طارق البرواني يقود كيمنجي للمحكمة .
ربما تكون قضية الملكية الفكرية الخاصة بتقنية المعلومات التي رفعها طارق هلال البرواني الخبير المحبوب لدي الأوساط العمانية في مجال تقنية المعلومات هي القضية الأولى من نوعها تقدم أمام محكمة مسقط الابتدائية ضد معهد كيمجي للتدريب ش.م.م , حيث قام معهد كيمجي باستعمال صورة طارق في مواد الترويج التي وزعت أخيرا في معرض التدريب ترينكس الذي أقيم في عمان وكذلك استغلت صورته في بعض منافذ كيمجي ومخاطبة الجمهور عبر الفاكس دون إذن او علم مسبق من طارق البرواني .
ولكن هذه الأنباء لم تكن بالأخبار السارة بالنسبة لمعهد عمان للتدريب أو حتى لطارق نفسه حيث ان له قناعات للتدريس بمعهد التدريب العماني حسب الطريقة التي درس بها في السنة الماضية وقد تم الأعداد لذلك قبل ثلاث شهور بواسطة معهد التدريب العماني ويبدو ان كيمجي قد افسد هذا المخطط .
ذكرت ايما بيرسلس مديرة الدراسات بمعهد عمان للتدريب أنها ذهلت عندما رأت صورة طارق علي كتيبات الخاصة بمعهد كيمجي وأنها قد فقدت الثقة كاملة في طارق لان طارق كان قد وعد بالتدريس في الكلية طيلة الفترة الصيفية نتيجة للنجاح الذي أحرزه طارق في الفترة السابقة . لقد قمت بكل الترتيبات والترويج اللازم ولكني شعرت بتقهقر الطلاب بالدراسة بالمعهد واتجاههم للالتحاق بمعهد كيمجي حيث وضح لهم ان طارق البرواني سوف يقوم بالتدريس بمعهد كيمجي , إننا لم نفقد العمل فقط ولكننا شعرنا بالإحراج . حسب تعليق أيما .
حسب التعاقد مع معهد عمان للتدريب سوف يستحق طارق 50% من جملة المبلغ الذي سوف يحصل عليه من التدريب ولكن نتيجة لما حدث فقد خسر طارق النسبة التي كان يستحقها .
أما من ناحية طارق فقد إصابة القلق نتيجة لمثل هذا التصرف الذي قام به معهد كيمجي وقد طلب من معهد كيمجي توضيح كامل لهذا الموقف . قدم كبير مدراء القسم اعتزازا خطيا أكد انه ليس لطارق أي اتفاق مع معهد كيمجي ولم يفوضهم باستغلال صورته في مواد هم . ولكن يبدو ان الاعتذار جاء متأخرا ولم يصلح ما تم إفساده .
نتيجة لذلك تقدم طارق بفتح بلاغ بمحكمة مسقط الابتدائية بتوكيل محاميين عالميين وقياديين بسلطنة عمان الأفاضل/ دينتون وايلدسابتي للمطالبة بمبلغ 50,000 ريال عماني نظير الضرر المالي والشخصي الذي لحق به من معهد كيمجي حسب ما ادعى طارق .
ذكر طارق انه اذا كسب هذه القضية فسوف يقوم بالتبرع ببعض المال للمدارس لشراء (PCs ) لمساعدة الطلبة في تنمية مهاراتهم في مجال تقنية المعلومات وزيادة إدراكهم فيما يختص بقانون الملكية الفكرية
ربما تكون قضية الملكية الفكرية الخاصة بتقنية المعلومات التي رفعها طارق هلال البرواني الخبير المحبوب لدي الأوساط العمانية في مجال تقنية المعلومات هي القضية الأولى من نوعها تقدم أمام محكمة مسقط الابتدائية ضد معهد كيمجي للتدريب ش.م.م , حيث قام معهد كيمجي باستعمال صورة طارق في مواد الترويج التي وزعت أخيرا في معرض التدريب ترينكس الذي أقيم في عمان وكذلك استغلت صورته في بعض منافذ كيمجي ومخاطبة الجمهور عبر الفاكس دون إذن او علم مسبق من طارق البرواني .
ولكن هذه الأنباء لم تكن بالأخبار السارة بالنسبة لمعهد عمان للتدريب أو حتى لطارق نفسه حيث ان له قناعات للتدريس بمعهد التدريب العماني حسب الطريقة التي درس بها في السنة الماضية وقد تم الأعداد لذلك قبل ثلاث شهور بواسطة معهد التدريب العماني ويبدو ان كيمجي قد افسد هذا المخطط .
ذكرت ايما بيرسلس مديرة الدراسات بمعهد عمان للتدريب أنها ذهلت عندما رأت صورة طارق علي كتيبات الخاصة بمعهد كيمجي وأنها قد فقدت الثقة كاملة في طارق لان طارق كان قد وعد بالتدريس في الكلية طيلة الفترة الصيفية نتيجة للنجاح الذي أحرزه طارق في الفترة السابقة . لقد قمت بكل الترتيبات والترويج اللازم ولكني شعرت بتقهقر الطلاب بالدراسة بالمعهد واتجاههم للالتحاق بمعهد كيمجي حيث وضح لهم ان طارق البرواني سوف يقوم بالتدريس بمعهد كيمجي , إننا لم نفقد العمل فقط ولكننا شعرنا بالإحراج . حسب تعليق أيما .
حسب التعاقد مع معهد عمان للتدريب سوف يستحق طارق 50% من جملة المبلغ الذي سوف يحصل عليه من التدريب ولكن نتيجة لما حدث فقد خسر طارق النسبة التي كان يستحقها .
أما من ناحية طارق فقد إصابة القلق نتيجة لمثل هذا التصرف الذي قام به معهد كيمجي وقد طلب من معهد كيمجي توضيح كامل لهذا الموقف . قدم كبير مدراء القسم اعتزازا خطيا أكد انه ليس لطارق أي اتفاق مع معهد كيمجي ولم يفوضهم باستغلال صورته في مواد هم . ولكن يبدو ان الاعتذار جاء متأخرا ولم يصلح ما تم إفساده .
نتيجة لذلك تقدم طارق بفتح بلاغ بمحكمة مسقط الابتدائية بتوكيل محاميين عالميين وقياديين بسلطنة عمان الأفاضل/ دينتون وايلدسابتي للمطالبة بمبلغ 50,000 ريال عماني نظير الضرر المالي والشخصي الذي لحق به من معهد كيمجي حسب ما ادعى طارق .
ذكر طارق انه اذا كسب هذه القضية فسوف يقوم بالتبرع ببعض المال للمدارس لشراء (PCs ) لمساعدة الطلبة في تنمية مهاراتهم في مجال تقنية المعلومات وزيادة إدراكهم فيما يختص بقانون الملكية الفكرية