الأماني كتب:

ليته يدري كم أعاني واذرف الدمع الحزين
من مصابه ومن مصابي ذقت ألوان العذاب

وكــــــم تمنيت القدر يجمع قلوب العاشقين
لكن الأقدار شاءت والدمع يشكي المصاب

ياحياتي وش بقى لـــي غير أحزان وحنين
وقلب مكسور الخواطر يئن من طول الغياب

حياتي ثواني

كاالعادة..حضور باذخ عذوبه وجمال

وهكذا يتألق القصيد..

دمتــــِ بهذه الروعة
وتقبلي مروري المتواضع

الصقر الجريح كتب:

رائع رائع رائع

قصيدة في غاية الجمال

قمة التصوير

دقة الترابط

تدفق العاطفة

وضوح الايقاع

قصيدة من نوع آخر وعزف باذخ

سأعود لقراءتها مرارا ان شاء الله

فمثلها يخلد في الذاكرة

دمت بإبداع

جــــــــرّاح كتب:

غيبتك هاليوم صارت تقبر شعور وأنيـــــــن

صار اشبه بالذي يطرق ولا يلقى جـــــــواب

هذا تصريف القدر وكتبته لازم تبيـــــــــــــن

ما على المكتوب عارض لارتسم هم وعذاب

للصبر مفتاح قالوا والفرج بيد المعيـــــــــــن

نحتكم أمره وفعله والرجى طيب المصــــاب

" حياتي ثواني "

هنا لم أقرأ أحرف أو سطور بل غصتُ في بحـــرا
من الألم الموحش والذي يحكي مصابا مٌر مما آثر
علي بأن أضع شيئا من ذاتي نتج من خلال نصّــك

أعذري تواضع إضافتي أما هذا الفيض المتدفق شجنا

لقد أعجبني النص كثيرا أختي
:)

كوني بألف خير

علي الكعبي كتب:

حياتي ثواني ..

ثوانيك لا تنتهي

تمدين بالثواني هنا لتمتد منها غصون الأحاسيس المفعمة بالشعر

جميل نزفك كيفما تكتبين ...

لك التحية

الكرى كتب:

حياتي ثواني...

ماذا أجمع هنا وماذا أترك.. كل صورة بها من التفرد مايميزك

حتى الحزن شامخ هنا.. فعلاً نص يتلألأ ومشاعر تنمّ عن رهافة في الحس

أقرأ مشدوهاً .. أتلمس لي رأفة بين وجع الحرف.. أبحث عن أمل فلا أجد سوى أمنية

بكل المقاييس .. أعجبتني كثيراااااااااااااااااااااااا

دمتي في قمة الإبداع

الكرى،،

العيناوية ورد الربيع كتب:

تذكر المنفى وتذكر سجنها حكم اغتراب

تسلم يمينج خيتي عالأبيات الجملية وأكيد نحن بقربهم لو هم بعيدين عنا ووقت ما احتاجوا منا لن نتردد في مد يد العون لهم والله لا يفرق بين عزيز عليكم وبينكم ^^

مودتي ..

جميل حسن الشريف كتب:

معزوفة محكمة الصنعة

تعزف لحنا شجيا على أوتار القلوب
أهنئك على هذا التألق والإبداع

بوركت أختى الكريمة وبورك قلمك

مجنونة و عسولة كتب:

يسلموووووووووو

البحتري كتب:

حياتي ثواني

لا شك أننا في حضرة شاعرة تجيد فن الحرف

حيث بدا جلياً حسن الدخول إلى النص وروعة القفلة التي أنهيت بها القصيدة.

حياتي ثواني

شددت كثيراً بهذا التوظيف الرائع لدفء الشعور في البيت الأخير

ليت أخفف من مصابه وأمسح دموع السنين
وأرجع لقيدي أواسي جرح بخفوق ن مصاب

وكل مافي النص جميل جميل

السجن بين سجنه وسجنك .... مرارة وانبعاث وتوق.

شكراً لهذا النبض.

الشوك كتب:

بوح رائع سيدي

أتمنى أن تأتي بمرسال الأفراح
كنت هنا
تقبل مروري

رائحة المطر

وهم الدموع كتب:

كلمااتك رائعه دمت بوود