كتب - ناصر اليحمدي
"صنع في عمان" شعار يحلم به كل مواطن يتنسم عبير وطننا الغالي وينهل من خيراته ويبدو أن هذا الشعار سوف يسجله التاريخ بأحرف من نور قريبا فالحلم على وشك أن يتحقق.
إن افتتاح مركز الابتكار الصناعي والذي أنشأه مجلس البحث العلمي بالتعاون مع المؤسسة العامة للمناطق الصناعية يعطينا أملا في وجود صناعات عمانية على أرض الواقع قادرة على المنافسة في الأسواق العالمية للأسف في كثير من الدول النامية لا يلقى مجال البحث العلمي الكثير من الاهتمام وفي الغالب تهمل الأبحاث ولا يجد الباحثون أية فرصة لتحقيق أمانيهم لواقع ملموس يساعد على تطور المجتمع وذلك يكون عادة نتيجة ضعف إمكانيات.
من هنا جاءت أهمية وجود مركز الابتكار الصناعي الذي يقوم عمله بالإضافة لتشجيع الأفكار الخلاقة وتنفيذها فإنه سيكون بمثابة حلقة الوصل بين الباحثين ومستخدمي البحوث وبالتالي سيعمل على حل المشكلات التي قد تواجه الباحثين أو المبتكرين ليتم الاستفادة من هذه الأفكار المبدعة فيما يخدم المجتمع ويعمل على تطوير وتحديث أي من المنتجات الصناعية.
إن من أجمل الأهداف التي يرمي إليها هذا البرنامج هو مساعدة المؤسسات الصناعية الصغيرة والمتوسطة لكي تنمو وتتطور بتخفيف عنصر المغامرة المالية والذي يكون هو الهاجس الأساسي لكل صاحب شركة صغيرة حيث سيعمل البرنامج على تغطية 50% من التكلفة المتعلقة بالبحث والتطوير للمؤسسة وتذليل كافة العقبات التي قد تواجهها وحل جميع مشكلاتها لتعطيها الفرصة كي تنطلق وتبدع وتخدم المجتمع والوطن بصورة أكبر.
لاشك أن تطوير أية صناعة لن يتأتى إلا من خلال نشر ثقافة الابتكار وتشجيعها في مجال هذه الصناعة كي يستطيع القائمون عليها الارتقاء بالمنتجات وفتح أسواق جديدة يستطيعون فيها المنافسة بقوة من خلال الخبرة والجودة التي سوف تتحدث عن نفسها.
إن مركز الابتكار الصناعي فريد من نوعه ولا يوجد مثله الكثير على مستوى العالم وهذا يدل على حرص حكومتنا الرشيدة على النهوض بالقطاع الصناعي العماني وزيادة قدرته الإنتاجية من خلال ربط الأوساط الصناعية بالأكاديمية عن طريق توصيل المشاريع الصناعية المختلفة بمراكز البحوث التي تحمل الكثير من الأفكار الخلاقة التي تستطيع أن تبدع وتطور هذه المشاريع وهو ما يصب في النهاية في بوتقة التنمية الصناعية المستدامة كل ذلك في ظل الإشراف المهاري الذي سيشرف عليها مجموعة من وسطاء المعرفة والاستشاريين الذين باستطاعتهم حل كل المشكلات التي قد تواجه قنوات الاتصال هذه في كافة المجالات وفي جميع مناطق السلطنة.
على كل مؤسسة صناعية التقدم للمركز لكي يقدم لها المساعدة في ابتكار منتجات عمانية قادرة على المنافسة في الأسواق المحلية والعالمية وحل جميع مشكلاتها حيث سيقوم بتقديم الدعم المادي لمشاريع الابتكار التي تقوم بها إلى جانب توفير خبرة الاستشاريين.
كل آمالنا أن نرى السلطنة في مصاف الدول الصناعية الكبرى وهو حلم من الممكن أن يتحقق قريبا لو أخلصنا النوايا وشحذنا الهمم فكل السبل ممهدة لتحقيقه فتشجيع باني نهضتنا قائد البلاد المفدى حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس ابن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاه على الابتكار والتطوير وتوفير حكومتنا الرشيدة لكافة السبل الممكنة لتحقيق هذا الحلم وتذليل كافة العقبات التي قد تواجهه كل ذلك يجب أن يكون بمثابة دفعة للعقول المبدعة الخلاقة لكي تثبت نفسها وتحقق طموحاتها وتطور بلدها.
وفق الله كل من يعمل على بناء لبنة في صرح الوطن العظيم ورفع راية بلادنا خفاقة عالية شامخة في جميع المجالات. * * *
** قتلة المبحوح يتساقطون
يعتقد كثير من الغربيين والإسرائيليين خطأ أن ذكاءهم يفوق كل ذكاء وأنه لا يوجد أحد يضاهيهم في ذلك إلى أن يحدث ما يثبت لهم العكس والشواهد من التاريخ كثيرة وهاهي تتحقق واحدة منها في كشف الجناة الحقيقيين لمقتل محمود المبحوح القيادي في حركة حماس والذي تم اغتياله في دبي الشهر الماضي.
لقد اعتقد الجناة البالغ عددهم 11 شخصا أنهم أفلتوا بعملتهم وأن شرطة دبي لن تستطيع الوصول إليهم أو التعرف عليهم وأنهم أذكى من أن يتم كشفهم خاصة وأنهم استخدموا أدوات تمويه وتنكر إلى جانب أجهزة اتصالات متطورة تعمل بالشفرة .. ولكن في أقل من شهر تمكنت شرطة دبي من سرد التفاصيل الكاملة للجريمة وأفصحت عن هويات القتلة جميعهم وعرض الصور الخاصة بهم بل حتى إنها تعرف أين يقطنون في بلدانهم ليثبتوا أن الإنسان العربي أذكى كثيرا من نظيره الغربي.
إن أفراد العصابة وجميعهم من أوروبا من أيرلندا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا كانوا يراقبون المبحوح وظلوا بانتظاره في الغرفة الخاصة به بعد أن قاموا بإلغاء برمجة باب الغرفة ووضعوا بعض الأدوية بجواره بعد قتله للتمويه إلا أن كل هذا تم اكتشافه وهو ما لم يكن يتوقعونه.
السؤال الذي يفرض نفسه من هو الجاني الحقيقي وراء هذه الجريمة وما هي الدوافع التي جعلت مثل هؤلاء يقومون بهذه الجريمة البشعة ؟.
إن شرطة دبي ونحن كذلك لا نستبعد ضلوع إسرائيل في الجريمة وأن الموساد هو من جند هؤلاء الأوروبيين لتنفيذ جريمة القتل لأنها المستفيد الوحيد من ورائها حيث سعت للثأر من المبحوح لقتله جنديين إسرائيليين خاصة وأن لها سابقة في هذا المجال عندما قامت باغتيال القائد العسكري في حزب الله عماد مغنية بدمشق معتبرة بذلك أن توجه رسائل تحذير لحزب الله وحماس بأن يدها تضرب في كل مكان رغم أن توسيع إسرائيل لنطاق جرائمها وقيامها بارتكاب جريمة قتل في دول أخرى يعتبر انتهاكا صارخا لسيادة هذه الدولة.
إذا كان الجناة يعتقدون أنهم بهذه الفعلة قد أحرزوا بطولة فهذا خطأ كبير لأنه ليس من البطولة أن يتكاتف 11 شخصا على رجل واحد بل هو جبن ونذالة وخسة .. فكثير ما يصورون أنفسهم كالسوبرمان في الأفلام بأن كلا منهم قادر على هزيمة جيش بأكمله وهاهو الواقع يكشفهم ويكشف زيف ادعاءاتهم.
إن الجاني أيا كان يجب أن ينال عقابه ويحاكم على جريمته حتى يكون عبرة لكل من تسول له نفسه القيام بمثل هذه الجريمة البشعة فما من دولة على وجه الأرض ترتضي أن تتحول أراضيها لساحة اغتيال.
* * *
** من فيض الخاطر
المسافات بين القلوب أصبحت مع الأيام تزداد بعدا والوحشة تشتد ومعها الخوف والقلق والاضطراب .. فالناس حائرون خائفون قلقون .. رغم أن وسائل الاتصالات المختلفة والشبكة العنكبوتية حولت العالم إلى قرية صغيرة .. تستطيع أن تلتقي بمن شئت وتتحدث معه من أحد طرفي المعمورة إلى الطرف الآخر وكأنكما على مقعدين متجاورين .. كذلك شاشات التليفزيون والفضائيات تنقل الأحداث في لمح البصر .. والصحف والمواقع الإلكترونية تتنافس لنقل صور حية للأحداث .. كذلك دور السينما والمسارح والنوادي والشواطئ والقرى السياحية .. كلها أنشئت للتقريب بين الناس .
في رأيي أن السبب في تلك الفجوة بين القلوب هو تباعد المسافة بين الخالق والمخلوق فخسر الإنسان الطمأنينة والسكينة وحلت محلها الهواجس والمخاوف .. فالناس أصبحوا تائهين مغتربين عن أنفسهم التي نسوها حين نسوا الخالق .. وسيظل الإنسان غريبا خائفا حائرا قلقا ما دام بينه وبين الله حجاب.
* * *
** آخر كلام
الحب كالقمر له وجهان : والغيرة هي الوجه المظلم
"صنع في عمان" شعار يحلم به كل مواطن يتنسم عبير وطننا الغالي وينهل من خيراته ويبدو أن هذا الشعار سوف يسجله التاريخ بأحرف من نور قريبا فالحلم على وشك أن يتحقق.
إن افتتاح مركز الابتكار الصناعي والذي أنشأه مجلس البحث العلمي بالتعاون مع المؤسسة العامة للمناطق الصناعية يعطينا أملا في وجود صناعات عمانية على أرض الواقع قادرة على المنافسة في الأسواق العالمية للأسف في كثير من الدول النامية لا يلقى مجال البحث العلمي الكثير من الاهتمام وفي الغالب تهمل الأبحاث ولا يجد الباحثون أية فرصة لتحقيق أمانيهم لواقع ملموس يساعد على تطور المجتمع وذلك يكون عادة نتيجة ضعف إمكانيات.
من هنا جاءت أهمية وجود مركز الابتكار الصناعي الذي يقوم عمله بالإضافة لتشجيع الأفكار الخلاقة وتنفيذها فإنه سيكون بمثابة حلقة الوصل بين الباحثين ومستخدمي البحوث وبالتالي سيعمل على حل المشكلات التي قد تواجه الباحثين أو المبتكرين ليتم الاستفادة من هذه الأفكار المبدعة فيما يخدم المجتمع ويعمل على تطوير وتحديث أي من المنتجات الصناعية.
إن من أجمل الأهداف التي يرمي إليها هذا البرنامج هو مساعدة المؤسسات الصناعية الصغيرة والمتوسطة لكي تنمو وتتطور بتخفيف عنصر المغامرة المالية والذي يكون هو الهاجس الأساسي لكل صاحب شركة صغيرة حيث سيعمل البرنامج على تغطية 50% من التكلفة المتعلقة بالبحث والتطوير للمؤسسة وتذليل كافة العقبات التي قد تواجهها وحل جميع مشكلاتها لتعطيها الفرصة كي تنطلق وتبدع وتخدم المجتمع والوطن بصورة أكبر.
لاشك أن تطوير أية صناعة لن يتأتى إلا من خلال نشر ثقافة الابتكار وتشجيعها في مجال هذه الصناعة كي يستطيع القائمون عليها الارتقاء بالمنتجات وفتح أسواق جديدة يستطيعون فيها المنافسة بقوة من خلال الخبرة والجودة التي سوف تتحدث عن نفسها.
إن مركز الابتكار الصناعي فريد من نوعه ولا يوجد مثله الكثير على مستوى العالم وهذا يدل على حرص حكومتنا الرشيدة على النهوض بالقطاع الصناعي العماني وزيادة قدرته الإنتاجية من خلال ربط الأوساط الصناعية بالأكاديمية عن طريق توصيل المشاريع الصناعية المختلفة بمراكز البحوث التي تحمل الكثير من الأفكار الخلاقة التي تستطيع أن تبدع وتطور هذه المشاريع وهو ما يصب في النهاية في بوتقة التنمية الصناعية المستدامة كل ذلك في ظل الإشراف المهاري الذي سيشرف عليها مجموعة من وسطاء المعرفة والاستشاريين الذين باستطاعتهم حل كل المشكلات التي قد تواجه قنوات الاتصال هذه في كافة المجالات وفي جميع مناطق السلطنة.
على كل مؤسسة صناعية التقدم للمركز لكي يقدم لها المساعدة في ابتكار منتجات عمانية قادرة على المنافسة في الأسواق المحلية والعالمية وحل جميع مشكلاتها حيث سيقوم بتقديم الدعم المادي لمشاريع الابتكار التي تقوم بها إلى جانب توفير خبرة الاستشاريين.
كل آمالنا أن نرى السلطنة في مصاف الدول الصناعية الكبرى وهو حلم من الممكن أن يتحقق قريبا لو أخلصنا النوايا وشحذنا الهمم فكل السبل ممهدة لتحقيقه فتشجيع باني نهضتنا قائد البلاد المفدى حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس ابن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاه على الابتكار والتطوير وتوفير حكومتنا الرشيدة لكافة السبل الممكنة لتحقيق هذا الحلم وتذليل كافة العقبات التي قد تواجهه كل ذلك يجب أن يكون بمثابة دفعة للعقول المبدعة الخلاقة لكي تثبت نفسها وتحقق طموحاتها وتطور بلدها.
وفق الله كل من يعمل على بناء لبنة في صرح الوطن العظيم ورفع راية بلادنا خفاقة عالية شامخة في جميع المجالات. * * *
** قتلة المبحوح يتساقطون
يعتقد كثير من الغربيين والإسرائيليين خطأ أن ذكاءهم يفوق كل ذكاء وأنه لا يوجد أحد يضاهيهم في ذلك إلى أن يحدث ما يثبت لهم العكس والشواهد من التاريخ كثيرة وهاهي تتحقق واحدة منها في كشف الجناة الحقيقيين لمقتل محمود المبحوح القيادي في حركة حماس والذي تم اغتياله في دبي الشهر الماضي.
لقد اعتقد الجناة البالغ عددهم 11 شخصا أنهم أفلتوا بعملتهم وأن شرطة دبي لن تستطيع الوصول إليهم أو التعرف عليهم وأنهم أذكى من أن يتم كشفهم خاصة وأنهم استخدموا أدوات تمويه وتنكر إلى جانب أجهزة اتصالات متطورة تعمل بالشفرة .. ولكن في أقل من شهر تمكنت شرطة دبي من سرد التفاصيل الكاملة للجريمة وأفصحت عن هويات القتلة جميعهم وعرض الصور الخاصة بهم بل حتى إنها تعرف أين يقطنون في بلدانهم ليثبتوا أن الإنسان العربي أذكى كثيرا من نظيره الغربي.
إن أفراد العصابة وجميعهم من أوروبا من أيرلندا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا كانوا يراقبون المبحوح وظلوا بانتظاره في الغرفة الخاصة به بعد أن قاموا بإلغاء برمجة باب الغرفة ووضعوا بعض الأدوية بجواره بعد قتله للتمويه إلا أن كل هذا تم اكتشافه وهو ما لم يكن يتوقعونه.
السؤال الذي يفرض نفسه من هو الجاني الحقيقي وراء هذه الجريمة وما هي الدوافع التي جعلت مثل هؤلاء يقومون بهذه الجريمة البشعة ؟.
إن شرطة دبي ونحن كذلك لا نستبعد ضلوع إسرائيل في الجريمة وأن الموساد هو من جند هؤلاء الأوروبيين لتنفيذ جريمة القتل لأنها المستفيد الوحيد من ورائها حيث سعت للثأر من المبحوح لقتله جنديين إسرائيليين خاصة وأن لها سابقة في هذا المجال عندما قامت باغتيال القائد العسكري في حزب الله عماد مغنية بدمشق معتبرة بذلك أن توجه رسائل تحذير لحزب الله وحماس بأن يدها تضرب في كل مكان رغم أن توسيع إسرائيل لنطاق جرائمها وقيامها بارتكاب جريمة قتل في دول أخرى يعتبر انتهاكا صارخا لسيادة هذه الدولة.
إذا كان الجناة يعتقدون أنهم بهذه الفعلة قد أحرزوا بطولة فهذا خطأ كبير لأنه ليس من البطولة أن يتكاتف 11 شخصا على رجل واحد بل هو جبن ونذالة وخسة .. فكثير ما يصورون أنفسهم كالسوبرمان في الأفلام بأن كلا منهم قادر على هزيمة جيش بأكمله وهاهو الواقع يكشفهم ويكشف زيف ادعاءاتهم.
إن الجاني أيا كان يجب أن ينال عقابه ويحاكم على جريمته حتى يكون عبرة لكل من تسول له نفسه القيام بمثل هذه الجريمة البشعة فما من دولة على وجه الأرض ترتضي أن تتحول أراضيها لساحة اغتيال.
* * *
** من فيض الخاطر
المسافات بين القلوب أصبحت مع الأيام تزداد بعدا والوحشة تشتد ومعها الخوف والقلق والاضطراب .. فالناس حائرون خائفون قلقون .. رغم أن وسائل الاتصالات المختلفة والشبكة العنكبوتية حولت العالم إلى قرية صغيرة .. تستطيع أن تلتقي بمن شئت وتتحدث معه من أحد طرفي المعمورة إلى الطرف الآخر وكأنكما على مقعدين متجاورين .. كذلك شاشات التليفزيون والفضائيات تنقل الأحداث في لمح البصر .. والصحف والمواقع الإلكترونية تتنافس لنقل صور حية للأحداث .. كذلك دور السينما والمسارح والنوادي والشواطئ والقرى السياحية .. كلها أنشئت للتقريب بين الناس .
في رأيي أن السبب في تلك الفجوة بين القلوب هو تباعد المسافة بين الخالق والمخلوق فخسر الإنسان الطمأنينة والسكينة وحلت محلها الهواجس والمخاوف .. فالناس أصبحوا تائهين مغتربين عن أنفسهم التي نسوها حين نسوا الخالق .. وسيظل الإنسان غريبا خائفا حائرا قلقا ما دام بينه وبين الله حجاب.
* * *
** آخر كلام
الحب كالقمر له وجهان : والغيرة هي الوجه المظلم
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions