كلما كتبتُ سطراً على وجهه البحر
محتهُ اموااااجها البيضاء
لا ادري ان لم يعجبها البيتُ
ام..!!!
هيه احببت كل ذاك الكبرياء
اعرفها ليس من اليوم ولا الامس
ولكن..!!!
لم اعرف يوما بأنها ذات جفاء
ارتسمت على وجهها الحزنُ من كثرِ البكاء
اين هيه..؟؟؟
ابتسامتك والرضاء
اين حنينكَ والشقاء
اين ابتسامات الامل والنقاء
اين كلُ ذالك من بين البأساء
شخصٌ يحاول رسم البسمة على كفه
والاخر يحاول اخفاء ما قدر عليه
كلاً يتألم ويصرخ وبداخل أهل البكاء
اي..!!!
لا..!!!
اقصد اهلُ الحزن والرثاء
ولكن كيف لا اعلم بأن الحياة اصبحت سوداء
وكل الابواب التي فتحت لي قد سُكِرت بلا وفاء
هل بقى احداً من اهل الوفاء عند اهل البأساء
وهل تصافت الدموع مع مدمع البكاء
يا لها من غرابه ان كنتُ اشقى ولا ابقى
وان تشاقت الحروف ولم يبقى سواء النقاء
سأرحل بصفحهً بها ادمع البأساء
ولا اشقى الا بمعنى الجفاء
تقبلوووو تحياتي ::: Za3iim