السلام عليكم...
اليوم حبيت اطرح لكم بعض من مقالاتي...
اتمنى ان تنال اعجابكم...
_____________________
مكتبتي إلى اين ..؟؟!!
المكتبة هي شريان ينبض في المدرسة وفي تثقيف الطلبة، وهي ظاهرة حضارية وفكرية تدل على رقي المدرسة و التعليم، حيث أنها ضرورية في حياة الفرد كي ينجح في حياته وهذه الأهمية تنبع من كونها وسيلة للقراءة والتثقف.
وهي سبيل لا غنى عنه في توسيع أفاق الطلبة العلمية و الفكرية و تسهم في نموه العقلي والاجتماعي والثقافي. ولكن أين عقول الطلبة عن أهمية المكتبة ؟؟!! فهم أهملوها وبشدة فالقليل منهم فقط من يرجع إليها؛ ويمكن أن يعود هذا إلى توافر شبكة المعلومات ( الإنترنت ) حيث أسهمت في التقليل من أهمية المكتبة لانها تتيح كثيرا من المعلومات لكثير من المستفيدين في وقت واحد وبصوره سهله وسريعة.
يجب للطالب أن يدرك أهمية تسلحه بالمعارف والعلوم المختلفة لكي يكون عضوا فعالا في المجتمع. و يجب أن يكون للمعلم دور في تشجيع الطلبة على ارتياد المكتبة المدرسية ومساعدتهم في اختيار الكتب المناسبة لمستواهم العقلي.
أما المدرسة لها الدور الأهم في تفعيل المكتبة داخل المدرسة بتوفير الكتب بما يتماشى مع مطالب المنهج الدراسي ، ومن اللازم أن تكون المكتبة مرتبة ومقسمة على حسب التخصصات و المجالات ليسهل على الطالب إيجاد الكتاب الذي يريده بسهوله. ويمكن أن تفعل المدرسة المكتبة المدرسية من خلال تخصيص حصة معينة من الجدول الأسبوعي لمطالعة الطلبة داخل المكتبة المدرسية لزيادة ثروة الطالب المعرفية..
اليوم حبيت اطرح لكم بعض من مقالاتي...
اتمنى ان تنال اعجابكم...
_____________________
مكتبتي إلى اين ..؟؟!!
المكتبة هي شريان ينبض في المدرسة وفي تثقيف الطلبة، وهي ظاهرة حضارية وفكرية تدل على رقي المدرسة و التعليم، حيث أنها ضرورية في حياة الفرد كي ينجح في حياته وهذه الأهمية تنبع من كونها وسيلة للقراءة والتثقف.
وهي سبيل لا غنى عنه في توسيع أفاق الطلبة العلمية و الفكرية و تسهم في نموه العقلي والاجتماعي والثقافي. ولكن أين عقول الطلبة عن أهمية المكتبة ؟؟!! فهم أهملوها وبشدة فالقليل منهم فقط من يرجع إليها؛ ويمكن أن يعود هذا إلى توافر شبكة المعلومات ( الإنترنت ) حيث أسهمت في التقليل من أهمية المكتبة لانها تتيح كثيرا من المعلومات لكثير من المستفيدين في وقت واحد وبصوره سهله وسريعة.
يجب للطالب أن يدرك أهمية تسلحه بالمعارف والعلوم المختلفة لكي يكون عضوا فعالا في المجتمع. و يجب أن يكون للمعلم دور في تشجيع الطلبة على ارتياد المكتبة المدرسية ومساعدتهم في اختيار الكتب المناسبة لمستواهم العقلي.
أما المدرسة لها الدور الأهم في تفعيل المكتبة داخل المدرسة بتوفير الكتب بما يتماشى مع مطالب المنهج الدراسي ، ومن اللازم أن تكون المكتبة مرتبة ومقسمة على حسب التخصصات و المجالات ليسهل على الطالب إيجاد الكتاب الذي يريده بسهوله. ويمكن أن تفعل المدرسة المكتبة المدرسية من خلال تخصيص حصة معينة من الجدول الأسبوعي لمطالعة الطلبة داخل المكتبة المدرسية لزيادة ثروة الطالب المعرفية..