ظاهرة الصبيان وآثارها الخطيرة على مجتمعنا ,,, للنقاش

    • ظاهرة الصبيان وآثارها الخطيرة على مجتمعنا ,,, للنقاش

      بسم الله الرحمن الرحيم



      الحمد لله رب العالمين, الحمدلله القائل في كتابه العزيز{ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ * إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ * وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَن قَالُواْ أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ * فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ * وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ }


      والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين, سيدنا محمد القائل {مَنْ جَامَعَ غُلَاماً جَاءَ جُنُباً يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنَقِّيهِ مَاءُ الدُّنْيَا وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ لَعَنَهُ وَ أَعَدَّ لَهُ جَهَنَّمَ وَ سَاءَتْ مَصِيراً } و على أله وصحبه أجمعين أما بعد:



      فإن كل مجتمع يتسم بالصفات الحسنة التي يحمد عليها. ولكن قد تظهر هناك بعض الصفات السيئة التي قد تهدد زوال ذلك المجتمع بل الأمة بأسرها.. ومن الظواهر التي أنتشرت بشكل كبير في العقود الأخيرة , ظاهرة الصبيان. والصبيان بالياء المشددة جمع ومفردها صبي. وقد يطلق عليه أيضا الولد أو البليب. ومعناها أن يقع رجل أو شاب كبير في علاقة غرامية مع شاب أصغر منه سنا أو طفل يتسم عادة بالنعومة والجمال وحسن الملبس. وقد يغيب الأعتراف الرسمي والأعلامي بهذه الظاهرة. ولكن غيابها إعلاميا لا يعني في أي حال من الأحوال عدم وجودها. والتكتم على المشكلة لا يؤدي إلى حلها بل يؤدي إلى تفاقمها وزيادة أضرارها حتى الوصول إلى مرحلة اللاعودة.


      وقد يتطور هذا المرض عند الشاب الكبير بحيث أنه لا يكتفي بعلاقة مع شخص واحد بل يبدأ بالبحث عن كل من هو صغير وجميل وناعم. فيشكلوا له مصدر السعادة بإلتفافهم حوله أو مصدر الحزن والكآبة بغيابهم عنه.ومن متطلبات هذه العلاقة أن يقوم الأب (الشاب الكبير أو الماما) بتلبية كل ما يطلبه الولد من متطلبات. فقد يدفع له مصروفه اليومي ويشتري له هاتف خلويا وبطاقة تلفون حتى يمكنه من التواصل معه بشكل لحظي. كما أنا تبادل الهدايا من الضروريات والتعبير عن الحب المتبادل.


      يبدأ المرض عادة بإهتمام زائد بالطرف الأخر. ثم يتطور هذا الاهتمام إلى حب –مخالف للفطرة السليمة-قد يسمى حب برئ. ثم تتوقف الأمور عند هذا الحد وتستقر العلاقة بين الطرفين. ولكن في بعض الأحيان تتطور العلاقة إلى ممارسة فعل قوم لوط والعياذ بالله.
      أينما تتجول تجد قوم لوط يتربصون وينتظرون من يقوم بخدمتهم. أما في المدارس فلهذه الظاهرة طعم أخر. فهناك تكثر الموارد وتتعدد الخيارات وتسهل العلاقات..
      أما إذا كنت تنتظر التاكسي ورأيت سيارة خاصة تقف لك, ويعرض عليك سائق السيارة أن يوصلك إلى وجهتك ففكر مرتين قبل الركوب. فقد يكون السائق فاعل للخير أراد أن يكسب أجرا. وقد يكون من قوم لوط وأراد أن يقدم لك خدمة على أن ترد له الجميل. يحكي أحد طلبة نيوزلندا قصته في هذا السياق, كان الطالب عائدا في الإجازة الصيفية. , وبعد ذلك توقف على الشارع العام في أنتظار تاكسي. فرأى سيارة مرسيدس توقف يقودها رجل في الخمسينات من عمره. وبعد أن ركب معه وأخبره عن وجهته, أخذه الرجل إلى حيث يسكن هناك. ثم أن الرجل أشترى غداء لهما وأخذه إلى شقته التي يقطن فيها بمفرده لتناول الغداء. وبعد تناول الغداء بدأ على الرجل أنه غير مرتاح في الجلسة –يتحرقص- ثم قال للطالب أن به مرضا ويريد منه العلاج. ثم تفاجاء ذلك الطالب المسكين أن الرجل من قوم لوط.


      وهذه القصة ما هي إلا نقطة صغيرة في بحر من الفواحش والجرائم والأعتداءات اليومية والأنتهاكات الجنسية والعلاقات الغير المشروعة بين أبناء الجنس الواحد في مكان يفترض أنه يكون من أكثر البلدان المحافظة إسلاميا بل أخلاقيا. فهذه الجريمة, ليست مخالفة للدين الإسلامي فقط, بل لكل الأديان والشرائع السليمة.
      أن الاعتراف بالمشكلة هو جزء من الحل. وإنتشالها من جذورها (الصبيان أو غيره) وتلافي جميع الأسباب التي قد تؤدي إليها. سواء غلاء المهور أو صعوبة الزواج وتأخر سن الزواج والحركات الناعمة التي لا تليق بشخصية الرجل. كما أن تربية الأبناء السليمة ومراقبتهم وأختيار أصدقائهم يشكل عامل أساسي في تلافي هذه الظاهرة.


      واسئلتي لكم:
      - ما اسباب هذا الفعل المشين والذي اصبح يكثر يوما بعد يوم؟
      -كيف لنا ان نقلل من هذه الظاهره؟
      -وهل القانون ليس حازما في هذه الامور؟


      اتمنى اخذ الموضوع بجديه والنقاش بكل هدوء..


      ملاحظه: الموضوع مرسل لي عن طريق صديق
    • أستغفر الله العظيم اللواط من أبشع وأقبح الفواحش على الإطلاق وإنه ليهتز عرش الرحمن لفاعلها والعياذ بالله ..



      اسبابها غامضه عزيزي كربوني وما يدعوني للحيرة والإستغراب إنها خروج عن العادة الإنسانيه هل إنعدمت النساء لكي يفعل الرجل بالرجل ...!!



      أتوقع لو كان القانون حازماً في هذه الأمور لإنعدمت هذه العادة ولكنها ربما تنحدر ضمن القضايا الأخلاقيه وعقوبتها لا تكون في ميزان وفضاعة فعلها ..!!


      نسئل الله العافيه..
      >> ننشأ وفي اعتقادنا أن السعادة في الأخذ
      ثم نكتشف أنها في العطاء <<
    • كربووني كتب:

      بسم الله الرحمن الرحيم



      الحمد لله رب العالمين, الحمدلله القائل في كتابه العزيز{ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ * إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ * وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَن قَالُواْ أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ * فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ * وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ }


      والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين, سيدنا محمد القائل {مَنْ جَامَعَ غُلَاماً جَاءَ جُنُباً يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنَقِّيهِ مَاءُ الدُّنْيَا وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ لَعَنَهُ وَ أَعَدَّ لَهُ جَهَنَّمَ وَ سَاءَتْ مَصِيراً } و على أله وصحبه أجمعين أما بعد:



      فإن كل مجتمع يتسم بالصفات الحسنة التي يحمد عليها. ولكن قد تظهر هناك بعض الصفات السيئة التي قد تهدد زوال ذلك المجتمع بل الأمة بأسرها.. ومن الظواهر التي أنتشرت بشكل كبير في العقود الأخيرة , ظاهرة الصبيان. والصبيان بالياء المشددة جمع ومفردها صبي. وقد يطلق عليه أيضا الولد أو البليب. ومعناها أن يقع رجل أو شاب كبير في علاقة غرامية مع شاب أصغر منه سنا أو طفل يتسم عادة بالنعومة والجمال وحسن الملبس. وقد يغيب الأعتراف الرسمي والأعلامي بهذه الظاهرة. ولكن غيابها إعلاميا لا يعني في أي حال من الأحوال عدم وجودها. والتكتم على المشكلة لا يؤدي إلى حلها بل يؤدي إلى تفاقمها وزيادة أضرارها حتى الوصول إلى مرحلة اللاعودة.


      وقد يتطور هذا المرض عند الشاب الكبير بحيث أنه لا يكتفي بعلاقة مع شخص واحد بل يبدأ بالبحث عن كل من هو صغير وجميل وناعم. فيشكلوا له مصدر السعادة بإلتفافهم حوله أو مصدر الحزن والكآبة بغيابهم عنه.ومن متطلبات هذه العلاقة أن يقوم الأب (الشاب الكبير أو الماما) بتلبية كل ما يطلبه الولد من متطلبات. فقد يدفع له مصروفه اليومي ويشتري له هاتف خلويا وبطاقة تلفون حتى يمكنه من التواصل معه بشكل لحظي. كما أنا تبادل الهدايا من الضروريات والتعبير عن الحب المتبادل.


      يبدأ المرض عادة بإهتمام زائد بالطرف الأخر. ثم يتطور هذا الاهتمام إلى حب –مخالف للفطرة السليمة-قد يسمى حب برئ. ثم تتوقف الأمور عند هذا الحد وتستقر العلاقة بين الطرفين. ولكن في بعض الأحيان تتطور العلاقة إلى ممارسة فعل قوم لوط والعياذ بالله.
      أينما تتجول تجد قوم لوط يتربصون وينتظرون من يقوم بخدمتهم. أما في المدارس فلهذه الظاهرة طعم أخر. فهناك تكثر الموارد وتتعدد الخيارات وتسهل العلاقات..
      أما إذا كنت تنتظر التاكسي ورأيت سيارة خاصة تقف لك, ويعرض عليك سائق السيارة أن يوصلك إلى وجهتك ففكر مرتين قبل الركوب. فقد يكون السائق فاعل للخير أراد أن يكسب أجرا. وقد يكون من قوم لوط وأراد أن يقدم لك خدمة على أن ترد له الجميل. يحكي أحد طلبة نيوزلندا قصته في هذا السياق, كان الطالب عائدا في الإجازة الصيفية. , وبعد ذلك توقف على الشارع العام في أنتظار تاكسي. فرأى سيارة مرسيدس توقف يقودها رجل في الخمسينات من عمره. وبعد أن ركب معه وأخبره عن وجهته, أخذه الرجل إلى حيث يسكن هناك. ثم أن الرجل أشترى غداء لهما وأخذه إلى شقته التي يقطن فيها بمفرده لتناول الغداء. وبعد تناول الغداء بدأ على الرجل أنه غير مرتاح في الجلسة –يتحرقص- ثم قال للطالب أن به مرضا ويريد منه العلاج. ثم تفاجاء ذلك الطالب المسكين أن الرجل من قوم لوط.


      وهذه القصة ما هي إلا نقطة صغيرة في بحر من الفواحش والجرائم والأعتداءات اليومية والأنتهاكات الجنسية والعلاقات الغير المشروعة بين أبناء الجنس الواحد في مكان يفترض أنه يكون من أكثر البلدان المحافظة إسلاميا بل أخلاقيا. فهذه الجريمة, ليست مخالفة للدين الإسلامي فقط, بل لكل الأديان والشرائع السليمة.
      أن الاعتراف بالمشكلة هو جزء من الحل. وإنتشالها من جذورها (الصبيان أو غيره) وتلافي جميع الأسباب التي قد تؤدي إليها. سواء غلاء المهور أو صعوبة الزواج وتأخر سن الزواج والحركات الناعمة التي لا تليق بشخصية الرجل. كما أن تربية الأبناء السليمة ومراقبتهم وأختيار أصدقائهم يشكل عامل أساسي في تلافي هذه الظاهرة.


      واسئلتي لكم:
      - ما اسباب هذا الفعل المشين والذي اصبح يكثر يوما بعد يوم؟
      -كيف لنا ان نقلل من هذه الظاهره؟
      -وهل القانون ليس حازما في هذه الامور؟



      اتمنى اخذ الموضوع بجديه والنقاش بكل هدوء..


      ملاحظه: الموضوع مرسل لي عن طريق صديق

      1 / ما أسباب هذا الفعل المشين والذي اصبح يكثر يوما بعد يوم؟
      قلة الوازع الديني وترك الصلاة التي تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي ، موت الضمير ، مشاهدة الأفلاع الخليعة ، قلة مراقبة الأبناء وعدم مسألتهم من أين لك هذا في حالة حصولهم على بعض المستلزمات الخاصة بهم مثل الملابس والنعل والهواتف والمبالغ النقدية التي تصرف لهم من قبل الأنفس المارقة .
      2-كيف لنا ان نقلل من هذه الظاهره؟
      تشديد المراقبة على الأبناء وعدم تركهم يلهون بأنفسهم وقضاء مشاويرهم الخاصة وخاصة بعد سن المراهقة ، والمسألة المستمرة في حالة وجود مثل المستلزمات التي ذكرتها أعلاه . توفير المال المناسب للأبناء وعدم البخل عليهم قدر الإمكان حتى لا يبحثوا عن طرق أخرى لتوفير المال وأستغلالهم من قبل الأنفس المارقة .
      أبلاغ الجهات القانونية في حالة أكتشاف مثل هذه الحالات الشاذة في المجتمع بأنها تشرع في أرتكاب أفعال قوم لوطا .
      3/-وهل القانون ليس حازما في هذه الامور؟
      إذا وصلت القضية إلى القضاء فلا بد للقضاء أن يأخذ مجراه في هذا الأمر وأكيد ستنال الأنفس المارقة العقوبة التي نص عليها قانون الجزاء . لكن غالبا ما يتم التستر لمثل هذه الأمور منعا للإحراج ومعالجتها داخليا خوفا من إنتشار الفضائح بين أفراد المجتمع .
    • AL-RASHDI كتب:

      أستغفر الله العظيم اللواط من أبشع وأقبح الفواحش على الإطلاق وإنه ليهتز عرش الرحمن لفاعلها والعياذ بالله ..




      اسبابها غامضه عزيزي كربوني وما يدعوني للحيرة والإستغراب إنها خروج عن العادة الإنسانيه هل إنعدمت النساء لكي يفعل الرجل بالرجل ...!!



      أتوقع لو كان القانون حازماً في هذه الأمور لإنعدمت هذه العادة ولكنها ربما تنحدر ضمن القضايا الأخلاقيه وعقوبتها لا تكون في ميزان وفضاعة فعلها ..!!




      نسئل الله العافيه..




      أخي العزيز أبو زياد

      نسأل الله العافيه

      تعددت الإسباب والقضية واحده
      وقضية إنها خروج عن المألوف فهي كذلك أخي العزيز وقد حرمها الإسلام قطعاً وتعد من أعظم الرذائل والعياذ بالله

      . . . .

      أخي الكريم

      هل تعتقد إنه في بعض حالاتها هناك خلل في الهرمونات الذكريه والأنثويه ؟؟
      كيف نعالجها ؟؟


      دمت بخير
    • عسولة تجنن كتب:

      الموووضوووع لا يستحق حتى الطرح..!
      ماهي الفايدهـ اتعتقد ان هؤلاء القوووم سيتعضووون بعد أن تطرح لمووضووع..!


      وجه نظر تستحق التقدير

      ولـكـن


      هــل نحن بسدد تلافي القضية من أصحابها فقط ؟؟
    • ولد الفيحاء كتب:

      1 / ما أسباب هذا الفعل المشين والذي اصبح يكثر يوما بعد يوم؟
      قلة الوازع الديني وترك الصلاة التي تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي ، موت الضمير ، مشاهدة الأفلاع الخليعة ، قلة مراقبة الأبناء وعدم مسألتهم من أين لك هذا في حالة حصولهم على بعض المستلزمات الخاصة بهم مثل الملابس والنعل والهواتف والمبالغ النقدية التي تصرف لهم من قبل الأنفس المارقة .

      هل بالفعل زيادة الرقابة حاسمة لتجنب الوقوع في القضية ؟ أم إنها غلبت على الفطره لتصبح مستلزم لا مفر منه ؟
      2-كيف لنا ان نقلل من هذه الظاهره؟
      تشديد المراقبة على الأبناء وعدم تركهم يلهون بأنفسهم وقضاء مشاويرهم الخاصة وخاصة بعد سن المراهقة ، والمسألة المستمرة في حالة وجود مثل المستلزمات التي ذكرتها أعلاه . توفير المال المناسب للأبناء وعدم البخل عليهم قدر الإمكان حتى لا يبحثوا عن طرق أخرى لتوفير المال وأستغلالهم من قبل الأنفس المارقة .
      أبلاغ الجهات القانونية في حالة أكتشاف مثل هذه الحالات الشاذة في المجتمع بأنها تشرع في أرتكاب أفعال قوم لوطا .

      إن لم تبدأ فبل سن المراهقة ؟ فهل هناك مجال إن يقع فيها بعد السن المراهقة ؟؟!!
      3/-وهل القانون ليس حازما في هذه الامور؟
      إذا وصلت القضية إلى القضاء فلا بد للقضاء أن يأخذ مجراه في هذا الأمر وأكيد ستنال الأنفس المارقة العقوبة التي نص عليها قانون الجزاء . لكن غالبا ما يتم التستر لمثل هذه الأمور منعا للإحراج ومعالجتها داخليا خوفا من إنتشار الفضائح بين أفراد المجتمع .
      ماهو الحكم الشرعي على الواطيين ؟؟





      عزيزي ولد الفيحاء سرني تواجدك


      دمت بخير
    • عسولة تجنن كتب:

      الموووضوووع لا يستحق حتى الطرح..!
      ماهي الفايدهـ اتعتقد ان هؤلاء القوووم سيتعضووون بعد أن تطرح لمووضووع..!

      اوافق اختي عسولة تجنن
      اعوذو بالله منكم
    • الموضوع فعلا حساس وجيد للنقاش.......................
      فهو يحكي عن ظاهرة تنتشر يوما بعد يوم في المجتمعات الإسلامية _للإسف الشديد_ويمكن الرغبة الجنسية الغريبة عند بعض الرجال تقودهم لفعل هذا العمل المشين.......لذا على الإهالي تربية ابنائهم التربية الصحيحة والتوعية الضابطة والراشدة......وتنبيه الإبناء من الإغراب وتحذيرهم.....وعلى القانون أن يقف وقفة حازمة تجاه هالظاهرة.....