حينما نلملم بقايا العطش .. نتوكئ على احساس نصفه بالصدق .. وذات المشاعر النبيله ..إلا اننا نجده وهم ..تسرب إلينا عبر فرشات توسدت الضوء ..ونلتمس بيد القوة ببعض من الضمادات التي تنشف الدمع .. اليكم بعض كلماتي .. متمنى ان تنال القبول
..[TABLE='width:70%;background-color:teal;background-image:url(backgrounds/4.gif);border:10 groove deeppink;'][CELL='filter:;']
آتتني يوماً ..
تحمل الحقائب..
مزحومة بأفكار عقيمة..
في أجواء مشئومة..
محزونة..
مملوءة بغيره..
فجلست أمامي..
تحكي بحيرة..
تثرثر بريبه..
من هنا وهناك تبحث..
عن الكلام تلملم..
سرحت..
فكرت..
وترددت..
بخجلا تنظر لي ..
وازدادت بها الأنات..
تطرد من وجهها الحياء..
وترحل عكس التيار..
في عمق عينيها..
حيل.. وأسرار النساء..
آه لو احد منكم يدري..
مثلي يواجه الإعصار..
فما معني بقائي..
أن مضت..
بأقصوصة الغرام..
تكشف وجهة الحقيقة..
من إنها تاهت في الزحام..
واستمالت..
في حباً عذرياً قالت..
أول مرة انصادت..
هكذا في البداية روت..
وسحبها الكلام..
وأخذها الجنون..
عني أصبحت تثرثر..
بحجة الغيرة استباحت..
يا ويلي من غيرة النساء..
تحارب كالمهزومة..
تشاكس أناملها..
وتبحر عبر الكلام..
بزورق عتيق..
مره تسرح شعرها..
ومره برموشها تلعب..
احتارت كيف تبدئ..
خائفة من المجهول يأتي..
غضب سيحرق قدميها..
بكت.. ثم بكت..وصرخت..
كإمرأة مجنونة..
تسألني أليس لديك إحساس..؟
أن ترى رقيقة تبكي..
ففكرت طويلاً..
وبعدت قليلاً ..
فعدت إليها..
قويا كالصخرة قلبي..
فضحكت عليها..
وتقهقت كثيراً..
ومزقت هواتفها..
وجميع عناوينها ..
فرويت لها ..
بالأمس كنت ملدوغاً..
فسرقت خيوط الأحلام..
ودمرت الآمال..
فمحال ذلك التكرار..
ولن اهدي لك يوماً ..
أزهار..
أو ورود الياسمين..
أو انطق لك بالغفران..
لا أريدكِ عشقاً..
من امرأة تستبيح دم القتيل..
فمحال ذلك سيدتي أن يكون ..
[/CELL][/TABLE]تحمل الحقائب..
مزحومة بأفكار عقيمة..
في أجواء مشئومة..
محزونة..
مملوءة بغيره..
فجلست أمامي..
تحكي بحيرة..
تثرثر بريبه..
من هنا وهناك تبحث..
عن الكلام تلملم..
سرحت..
فكرت..
وترددت..
بخجلا تنظر لي ..
وازدادت بها الأنات..
تطرد من وجهها الحياء..
وترحل عكس التيار..
في عمق عينيها..
حيل.. وأسرار النساء..
آه لو احد منكم يدري..
مثلي يواجه الإعصار..
فما معني بقائي..
أن مضت..
بأقصوصة الغرام..
تكشف وجهة الحقيقة..
من إنها تاهت في الزحام..
واستمالت..
في حباً عذرياً قالت..
أول مرة انصادت..
هكذا في البداية روت..
وسحبها الكلام..
وأخذها الجنون..
عني أصبحت تثرثر..
بحجة الغيرة استباحت..
يا ويلي من غيرة النساء..
تحارب كالمهزومة..
تشاكس أناملها..
وتبحر عبر الكلام..
بزورق عتيق..
مره تسرح شعرها..
ومره برموشها تلعب..
احتارت كيف تبدئ..
خائفة من المجهول يأتي..
غضب سيحرق قدميها..
بكت.. ثم بكت..وصرخت..
كإمرأة مجنونة..
تسألني أليس لديك إحساس..؟
أن ترى رقيقة تبكي..
ففكرت طويلاً..
وبعدت قليلاً ..
فعدت إليها..
قويا كالصخرة قلبي..
فضحكت عليها..
وتقهقت كثيراً..
ومزقت هواتفها..
وجميع عناوينها ..
فرويت لها ..
بالأمس كنت ملدوغاً..
فسرقت خيوط الأحلام..
ودمرت الآمال..
فمحال ذلك التكرار..
ولن اهدي لك يوماً ..
أزهار..
أو ورود الياسمين..
أو انطق لك بالغفران..
لا أريدكِ عشقاً..
من امرأة تستبيح دم القتيل..
فمحال ذلك سيدتي أن يكون ..