فيما فصل في قضية الاتجار بالبشر بنزوى
قضت محكمة الجنايات بمحافظة البريمي بالسجن سبع سنوات ونصف على ثلاثة متهمين اختطفوا طفلا في الثانية عشرة من عمره من أمام مدرسته وطالبوا والدته بفدية قدرها ستة ملايين درهم إماراتي.
وكانت القضية التي أثارت جدلا كبيرا كونها الأولى من نوعها في السلطنة قد بدأت فصولها عندما أقدم ثلاثة على مراقبة طفل والترتيب لاختطافه بطريقة سينمائية ثم الاتصال بوالدته وطلب فدية كبيرة قبل أن تتولى إدارة تحريات منطقة الظاهرة التحقيق في القضية ولم يدم الأمر طويلا فبعد 16 ساعة ونصف الساعة وجد الطفل أمام بيت ذويه بعد أن أرعب المختطفون الذين يملكون سلاحا ناريا مع ذخيرته خبر تشكيل لجنة من قبل التحريات فأطلقوا سراح الطفل بشكل سريع.
إلى ذلك قضت المحكمة الابتدائية بنزوى بأحكام تفاوتت بين السجن ثلاث سنوات وشهرا والإبعاد من البلاد على مجموعة بعد أن ثبت عليهم جرم الاتجار بالبشر عن طريق ممارسة الدعارة.
وكانت الجماعة الإجرامية قد اتخذت من شقة مستأجرة من قبل مؤسسة مختصة في بيع الأعشاب الطبيعية وكرا لممارسة الدعارة عن طريق نساء من جنسيات آسيوية وقعن ضحية لعمل جماعة إجرامية منظمة وظفتهن لاستغلالهن جسديا وذلك عن طريق قيامهم بالتخطيط والتدبير وتهيئة ونقل واستقبال وإيواء المجني عليهن عن طريق وسائل مشروعة وأخرى غير مشروعة بالإكراه والتهديد والحيلة وباستغلال نفوذهم وسلطتهم وحالة الاستضعاف التي كانت عليها المجني عليهن مقابل حصولهن على منافع مالية وفق ما أثبتته التحقيقات.
قضت محكمة الجنايات بمحافظة البريمي بالسجن سبع سنوات ونصف على ثلاثة متهمين اختطفوا طفلا في الثانية عشرة من عمره من أمام مدرسته وطالبوا والدته بفدية قدرها ستة ملايين درهم إماراتي.
وكانت القضية التي أثارت جدلا كبيرا كونها الأولى من نوعها في السلطنة قد بدأت فصولها عندما أقدم ثلاثة على مراقبة طفل والترتيب لاختطافه بطريقة سينمائية ثم الاتصال بوالدته وطلب فدية كبيرة قبل أن تتولى إدارة تحريات منطقة الظاهرة التحقيق في القضية ولم يدم الأمر طويلا فبعد 16 ساعة ونصف الساعة وجد الطفل أمام بيت ذويه بعد أن أرعب المختطفون الذين يملكون سلاحا ناريا مع ذخيرته خبر تشكيل لجنة من قبل التحريات فأطلقوا سراح الطفل بشكل سريع.
إلى ذلك قضت المحكمة الابتدائية بنزوى بأحكام تفاوتت بين السجن ثلاث سنوات وشهرا والإبعاد من البلاد على مجموعة بعد أن ثبت عليهم جرم الاتجار بالبشر عن طريق ممارسة الدعارة.
وكانت الجماعة الإجرامية قد اتخذت من شقة مستأجرة من قبل مؤسسة مختصة في بيع الأعشاب الطبيعية وكرا لممارسة الدعارة عن طريق نساء من جنسيات آسيوية وقعن ضحية لعمل جماعة إجرامية منظمة وظفتهن لاستغلالهن جسديا وذلك عن طريق قيامهم بالتخطيط والتدبير وتهيئة ونقل واستقبال وإيواء المجني عليهن عن طريق وسائل مشروعة وأخرى غير مشروعة بالإكراه والتهديد والحيلة وباستغلال نفوذهم وسلطتهم وحالة الاستضعاف التي كانت عليها المجني عليهن مقابل حصولهن على منافع مالية وفق ما أثبتته التحقيقات.
عشرين ألف امرأة أحببت
عشرين ألف امرأة جربت
وعندما التقيت فيك يا حبيبتي
شعرت أني الآن قد بدأت