ترك ورقه الامتحان خاليه ونجح ؟؟؟؟
قصة طريفة حدثت أثناء فترة الامتحانات لأحد معلمي اللغة العربية و اسمه بشير فبعد انتهاء مادة البلاغة قام الأستاذ بشير بتصحيح أوراق الاجابة و كعادته ما ان يمسك الورقة حتى يبدأ بتصحيح إجابة السؤال الأول ومن ثم السؤال الثاني وهكذا و في بعض الأحيان يلحظ أن بعض الطلاب يترك سؤالا أو سؤالين بدون اجابة و هو أمر معتاد إلا أن الذي أثار استغرابه و أبدى دهشته ورقة إجابة لأحد الطلاب تركها خالية و لم يجب فيها على أي سؤال ووضع بدل الإجابة القصيدة التالية التي نظمها خلال فترة الامتحان
أبشير قل لي ما لعمل واليأس قد غلب الأمل
قيل امتحان بلاغة فحسبته حان الأجل
و فزعت من صوت المراقب إن تنحنح أو سعل
و أخذ يجول بين صفوفنا و يصول صولات البطل
أ بشير مهلا يا أخي ما كل مسألة تحل
فمن البلاغة نافع ومن البلاغة ما قتل
قد كنت أبلد طالب و أنا و ربي لم أزل
فإذا أتتك إجابتي فيها السؤال بدون حل
دعها و صحح غيرها و الصفر ضعه على عجل
فما كان من الأستاذ بشير سوى إعطائه درجة النجاح في مادة البلاغة لأن الهدف الذي يسعى لتحقيقه من خلال تدريسه لمادة البلاغة متوفر في هذا الطالب الذي استطاع نظم هذه القصيدة الطريفة و البديعة
انواع العيون ......... ومعانيها
العيووووون ومعانيها
العين الناعسة :
هي الخجولة التي لاخبث فيها ولادهاء ولاغباء ، تعبر عن الإستسلام والرضوخ والطيبة ، وتدل على اللامبالاة والسكون السلبي وقبول الأمر الواقع بلا جدال .
العين المخدرة :
فهي عين تائهة حائرة حزينة ترتسم عليها علامات الأرق ، وتدل على أن صاحبها يهزم بلا مقاومة ، ولايعتمد عليه مطلقاً لأنه يضر أكثر مما ينفع .
العين الثعلبية :
فيها دهاء ومكر ولؤم ، وكأنها عين صقر يوشك أن ينقض على فريسته ، وتدل على ذكاء ممزوج بدهاء ، وصاحبها شعلة نشاط يركن إليه في الأعمال الخطيرة التي تتطلب حسن تصرف ، وهو شخص جامد لايعرف المجاملات .
العين النمرية أو الصارمة :
وكأنها مختبئة وتحيط بها هالة قاتمة تنظر بترقب وحدة غامضة ، تدل على أن صاحبها إما حاقد ومعقد نفسياً من كثرة الهموم ،أو مظلوم لايملك قوة ترد عنه الظلم ومغلوب على أمره العين الغائرة يكون صاحبها ثابتاً في نظرته ، لابسمة فيها ولاحزن بل الصرامة وعدم الإنكسار والثقة القوية بالنفس ، وتدل على الجدية في العمل والدقة وعدم المجاملة .
العين الطيبة :
فهي أجمل العيون وأكثرها راحة ، تنطق بالصفاء والنقاء والوفاء ، وتدل على طيبة قلب صاحبها وثقته وحسن ظنه ونقاء سريرته ، وصاحبها يتعب في حياته لأنه يثق في كل الناس ، وهو عاقل ينشد المثالية ويحب الهدوء و السلام .
العين الضاحكة :
هي الصافية المبتسمة كأنها عيون طفل ، تتسم بالبريق وتدل على نقاء النفس والمحبة والقبول صاحبها قليل الهم سعيد الحال مرهف الحس محبوب من الكل .
العين الصفراء :
هي العين الباهته الممزوجة بصفرة وغشاوة ، غير مركزة في نظراتها ، وكأن صاحبها مصاب بمرض كبدي أو في العين نفسها وذلك بما اكتسب من ملامح الحسد واللؤم ، ولايفسح مجالاً للتفاهم ويحمل غلاً ،لذا نقول على من يحمل مثل هذه الصفات إنسان صفراوي .
العيون الجريئة :
هي متسعة الحدقة ، ثابتة النظرة ،قوية ،وتدل على الإنطلاق والتحرر مع طيبة القلب ، صاحبها شجاع ، ونادراً ماترتعش عيناه أثناء الكلام ، يحب المزاح ، مخلص لمن يحبه ويقسى على من يعاديه.
العين الشريرة :
هي جاحظة غير مستقرة ، تعلوها مسحة الكبر والتعالي وتدل على عقدة النقص ، صاحبها أسود القلب لايرحم ، وهو في الحقيقة جبان ولايؤتمن ، معقد وحقود .
العيون المنكسرة :
هي كثيرة الحركة والإلتفات ، فتدل على كثرة اللمز والغمز ، تترجم مايجول بخاطر صاحبها ومايضمره من استخفاف لمن ينظر إليه ، وهو يفتقد الشجاعة ويمتلك الأنانية والتعالي والسخف العين الغمازة هي العين المغمضة أغلب الأحيان عليها مسحة حزن وندم لحرمان أو تأنيب ضمير ولوعة في النفس على فقدان شيء غالي ، فالإحساس بالذنب يكسر العين .
العين البريئة :
فيها ثبات مع صفاء الحدقة وابتسامة المنظر مع البراءة المتمثلة في الشكل العام وتشعر بمحبة صاحبها والإطمئنان إليه ، وتدل على طيبة قلبة ،وفي بعض الأحيان يكون ساذجاً مما يسهل الضحك عليه من قبل المخادعين .
العين الحنونة :
كأنها عين أم حنون على طفلها ، فيها مسحة الشفقة والرحمة ورقة الإحساس ، وفيها شفافية وتدل على الصدق والإخلاص والحب الصافي ، وعلى الحرص والإيثار والتضحية ، تطمئن القلب وتفرح النفس وتزرع الثقة .
العيون الجاحظة :
فيها جحوظ خفيف ترتسم فيها علامات الحيرة والبلادة وابتسامة بلهاء مع تحرك الجفون بارتعاشة مرتجفة تدل على ضعف صاحبها وبلادته ، مع مكر بلابصيرة وتقلب وحيرة العين البلهاء تعبر عن ثورة أو خوف أو إعجاب ، فهذا الجحوظ يعبر عن مشاهدة أو سماع شيء مثير حزناً أو فرحاً ، وتدل على أن صاحبها مفرط الحساسية تجاه مايراه ، ولايجد وسيلة للتعبير إلا عينيه ، فهو طيب لايعرف الخبث ولا اللؤم
حقائق .. لكن قاسيه
كثيرة هي الحقائق من حولنا
وكثيراً ما تحمل لنا بين طياتها..
وعندما تكون طياتها محملة بالقسوة
فهي بلا شك حقائق قاسية
يصعب علينا التأقلم معها ..
فمن المؤلم ..
أن تحب ويخذلك ذلك الحبيب ,,
و الأكثر ألما ..
أن تعاني الوحدة بعد أن كنت مع الناس , ,
و القهر ..
أن تتألم ولا تجد من يهوّن عليك آلامك
بلمسة حانية,,
والمرارة ..
أن لا تجد من يرافقك الدرب وأنت في خريف العمر,,
والغربة..
أن تكون بين الناس ولا تجد لك مكاناً بينهم ,,
والظلم..
أن لا تجد أحداً حولك في عز حاجتك لهم وبعد
أن تفانيت في خدمتهم,,,
و المؤسف ..
أن تجد نفسك متخلفاً في عيون من تحب,,
والمهانة ..
أن تقدم حياتك لمن تحب لتجده يلهو بمشاعرك,,
في هذا اليوم صفعني صديقي
الحزن صديقي الوفي
يبات الحزن واكثر الاوقات صاحي
يسكن بصدري ويغفى على احضاني
يحب السهر ويموت بجراحي
يسليني ومجلسه دوووم بايعاني
من كثر حزني أبالغ احيان بمزاحي
أخاف الناس تسألني عن أحزاني
معاي مايفارقني في ليلي وصباحي
على مر السنين يرجع ما عمره نساني
لقيته أوفى من البشر وأوفى من أفراحي
رضيته صاحبي علشان الوفا موعلشاني
قصة طريفة حدثت أثناء فترة الامتحانات لأحد معلمي اللغة العربية و اسمه بشير فبعد انتهاء مادة البلاغة قام الأستاذ بشير بتصحيح أوراق الاجابة و كعادته ما ان يمسك الورقة حتى يبدأ بتصحيح إجابة السؤال الأول ومن ثم السؤال الثاني وهكذا و في بعض الأحيان يلحظ أن بعض الطلاب يترك سؤالا أو سؤالين بدون اجابة و هو أمر معتاد إلا أن الذي أثار استغرابه و أبدى دهشته ورقة إجابة لأحد الطلاب تركها خالية و لم يجب فيها على أي سؤال ووضع بدل الإجابة القصيدة التالية التي نظمها خلال فترة الامتحان
أبشير قل لي ما لعمل واليأس قد غلب الأمل
قيل امتحان بلاغة فحسبته حان الأجل
و فزعت من صوت المراقب إن تنحنح أو سعل
و أخذ يجول بين صفوفنا و يصول صولات البطل
أ بشير مهلا يا أخي ما كل مسألة تحل
فمن البلاغة نافع ومن البلاغة ما قتل
قد كنت أبلد طالب و أنا و ربي لم أزل
فإذا أتتك إجابتي فيها السؤال بدون حل
دعها و صحح غيرها و الصفر ضعه على عجل
فما كان من الأستاذ بشير سوى إعطائه درجة النجاح في مادة البلاغة لأن الهدف الذي يسعى لتحقيقه من خلال تدريسه لمادة البلاغة متوفر في هذا الطالب الذي استطاع نظم هذه القصيدة الطريفة و البديعة
انواع العيون ......... ومعانيها
العيووووون ومعانيها
العين الناعسة :
هي الخجولة التي لاخبث فيها ولادهاء ولاغباء ، تعبر عن الإستسلام والرضوخ والطيبة ، وتدل على اللامبالاة والسكون السلبي وقبول الأمر الواقع بلا جدال .
العين المخدرة :
فهي عين تائهة حائرة حزينة ترتسم عليها علامات الأرق ، وتدل على أن صاحبها يهزم بلا مقاومة ، ولايعتمد عليه مطلقاً لأنه يضر أكثر مما ينفع .
العين الثعلبية :
فيها دهاء ومكر ولؤم ، وكأنها عين صقر يوشك أن ينقض على فريسته ، وتدل على ذكاء ممزوج بدهاء ، وصاحبها شعلة نشاط يركن إليه في الأعمال الخطيرة التي تتطلب حسن تصرف ، وهو شخص جامد لايعرف المجاملات .
العين النمرية أو الصارمة :
وكأنها مختبئة وتحيط بها هالة قاتمة تنظر بترقب وحدة غامضة ، تدل على أن صاحبها إما حاقد ومعقد نفسياً من كثرة الهموم ،أو مظلوم لايملك قوة ترد عنه الظلم ومغلوب على أمره العين الغائرة يكون صاحبها ثابتاً في نظرته ، لابسمة فيها ولاحزن بل الصرامة وعدم الإنكسار والثقة القوية بالنفس ، وتدل على الجدية في العمل والدقة وعدم المجاملة .
العين الطيبة :
فهي أجمل العيون وأكثرها راحة ، تنطق بالصفاء والنقاء والوفاء ، وتدل على طيبة قلب صاحبها وثقته وحسن ظنه ونقاء سريرته ، وصاحبها يتعب في حياته لأنه يثق في كل الناس ، وهو عاقل ينشد المثالية ويحب الهدوء و السلام .
العين الضاحكة :
هي الصافية المبتسمة كأنها عيون طفل ، تتسم بالبريق وتدل على نقاء النفس والمحبة والقبول صاحبها قليل الهم سعيد الحال مرهف الحس محبوب من الكل .
العين الصفراء :
هي العين الباهته الممزوجة بصفرة وغشاوة ، غير مركزة في نظراتها ، وكأن صاحبها مصاب بمرض كبدي أو في العين نفسها وذلك بما اكتسب من ملامح الحسد واللؤم ، ولايفسح مجالاً للتفاهم ويحمل غلاً ،لذا نقول على من يحمل مثل هذه الصفات إنسان صفراوي .
العيون الجريئة :
هي متسعة الحدقة ، ثابتة النظرة ،قوية ،وتدل على الإنطلاق والتحرر مع طيبة القلب ، صاحبها شجاع ، ونادراً ماترتعش عيناه أثناء الكلام ، يحب المزاح ، مخلص لمن يحبه ويقسى على من يعاديه.
العين الشريرة :
هي جاحظة غير مستقرة ، تعلوها مسحة الكبر والتعالي وتدل على عقدة النقص ، صاحبها أسود القلب لايرحم ، وهو في الحقيقة جبان ولايؤتمن ، معقد وحقود .
العيون المنكسرة :
هي كثيرة الحركة والإلتفات ، فتدل على كثرة اللمز والغمز ، تترجم مايجول بخاطر صاحبها ومايضمره من استخفاف لمن ينظر إليه ، وهو يفتقد الشجاعة ويمتلك الأنانية والتعالي والسخف العين الغمازة هي العين المغمضة أغلب الأحيان عليها مسحة حزن وندم لحرمان أو تأنيب ضمير ولوعة في النفس على فقدان شيء غالي ، فالإحساس بالذنب يكسر العين .
العين البريئة :
فيها ثبات مع صفاء الحدقة وابتسامة المنظر مع البراءة المتمثلة في الشكل العام وتشعر بمحبة صاحبها والإطمئنان إليه ، وتدل على طيبة قلبة ،وفي بعض الأحيان يكون ساذجاً مما يسهل الضحك عليه من قبل المخادعين .
العين الحنونة :
كأنها عين أم حنون على طفلها ، فيها مسحة الشفقة والرحمة ورقة الإحساس ، وفيها شفافية وتدل على الصدق والإخلاص والحب الصافي ، وعلى الحرص والإيثار والتضحية ، تطمئن القلب وتفرح النفس وتزرع الثقة .
العيون الجاحظة :
فيها جحوظ خفيف ترتسم فيها علامات الحيرة والبلادة وابتسامة بلهاء مع تحرك الجفون بارتعاشة مرتجفة تدل على ضعف صاحبها وبلادته ، مع مكر بلابصيرة وتقلب وحيرة العين البلهاء تعبر عن ثورة أو خوف أو إعجاب ، فهذا الجحوظ يعبر عن مشاهدة أو سماع شيء مثير حزناً أو فرحاً ، وتدل على أن صاحبها مفرط الحساسية تجاه مايراه ، ولايجد وسيلة للتعبير إلا عينيه ، فهو طيب لايعرف الخبث ولا اللؤم
حقائق .. لكن قاسيه
كثيرة هي الحقائق من حولنا
وكثيراً ما تحمل لنا بين طياتها..
وعندما تكون طياتها محملة بالقسوة
فهي بلا شك حقائق قاسية
يصعب علينا التأقلم معها ..
فمن المؤلم ..
أن تحب ويخذلك ذلك الحبيب ,,
و الأكثر ألما ..
أن تعاني الوحدة بعد أن كنت مع الناس , ,
و القهر ..
أن تتألم ولا تجد من يهوّن عليك آلامك
بلمسة حانية,,
والمرارة ..
أن لا تجد من يرافقك الدرب وأنت في خريف العمر,,
والغربة..
أن تكون بين الناس ولا تجد لك مكاناً بينهم ,,
والظلم..
أن لا تجد أحداً حولك في عز حاجتك لهم وبعد
أن تفانيت في خدمتهم,,,
و المؤسف ..
أن تجد نفسك متخلفاً في عيون من تحب,,
والمهانة ..
أن تقدم حياتك لمن تحب لتجده يلهو بمشاعرك,,
في هذا اليوم صفعني صديقي
في هذا اليوم صفعني صديقي
خلي * حكمة في الحيااة & قوول الشاعر&
(الصاحب الي ما كسبت محبتة ماتخسرة)
كثير مانسمع من يشكوا الصديق بسبب موقف معين أو بسبب كلمة معينة دون النظر الى محاسن ذلك الصديق وبعض مواقفه
الجميلة .. والصديق بشر يخطئ ويصفح يغضب ويرضى وله أهل ومشاغل وارتباطات وليس حكرا ً لك فهو ليس ملاكاً ..
فأنا أقول رفقا ً بالأصدقاء والأحباب : من الذي ماساء قط .... ومن الذ له الحُسنى فقط
أتترككم الآن مع هذه القصة ذات المغزى والمعنى ..
كان هناك صديقان حميمان يمشيان في الصحراء حتى ضلا الطريق ، فسأل أحدهما الآخر من أين نسير؟ فأشار عليه من طريق... أتما السير حتى شارفا على الهلاك فغضب أحدهما على الآخر فضربه على وجهه، فماكان من المصفوع إلا أن أخذ عودا وكتب على الرمل: (في هذا اليوم صفعني صديقي على وجهي ).
ثم أكملا السير حتى أدركا نهرا فقاما يشربان منه ونزل المصفوع حتى يسبح فغرق فماكان من صاحبه إلا أن أنقذه من الغرق ، فأخرج المصفوع سكينا وكتب على الحجر:
(في هذا اليوم أنقذني صديقي من الغرق).
فتعجب صديقه فسأله :
عندما صفعتك كتبت' على الرمل وعندما أنقذتك نقشت' على الحجر.. ' ؟!
فأجابه قائلا: لأني رأيت في صفعتك شيئا عابرا لا يستحق مني الإهتمام فكتبت على الرمل لأنها ستمحى من قلبي كما ستمحى من على الرمل، أما إنقاذك لي فهو شيء لا أستطيع نسيانه كما نحت على الحجر.. .
نقش :صديقك شخصك الثاني.. صديقك أنت!!
قد يعتري صداقتكم بعض الشحوب لكن هذا لا يثنيك عن استعادة رونقها البهي..! هل رأيت الشجرة عندما يأتي عليها الخريف كيف يذهب بهاء خضرتها! ثم إذا أتى الربيع نفضت أوراقها البائسة و نمت خضراء تسر الناظرين! كذلك الصداقة كالشجرة يأتي عليها خريف توتر واضطراب يقتلع ما يشاء ثم لا يلبث ربيع الود والوفاء إلا أن يرجعها كما كانت بل أفضل!
الأصدقاء زينة الأيام! فاحرصوا على زينة أيامكم..! ادفنوا توترات صداقاتكم في رمل النسيان! أو ارموها إلى سلة محذوفات قلوبكم..! ثم قوموا بعملية إفراغ سريعة .. حتى لا تستعيدوها.. ولا يكن للشيطان عليكم سبيل!
(إن الشيطان ينزغ بينهم)
حفظ الله أصدقاءكم والأحباب!
وادام الأبتسامة والود بين الجميع
.....
سأكتبكم على الرمل ، لا تكتبوني على الخناجر
ٍٍٍٍِ[سأكتبكم على الوروود،لا تكتبوني على المقابر]
خلي * حكمة في الحيااة & قوول الشاعر&
(الصاحب الي ما كسبت محبتة ماتخسرة)
كثير مانسمع من يشكوا الصديق بسبب موقف معين أو بسبب كلمة معينة دون النظر الى محاسن ذلك الصديق وبعض مواقفه
الجميلة .. والصديق بشر يخطئ ويصفح يغضب ويرضى وله أهل ومشاغل وارتباطات وليس حكرا ً لك فهو ليس ملاكاً ..
فأنا أقول رفقا ً بالأصدقاء والأحباب : من الذي ماساء قط .... ومن الذ له الحُسنى فقط
أتترككم الآن مع هذه القصة ذات المغزى والمعنى ..
كان هناك صديقان حميمان يمشيان في الصحراء حتى ضلا الطريق ، فسأل أحدهما الآخر من أين نسير؟ فأشار عليه من طريق... أتما السير حتى شارفا على الهلاك فغضب أحدهما على الآخر فضربه على وجهه، فماكان من المصفوع إلا أن أخذ عودا وكتب على الرمل: (في هذا اليوم صفعني صديقي على وجهي ).
ثم أكملا السير حتى أدركا نهرا فقاما يشربان منه ونزل المصفوع حتى يسبح فغرق فماكان من صاحبه إلا أن أنقذه من الغرق ، فأخرج المصفوع سكينا وكتب على الحجر:
(في هذا اليوم أنقذني صديقي من الغرق).
فتعجب صديقه فسأله :
عندما صفعتك كتبت' على الرمل وعندما أنقذتك نقشت' على الحجر.. ' ؟!
فأجابه قائلا: لأني رأيت في صفعتك شيئا عابرا لا يستحق مني الإهتمام فكتبت على الرمل لأنها ستمحى من قلبي كما ستمحى من على الرمل، أما إنقاذك لي فهو شيء لا أستطيع نسيانه كما نحت على الحجر.. .
نقش :صديقك شخصك الثاني.. صديقك أنت!!
قد يعتري صداقتكم بعض الشحوب لكن هذا لا يثنيك عن استعادة رونقها البهي..! هل رأيت الشجرة عندما يأتي عليها الخريف كيف يذهب بهاء خضرتها! ثم إذا أتى الربيع نفضت أوراقها البائسة و نمت خضراء تسر الناظرين! كذلك الصداقة كالشجرة يأتي عليها خريف توتر واضطراب يقتلع ما يشاء ثم لا يلبث ربيع الود والوفاء إلا أن يرجعها كما كانت بل أفضل!
الأصدقاء زينة الأيام! فاحرصوا على زينة أيامكم..! ادفنوا توترات صداقاتكم في رمل النسيان! أو ارموها إلى سلة محذوفات قلوبكم..! ثم قوموا بعملية إفراغ سريعة .. حتى لا تستعيدوها.. ولا يكن للشيطان عليكم سبيل!
(إن الشيطان ينزغ بينهم)
حفظ الله أصدقاءكم والأحباب!
وادام الأبتسامة والود بين الجميع
.....
سأكتبكم على الرمل ، لا تكتبوني على الخناجر
ٍٍٍٍِ[سأكتبكم على الوروود،لا تكتبوني على المقابر]
الحزن صديقي الوفي
يبات الحزن واكثر الاوقات صاحي
يسكن بصدري ويغفى على احضاني
يحب السهر ويموت بجراحي
يسليني ومجلسه دوووم بايعاني
من كثر حزني أبالغ احيان بمزاحي
أخاف الناس تسألني عن أحزاني
معاي مايفارقني في ليلي وصباحي
على مر السنين يرجع ما عمره نساني
لقيته أوفى من البشر وأوفى من أفراحي
رضيته صاحبي علشان الوفا موعلشاني
