.. حقاً لقد كرمها ..

    • .. حقاً لقد كرمها ..

      .. حقاً لقد كرمها ..
      .................................
      للمرأة في الإسلام فضل وأي فضل
      فلا يوجد دين كالإسلام
      في كفل للمرأة كرامتها وسائر حقوقها
      كرمها كأم وكزوجة وأبنة وأخت
      وفي كل حالاتها ...
      وفي هذا السياق قرأت هذا الموضوع
      واعجبني فوددت أن تحظوا بقرأتة أنتم أيضاً .


      بسم الله الرحمن الرحيم


      قال عليه الصلاة والسلام


      ((من كان له أنثى فلم يئدها ولم يُهنها ولم يؤثر ولده عليها أدخله الله الجنة)).


      المرأةُ في ظل تعاليم الإسلام القويمة وتوجيهاتِه الحكيمة تعيش حياةً كريمة


      في مجتمعها المسلم، حياةً مِلؤها الحفاوةُ والتكريم من أوَّل يوم تقدُم فيه إلى هذه الحياة،


      ومُرورًا بكل حال من أحوال حياتها.


      رعى حقَّها طفلةً، وحثَّ على الإحسان إليها،


      ففي كتاب صحيح مسلم


      من حديث أنس رضي الله عنه أن النبي قال


      ((من عال جاريتين حتى تبلُغا جاء يوم القيامة أنا وهو كهاتين))


      وضمّ أصابعه، وفي مسلم أيضاً أن النبي قال:


      ((من كان له ثلاث نبات وصبر عليهن وكساهن من جدته كُن له حجابا من النار)).


      رعى الإسلام حقَّ المرأة أمًّا، فدعا إلى إكرامها إكرامًا خاصًّا، وحثَّ على العناية بها،


      ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّـهُ وَبِالْولِدَيْنِ إِحْسَـناً)


      [الإسراء:23].


      بل جعل [حقَّ] الأمّ في البرّ آكدَ من حقِّ الوالد، جاء رجل إلى نبينا فقال:


      يا رسول الله، من أبرّ؟ قال: ((أمّك))،


      قال: ثم من؟ قال: ((أمّك))،
      قال: ثم من؟ قال: ((أمّك))،
      قال: ثم من؟ قال: ((أبوك))


      متفق عليه.


      رعى الإسلامُ حقَّ المرأة زوجةً، وجعل لها حقوقاً عظيمة على زوجها،


      من المعاشرة بالمعروف والإحسان والرفق بها والإكرام، قال :


      ((ألا واستوصوا بالنساء خيراً، فإنهن عوان عندكم))


      متفق عليه، وفي حديث آخر أنه قال:


      ((أكملُ المؤمنين إيماناً أحسنُهم خُلُقاً، وخيارُكم خياركم لنسائه)).


      رعى الإسلامُ حقَّ المرأة أختًا وعمَّةً وخالةً، فعند الترمذي وأبي داود:


      ((ولا يكون لأحد ثلاثُ بنات أو أخوات فيُحسن إليهن إلا دخل الجنة)).


      وفي حال كونِها أجنبيةً فقد حثَّ على عونها ومساعدتها ورعايتها، ففي الصحيحين:


      ((الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو كالقائم الذي لا يفتُر،


      أو كالصائم الذي لا يفطِر)).


      معاشرَ المسلمين، المكانةُ الاجتماعية للمرأة في الإسلام محفوظةٌ مرموقة،


      منحها الحقوقَ والدفاعَ عنها والمطالبةَ برفع ما قد يقع عليها من حرمان أو إهمال، يقول :


      ((إن لصاحب الحق مقالاً)).


      أعطاها حقَّ الاختيار في حياتها والتصرّف في شؤونها وفقَ الضوابط الشرعية والمصالح المرعية،


      قال جل وعلا( وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ)


      [النساء:19]،


      وقال صلى الله عليه وسلم:


      ((لا تُنكح الأيم حتى تُستأمَر، ولا البكر حتى تستأذَن في نفسها)).


      المرأةُ في نظر الإسلام أهلٌ للثقة ومحلٌّ للاستشارة، فهذا رسول الله أكملُ الناس علما وأتمُّهم رأيًا


      يشاور نساءَه ويستشيرهن في مناسبات شتى ومسائل عظمى.


      ومع ذلك أرشدنا الرسول عليه الصلاة والسلام وعلمنا كيف نختار من أتانا يطلب الزواج


      ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال ‏ : ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏


      (‏إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد ‏ ‏عريض)


      رواه ابن ماجة


      ‏قوله ( إذا أتاكم ) ‏


      ‏أي خطب إليكم بنتكم ‏


      ‏( من ترضون خلقه )


      وذلك لأنه مدار حسن المعاش كما أن الدين مدار أداء الحقوق ‏


      ‏( إلا تفعلوا إلخ ) ‏


      ‏أي إن لم تزوجوا من ترضون دينه وخلقه وترغبوا في ذي الحسب والمال تكن فتنة وفساد لأن الحسب


      والمال يجلبان إلى الفتنة والفساد عادة وقيل إذا نظرتم إلى صاحب المال والجاه يبقى اكثر الرجال


      والنساء بلا تزوج فيكثر الزنا ويلحق العار والغيرة بالأولياء فيقع القتل وتهيج الفتنة ويمكن أن يقال إن


      تعظيم الجاه والمال وإيثاره على الدين يؤدي إلى الفتنة وفيه حجة لمالك على الجمهور فإنه يراعي


      الكفاءة في الدين فقط والحديث قد أخرجه الترمذي ايضا


      والحمد لله على نعمة الإسلام
    • thanks
      ســــــــــــــــــــــــــفاح
      جــــــــــــــــــــــــــــراح
      الــــــــــــقـــــلـــــــــــوب
      بـــــ،،،ــــــســـــ،،،ــــــلاح
    • hamad alaraimi كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



      زهر لقد عوتنا على اطروحاتك الجميلة

      مجهود طيب اشكرك عليه000



      لك التقدير والاحترام


      كل الشكر لمرورك العبق والمشجع أخي
      والذي يمنحني حافز مُضي للأمام .
    • موضوع جميل واكيد انه ما جديد بس ياريت حد يقدر

      رغم التكريم اللي كرمت به المرأة ف الاسلام ولكن مازلنا نرى رجال تستهين بتلك المرأة التي خلقت من ضلعه

      ويعاملونها بذل .. نسوا ان تلك ا لمرأة هي الام والآخت والابنه
    • همس السكون كتب:

      موضوع جميل واكيد انه ما جديد بس ياريت حد يقدر

      رغم التكريم اللي كرمت به المرأة ف الاسلام ولكن مازلنا نرى رجال تستهين بتلك المرأة التي خلقت من ضلعه

      ويعاملونها بذل .. نسوا ان تلك ا لمرأة هي الام والآخت والابنه


      صدقت أخت همس السكون
      ولاكن يظل هناك البعض ممن يقدر
      يكفي أن الله خصها بهذا التكريم
      شاكرة لك طيب المرور .
    • -_- بنت الذيب -_- كتب:

      الحمد لله على نعمة الاسلام

      اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد ( ص)


      خير ماقلتي أخت بنت الذيب
      ( الحمدلله على نعمة الإسلام )
      شاكرة لك طيب المرور .
    • عجوز كشخة كتب:

      شكرا اختي زهرة مكة
      عندما تقارن المراة المسلمة بغيرها من النساء فكل مراه مسلمة سوف ترفع رايتها الحمد الله


      بارك الله فيك لطيب مرورك أختي الكريمة
      والحمدلله أن كرمنا بنعمة الإسلام .
    • مـا أطيب من هذا الحديث ..

      جزيت به كـل خير

      ووفقكـ المولى لما هو خير

      دمـــت بود...عزيزتي
      اللهم أقبض روحي على طاعتكـ اللهم أعني على ذكرك وشكرك و حُسن عبادتكـ
    • النساء رياحين وكلنا يشتهي الرياحين ..... نعم الحمد الله على نعمة الأسلام
      المرأة صارت تنافس في جميع المجالات الحياتية واليومية .. منهن وزيرات ومسئولات في مجتمعنا والمرأة لها دور معنى /
      المرأة خلقت من ضلع أعوج / فالبعض يفسرها صفة ذم وكلما فعلت المرأة شيء يقول لها أنتي من ضلع أعوج ولا يعرف معني هذه الصفة دعني نوضح معنى ((المرأة خلقت من ضلع أعوج ))
      ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
      آدم وحواء
      حين خلق الله ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن
      الجنة .. و
      بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش ..
      فحين نام خلق الله حواء من ضلعه ..!!!
      يا تُرى ما السبب ؟؟!!...
      لِما خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟ !!!
      لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟!!
      أتعلمون السبب ؟؟
      يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد
      عاطفةً و
      حباً !!...
      فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من
      ضلعه وكرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها
      بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد
      عاطفة .. وتحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها ...
      -ان الام لا ترضع طفلها الا وهي منحنيه ,,
      وكذلك تلبسه وتضمه وهي منحنيه ,,
      والانحناء من صفات العوج ,,
      2-ان الالفاظ التي تحمل معنى العوج في اللغه يحمل معنى العطف
      لنعدْ إلى آدم و حواء ..
      خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
      أتعلمون السبب ؟؟
      لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب ..
      فخُلقت من
      المكان الذي ستتعامل معه .. بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع
      الأرض ..
      سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
      لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..
      وأختاً
      رحيماً .. و بنتاً عطوفاً ... و زوجةً وفية ..
      خرجنا عن سياق قصتنا ..
      لنعدْ ....
      الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!
      يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت
      نزيفاً ،
      فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من
      الجهة
      الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي –
      حتماً – إلى
      الموت ..
      لذا ... على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج ..!!

      و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و كما أخبر النبي
      صلى الله
      عليه و سلم ، إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها .. و يقصد
      بالاعوجاج هي
      العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل ...

      فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء ...
      فهي خُلقت هكذا ..
      و هي جميلةٌ هكذا ..
      و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..
      فروعتها في عاطفتها ..
      فلا تتلاعب بمشاعرها ..
      لأن هناك كثير من الرجال يرددون عند الغضب من زوجاتهم اوبناتهم بكلمة ,,
      ,,المرأه مخلوقه من ضلع اعوج ,,

      و يا حواء
      الإعوجاج في المرأه هو طغيان عاطفتها على عقلها ...
      من أقوال الرسول ( صلى الله عيه وسلم ) في المرأة :
      (( خلقت المرأة من ضلع وإن أعوج ما في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته ))
    • حنان البيدير كتب:

      مـا أطيب من هذا الحديث ..



      جزيت به كـل خير


      ووفقكـ المولى لما هو خير



      دمـــت بود...عزيزتي



      اللهم آمين ولك المثل غاليتي حنان
      شاكرة لك طيب مرورك الذي أسعد به دائماً . .
    • الطائـر المهاجر كتب:

      النساء رياحين وكلنا يشتهي الرياحين ..... نعم الحمد الله على نعمة الأسلام
      المرأة صارت تنافس في جميع المجالات الحياتية واليومية .. منهن وزيرات ومسئولات في مجتمعنا والمرأة لها دور معنى /
      المرأة خلقت من ضلع أعوج / فالبعض يفسرها صفة ذم وكلما فعلت المرأة شيء يقول لها أنتي من ضلع أعوج ولا يعرف معني هذه الصفة دعني نوضح معنى ((المرأة خلقت من ضلع أعوج ))
      ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
      آدم وحواء
      حين خلق الله ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن
      الجنة .. و
      بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش ..
      فحين نام خلق الله حواء من ضلعه ..!!!
      يا تُرى ما السبب ؟؟!!...
      لِما خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟ !!!
      لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟!!
      أتعلمون السبب ؟؟
      يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد
      عاطفةً و
      حباً !!...
      فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من
      ضلعه وكرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها
      بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد
      عاطفة .. وتحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها ...
      -ان الام لا ترضع طفلها الا وهي منحنيه ,,
      وكذلك تلبسه وتضمه وهي منحنيه ,,
      والانحناء من صفات العوج ,,
      2-ان الالفاظ التي تحمل معنى العوج في اللغه يحمل معنى العطف
      لنعدْ إلى آدم و حواء ..
      خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
      أتعلمون السبب ؟؟
      لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب ..
      فخُلقت من
      المكان الذي ستتعامل معه .. بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع
      الأرض ..
      سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
      لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..
      وأختاً
      رحيماً .. و بنتاً عطوفاً ... و زوجةً وفية ..
      خرجنا عن سياق قصتنا ..
      لنعدْ ....
      الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!
      يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت
      نزيفاً ،
      فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من
      الجهة
      الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي –
      حتماً – إلى
      الموت ..
      لذا ... على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج ..!!

      و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و كما أخبر النبي
      صلى الله
      عليه و سلم ، إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها .. و يقصد
      بالاعوجاج هي
      العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل ...

      فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء ...
      فهي خُلقت هكذا ..
      و هي جميلةٌ هكذا ..
      و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..
      فروعتها في عاطفتها ..
      فلا تتلاعب بمشاعرها ..
      لأن هناك كثير من الرجال يرددون عند الغضب من زوجاتهم اوبناتهم بكلمة ,,
      ,,المرأه مخلوقه من ضلع اعوج ,,

      و يا حواء
      الإعوجاج في المرأه هو طغيان عاطفتها على عقلها ...
      من أقوال الرسول ( صلى الله عيه وسلم ) في المرأة :
      (( خلقت المرأة من ضلع وإن أعوج ما في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته ))


      سلمت الطائر المهاجر لطيب مرورك الذي أسبغ على الموضوع
      حُلة من الثراء لما أضافة من معلومة وإيضاح قيم
      حقيقة سعدت بمرورك فلك مني كل الشكر .