توفي اليوم الاثنين 26 ابريل 2010طالب في الصف الثاني الابتدائي
بمدرسة سعيد بن ناصر الكندي للتعليم العام بولاية العامرات بمسقط دهسابواسطة سائق الحافلة الشاب الغير مبالي بروح طفل برئ متواجد خلف الحافلة مأساة خلفها هذا السائق لأسرة الطفل البرئ فلا وجود في هذه المدرسة لمواقف محددة للباصات يعني تعال ووقف يا باص فاي مكان ولو يجي الواحد منا لجرس الطلقة ويقف امام هذي المدرسة بتشوف كوكتيل من العشوائية في الوقوف والغريب كل الغرابة انه وصل الى علمي انه احد المعلمين في المدرسة قام بتنبيه المدير قبل شهر من اليوم من امر عشوائية وقوف الحافلات وقال له بالحرف متى راح تنظم وقوف الباصات لمن يجي يوم وتلقى طالب من المدرسة ميت وهذا ايضا بعد ان وجه نفس المعلم لوما لسائقي الحافلات على وقوفهم الغير صحيح امام بوابة المدرسة التي يخرج منها الطلاب ويدخلون كذلك ووصل الأمر للمشادة الكلامية بينهم لوقوفهم الذي يعرض الطلاب للخطر ولكن ما كان من احد السائقين الا أن رد وبكل بساطة : " روح أنت وقف بعيد بنفسك احنا من زمان نوقف هنا "
وسبحان الله ما مضى شهر الا واليوم نتيجة الاستهتار من سائقي الحافلات بالمدرسة يقوم أحدهم وبلا رحمة بدهس هذا الطفل البرئ بالصف الثاني الابتدائي فمن يتحمل المسئولية والا راح تكون مشتركة بين سائق الحافلة ومدير المدرسة ووزارة التربية والتعليم والى متى راح يكون أطفالنا في المدارس ضحية لأخطاء وزارة التربية المتكررة
بمدرسة سعيد بن ناصر الكندي للتعليم العام بولاية العامرات بمسقط دهسابواسطة سائق الحافلة الشاب الغير مبالي بروح طفل برئ متواجد خلف الحافلة مأساة خلفها هذا السائق لأسرة الطفل البرئ فلا وجود في هذه المدرسة لمواقف محددة للباصات يعني تعال ووقف يا باص فاي مكان ولو يجي الواحد منا لجرس الطلقة ويقف امام هذي المدرسة بتشوف كوكتيل من العشوائية في الوقوف والغريب كل الغرابة انه وصل الى علمي انه احد المعلمين في المدرسة قام بتنبيه المدير قبل شهر من اليوم من امر عشوائية وقوف الحافلات وقال له بالحرف متى راح تنظم وقوف الباصات لمن يجي يوم وتلقى طالب من المدرسة ميت وهذا ايضا بعد ان وجه نفس المعلم لوما لسائقي الحافلات على وقوفهم الغير صحيح امام بوابة المدرسة التي يخرج منها الطلاب ويدخلون كذلك ووصل الأمر للمشادة الكلامية بينهم لوقوفهم الذي يعرض الطلاب للخطر ولكن ما كان من احد السائقين الا أن رد وبكل بساطة : " روح أنت وقف بعيد بنفسك احنا من زمان نوقف هنا "
وسبحان الله ما مضى شهر الا واليوم نتيجة الاستهتار من سائقي الحافلات بالمدرسة يقوم أحدهم وبلا رحمة بدهس هذا الطفل البرئ بالصف الثاني الابتدائي فمن يتحمل المسئولية والا راح تكون مشتركة بين سائق الحافلة ومدير المدرسة ووزارة التربية والتعليم والى متى راح يكون أطفالنا في المدارس ضحية لأخطاء وزارة التربية المتكررة
عشرين ألف امرأة أحببت
عشرين ألف امرأة جربت
وعندما التقيت فيك يا حبيبتي
شعرت أني الآن قد بدأت