أن لي مشاركات في عدة مواقع إلكترونية أعرض من خلالها بضاعتي وقمت بعمل إعلانات لزبائني على الشبكة الإلكترونية ودعوتهن لزيارة البازار .
وقالت ماجدة بنت سليمان الرواحية : أدرس في بريطانيا وهناك أرى الإكسسوارات الجميلة والتي تعجبني جدا وأرى أنها قد تعجب من هم في سني ومن هنا انطلق مشروعنا أنا وصديقتي نجاح بنت سعيد الإسماعيلية وكان البداية أننا بدأنا نحضر الإكسسوارات من فرنسا وتركيا وبما ان صديقتي انهت دراستها وهي موجودة في السلطنة تعاونّا معا وصرت أحضر انا الاكسسوارات وهي من تقوم ببيعها وهذا البازار كان نقطة انطلاق لنا كي نتعرف على زبائن جدد ونقوم بالتعريف عن بضاعتنا ونتمنى أن تكون بداية جيدة ومفيدة لنا .
وحدثتنا ماريا بنت سرفراز بن أحمد قائلة : لي تقريبا سنة ونصف السنة في مجال صناعة الحلويات من المنزل وقد شاركت في عدة معارض ولدي زبائن كثيرين لأنني استطعت أن أتميز بعملي لهذه الحلويات وأرضي أذواق الزبائن فأصبحوا يقبلون عليها بشكل كبير والحمد لله كل مشاركاتي كانت ناجحة بكل المقاييس ويتم من خلالها بيع كل البضاعة وهذا يكسبني ثقة كبيرة بنفسي ويعطيني دفاعا الى الأمام.
أما الفتاة الطموحة سكينة بنت توفيق اللواتية والتي تميزت ببضاعتها والتي قامت بصنعها بنفسها وبموهبتها وشرحت لنا عنها قائلة : انا طالبة بالكلية التقنية وبضاعتي التي أعرضها هي عبارة عن مشغولات يدوية من التريكو وقد أخذت هذه الموهبة من والدتي حفظها الله والتي كانت دائما تشجعني على تعلمها وكان هذا البازار هو فرصة لي لكي أعرض ما صنعته وأعرف الزبائن بموهبتي ومنتجاتي .
وعن تعارض دراستها وموهبتها قالت سكينة: الحمد لله أستطيع ان ارتب وقتي بحيث لا يتعارض مع هوايتي فأنا أعطي الاهتمام الأول لدراستي والوقت الباقي أقوم بممارسة هوايتي وتجربتي في هذا البازار وهو خطوة لي تدفعني الى الأمام .
انتقلنا الى طاولة صففت حولها أجمل التصاميم من العبايات والشيلات والتي صممتها زينب بنت محمود الخضورية وعن مشاركتها وبضاعتها قالت زينب :هذه المرة الأولى التي أشارك فيها في معرض وأتمنى أن تكون فأل خير علي فأنا بطبيعتي إنسانة متفائلة دائما والحمد لله .
كما كان لنا لقاء مع شيرين عزيز وهي فتاة طموحة جدا تشارك في كل المعارض وتقوم بعرض بضاعتها التي هي عبارة عن اكسسوارات كلاسيكية رقيقة اختيرت بعناية لمن ترغب بالرقي والأناقة وعن بضاعتها ومشاركتها قالت شيرين : طبعا هذه ثاني مشاركة لي في البازار الخيري التابع لشركة القنديل وكانت مشاركتي الاولى ناجحة جدا لهذا كنت سباقة لهذه المشاركة الثانية وبالنسبة لبضاعتي التي أعرضها هي عبارة عن اكسسوارات يتم احضارها لي من تركيا من خلال تعاقدي مع إحدى الشركات المصنعة.
التقينا أيضا نادرة بنت عيسى اللواتية والتي تعمل في تنسيق الهدايا والحلويات منذ خمس سنوات ومشاركتها في هذا البازار هي المشاركة الأولى قالت : لم أتعود المشاركة في المعارض ومشاركتي هذه هي الأولى وما شجعني ان القائمين عليها وضعوا سعرا رمزيا للمشاركة وأحببت أن أجرب حظي فيه وأنا متفائلة خيرا بهذه المشاركة فلي في مجال تنسيق الهدايا والحلويات حوالي الخمسة أعوام وطورت مجال عملي وصرت أقوم بخبز البسكويت وزخرفته بطريقة جميلة.
أخيرا لفتت نظرنا طفلة في الحادية عشر من عمرها تقف أمام طاولة محملة بالزهور الحمراء وابتسامتها تسر كل من يقترب منها فتوقفنا لنتحدث إليها ونتعرف على مشاركتها فقالت : اسمي دكشا كيلاش جدواني وأنا ابنة مدير المعرض وقد طلبت من والدي أن تكون لي مشاركة في هذا المعرض من خلال بيع الزهور الحمراء والتي تستهويني دائما وأحب أن اقوم بتنسيقها كما أن منظرها يضفي جمالا على المكان ورحب والدي بالفكرة وجاءت مشاركتي اليوم في البازار الخيري وأعتبرها مشاركة جيدة منحتني ثقة كبيرة بنفسي.
نظمت شركة القنديل للخدمات العقارية بازارا خيريا خاص شارك فيه عدد من النساء العاملات من المنازل والذي اقيم بمجمع بريق الشاطئ بحي الصاروج ،وقد أجمعت المشاركات على ان مثل هذه الانشطة مهمة للغاية ويحتاجها السوق العماني بشكل كبير فهي تساعد على إنعاش الجانب التجاري فيها وكذلك تقوم بتعريفهن على الزبائن مما يسهل عليهن عملهن وتصريف بضاعتهن بما يرضيهن ويرضي زبائنهن .
ولإلقاء الضوء أكثرعلى فكرة البازار الخيري التقينا كيلاش جدواني مدير المجمعات والتأجير التجاري بشركة القنديل التجارية والمسؤول عن البازار وعنه قال : هذا هو البازار الثاني لنا فقد كان الأول في شهر ديسمبر وبما أننا لمسنا الإقبال الكبير في البازار الاول كررنا النشاط لأننا وجدنا أنه يقدم الفائدة الكبيرة للفئة المشاركة وكلها من النساء العاملات من المنازل واللاتي يحتجن الى دعم من هذا النوع لكي يعرفن بمنتجاتهن للزبائن كما أننا نعتزم تنظيم البازار الثالث واخترنا أن يكون بتاريخ 18 مارس والمصادف لعيد الأم وهو يوم مهم وله مكانة كبيرة وأحببنا أن نقدم هذا العرض للمرأة في يومها . وأضاف جدواني : أحب أن أنوه لمسألة مهمة جدا وهي أننا نقدم هذه الخدمة بسعر رمزي بحيث نفتح المجال لعدد أكبر للمشاركة وغرضنا من ذلك تقديم الدعم للمشاركين أكثر من أن نفكر بالفائدة المادية وأغتنم فرصة حواري هذا لأقدم الدعوة لكل من يريد المشاركة في البازار الثالث في الثامن عشر من مارس أن يتقدم لحجز طاولته فهذه فرصة ذهبية له ولابد من الاستفادة منها .
وتقول سناء بنت محمد باقر اللواتية والمعروفة بين زبائنها بأم نقاء والتي شاركت من خلال عرض بضاعتها والتي هي عبارة عن فساتين للسهرة وعن مجالها في العمل الحر قالت سناء : لي في هذا المجال شهر واحد فقط أحببت ان أجرب حظي في ممارسة العمل التجاري لأنني أؤمن ان الطموح والرغبة هما أساس النجاح في كل عمل ومن هذا المنطلق انطلقت أنا بعملي وقد اخترت إحدى الشركات الأجنبية الخاصة بتصنيع فساتين السهرة والتي لديها فروع بعدة دول ومن بينها المملكة العربية السعودية حيث ان لديها في 17 فرعا وقد وقع اختياري على هذه الشركة بالذات لأنني لمست جودة بضاعتها وكذلك من خلال دراستي لأحوال السوق العماني أخذت بعين الاعتبار مشكلة الاسعار ووجدت ان هذه الشركة أسعارها جيدة وفي متناول أيدي الجميع وترضي جميع الأذواق والطبقات .
كما كان لنا لقاء مع زميلتها منال آل فاضل والمعروفة لدى زبائنها بأم ميثم وعن مشاركتها في البازار الخيري قالت :لي في مجال العمل التجاري الحر سنة واحدة وأربعة أشهر حيث إنني تعاقدت مع شركة لتصنيع قمصان النوم وهي قمصان راقية وأقمشتها ذات جودة عالية وفي نفس الوقت سعرها ربع أسعار القمصان التي تباع في الاسواق وقد ارتأيت المشاركة في هذا البازار الخيري كي أعرف ببضاعتي أكثر مع أن لي مشاركات في عدة مواقع إلكترونية أعرض من خلالها بضاعتي وقمت بعمل إعلانات لزبائني على الشبكة الإلكترونية ودعوتهن لزيارة البازار .
وقالت ماجدة بنت سليمان الرواحية : أدرس في بريطانيا وهناك أرى الإكسسوارات الجميلة والتي تعجبني جدا وأرى أنها قد تعجب من هم في سني ومن هنا انطلق مشروعنا أنا وصديقتي نجاح بنت سعيد الإسماعيلية وكان البداية أننا بدأنا نحضر الإكسسوارات من فرنسا وتركيا وبما ان صديقتي انهت دراستها وهي موجودة في السلطنة تعاونّا معا وصرت أحضر انا الاكسسوارات وهي من تقوم ببيعها وهذا البازار كان نقطة انطلاق لنا كي نتعرف على زبائن جدد ونقوم بالتعريف عن بضاعتنا ونتمنى أن تكون بداية جيدة ومفيدة لنا .
وحدثتنا ماريا بنت سرفراز بن أحمد قائلة : لي تقريبا سنة ونصف السنة في مجال صناعة الحلويات من المنزل وقد شاركت في عدة معارض ولدي زبائن كثيرين لأنني استطعت أن أتميز بعملي لهذه الحلويات وأرضي أذواق الزبائن فأصبحوا يقبلون عليها بشكل كبير والحمد لله كل مشاركاتي كانت ناجحة بكل المقاييس ويتم من خلالها بيع كل البضاعة وهذا يكسبني ثقة كبيرة بنفسي ويعطيني دفاعا الى الأمام.
أما الفتاة الطموحة سكينة بنت توفيق اللواتية والتي تميزت ببضاعتها والتي قامت بصنعها بنفسها وبموهبتها وشرحت لنا عنها قائلة : انا طالبة بالكلية التقنية وبضاعتي التي أعرضها هي عبارة عن مشغولات يدوية من التريكو وقد أخذت هذه الموهبة من والدتي حفظها الله والتي كانت دائما تشجعني على تعلمها وكان هذا البازار هو فرصة لي لكي أعرض ما صنعته وأعرف الزبائن بموهبتي ومنتجاتي .
وعن تعارض دراستها وموهبتها قالت سكينة: الحمد لله أستطيع ان ارتب وقتي بحيث لا يتعارض مع هوايتي فأنا أعطي الاهتمام الأول لدراستي والوقت الباقي أقوم بممارسة هوايتي وتجربتي في هذا البازار وهو خطوة لي تدفعني الى الأمام .
انتقلنا الى طاولة صففت حولها أجمل التصاميم من العبايات والشيلات والتي صممتها زينب بنت محمود الخضورية وعن مشاركتها وبضاعتها قالت زينب :هذه المرة الأولى التي أشارك فيها في معرض وأتمنى أن تكون فأل خير علي فأنا بطبيعتي إنسانة متفائلة دائما والحمد لله .
كما كان لنا لقاء مع شيرين عزيز وهي فتاة طموحة جدا تشارك في كل المعارض وتقوم بعرض بضاعتها التي هي عبارة عن اكسسوارات كلاسيكية رقيقة اختيرت بعناية لمن ترغب بالرقي والأناقة وعن بضاعتها ومشاركتها قالت شيرين : طبعا هذه ثاني مشاركة لي في البازار الخيري التابع لشركة القنديل وكانت مشاركتي الاولى ناجحة جدا لهذا كنت سباقة لهذه المشاركة الثانية وبالنسبة لبضاعتي التي أعرضها هي عبارة عن اكسسوارات يتم احضارها لي من تركيا من خلال تعاقدي مع إحدى الشركات المصنعة.
التقينا أيضا نادرة بنت عيسى اللواتية والتي تعمل في تنسيق الهدايا والحلويات منذ خمس سنوات ومشاركتها في هذا البازار هي المشاركة الأولى قالت : لم أتعود المشاركة في المعارض ومشاركتي هذه هي الأولى وما شجعني ان القائمين عليها وضعوا سعرا رمزيا للمشاركة وأحببت أن أجرب حظي فيه وأنا متفائلة خيرا بهذه المشاركة فلي في مجال تنسيق الهدايا والحلويات حوالي الخمسة أعوام وطورت مجال عملي وصرت أقوم بخبز البسكويت وزخرفته بطريقة جميلة.
أخيرا لفتت نظرنا طفلة في الحادية عشر من عمرها تقف أمام طاولة محملة بالزهور الحمراء وابتسامتها تسر كل من يقترب منها فتوقفنا لنتحدث إليها ونتعرف على مشاركتها فقالت : اسمي دكشا كيلاش جدواني وأنا ابنة مدير المعرض وقد طلبت من والدي أن تكون لي مشاركة في هذا المعرض من خلال بيع الزهور الحمراء والتي تستهويني دائما وأحب أن اقوم بتنسيقها كما أن منظرها يضفي جمالا على المكان ورحب والدي بالفكرة وجاءت مشاركتي اليوم في البازار الخيري وأعتبرها مشاركة جيدة منحتني ثقة كبيرة بنفسي.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions