مفهوم الرضا الوظيفي

    • مفهوم الرضا الوظيفي



      الرضا الوظيفي هو مجموعة من الأحاسيس الجميلة (القبول، السعادة، الاستمتاع) التي يشعر بها الموظف تجاه نفسه ووظيفته والمؤسسة التي يعمل بها، والتي تحول عمله ومن ثم حياته كلها إلى متعة حقيقية "متعة العمل ومتعة الحياة".
      منظومة "عناصر" الرضا الوظيفي


      1- الاستمتاع بالعمل
      2- الترابط بين المؤسسة
      3- العلاقة الجيدة مع الرؤساء
      4- الإحساس بأهمية دوره في المؤسسة
      5- تقدير وحرص المؤسسة
      6- الاستقرار الخماسي
      7- تحقيق الإنجاز
      8- توافق الوظيفة


      أهمية تحقق الرضا الوظيفي "آثار تحققه"
      1- استنفار كافة طاقات ومواهب العاملين بالمؤسسة لتقديم أفضل ما عندهم لتحقيق أهداف المؤسسة.
      2- المحافظة على الرصيد الاستثماري البشري والفني والخبراتي للمؤسسة من التسرب أو الضياع.
      3- تعزيز قدرة المؤسسة على تحقيق أهدافها ومغالبة أي تحديات تواجهها
      .

      - ولذلك نجد أنه أحدث تطورا، بل تحولا ملحوظا في نظم الإدارة والتسويق الحديثة.
      حيث توزع اهتمامها بين تحقيق الرضا الوظيفي للعاملين بها مع الاهتمام بكسب رضا العميل، حيث أكدت التجربة العملية أنه لا سبيل للوصول إلى رضا العميل إلا بكسب رضا العامل أولا.
      الرضا الوظيفي= متعة العمل+ استقرار المؤسسة+ نجاح ونمو المؤسسة
      - تحقيق الرضا الوظيفي الداخلي للعاملين بالمؤسسة يؤدي إلى:


      1- تحسن وتطور وتجويد مستوى المنتج النهائي للمؤسسة
      2- كسب رضا وولاء وانتماء العميل للمنتج النهائي
      - الرضا الوظيفي= الاستقرار الوظيفي وبالتالي يؤدي إلى:
      1- قدر جيد من الاستقرار العام والقدرة على تحقيق أهداف المؤسسة.
      2- تعزيز قدرة المؤسسة على مواجهة المشاكل والتحديات والمنافسات التي تواجه المؤسسة.

      ♡•0•● قُلَبًيِ آلَشُـفُـآفُـ أجّـمًلَ عٌيِوٌبًيِ ◐◑。๑ εïз
    • طرح طيب .. ولدي تساؤل متى نعرف بأن الكوادر البشرية بالمؤسسة
      راضية بالوضع المهني ؟ وهل هنالك قيم يمكن الإستناد عليها ؟

      في إنتظار الرد ..


      مع خالص التحية نُمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • مساااااء الجمال
      مرحبا جميعاااا

      في البداية احيك يا ايقاااع على الموضوع الطيب
      في الحقيقة يمكن أن أقول ان كل انساااان يتمنى ان يكون رااااضي وظيفياااا عن المهنة التي يمااارسهااا
      طرح الموضوع كان ممتاز على الأقل استطعت ان ارى إذا كان المكااان الذي أعمل فيه افراده راضين وظيفيا أم لا
      بالرغم ان رضى الناااس غاااية لا تدرك


      بالنسبة لسؤال مشرفنا العزيز فأنا أرى أننا نستطيع ان نعلم اننا وصلنا إلى مستوى وظيفي جيد من خلال عدة أمور سأذكرهاااا بشكل جدااا متواااضع هذا حسب وجهة نظري أيضااا المتواااضعة

      الاجابة
      إذا شعر الموظف إنه يذهب إلى العمل بنشاط وهمة ولديه حب لمكان العمل وليس ذاااهب لمكان من أجل ان يقضي سااااعات روتينية وكلهاااا ضيق من أجل ان يستلم راااتب فقط
      إذا وجد أن الانتاااج في العمل كبير ووجد ان الموظفين يقدمون العديد من الاقتراااحات ويحاولون التجديد وان يكون العاملين جميعهم يسعون إلى اصلاح الأخطاء وتفااااديهاااا
      إذا شعر المدير أن العاملين يتجهون للعمل بهمة ونشاااااط كما انهم يعملون بروح الفريق المترااابط

      هذا ما خطر ببالي الآن واتمنى من بقية الاعضاااء المبااادرة والمسااااهمة
      بصراااحة وأنا اقراء لفت انتباهي هذة العبااارة اتمنى توضيحهاااا من لديه معرفة بهااا ليفيدني
      [B]الاستقرار الخماسي[/B]

      شكراااا
    • جزيل الشكر لك وردة على المبادرة الطيبة
      وبالنسبة لإستفساركـ أعلاه عن الإستقرار
      الخماسي فهو يقصد بـه :

      ( الاقتصادي ، الاجتماعي ، الوظيفي ، النفسي ، الفني )

      تحياتي ..


      نُمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نُمير كتب:

      جزيل الشكر لك وردة على المبادرة الطيبة
      وبالنسبة لإستفساركـ أعلاه عن الإستقرار
      الخماسي فهو يقصد بـه :

      ( الاقتصادي ، الاجتماعي ، الوظيفي ، النفسي ، الفني )

      تحياتي ..


      نُمير



      أسعد الله مسائك أخي ن و م ي ر
      :)
      جميل وضحت الصورة الآن
      وها أنا اكتسبت من هذا الطرح الطيب والمناااقشة التي اشتقنااا لها

      معلومة حلوةةة
      وهذا هو المطلوب من الطرح
      وفقك الله
      شكراااا
    • موفقين جميعاً من اليوم إن شاء الله تعالى
      سأكون معكم قلباً وقالباً ولنا حوارات ونقشات
      قوية كسابق عهدها .



      نمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً