مـرحـبـا بـكـم فـي بـولـنـدا
عـلاج الـشـلل الـدمـاغي بـمـركـز أورومـيـد في بـولـنـدا - البدلة الفضائية
الـمـركـز يـتـخـصـص فـي مـعـالـجـة الـمـرضـى الـمـصـابـيـن ب:
الشلل الدماغي
أشكال مختلفة من صـدمـات الدماغ
تلف فـي الحبل الشوكي
آفة الدماغ
الخلل الوظيفي الحركي
داء باركنسون
ما بعد حوادث السيـر .....»»» تـابـع
الـدراسـة فـي بـولـنـدا
يـسـعـد وكـالـة إلـى بـولـنـد أن تـعـرض عـلـى الـطـلـبـة الـعـرب إمـكـانـيـة الإلـتـحـاق بـالـجـامـعـات الـبـولـنـديـة قـصـد الـدراسـة وذلـك بـتـسـجـيـلـهـم فـي الـسـنـة الـتـحـضـيـريـة لـتـعـلـم اللـغـة بـأحـد الـمـعـاهـد الـبـولـنـديـة.
تـبـتـدئ الـسـنـة الـدراسـيـة فـي .....»»» تـابـع
بـولـنـدا - جـنـة الأثـمـان الـرخـيـصـة
كـثـيـرا مـا نـسـتـطـيـع أن نـسـمـع أو نـقـرأ هـذا الـشـعـار فـي الـعـديـد مـن الـمـقـالات والـبـرامـج الـتـلـفـزيـونـيـة الـمـتـعـلـقـة بـبـولـنـدا. جـنـة الأثـمـان الـرخـيـصـة اكْـتُـشِـفَـتْ مـنـذ زمـن مـن طـرف الـسـيـاح الـديـن كـانـوا يـتـوجـهـون إلـى بـولـنـدا قـصـد الـتـسـوق فـي الـمـحـلات الـتـجـاريـة. أمـا الآن والأكـثـر مـن هـذا فـإن بـولـنـدا تُـكْـتَـشَـفُ مـن طـرف الـزائـريـن الـقـادميـن للإسـتـفـادة مـن الـعـرض الـكـبـيـرللـراحـة الـمـصـحـوبـة بـالـعـلاج وإعـادة الـتـأهـيـل الـصـحـي
بـولـنـدا - قـبـلـة الـسـيـاحـة الـصـحـيـة
تـفـتـخـر الـسـيـاحـة الـصـحـيـة الـبـولـنـديـة بـقـرنـيـن مـن الـتـاريـخ. والآن تـعـرض الـمـنـتـجـعـات الـصـحـيـة الـبـولـنـديـة طـاقـم طـبـي احـتـرافـي وخـدمـة صـحـيـة عـالـيـة الـمـسـتـوى وتـجـهـيـزات طـبـيـة عـصـريـة حـديـثـة وعـلاجـات صـحـيـة مـن الـمـسـتـوى الـرفـيـع مـعـروضـة بـأثـمـان جـد مـقـبـولـة
الإعـلام الألـمـانـي والـدانـمـركـي والـسـويـدي يـنـقـلـون بـحـمـاس الـظـروف الـمـمـتـازة والإمـكـانـيـات الـمـقـدمـة مـن طـرف الأخـصـائـيـيـن الـبـولـنـديـيـن ويـركـزون عـن الإحـتـرافـيـة والـظـروف الـمـريـحـة والأثـمـان الـرخـيـصـة
تـشـغـل بـولـنـدا الـمـرتـبـة الـسـابـعـة فـي أوروبـا مـن حـيـث حـيـث عـدد الـمـنـتـجـعـات الـصـحـيـة. أغـلـب هـذه الـمـنـتـجـعـات تـقـع فـي مـنـاطـق لـهـا خـصـوصـيـات طـبـيـعـيـة صـحـيـة فـريـدة مـن نـوعـهـا. أهـم الـمـنـتـجـعـات تــقـع فـي نـاويـنْـتـشـوف، دوشْـنـيـكـي ازْدْرويْ، اكْـريـنـيـْـسـا ازْدْرويْ، اتْـشـيـخـوتْـشـيـنِـكْ، افْـيِـلـيـتْـشْـكـا و كـودوفـا ازْدْرويْ
بـولـنـدا والـتـي أصـبـحـت تـدريـجـيـا رائـدة أوروبـا الـوسـطـى فـي الـسـيـاحـة الـصـحـيـة تـشـهـد بـالأسـاس زيـارة الــسـيـاح الألـمـانـيـيـن والأنـجـلـيـزيـيـن و الـسـكـانـديـنـافـيـن و الـكـنـديـيـن. الأنـجـلـيـزيـون يـقـدمـون إلـى بـولـنـدا للإعـتـنـاء بأسـنـانـهـم. فـي سـنـة 2006 زار بـولـنـدا 450000 سـائـح للـبـحـث عـن الـخـدمـة الـصـحـيـة. زرع التـيـتـان فـي الـجـلـد يـكـلـف الإنـجـلـيـزي فـي بـولـنـدا مـن 70 إلـى 80 بـالـمـئـة أقـل مـمـا يـكـلـفـه فـي انـجـلـتـرا. والأكـثـر مـن هـذا فـإن أغـلـب عـمـلـيـات الـتـجـمـيـل فـي بـولـنـدا أصـبـحـت أكـثـر شـهـرة بـفـضـل انـخـفـاض أثـمـانـهـا بـحـوالـي أربـع مـرات عـن أغـلـب بـاقـي الـدول الأوروبـيـة. أمـا طـب الـتـجـمـيـل وجـراحـة الـعـيـون بـاللـيـزر وإعـادة الـتـأهـيـل عـلاج الـبـدانـة فـهـي أرخـص حـتـى بـسـتـة مـرات وهـذا شـيء لا يـسـتـهـان بـه ويـجـب أن يـكـون امـرا للإهـتـمـام
عـلاج الـشـلل الـدمـاغي بـمـركـز أورومـيـد في بـولـنـدا - البدلة الفضائية
الـمـركـز يـتـخـصـص فـي مـعـالـجـة الـمـرضـى الـمـصـابـيـن ب:
الشلل الدماغي
أشكال مختلفة من صـدمـات الدماغ
تلف فـي الحبل الشوكي
آفة الدماغ
الخلل الوظيفي الحركي
داء باركنسون
ما بعد حوادث السيـر .....»»» تـابـع
الـدراسـة فـي بـولـنـدا
يـسـعـد وكـالـة إلـى بـولـنـد أن تـعـرض عـلـى الـطـلـبـة الـعـرب إمـكـانـيـة الإلـتـحـاق بـالـجـامـعـات الـبـولـنـديـة قـصـد الـدراسـة وذلـك بـتـسـجـيـلـهـم فـي الـسـنـة الـتـحـضـيـريـة لـتـعـلـم اللـغـة بـأحـد الـمـعـاهـد الـبـولـنـديـة.
تـبـتـدئ الـسـنـة الـدراسـيـة فـي .....»»» تـابـع
بـولـنـدا - جـنـة الأثـمـان الـرخـيـصـة
كـثـيـرا مـا نـسـتـطـيـع أن نـسـمـع أو نـقـرأ هـذا الـشـعـار فـي الـعـديـد مـن الـمـقـالات والـبـرامـج الـتـلـفـزيـونـيـة الـمـتـعـلـقـة بـبـولـنـدا. جـنـة الأثـمـان الـرخـيـصـة اكْـتُـشِـفَـتْ مـنـذ زمـن مـن طـرف الـسـيـاح الـديـن كـانـوا يـتـوجـهـون إلـى بـولـنـدا قـصـد الـتـسـوق فـي الـمـحـلات الـتـجـاريـة. أمـا الآن والأكـثـر مـن هـذا فـإن بـولـنـدا تُـكْـتَـشَـفُ مـن طـرف الـزائـريـن الـقـادميـن للإسـتـفـادة مـن الـعـرض الـكـبـيـرللـراحـة الـمـصـحـوبـة بـالـعـلاج وإعـادة الـتـأهـيـل الـصـحـي
بـولـنـدا - قـبـلـة الـسـيـاحـة الـصـحـيـة
تـفـتـخـر الـسـيـاحـة الـصـحـيـة الـبـولـنـديـة بـقـرنـيـن مـن الـتـاريـخ. والآن تـعـرض الـمـنـتـجـعـات الـصـحـيـة الـبـولـنـديـة طـاقـم طـبـي احـتـرافـي وخـدمـة صـحـيـة عـالـيـة الـمـسـتـوى وتـجـهـيـزات طـبـيـة عـصـريـة حـديـثـة وعـلاجـات صـحـيـة مـن الـمـسـتـوى الـرفـيـع مـعـروضـة بـأثـمـان جـد مـقـبـولـة
الإعـلام الألـمـانـي والـدانـمـركـي والـسـويـدي يـنـقـلـون بـحـمـاس الـظـروف الـمـمـتـازة والإمـكـانـيـات الـمـقـدمـة مـن طـرف الأخـصـائـيـيـن الـبـولـنـديـيـن ويـركـزون عـن الإحـتـرافـيـة والـظـروف الـمـريـحـة والأثـمـان الـرخـيـصـة
تـشـغـل بـولـنـدا الـمـرتـبـة الـسـابـعـة فـي أوروبـا مـن حـيـث حـيـث عـدد الـمـنـتـجـعـات الـصـحـيـة. أغـلـب هـذه الـمـنـتـجـعـات تـقـع فـي مـنـاطـق لـهـا خـصـوصـيـات طـبـيـعـيـة صـحـيـة فـريـدة مـن نـوعـهـا. أهـم الـمـنـتـجـعـات تــقـع فـي نـاويـنْـتـشـوف، دوشْـنـيـكـي ازْدْرويْ، اكْـريـنـيـْـسـا ازْدْرويْ، اتْـشـيـخـوتْـشـيـنِـكْ، افْـيِـلـيـتْـشْـكـا و كـودوفـا ازْدْرويْ
بـولـنـدا والـتـي أصـبـحـت تـدريـجـيـا رائـدة أوروبـا الـوسـطـى فـي الـسـيـاحـة الـصـحـيـة تـشـهـد بـالأسـاس زيـارة الــسـيـاح الألـمـانـيـيـن والأنـجـلـيـزيـيـن و الـسـكـانـديـنـافـيـن و الـكـنـديـيـن. الأنـجـلـيـزيـون يـقـدمـون إلـى بـولـنـدا للإعـتـنـاء بأسـنـانـهـم. فـي سـنـة 2006 زار بـولـنـدا 450000 سـائـح للـبـحـث عـن الـخـدمـة الـصـحـيـة. زرع التـيـتـان فـي الـجـلـد يـكـلـف الإنـجـلـيـزي فـي بـولـنـدا مـن 70 إلـى 80 بـالـمـئـة أقـل مـمـا يـكـلـفـه فـي انـجـلـتـرا. والأكـثـر مـن هـذا فـإن أغـلـب عـمـلـيـات الـتـجـمـيـل فـي بـولـنـدا أصـبـحـت أكـثـر شـهـرة بـفـضـل انـخـفـاض أثـمـانـهـا بـحـوالـي أربـع مـرات عـن أغـلـب بـاقـي الـدول الأوروبـيـة. أمـا طـب الـتـجـمـيـل وجـراحـة الـعـيـون بـاللـيـزر وإعـادة الـتـأهـيـل عـلاج الـبـدانـة فـهـي أرخـص حـتـى بـسـتـة مـرات وهـذا شـيء لا يـسـتـهـان بـه ويـجـب أن يـكـون امـرا للإهـتـمـام