رام الله - الضفة الغربية - رويترز
انطلقت فعاليات مهرجان "أيام المنارة المسرحية الدولي" الليلة الماضية على خشبة مسرح وسينماتك القصبة بعرض أول لمسرحية "العرس" للكاتب التونسي محمد إدريس والمخرج الفلسطيني جورج إبراهيم.
وعلى مدار ساعة يقدم الزوجان فاتح الذي يلعب دوره الفنان صالح بكري وسارة التي تؤدي دورها الفنانة حنان حلو وبأسلوب يميل كثيرا الى الكوميديا عرضا لواقع صعب يعيشه الشبان في ظل واقع اقتصادي واجتماعي تتكسر فيه الأحلام ما بين بيت آيل للسقوط ومهدد بالهدم وراتب لا يكفي لحياة كريمة.
ويبتعد الفلسطينيون في هذا العمل المسرحي الذي يأتي لإكمال ما انتهت إليه المسرحية الألمانية "ليلة زفاف البرجوازي الصغير" لـ برتولد برشت" عن التعرض للاحتلال والسياسة بشكل مباشر مكتفين بالحديث عن المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تواجههم.
وكتب المخرج في نشرة وزعت في المهرجان: عندما قرأت مسرحية العرس وددت لو أن جمهورنا الفلسطيني يشهدها حية على خشبة المسرح.. في الحقيقة راودتني نفسي كثيرا عند إعدادها أن أعطيها مفهوما آخر.. أن أدخل معها في تفاصيل الحياة الفلسطينية وخصوصا وأن مشكلة هدم البيوت من قبل سلطات الاحتلال أصبحت من تفاصيل حياتنا اليومية والقدس أكبر شاهد على ذلك."
ويضيف: "ولكنني خفت أن أحمل هذا النص المسرحي الجميل أكثر مما يجب فقررت أن أبتعد عن الموضوع السياسي المباشر وأن أكتفي بتحويل المسرحية من اللهجة التونسية إلى اللهجة الفلسطينية وأن أدع للمشاهد أن يحلل وأن يرى ما يريد." وتضمن العرض المسرحي بعض المشاهد الحميمة بين الزوجين التي قال المخرج إنه كان "لابد منها لخدمة النص المسرحي."
انطلقت فعاليات مهرجان "أيام المنارة المسرحية الدولي" الليلة الماضية على خشبة مسرح وسينماتك القصبة بعرض أول لمسرحية "العرس" للكاتب التونسي محمد إدريس والمخرج الفلسطيني جورج إبراهيم.
وعلى مدار ساعة يقدم الزوجان فاتح الذي يلعب دوره الفنان صالح بكري وسارة التي تؤدي دورها الفنانة حنان حلو وبأسلوب يميل كثيرا الى الكوميديا عرضا لواقع صعب يعيشه الشبان في ظل واقع اقتصادي واجتماعي تتكسر فيه الأحلام ما بين بيت آيل للسقوط ومهدد بالهدم وراتب لا يكفي لحياة كريمة.
ويبتعد الفلسطينيون في هذا العمل المسرحي الذي يأتي لإكمال ما انتهت إليه المسرحية الألمانية "ليلة زفاف البرجوازي الصغير" لـ برتولد برشت" عن التعرض للاحتلال والسياسة بشكل مباشر مكتفين بالحديث عن المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تواجههم.
وكتب المخرج في نشرة وزعت في المهرجان: عندما قرأت مسرحية العرس وددت لو أن جمهورنا الفلسطيني يشهدها حية على خشبة المسرح.. في الحقيقة راودتني نفسي كثيرا عند إعدادها أن أعطيها مفهوما آخر.. أن أدخل معها في تفاصيل الحياة الفلسطينية وخصوصا وأن مشكلة هدم البيوت من قبل سلطات الاحتلال أصبحت من تفاصيل حياتنا اليومية والقدس أكبر شاهد على ذلك."
ويضيف: "ولكنني خفت أن أحمل هذا النص المسرحي الجميل أكثر مما يجب فقررت أن أبتعد عن الموضوع السياسي المباشر وأن أكتفي بتحويل المسرحية من اللهجة التونسية إلى اللهجة الفلسطينية وأن أدع للمشاهد أن يحلل وأن يرى ما يريد." وتضمن العرض المسرحي بعض المشاهد الحميمة بين الزوجين التي قال المخرج إنه كان "لابد منها لخدمة النص المسرحي."
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions