إلى متى

    • هذه خاطرة كتبتها بالأمس بتاريخ10/4/2010
      أتمنى أن تعجبكم...


      إلى متى سأظل وحيدآ؟!

      إلى متى سأحبس دمعي؟!

      إلى متى سأنتظر مجيئ فرحي؟!

      متى سأفارق الأحزان؟!

      أسألة كثيرة ليتني أعلم أجوبتها!!!

      هناك فراغ يقتلني..

      هناك دمعة احتضنتها جفوني..

      وهناك فرح لايستطيع الوصول إلي..

      وهناك أحزان لازمتني منذ رحيله..

      وهناك أجوبة لايستطيع القلب الاجابة عنها..
      يكفي إني أطالع صورتك
      ويوصلك صدى صوتي
    • لمَ كل هذه الحيرة أختي..؟!
      تضرعي إلى الله سبحانه..راجيةً منه أن يبعد عنك كل الأحزان..~
      ثقي بأن هناك غد مشرق قادِم إليك..~


      تقبلي مني أرق التحايا وأعذبها..~
      قالوا: علامـك رافعــة الـراس ونشوف عزومك قـــــوية..؟! قلت: السمــوحة كلنــا نــاس..بس آنا >>ظفـــــــارية<<.. >>ظفـــــــارية<< من غـــلاها..تمشـي والعـالم وراهــــا.. تمـــتلك كــل المشــــاعر..ومن عرفــــــها مــا نســـــــاها..
    • الدموع والوحدة والأحزان....نحن في صراع معها...
      مشجرة دروبنا باللآلم..ومسيرة الحزن لن تنهي...
      قد تزول ولكن يبقى أثرها...ولا ننفك نتصنع السعادة...

      كي نطرد الهموم ونبعد الأحزان...
      علينا أن نبرهن أننا قادرون على العيش...لكي لا نغرق في دوامة الأحزان...
      فبصيص الأمل موجود فإبحثي عنه فربما تجدي جوابا لتساؤلاتك...

      جميل ما سطرته يمناك...
      تقبلي مرووووووري
      سجااااااااااااايا الروووووووووح
      [COLOR="DarkRed"]
      [SIZE="4"]جلست والخوف بعينيها تتأمل فنجاني المقلوب,,, قالت:يا ولدي لاتحزن فالحب عليك هو المكتوب,,, فنجانك دنيا مرعبة و حياتك أسفار وحروب ,,,ستحب كثيرا و كثيرآ وتموت كثيرآ وكثيرآ ,,,وستعشق كل نساء الأرض وترجع كالملك المغلوب,,,بحياتك يا ولدي امرأة عيناها سبحان المعبود,,,فمها مرسوم كالعنقود ضحكتها موسيقى و ورود ...لكن سماءك ممطرة وطريقك مسدود مسدود...فحبيبة قلبك يا ولدي نائمة في قصر مرصود,,,,,و القصر كبير يا ولدي وكلاب تحرسه و جنود,,,,و أميرة قلبك نائمة من يدخل حجرتها مفقود...من يطلب يدها من يدنو من سور حديقتها مفقود...من حاول فك ضفائرها يا ولدي مفقود -مفقود...بصرت و نجمت كثيرآ لكني لم أقرأ أبدآ....فنجانا يشبه فنجانك لم أعرف أبدآ يا ولدي,,,,أحزانا تشبه أحزانك مقدورك أن تمشي أبدا,,,في الحب على حد الخنجر وتظل وحيدآ كالأصداف,,,و تظل حزينا كالصفصاف مقدورك أن تمضي أبدآ,,,في بحر الحب بغير قلوع و تحب ملايين المرات,,,,وترجع كالملك المخلوع