* ثلاث محطات جديدة هي : ماليزيا وتنزانيا ونيبال .

مسقط - ش

عين الطيران العماني وكلاء مبيعات عامين في ثلاث من محطاته الجديدة، والتي من المزمع تدشينها قريبا وهي: كوالالمبور في ماليزيا ودار السلام في تنزانيا وكاتماندو في نيبال، حيث يبدأ الناقل الوطني رحلاته المجدولة إلى كوالالمبور في الأول من مايوالمقبل ، وإلى دار السلام في الأول من يونيو المقبل . أما كاتماندو، فسيتم تدشين رحلات الناقل الوطني إليها في 17 يونيو المقبل.

وفي ماليزيا،تم تعيين "عبدا" للطيران كوكيل مبيعات عام، وهي شركة متعددة الجنسيات تعمل كوكيل مبيعات عام لبعض كبريات شركات الطيران. اوكتسبت شركة "عبدا" خبرة كبيرة بعد سنوات طويلة من الابتكار في مجال التعريف بالمنتجات والحرفية والعلاقات النشطة، وكذلك العمل الجماعي المتميز.

أما في تنزانيا فقد، عين الطيران العماني مجموعة سفريات "ريكشاو" كوكيل مبيعات عام. هذه المجموعة والتي اكتسبت 22 عاما من الخبرة في مجال السفر والسياحة والخدمات المرتبطة بها، تعد إحدى شركات السفر الرائدة في شرق إفريقيا. ومع قاعدة عملاء تضم العديد من الشركات متعددة الجنسيات والمنظمات غير الحكومية ومنظمات الإغاثة ووكالات الأمم المتحدة والسفارات، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الشركات الصغيرة والمتوسطة، فإن هذه المجموعة تقوم بتقديم مجموعة متكاملة من الخدمات لكافة عملائها.

في النيبال، عين الطيران العماني "أمرافاتي" للسفريات كوكيل مبيعات عام، والتي تتمتع بخبرة في مجال الأعمال التجارية لأكثر من عقدين من الزمن في خدمة قطاع السفر المتنامي في النيبال. كونها تعمل كوكيل مبيعات عام لمعظم شركات الطيران العاملة داخل وخارج النيبال، فإن خبرة الشركة التراكمية ومهارات موظفيها وخدماتها المتنوعة التي تقدمها للعملاء، ميزتها عن غيرها.

وتعقيبا على تعيين وكلاء مبيعات عامة في كل من ماليزيا وتنزانيا والنيبال، علق مدير عام مبيعات الطيران العماني حول العالم عبدالرزاق بن جمعة الرئيسي بالقول : من دواعي سرور الطيران العماني أن يعلن عن تعيين هذه الوكالات المتميزة، كوكلاء مبيعات عامين للناقل الوطني في تلك الوجهات . وأضاف : مجلس الإدارة و الإدارة التنفيذية للشركة على يقين بأن هؤلاء الوكلاء سينجحون في تقديم خدمات عالية الجودة، كما سيساهمون بشكل مؤثر في تعزيز العمليات التجارية للطيران العماني، وجلب المزيد من الأعمال من تلك الأسواق . واختتم بالقول: على ثقة بأن السياحة الداخلية والخارجية بين السلطنة وتلك الدول الصديقة، ستزدهر وتتعزز إلى حد كبير دون أدنى شك.