تفاعل الإنسان مع تقنيات العصر الحديث... يشكل تحديات لمجتمعات هذا العالم المطرد بمخترعاته و
مبتكراته نحو الإنتاج و التطوير على مضمار التسابق و التنافس التقني.... و الذي يعبر عن مدى تقدم
وازتهار ورقي الشعوب ... فهذا التطوير و الإنتاج قد يسير في نسق غير متوازن لا ينظر للأعراض
الجانبية البئية وأيضا البشرية والمؤثرة على البيئة و صحة الإنسان والهدف راحة الإنسان وخدمته و
بسط اليسرعبرالإيفاء بمتطلباتة الحياتية وفي تضخم فكرة الرفاهية و ترف الحياة بكيفيتها والتي جعلتها
التقنية من بعد الإستحالة ممكنة في صورة أشبه بمصباح علاء الدين فكل شئ يصبح ميسر ممهد سهل
بضغطت زر على لوحة إلكترونية .... هذا الحاسوب أصبح قاعدة الحياة المعاصرة تقنية سحرت عقول
البشر و حققت المستحيلات و لو تأملنا فضائات هذه التقنية الإفتراضية و التي يسعى الإنسان بها نحو
الإقتراب من الواقع أكثر و أكثر .... وفي خيالاته العلمية و عالمه المستقبلي لوجدناها نقلة حديثة لا
زالت تتبلور وفي طور التفاعل الأولي خلال مسرح الحياة الإجتماعية لذلك نجد قلة الوعي بهذا التفاعل
الإنساني التقني وبأخطاره المتنوعة فكل مبتكر موجود على مسرح الحياة تأثيراته عليها وعلى الإنسان
وبالنظر لهذه التقنية في إطار صحي متوازن نجدها المبتكرالخيالي والذي أصبح منجز يعبرعن الإنسان
المفكر والمبدع و المميز بعقله ..... و المتصدر بقوام خلقه الحسن وتكريمه مخلوقات هذا العالم .... و
بهذا المستجد والوجه الجديد على مسرح الحياة الإنسانية يجب أن نسير بمسار يعود بالنفع و الفائدة وعبر
إستخدام لا يؤدي بنا و بصحتنا النفسية و البدنية لتدهور بالأمراض كلإدمان على هذا الفضاء الإفتراضي
في هروب من الواقع نحو متعة الأطلال المكهرمة ..... أو أمراض البدن المتنوعة من البصرية إلى
السرطانية ولا بد من التوعية و الإرشاد بهذا الجانب ودراسة هذا التفاعل التقني الإنساني دراسة معمقة
من جوانب صحية و إجتماعية تواكب التطور المطرد به .... و بت أبحاث تصنف وتعالج ما يفرزه هذا
التفاعل من مشكلات والسعي نحو تحجيم مضار هذه التقنية الجديدة بتطويرها تطوير إيجابي و صحي لا
يضر بصحة الإنسان.
في امان الله.
مبتكراته نحو الإنتاج و التطوير على مضمار التسابق و التنافس التقني.... و الذي يعبر عن مدى تقدم
وازتهار ورقي الشعوب ... فهذا التطوير و الإنتاج قد يسير في نسق غير متوازن لا ينظر للأعراض
الجانبية البئية وأيضا البشرية والمؤثرة على البيئة و صحة الإنسان والهدف راحة الإنسان وخدمته و
بسط اليسرعبرالإيفاء بمتطلباتة الحياتية وفي تضخم فكرة الرفاهية و ترف الحياة بكيفيتها والتي جعلتها
التقنية من بعد الإستحالة ممكنة في صورة أشبه بمصباح علاء الدين فكل شئ يصبح ميسر ممهد سهل
بضغطت زر على لوحة إلكترونية .... هذا الحاسوب أصبح قاعدة الحياة المعاصرة تقنية سحرت عقول
البشر و حققت المستحيلات و لو تأملنا فضائات هذه التقنية الإفتراضية و التي يسعى الإنسان بها نحو
الإقتراب من الواقع أكثر و أكثر .... وفي خيالاته العلمية و عالمه المستقبلي لوجدناها نقلة حديثة لا
زالت تتبلور وفي طور التفاعل الأولي خلال مسرح الحياة الإجتماعية لذلك نجد قلة الوعي بهذا التفاعل
الإنساني التقني وبأخطاره المتنوعة فكل مبتكر موجود على مسرح الحياة تأثيراته عليها وعلى الإنسان
وبالنظر لهذه التقنية في إطار صحي متوازن نجدها المبتكرالخيالي والذي أصبح منجز يعبرعن الإنسان
المفكر والمبدع و المميز بعقله ..... و المتصدر بقوام خلقه الحسن وتكريمه مخلوقات هذا العالم .... و
بهذا المستجد والوجه الجديد على مسرح الحياة الإنسانية يجب أن نسير بمسار يعود بالنفع و الفائدة وعبر
إستخدام لا يؤدي بنا و بصحتنا النفسية و البدنية لتدهور بالأمراض كلإدمان على هذا الفضاء الإفتراضي
في هروب من الواقع نحو متعة الأطلال المكهرمة ..... أو أمراض البدن المتنوعة من البصرية إلى
السرطانية ولا بد من التوعية و الإرشاد بهذا الجانب ودراسة هذا التفاعل التقني الإنساني دراسة معمقة
من جوانب صحية و إجتماعية تواكب التطور المطرد به .... و بت أبحاث تصنف وتعالج ما يفرزه هذا
التفاعل من مشكلات والسعي نحو تحجيم مضار هذه التقنية الجديدة بتطويرها تطوير إيجابي و صحي لا
يضر بصحة الإنسان.
في امان الله.