أني لا احاسبك ولكن ،،،،،
أنت الرجل الذي وجدت في عينيه كل الحنان وفي قلبه كل الحب فالحب كلمة كبيرة بداخلي لم أظهرها إلا لك ولم أشعر بصدقها إلا معك فأنت من أجبرت شفتي على النطق بها ، معك أشعر بشعور أعمق من السعادة وبوجودك في حياتي أرى كل الرجال أصفاراً على اليسار ، فأنا فخورة بك وبالرباط الذي جمعنا وبحبك وبرجولتك وصفاء قلبك والذي تمنيت يوما أن اعيش معك في حب وسلام لأني أعشق الراحة والاستقرار .
أنا لا أنكر حبك ، وواثقة من وجودة بداخلك ولدي إيمان قوي بتصرفاتك وقدراتك ولكن لا تتماد وتعتقد بأني طفلة تسترضيها متى تشاء وتتركها وقت ما تريد ولست غبية أو سلبية أو ضعيفة الإرادة ، فأنا يا حبيبي أحبك ولا أعرف الاستسلام معك وفي كل مرة انحني فيها للقهر أنهض بعدها أشد وأقوى لأني انتظر منك الكثير أنتظر منك أن تشعرني بالدفء فأنا احتاجك إلى جانبي لتدللني ، أريد أن أشعر بالفعل بأني طفلة ولكن بين يديك وتحس باللحظة التي تعيشها معي كما أحس بها ، وتحميني من كل مخاوفي وتحتويني لأشعر بالأمان .. بالأمان النفسي والعاطفي ، حينئذ سأنسى ذاتي ولن تشهد حناناً ادفأ من حناني ولن تجد أكثر مني فهما لمشاكلك وظروفك فالحب عندي مشاركة بكل معنى لهذه الكلمة .
ارجوك افهمني فأني لست أنانية في حبك ولا اريدك ان تكون رهن إشارتي كما تظن ولا أن اسجن مشاعرك داخل قضباني كما تعتقد ولا أن اربط لسانك واسكن عقلك كما تتوهم ولكن لا تطلب مني أن أكون باردة الأعصاب متجمدة الأحساس لان ذلك من سابع المستحيلات .
أأكون في نظرك متحكمة إذا سألتك أين كنت ؟ أو اذا بحثت عنك حين تغيب عني ؟ أأكون أنانية حين استغل كل ثانية اعيشها معك لاتأملك واسمع صوتك وكلماتك الرقيقة ، فأني أحب ان أرى الناس واسمعهم ويسمعوني ولكن عندما أكون معك لا أحب أن يراني أو يسمعني أحد غيرك ، ولا أود أن تفوتني اللحظة التي اغتنمها لأسعد بقربك ولكنك تقتل بداخلي روح الحماس حتى للمناقشة .. كيف اتفاهم معك ، بالعقل وأنت مصدر عقلي وكل ما ينقصك أن تساعدني لأفك عقدة الغضب المربوطة بداخلك وأزيل الصدأ الذي تربى بين أفكاري ، فأنا لا أريد أن أحملك ملا تطيق ولا أن أرهقك حتى بمشاكل بيتنا ، بل على العكس أريد أن أتحمل أنا متاعبك لتسعد لأني أكره أن أراك مهموماً وحزيناً ، كل أملي أن أتوغل في قلبك لأساعدك على تحقيق أحلامك وأضمك بحناني واحتويك بقلبي ، فأني احتاجك أمام عيني لاضع يدي على مصدر تعبك وابدده ، فما قيمتي إذا لم أكن صدى لآلامك وأفراحك وظلا يرافق خطواتك بالحب فأكون مصدر إلهامك ومركز سعادتك ومنبع راحتك ، لا أريد أن أشعر بأني مجرد واحدة لها دور ثانوي في حياتك بل أريد أن أكون أنا وحدي ملكك .. ملكك بمعنى الكلمة روحا وجسدا وعقلا وصوتا وصورة لأنك سيد عقلي وقلبي ، فأرجوك لا تقتل فرحتي وتهدم أنبل العواطف وأقوى الروابط بأسلوبك .
تحياتي (( زهرة عمان ))
أنت الرجل الذي وجدت في عينيه كل الحنان وفي قلبه كل الحب فالحب كلمة كبيرة بداخلي لم أظهرها إلا لك ولم أشعر بصدقها إلا معك فأنت من أجبرت شفتي على النطق بها ، معك أشعر بشعور أعمق من السعادة وبوجودك في حياتي أرى كل الرجال أصفاراً على اليسار ، فأنا فخورة بك وبالرباط الذي جمعنا وبحبك وبرجولتك وصفاء قلبك والذي تمنيت يوما أن اعيش معك في حب وسلام لأني أعشق الراحة والاستقرار .
أنا لا أنكر حبك ، وواثقة من وجودة بداخلك ولدي إيمان قوي بتصرفاتك وقدراتك ولكن لا تتماد وتعتقد بأني طفلة تسترضيها متى تشاء وتتركها وقت ما تريد ولست غبية أو سلبية أو ضعيفة الإرادة ، فأنا يا حبيبي أحبك ولا أعرف الاستسلام معك وفي كل مرة انحني فيها للقهر أنهض بعدها أشد وأقوى لأني انتظر منك الكثير أنتظر منك أن تشعرني بالدفء فأنا احتاجك إلى جانبي لتدللني ، أريد أن أشعر بالفعل بأني طفلة ولكن بين يديك وتحس باللحظة التي تعيشها معي كما أحس بها ، وتحميني من كل مخاوفي وتحتويني لأشعر بالأمان .. بالأمان النفسي والعاطفي ، حينئذ سأنسى ذاتي ولن تشهد حناناً ادفأ من حناني ولن تجد أكثر مني فهما لمشاكلك وظروفك فالحب عندي مشاركة بكل معنى لهذه الكلمة .
ارجوك افهمني فأني لست أنانية في حبك ولا اريدك ان تكون رهن إشارتي كما تظن ولا أن اسجن مشاعرك داخل قضباني كما تعتقد ولا أن اربط لسانك واسكن عقلك كما تتوهم ولكن لا تطلب مني أن أكون باردة الأعصاب متجمدة الأحساس لان ذلك من سابع المستحيلات .
أأكون في نظرك متحكمة إذا سألتك أين كنت ؟ أو اذا بحثت عنك حين تغيب عني ؟ أأكون أنانية حين استغل كل ثانية اعيشها معك لاتأملك واسمع صوتك وكلماتك الرقيقة ، فأني أحب ان أرى الناس واسمعهم ويسمعوني ولكن عندما أكون معك لا أحب أن يراني أو يسمعني أحد غيرك ، ولا أود أن تفوتني اللحظة التي اغتنمها لأسعد بقربك ولكنك تقتل بداخلي روح الحماس حتى للمناقشة .. كيف اتفاهم معك ، بالعقل وأنت مصدر عقلي وكل ما ينقصك أن تساعدني لأفك عقدة الغضب المربوطة بداخلك وأزيل الصدأ الذي تربى بين أفكاري ، فأنا لا أريد أن أحملك ملا تطيق ولا أن أرهقك حتى بمشاكل بيتنا ، بل على العكس أريد أن أتحمل أنا متاعبك لتسعد لأني أكره أن أراك مهموماً وحزيناً ، كل أملي أن أتوغل في قلبك لأساعدك على تحقيق أحلامك وأضمك بحناني واحتويك بقلبي ، فأني احتاجك أمام عيني لاضع يدي على مصدر تعبك وابدده ، فما قيمتي إذا لم أكن صدى لآلامك وأفراحك وظلا يرافق خطواتك بالحب فأكون مصدر إلهامك ومركز سعادتك ومنبع راحتك ، لا أريد أن أشعر بأني مجرد واحدة لها دور ثانوي في حياتك بل أريد أن أكون أنا وحدي ملكك .. ملكك بمعنى الكلمة روحا وجسدا وعقلا وصوتا وصورة لأنك سيد عقلي وقلبي ، فأرجوك لا تقتل فرحتي وتهدم أنبل العواطف وأقوى الروابط بأسلوبك .
تحياتي (( زهرة عمان ))
: 
: