بقيت سنوات أتسائل
لماذا يحاول الحكام طمس منهجية و دستور الإسلام و تغيير منهجية كلام رب العالمين و سنة رسوله بما يسمى بــ(ـالقانون )
القانون ( قن و يقنن أي تقنين )
و يقال ان مصطلح القانون ليس عربيا
و سعدت فعلا أن المصطلح غير عربي
و بما أن ( القوانين) هي ( فرض و حكم )
و لماذا فرض هذا ( القانون ) ؟
فرض لتنسيق و تنظيم العلاقات الإجتماعية و الإدارية و الدستورية ووو
و لكي يكون القانون محكما وضعت له شروط و احكام و ضوابط و يتم تنسيقه من حين إلى حين ( حسب متغيرات العصور و المجتمعات )
و أحيانا كثيرة و هذا حال عالمنا العربي ( يتم تغيير و تعديل القانون حسب أهواء الحكام ) للحفاظ على بقائهم أو للسيطرة الكاملة الشاملة التامة المحكمة بالقوة الضاربة على المتجمعات العربية
المهنجية ,, ما هي هذه المنهجة
أو المنهج Methodology
المنهجية هي ( الأسلوب الذي يستخدمه الفرد للوصول إلى هدف أو تحليل هدف ما )
فهل للقانون ( العربية منهجية )
أن يسرق السارق دينارا ، أين منهجية القانون هنا في عقابه
القانون يمنع السرقة و يعاقب عليها فكيف هو الحكم و ما هي المنهجية في ذلك
المهنجية هي التحليل و إنتهاج الحكم للوصول لعقاب صارم يمنع تكرار الجريمة أو المخالفة
سرق ( فلان دينار ) يجب توفر منهجية تعاقبه
بأن نحكم عليه بعقاب
السجن لمدة 3 أشهر ( عقابا لفعلته )
فهل 3 أشهر زجرت السارق على أن يكرر فعلته ؟
غالبا ( لا ) فاللصوص في عالمنا العربي لم يتورعوا على السرقة
لماذا ؟
هل منهجية العقوبة غير كافية ؟ بكل تأكيد ( نعم )
نطلب هنا منهجية ( الإسلام ) في عقوبة اللص أو السارق
( قطع اليد )
هل تم زجر اللص على تكرار فعلته ؟
غالبا تكون الإجابة بــ( ـنعم )
لأن قطع يد السارق أقوى ( ختم ) لفعلته و حتى إن كررها بيده الأخرى سوف تقطع حتما ) فكيف له أن يفكر في السرقة مرة اخرى و هو ماش أمام الناس جميعا مقطوع اليد
طيب نعود لقانون ( العالم العربي )
لص يخرج بكفالة و لص يسجن و لص يرشو المحققين و لص لا يحاكم أصلا و لص محنك ،، و لكل فئة حكم ( قانوني ) للعقوبة و الخلل في العقوبة إذا اين هي المنهجية
لأنه إذا تغيرت أو وقع خلل في منهجية يتحول المأطور أو الهدف بلا منهجية
قاتل يقتل ( العقوبة حسب الحالة ) يعني
هذا قتل فتاة صغيرة = العقوبة إعدام
هذا قتل شيخا مسنا = العقوبة مؤبد أو إعدام
هذا قتل بدافع الغيرة = العقوبة 10 سنوات سجن او 20 سنة
الضحية نفس بشرية لكن العقوبة تختلف و إذا إختلفت العقوبة على ضحية سامية و حساسة و كبيرة الجرم ، يعني أن لا منهجية أصلا في العقوبة إذا لا منجهية في القانون
النفس بالنفس = حتى يعرف من يفكر في قتل نفس بريئة أنها نفس بشرية و لا معيار للسن أو الحالة الإجتماعية للنفس البشرية في حالة القتل
-------------
نأتي للمنطق
المنطق مصطلح مشتق من النطق
و النطق تعبير
و التعبير يأتي على تفكير و تعبير
و المنطقية هي العقلانية أيضا أن يكون النطق عقلانيا
و لن أتفرع أكثر من ذلك
فهل للقانون عقلانية أو منطق
القانون ( العربي ) بلا منطقية
على سبيل المثال
يجبر المواطن العربي على دفع ( رسوم مالية لأنه يشاهد التلفزيون ) أي منطقية في ذلك ؟
يجبر المواطن العربي على دفع ( قدر من ماله الخاص لدفع ضريبة أنه يتمتع بجنسية موطنه ) فأي منقط و أي عقلانية في هذا القانون ؟
و لا أريد أن أذكر أفظع من هذا و أكثر سخافة
القانون أيضا لا يفرق بين الغني و الفقير لأنه بكل بساطة لا إحساس للقانون
و لو كان للقانون إحساس لعاقب القانون نفسه بنفسه
أخيرا
تم إبتكار القانون لوضح سكة حديد أمام المواطن العربي حتى لا يخرج عن مسار الذل الدائم
دمتم في رعاية الرحمن
لماذا يحاول الحكام طمس منهجية و دستور الإسلام و تغيير منهجية كلام رب العالمين و سنة رسوله بما يسمى بــ(ـالقانون )
القانون ( قن و يقنن أي تقنين )
و يقال ان مصطلح القانون ليس عربيا
و سعدت فعلا أن المصطلح غير عربي
و بما أن ( القوانين) هي ( فرض و حكم )
و لماذا فرض هذا ( القانون ) ؟
فرض لتنسيق و تنظيم العلاقات الإجتماعية و الإدارية و الدستورية ووو
و لكي يكون القانون محكما وضعت له شروط و احكام و ضوابط و يتم تنسيقه من حين إلى حين ( حسب متغيرات العصور و المجتمعات )
و أحيانا كثيرة و هذا حال عالمنا العربي ( يتم تغيير و تعديل القانون حسب أهواء الحكام ) للحفاظ على بقائهم أو للسيطرة الكاملة الشاملة التامة المحكمة بالقوة الضاربة على المتجمعات العربية
المهنجية ,, ما هي هذه المنهجة
أو المنهج Methodology
المنهجية هي ( الأسلوب الذي يستخدمه الفرد للوصول إلى هدف أو تحليل هدف ما )
فهل للقانون ( العربية منهجية )
أن يسرق السارق دينارا ، أين منهجية القانون هنا في عقابه
القانون يمنع السرقة و يعاقب عليها فكيف هو الحكم و ما هي المنهجية في ذلك
المهنجية هي التحليل و إنتهاج الحكم للوصول لعقاب صارم يمنع تكرار الجريمة أو المخالفة
سرق ( فلان دينار ) يجب توفر منهجية تعاقبه
بأن نحكم عليه بعقاب
السجن لمدة 3 أشهر ( عقابا لفعلته )
فهل 3 أشهر زجرت السارق على أن يكرر فعلته ؟
غالبا ( لا ) فاللصوص في عالمنا العربي لم يتورعوا على السرقة
لماذا ؟
هل منهجية العقوبة غير كافية ؟ بكل تأكيد ( نعم )
نطلب هنا منهجية ( الإسلام ) في عقوبة اللص أو السارق
( قطع اليد )
هل تم زجر اللص على تكرار فعلته ؟
غالبا تكون الإجابة بــ( ـنعم )
لأن قطع يد السارق أقوى ( ختم ) لفعلته و حتى إن كررها بيده الأخرى سوف تقطع حتما ) فكيف له أن يفكر في السرقة مرة اخرى و هو ماش أمام الناس جميعا مقطوع اليد
طيب نعود لقانون ( العالم العربي )
لص يخرج بكفالة و لص يسجن و لص يرشو المحققين و لص لا يحاكم أصلا و لص محنك ،، و لكل فئة حكم ( قانوني ) للعقوبة و الخلل في العقوبة إذا اين هي المنهجية
لأنه إذا تغيرت أو وقع خلل في منهجية يتحول المأطور أو الهدف بلا منهجية
قاتل يقتل ( العقوبة حسب الحالة ) يعني
هذا قتل فتاة صغيرة = العقوبة إعدام
هذا قتل شيخا مسنا = العقوبة مؤبد أو إعدام
هذا قتل بدافع الغيرة = العقوبة 10 سنوات سجن او 20 سنة
الضحية نفس بشرية لكن العقوبة تختلف و إذا إختلفت العقوبة على ضحية سامية و حساسة و كبيرة الجرم ، يعني أن لا منهجية أصلا في العقوبة إذا لا منجهية في القانون
النفس بالنفس = حتى يعرف من يفكر في قتل نفس بريئة أنها نفس بشرية و لا معيار للسن أو الحالة الإجتماعية للنفس البشرية في حالة القتل
-------------
نأتي للمنطق
المنطق مصطلح مشتق من النطق
و النطق تعبير
و التعبير يأتي على تفكير و تعبير
و المنطقية هي العقلانية أيضا أن يكون النطق عقلانيا
و لن أتفرع أكثر من ذلك
فهل للقانون عقلانية أو منطق
القانون ( العربي ) بلا منطقية
على سبيل المثال
يجبر المواطن العربي على دفع ( رسوم مالية لأنه يشاهد التلفزيون ) أي منطقية في ذلك ؟
يجبر المواطن العربي على دفع ( قدر من ماله الخاص لدفع ضريبة أنه يتمتع بجنسية موطنه ) فأي منقط و أي عقلانية في هذا القانون ؟
و لا أريد أن أذكر أفظع من هذا و أكثر سخافة
القانون أيضا لا يفرق بين الغني و الفقير لأنه بكل بساطة لا إحساس للقانون
و لو كان للقانون إحساس لعاقب القانون نفسه بنفسه
أخيرا
تم إبتكار القانون لوضح سكة حديد أمام المواطن العربي حتى لا يخرج عن مسار الذل الدائم
دمتم في رعاية الرحمن