حقيقة ما نعرف ايش نقول وما هو العنوان المناسب لطريق العامرات المؤقت هي مأساة هي دمار هي سباق تحدي من يصل سالما لولاية العامرات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم من سيربح المليون بوصوله للعامرات سالما معافا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام من يريد أن يجرب سيارته المستعملة ويتأكد انها سليمة يتوجه لطريق العامرات
او من يريد انه ينتقم من واحد شاري سيارة جديدة يقوله خلا نروح نمرن السيارة فطريق العامرات
لا سيارات المقيمين فولاية العامرات سالمة ولا المعدات والاليات اللي تشتغل فالطريق سلمت من رداءة الطريق
تساؤل هل المهندس اللي عمل هالطريق المؤقت كان نايم وهو يرسم ويخطط لهالطريق يعني فجأة تلاقي لفة ما لها داعي بزاوية حادة وخطيرة يعني كانه يقولهم موتوا صرتوا كثير بهالولاية
وانت ماشي الطريق المؤقت للعامرات تحس نفسك راكب قطار الموت يعني مريض بيموت وهو بالطريق حامل بتسقط واحد فاقد الذاكرة بترجعله ذاكرته على طول
يعني انت فمدينة ملاهي بصراحة فالشارع المؤقت هذا
الشي الثاني تعليمات الطريق والسلامة معدومة يعني ما له داعي يحذرونا انها فيه لفة حادة ما فيه على جوانب الطريق انارة تحذيرية بانك تخطيت الشارع وصرت فالتراب ما فيه اي اشارات تحذيرية بانتهاء او بداية الطريق المؤقت
يعني ما فيه عندك من مسافة كافيه ب 500 متر تحذير انه في تحويلة للشارع المؤقت واللوائح غير كافية ما ادري الشركة المنفذه والمسؤولين بالوزارة المشرفة عالطريق ما عندهم اكتراث بحياة المواطنين والمقيمين لهالدرجة من تنبيهات واشرطة جانبية وانارة تحذيرية كافية وحفر بالشارع تقول كانهم ينقبوا عن نفط فوسط الشارع
لا واذا نزلت امطار ادعوا بالرحمة لاهالي العامرات يعني تصير مثلث برمودا صرنا ندعي ربنا يا رب ما نريد امطار مش جحودا او كفرا بنعمك والائك حاشا وكلا يا رب انما رافة ورحمة بنا عبادك يا الله لانه الشركة ما مجهزه نفسها عشان تحل مشكلة الامطار ونزولها بنكون منقطعين عن الدنيا كلها ولا حد سائل يعني نعيش ظروف جونو بكل تفاصيل الحكاية الشركة صارلها من 2006 ولاحد الان 2010 اربع سنوات ما عارفة كيف تتصرف في مثل ظروف الامطار
يعني طريق العامرات المؤقت سلطة خضروات ~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai
أم من سيربح المليون بوصوله للعامرات سالما معافا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام من يريد أن يجرب سيارته المستعملة ويتأكد انها سليمة يتوجه لطريق العامرات
او من يريد انه ينتقم من واحد شاري سيارة جديدة يقوله خلا نروح نمرن السيارة فطريق العامرات
لا سيارات المقيمين فولاية العامرات سالمة ولا المعدات والاليات اللي تشتغل فالطريق سلمت من رداءة الطريق
تساؤل هل المهندس اللي عمل هالطريق المؤقت كان نايم وهو يرسم ويخطط لهالطريق يعني فجأة تلاقي لفة ما لها داعي بزاوية حادة وخطيرة يعني كانه يقولهم موتوا صرتوا كثير بهالولاية
وانت ماشي الطريق المؤقت للعامرات تحس نفسك راكب قطار الموت يعني مريض بيموت وهو بالطريق حامل بتسقط واحد فاقد الذاكرة بترجعله ذاكرته على طول
يعني انت فمدينة ملاهي بصراحة فالشارع المؤقت هذا
الشي الثاني تعليمات الطريق والسلامة معدومة يعني ما له داعي يحذرونا انها فيه لفة حادة ما فيه على جوانب الطريق انارة تحذيرية بانك تخطيت الشارع وصرت فالتراب ما فيه اي اشارات تحذيرية بانتهاء او بداية الطريق المؤقت
يعني ما فيه عندك من مسافة كافيه ب 500 متر تحذير انه في تحويلة للشارع المؤقت واللوائح غير كافية ما ادري الشركة المنفذه والمسؤولين بالوزارة المشرفة عالطريق ما عندهم اكتراث بحياة المواطنين والمقيمين لهالدرجة من تنبيهات واشرطة جانبية وانارة تحذيرية كافية وحفر بالشارع تقول كانهم ينقبوا عن نفط فوسط الشارع
لا واذا نزلت امطار ادعوا بالرحمة لاهالي العامرات يعني تصير مثلث برمودا صرنا ندعي ربنا يا رب ما نريد امطار مش جحودا او كفرا بنعمك والائك حاشا وكلا يا رب انما رافة ورحمة بنا عبادك يا الله لانه الشركة ما مجهزه نفسها عشان تحل مشكلة الامطار ونزولها بنكون منقطعين عن الدنيا كلها ولا حد سائل يعني نعيش ظروف جونو بكل تفاصيل الحكاية الشركة صارلها من 2006 ولاحد الان 2010 اربع سنوات ما عارفة كيف تتصرف في مثل ظروف الامطار
يعني طريق العامرات المؤقت سلطة خضروات ~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai~!@@ai
عشرين ألف امرأة أحببت
عشرين ألف امرأة جربت
وعندما التقيت فيك يا حبيبتي
شعرت أني الآن قد بدأت