
[B].[/B]
[B]

[B]هدوء ليل ..واكتمال قمر رسم لوح رائعه ![/B]
[B]فكيف لا يكون كذلك وهو موعد ميلاد نور ,حآن ذلك اليوم المنتظر بخروج اول مولداً لهما والتي كانت طفله كانا قد قررا بأسمائها نور ,ليصعقى بخبر ان نور[/B]
[B]ليس لها من مسماها نصيب فستكون نور الكفيفه ,رضخ الوالدان لقدر ابنتهم ,حتى بلغت نور عامها الثالث[/B]
[B]

[B]بدأت تبدي تساؤلتها التي أخذت تربك [/B]
[B]والديها لما لاأرى ..! جسدي وأيضا لا أركما..! ,[/B]
[B]والديها لما لاأرى ..! جسدي وأيضا لا أركما..! ,[/B]
[B]
[/B]
[B]اجابتها والدتها بنبرات الحزن والاسى لطفلتها "ليس انتِ فقط فنحن أيضاً لا نرى بعضنا " اجابتها نور [/B]
[B]أأنتما تشاركاني الظلام ..! ,[/B]
[B]
[/B]
[B]كبرت نور وتداركت تلك الاضحوكه! التي أقنعتها والدتها بها لكنها تيقنت انها شفقات أم , أصبحت نور طالبه جامعيه ,[/B]
[B]لــــ تكمل مشواراً شاق ولكنها كانت أقوى حتى أتى ذلك اليوم حين تأخرت ريم باانتظار نور أمام القاعه تمالك نور شعور الضياع حينها ارتطمت بتلك الفتاة[/B]
[B]وكادتا ان تسقطا ولكن سقطت نور هي فقط ,فصرخت الفتاة "اكنتي عمياء " كانت تلك الجمله لنور بمثابة لطمتاً قويه كفيله بتدميرها ليقطع صمت نور [/B]
[B]وصرآخ الفتاة "نعم انها كذلك " لقد كانت ريم والتي همت بأنتشال نور فقد كانت تكن ذلك الحزن بداخلها حتى خانتها عيناها واجهشت بالبكاء[/B]
[B],أكملت المسير بمساعد ريم وتركت ضجيج من حولها فقد كانوا يواسوني أكنت منظراً يثير شفقتهم ..! [/B]
[B]
[/B]
[B]خلدت الى فراشي او مرسى أحلامي[/B]
[B]لقد اخبرت ريم والدتي بما حدث ,أعلم فها هي تحضنني وتسمح براسي انني اثير شفقتهم ,قطعت صمتها أكان مسماكما لي بنور[/B]
[B]نوعاً من السخريه أو شفقه ..!! أجابتني لابد انكِ متعبةً اليوم لكنني قد أتيت لأخبرك ان هنالك شاب تقدم لخطبيتك وسيراك غداً[/B]
[B]اجبتها ايود رؤيتي رغم اني لا أراه.. ! أيود الارتباط بعمياء ..! أجابتها حسناً سأراك غداً فأنتِ متعبةً اليوم , [/B]
[B]
[/B]
[B]ليحين ذلك اليوم بدخول والد نور ..[/B]
[B]أأنتي مستعده يانور..! إنه بانتظارك ياابنتي [/B]
[B]ابتسمت لتجيب بنعم .. إنه كذلك ، لم اشعر برهبةٍ أو قلق لأني لم اكن فتاة طبيعيه ![/B]
[B]
[/B]
[B]فقط ابتسمت حين قال لي خالد : يالــِ جمال عيناك تملكان بريقاً أخاذ [/B]
[B]ابتمست لتلك الجملة لأجامله لابد انني اثرت شفقته ايضاً ....[/B]
[B]قاطعته " اتعلم اني عمياء "اجاب بنعم : )[/B]
[B]استدرت فقد قدم والدي لإخراجي ، فقد شعرت بالاختناق , وافقت لاني أريد ان ازيل [/B]
[B]عبئي عنهم .. وتم تحديد ذلك اليوم ..![/B]
[B]ها أنا قد ارتديت ذلك الفستان الذي لا أعلم أكان أسوداً كالظلام الذي أراه ..![/B]
[B]طلبت منهم تركي بضع دقائق [/B]
[B]لكي استجمع قواي لأكمل تلك الليله , جلست على ذلك الكرسي الذي تعبت في البحث عنه بين الظلام لأنهي ذلك الخطأ[/B]
[B]فقمت بـ ارتشاف زجاجة ذلك الدواء الذي أخفيتها بحقيبتي !![/B]
[B]تناولتها وانا متأملةً ان يعاد لي بصري بضع من الدقائق فقط[/B]
[B]لأرى..!كيف ستنتهي حياتي فقط[/B]
[B]لأرى ..! عيناي الجميلتان كما اخبرني عنها خالد[/B]
[B]لأرى..! والداي[/B]
[B]لأرى..!خالد[/B]
[B]حتى نفذت تلك الزجاجه وكادت ان تسقط حتى تداركتها [/B]
[B]قبل ان تلقى لتتحطم مهلا..! [/B]
[B]أصبحت أرى صرخت : إنني أرى..![/B]
[B]حتى فاجأتني والدتي التي همت بإحتضاني لأرى دموعها " احمد الله " لقد رأيتها [/B]
[B]ان هي من ابدلت تلك الزجاجه بزجاجة مملؤة بماء زمزم [/B]
[B]وانتهت تلك الليله التي كانت ..[/B]
[B]ميلاداً لي ! [/B]
[B]:[/B]
[B]:[/B]
[B]:[/B]
[B]مِمآ رآقَ ليْ ..[/B]
[B]فعلاً اللهُ كريمْ ولآينسَى آمآنِينَـآ ..[/B]
[B]لــ قلوبكم كل الود [/B]
[B]. [/B]


[B]اجابتها والدتها بنبرات الحزن والاسى لطفلتها "ليس انتِ فقط فنحن أيضاً لا نرى بعضنا " اجابتها نور [/B]
[B]أأنتما تشاركاني الظلام ..! ,[/B]
[B]

[B]كبرت نور وتداركت تلك الاضحوكه! التي أقنعتها والدتها بها لكنها تيقنت انها شفقات أم , أصبحت نور طالبه جامعيه ,[/B]
[B]لــــ تكمل مشواراً شاق ولكنها كانت أقوى حتى أتى ذلك اليوم حين تأخرت ريم باانتظار نور أمام القاعه تمالك نور شعور الضياع حينها ارتطمت بتلك الفتاة[/B]
[B]وكادتا ان تسقطا ولكن سقطت نور هي فقط ,فصرخت الفتاة "اكنتي عمياء " كانت تلك الجمله لنور بمثابة لطمتاً قويه كفيله بتدميرها ليقطع صمت نور [/B]
[B]وصرآخ الفتاة "نعم انها كذلك " لقد كانت ريم والتي همت بأنتشال نور فقد كانت تكن ذلك الحزن بداخلها حتى خانتها عيناها واجهشت بالبكاء[/B]
[B],أكملت المسير بمساعد ريم وتركت ضجيج من حولها فقد كانوا يواسوني أكنت منظراً يثير شفقتهم ..! [/B]
[B]

[B]خلدت الى فراشي او مرسى أحلامي[/B]
[B]لقد اخبرت ريم والدتي بما حدث ,أعلم فها هي تحضنني وتسمح براسي انني اثير شفقتهم ,قطعت صمتها أكان مسماكما لي بنور[/B]
[B]نوعاً من السخريه أو شفقه ..!! أجابتني لابد انكِ متعبةً اليوم لكنني قد أتيت لأخبرك ان هنالك شاب تقدم لخطبيتك وسيراك غداً[/B]
[B]اجبتها ايود رؤيتي رغم اني لا أراه.. ! أيود الارتباط بعمياء ..! أجابتها حسناً سأراك غداً فأنتِ متعبةً اليوم , [/B]
[B]

[B]ليحين ذلك اليوم بدخول والد نور ..[/B]
[B]أأنتي مستعده يانور..! إنه بانتظارك ياابنتي [/B]
[B]ابتسمت لتجيب بنعم .. إنه كذلك ، لم اشعر برهبةٍ أو قلق لأني لم اكن فتاة طبيعيه ![/B]
[B]

[B]فقط ابتسمت حين قال لي خالد : يالــِ جمال عيناك تملكان بريقاً أخاذ [/B]
[B]ابتمست لتلك الجملة لأجامله لابد انني اثرت شفقته ايضاً ....[/B]
[B]قاطعته " اتعلم اني عمياء "اجاب بنعم : )[/B]
[B]استدرت فقد قدم والدي لإخراجي ، فقد شعرت بالاختناق , وافقت لاني أريد ان ازيل [/B]
[B]عبئي عنهم .. وتم تحديد ذلك اليوم ..![/B]
[B]ها أنا قد ارتديت ذلك الفستان الذي لا أعلم أكان أسوداً كالظلام الذي أراه ..![/B]
[B]طلبت منهم تركي بضع دقائق [/B]
[B]لكي استجمع قواي لأكمل تلك الليله , جلست على ذلك الكرسي الذي تعبت في البحث عنه بين الظلام لأنهي ذلك الخطأ[/B]
[B]فقمت بـ ارتشاف زجاجة ذلك الدواء الذي أخفيتها بحقيبتي !![/B]
[B]تناولتها وانا متأملةً ان يعاد لي بصري بضع من الدقائق فقط[/B]
[B]لأرى..!كيف ستنتهي حياتي فقط[/B]
[B]لأرى ..! عيناي الجميلتان كما اخبرني عنها خالد[/B]
[B]لأرى..! والداي[/B]
[B]لأرى..!خالد[/B]
[B]حتى نفذت تلك الزجاجه وكادت ان تسقط حتى تداركتها [/B]
[B]قبل ان تلقى لتتحطم مهلا..! [/B]
[B]أصبحت أرى صرخت : إنني أرى..![/B]
[B]حتى فاجأتني والدتي التي همت بإحتضاني لأرى دموعها " احمد الله " لقد رأيتها [/B]
[B]ان هي من ابدلت تلك الزجاجه بزجاجة مملؤة بماء زمزم [/B]
[B]وانتهت تلك الليله التي كانت ..[/B]
[B]ميلاداً لي ! [/B]
[B]:[/B]
[B]:[/B]
[B]:[/B]
[B]مِمآ رآقَ ليْ ..[/B]
[B]فعلاً اللهُ كريمْ ولآينسَى آمآنِينَـآ ..[/B]
[B]لــ قلوبكم كل الود [/B]
[B]. [/B]
