فتاة تبلغ من العمر 24 همها وحدة المسلمين في بلدها خاصة و العالم عامة
رات هذه الفتاة وكانها فوق سطح منزلها تنظر الى السماء فاذا بها كثافة من الطيور تظلم السماء تاتي من جهة الشمال متجهة نحو الجنوب فخافة و عرفت ان هلاكا للمدينة فبذات تبكي بشدة فنزلت بعض العصافير الى سطح المنزل كانت غريبة الشكل لم ترى مثلها ابدا وكان فوق السطح اناء فيه ماء صالح للشرب فوقف احد الطيور فوقه ليشرب فسكب الماء على السطح فجاءت الطيور الاخر لتشرب فنطقت احدى العصافير بهذا الكلام قالت رب اجعل هذا البيت آمنا واجهل اهله مقيما للصلاة و من دريته ثم طارت و لحقت بالاخرى
فخرجت تلك الفتاة ليلا تجري و تبكي فكان في الطريق الذي تجري فيه سيارات واقفة و رجال يكلمنوها لكنها لم تسمع لهم واصلت جريها وكانت غير متحجبة لذهول المنظر لم تتحجب فخرجت وكانت قاصدة منزل جدتها فرات منزل بجانب جدتها يدخلون اليه رجال يلبسون الزي التقليدي للصلاة وكان بجانب الباب شيخ معروف يغطي وجهه الا عينيه بلحاف اسود شفاف يستقبل الرجال ليسمعوا درس يلقى في المنزل فكان من يلقي الدرس استاذها
ملاحظة هذا الشيخ و جماعته هم من يسيرون امور المسجد
وكأن هذا الشيخ و جماعته كانهم حسموا امر التفرقة و قرروا ان يجعلوا دروسهم في ذلك المنزل وكل من يخالف القانون و يدعو الى الله دون الانظمام اليهم يقتل او يهدد
دخلت تلك الفتاة الى منزل فيه نساء من بينهن امراة تتدارس القران لكن على هواه دون الاتزام بالقواعد فقالت لها ان ما تفعله ليس صواب فاصرت على المتابعة فبدات الفتاة تغلق فمها لكنها تصر فجاهدت الفتاة باغلاق فمها حتى سقطتا على الارض
خرجت الفتاة من ذلك المنزل وقصدت منزل الفت الذهاب اليه فتحدثت مع صاحبت المنزل قليلا ثم طلبت منها ان تعيرها الذهب (يلبس للعروسة) فاعطتها احدى زوجات ابنائها علبة الذهب فاعارتها للفتاة و كان الذهب جديد
هذا ما تذكر من الحلم لكنها تذكر انها دخلت الى بيت فيه رجال يصبغون الوضوء و يصلون واحد تلو الاخر و رات رجل قصير القامة نحيل و هزيل الجسم كانت تذهب لتصلي معه فيدفعها و يطردها حاولت مرات و مرات ان تصلي بجانبه لكن كان الفعل الدفع و الرفض و لم تذكر اي جزء من الحلم رات هذا
و رات ايضا امراة تلبس و كانها لباس الرجال تحمل كاسيت فيديوا لدرس كانت تبحث عنه هذه الفتاة فاعطتها نسخة و قالت لها هي لك فخذيها فاخذتها
فما تفسير هذا الحلم الطويل
رات هذه الفتاة وكانها فوق سطح منزلها تنظر الى السماء فاذا بها كثافة من الطيور تظلم السماء تاتي من جهة الشمال متجهة نحو الجنوب فخافة و عرفت ان هلاكا للمدينة فبذات تبكي بشدة فنزلت بعض العصافير الى سطح المنزل كانت غريبة الشكل لم ترى مثلها ابدا وكان فوق السطح اناء فيه ماء صالح للشرب فوقف احد الطيور فوقه ليشرب فسكب الماء على السطح فجاءت الطيور الاخر لتشرب فنطقت احدى العصافير بهذا الكلام قالت رب اجعل هذا البيت آمنا واجهل اهله مقيما للصلاة و من دريته ثم طارت و لحقت بالاخرى
فخرجت تلك الفتاة ليلا تجري و تبكي فكان في الطريق الذي تجري فيه سيارات واقفة و رجال يكلمنوها لكنها لم تسمع لهم واصلت جريها وكانت غير متحجبة لذهول المنظر لم تتحجب فخرجت وكانت قاصدة منزل جدتها فرات منزل بجانب جدتها يدخلون اليه رجال يلبسون الزي التقليدي للصلاة وكان بجانب الباب شيخ معروف يغطي وجهه الا عينيه بلحاف اسود شفاف يستقبل الرجال ليسمعوا درس يلقى في المنزل فكان من يلقي الدرس استاذها
ملاحظة هذا الشيخ و جماعته هم من يسيرون امور المسجد
وكأن هذا الشيخ و جماعته كانهم حسموا امر التفرقة و قرروا ان يجعلوا دروسهم في ذلك المنزل وكل من يخالف القانون و يدعو الى الله دون الانظمام اليهم يقتل او يهدد
دخلت تلك الفتاة الى منزل فيه نساء من بينهن امراة تتدارس القران لكن على هواه دون الاتزام بالقواعد فقالت لها ان ما تفعله ليس صواب فاصرت على المتابعة فبدات الفتاة تغلق فمها لكنها تصر فجاهدت الفتاة باغلاق فمها حتى سقطتا على الارض
خرجت الفتاة من ذلك المنزل وقصدت منزل الفت الذهاب اليه فتحدثت مع صاحبت المنزل قليلا ثم طلبت منها ان تعيرها الذهب (يلبس للعروسة) فاعطتها احدى زوجات ابنائها علبة الذهب فاعارتها للفتاة و كان الذهب جديد
هذا ما تذكر من الحلم لكنها تذكر انها دخلت الى بيت فيه رجال يصبغون الوضوء و يصلون واحد تلو الاخر و رات رجل قصير القامة نحيل و هزيل الجسم كانت تذهب لتصلي معه فيدفعها و يطردها حاولت مرات و مرات ان تصلي بجانبه لكن كان الفعل الدفع و الرفض و لم تذكر اي جزء من الحلم رات هذا
و رات ايضا امراة تلبس و كانها لباس الرجال تحمل كاسيت فيديوا لدرس كانت تبحث عنه هذه الفتاة فاعطتها نسخة و قالت لها هي لك فخذيها فاخذتها
فما تفسير هذا الحلم الطويل
: 
: 
: