اشتقت اليك صلالة الحبيبة

    • اشتقت اليك صلالة الحبيبة


      اردت ان اكتب رسالة حب للمدينة التى عشت فيها معظم سنوات عمري وطفولتي
      واضطررت للعودة لوفاة والدي رحمه الله

      رساله الى صلالة


      اشتقت لهواء وتراب ارضك الطاهر

      اشتقت لرمال ريثوت

      وجبالك الخضراء

      اشتقت لمدرستى " فاطمة الزهراء "

      وسأعيش احلم ان اعود اليكي يا بلادي الحبيبة واموت على ارضك كما مات ابي رحمه الله

      احبك يا عمان الحبيبه

      واشتقت لترابك الطاهر

      يا بلالالادي الحبيبه

      لن انسى ابدا نشيدنا الوطني

      الذي كنا نردده في صباح كل يوم دراسي


      يا ربَّنا احفظْ لنا جلالَةَ السُلطانْ
      والشّعبَ في الأوطانْ
      بالعِـزِّ والأمانْ
      ولْيَدُمْ مؤيَّدا .. عاهلا مُمَجَّدا
      بالنفوسِ يُفْتَدَى
      يا عُمانُ نحن من عهدِ النبي
      أوفياءُ من كِرام العربِ
      أبشري قابوسُ جاءْ
      فلتبارِكْهُ السّماءْ
      واسْعَدي .. والتقيهِ بالدُّعاءْ

      احبكم جميعا


      وتحياااااااااااتي لاهلي وشعبي وعشيرتي وجيراني

      بمنطقة عوقد الجنوبية

      وسلامي وتحياتي وتقديري

      لاخوتي وصديقاتي

      بنات قبيلة فاضل

      لعل الايام تجمعنا

      ويقرأون رسالتي


      امضاء

      مصرية تعشق صلاله


    • فـــديت روحج يالغااالية..~

      إن شالله ترجعين لنا..وتزورين الأرض إللي عشتي فيها..~


      كلماااتج مؤثرة وحركت كل ساكن..~
      قالوا: علامـك رافعــة الـراس ونشوف عزومك قـــــوية..؟! قلت: السمــوحة كلنــا نــاس..بس آنا >>ظفـــــــارية<<.. >>ظفـــــــارية<< من غـــلاها..تمشـي والعـالم وراهــــا.. تمـــتلك كــل المشــــاعر..ومن عرفــــــها مــا نســـــــاها..

    • مساء الخير ...

      الشوق عندما يغلبه الوفاء ، نقاء تنحني له هامة الجمال والحرف
      ويمسك القلب تماماً حيث يجب أن يكون ..


      رحم الله والدكِ وأسكنه فسيح جناته ..
      وجمعكِ ومن تحبين على خير وسعادة


      أحببتهما..
      هذا الدفء الصادق وهذه التلقائية .. :)



      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • شكراااااااااااا لكم جميعا ابناء اهلى ووطني عمان ،، مازال حبي لعمان في دمي وروحي ومازلت اتذكر كل مكان على ارض وطني الغالي صلاله

      شكرا لكي اختي [B]بنت الحواسنةoman0.net/forum/member.php?219…8%D8%A7%D8%B3%D9%86%D8%A9[/B]

      شكرا لكي اختي [B]*بنـوتة ظفـارية*oman0.net/forum/member.php?239…%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9*[/B]

      شكرا لك اخي [B]شاطي الأملoman0.net/forum/member.php?236…7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%84[/B]

      شكرا لك اخت [B]روح oman0.net/forum/member.php?236…7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%84[/B]

      اشكركم جميعاااااااااااااااااااااا


      ويشرفني التواصل معكم

      oman0.net/forum/member.php?236…7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%84
    • أخي الكريم غضب الامواج

      طبعا لابد أن يشتاق لها ، وما بالك بإنسان عاش منذ نعومة أظافره على هذه الارض الجميله ، ويتذكر كل شبر فيها

      صـــــلاله

      اهدي لك هذا اللقب


      انت


      جنة الله على الارض




    • رآئع مآ كتبتيه ..

      صلآلة مدينة رآئعة بحق مــــن يزورهآ يدهش بهآ ..

      و هذة كلمآتكِ المعبرة حقا الى اشتياقكِ الى صلآلة ..

      حفظكِ المولى غآليتي بعينهِ التي لآ تنآم ..

      و وآصلي بهذآ الابداع المحق ..

      تحيآتي لكِ عزيزتي ..

      :)
      الآ بـذكـــــر الــلــهـــ .. تطمئنـــ القلوبــــ .. :)
    • أهلاً وسهلاً بكِ سيدتي في كل مكان في أرض عُمان
      فـ عُمان هي بلدك الأول والثاني والأخير
      وبلد كل من يقصد إليها

      في حقيقة الأمر أعجبتني كثيرا كلماتك النبيلة المكتوبة من أعماق القلب
      في كل كلمة أرى وأكتشف حب عميق وطاهر ونقي

      بارك الله فيك أختي الكريمة ملثما اشتقتي لصلالة في صلالة وأهلها وعمان
      اشتاقت إليكم ...
      $$eالحيـاة أمـل من فقـد الأمـل فقد الحيـاة $$e
    • اليوم جئت لكم بأحد الموضوعات التى أعجبتنى كثيرا وقرأتها عند أحد الاصدقاء في صفحته الخاصة على الفيس بوك وعنوانها

      صنع المعروف لا يضيع أبدًا

      هذه القصة الحقيقية دارت في اسكتلندا ،حيث كان يعيش فلاح فقير يدعى فلمنج ،كان يعاني من ضيق ذات اليد والفقر المدقع ، لم يكن يشكو أو يتذمر لكنه كان خائفـًا على ابنه ، فلذة كبده ، فهو قد استطاع تحمل شظف العيش ولكن ماذا عن ابنه ؟ وهو مازال صغيرًا والحياة ليست لعبة سهلة ، إنها محفوفة بالمخاطر ،كيف سيعيش في عالم لا يؤمن سوى بقوة المادة ؟

      ذات يوم وبينما يتجول فلمنج في أحد المراعي ، سمع صوت كلب ينبح نباحًا مستمرًا ، فذهب فلمنج بسرعة ناحية الكلب حيث وجد طفلاً يغوص في بركة من الوحل وعلى محياه الرقيق ترتسم أعتى علامات الرعب والفزع ، يصرخ بصوت غير مسموع من هول الرعب.

      ولم يفكر فلمنج ، بل قفز بملابسه في بحيرة الوحل ، أمسك بالصبي ، أخرجه ، أنقذ حياته.
      وفي اليوم التالي ، جاء رجل تبدو عليه علامات النعمة والثراء في عربة مزركشة تجرها خيول مطهمة ومعه حارسان ، اندهش فلمنج من زيارة هذا اللورد الثري له في بيته الحقير ، هنا أدرك إنه والد الصبي الذي أنقذه فلمنج من الموت.

      قال اللورد الثري ( لو ظللت أشكرك طوال حياتي ، فلن أوفي لك حقك ، أنا مدين لك بحياة ابني ، اطلب ما شئت من أموال أو مجوهرات أو ما يقر عينك ).
      أجاب فلمنج ( سيدي اللورد ، أنا لم أفعل سوى ما يمليه عليّ ضميري ، و أي فلاح مثلي كان سيفعل مثلما فعلت ، فابنك هذا مثل ابني والموقف الذي تعرض له كان من الممكن أن يتعرض له ابني أيضا ).
      أجاب اللورد الثري ( حسنـًا ، طالما تعتبر ابني مثل ابنك ، فأنا سأخذ ابنك وأتولى مصاريف تعليمه حتي يصير رجلاً متعلمًا نافعًا لبلاده وقومه).

      لم يصدق فلمنج ، طار من السعادة ، أخيرًا سيتعلم ابنه في مدارس العظماء ، وبالفعل تخرج فلمنج الصغير من مدرسة سانت ماري للعلوم الطبية ، وأصبح الصبي الصغير رجلاً متعلمًا بل عالمًا كبيرًا .. نعم ؛ فذاك الصبي هو نفسه سير ألكسندر فلمنج ( 1881 ــ 1955 ) مكتشف البنسلين penicillin في عام 1929 ، أول مضاد حيوي عرفته البشرية على الإطلاق ، ويعود له الفضل في القضاء على معظم الأمراض الميكروبية ، كما حصل ألكسندر فلمنج على جائزة نوبل في عام 1945.

      لم تنته تلك القصة الجميلة هكذا بل حينما مرض ابن اللورد الثري بالتهاب رئوي ، كان البنسلين هو الذي أنقذ حياته ،
      نعم مجموعة من المصادفات الغريبة ، لكن انتظر المفاجأة الأكبر ، فذاك الصبي ابن الرجل الثري ( الذي أنقذ فلمنج الأب حياته مرة وأنقذ ألكسندر فلمنج الابن حياته مرة ثانية بفضل البنسلين ) رجل شهير للغاية ، فالثري يدعى اللورد راندولف تشرشل ، وابنه يدعى ونستون تشرشل ، أعظم رئيس وزراء بريطاني على مر العصور ، الرجل العظيم الذي قاد الحرب ضد هتلر النازي أيام الحرب العالمية الثانية ( 1939 ــ 1945 ) ويعود له الفضل في انتصار قوات الحلفاء (انجلترا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي ) على قوات المحور ( ألمانيا واليابان ).

      هذه الحكاية العجيبة بدأت بفلاح اسكتلندي بسيط فقير أنقذ طفلاً صغيرًا ، فعلا عمل الخير لا ينتهي أبدًا والمحبة لا تسقط أبدًا.

      الحكمـــــــــــــة
      باختصار شديد جدًا:
      إذا عملت معروفـًا فلا تنتظر شكرًا من أحد، ويكفيك ثواب الواحد الصمد، وثق تمامًا بأنه لن يضيع أبد.

      منقوووووووول