السلام عليكم و رحمة الله و بركاتــــه
|| الحب كما هو في حرفين غني عن التعريف , عصي عن الأجتناب قوي بلحظاتة و ذكرياتة .. أمانية بحلوه و مره , و لا يمكن وصفة ألا بالحس العصي عن الفهم بأعتبارة مزيج من الأحاسيس المرهفة تبقى هذة الأخيرة رهينة بظروف الحياة حلوها و مرها
الجميع يعيش أو عاش الحب لكن النهاية لا تكون كلها سعيدة فنجد المحب الذي يقتلة ألا موت الطرفين و في المقابل نجد الحب من طرف واحد و الحب المستحيل و لعل هذا الأخير من أقسى أنواع الحب لأنه قد يجمع بين الحب من طرف واحد و الحب المولود ميتآ , حيث يحب الأنسان شخصآ معينآ بدون غيرة و لكن المحبوب أما أن يبقى جاهلآ لهذا الحب أو يتجاهل أو أحيانا يوهم نفسة بأنة يبادل الشخص نفس الحب
هذة الحالات كثيرآ ما نجدها تؤثر في معنويات الحبيب الذي يعيش دور بطولة الحب المستحيل لأنها تجعلة يعيش في دوامة من الأسئلة التي يستعصي عليها الأجابة عنها بل يصاب أحيانآ و يجيب في بعض الأحيان بما يرضى أحاسيسة خشية الصدمة العاطفية التي لا يريد أن يقتنع بها فهو غالبآ ما يوهم نفسة بحكم الوقت أو حكم القدر لكن بعد النهاية الحتمية لهذا الحب يعيش الأنسان بعدها صدمة عاطفية تأخذة إلى الوحدة و التوحد أو الأنتقام أو التلاعب بعواطف الأخرين و بالتالي تتحول أسمى الأحاسيس إلى آثار تفاعلية سلبية شخصية موجها إلى الشخص نفسه أو لغيرة
إن الحب المستحيل هو ببساطة الحب الغير قادر على التغيير في أرض الواقع و أشاراتة واضحة أذ لا يمكن أن يتحقق الحب من طرف واحد , لأن الحب الحقيقي هو تفاعل روحي يجمع شخصين فيجب أن يتوافر فيه أدنى تطابق على مستوى الفكر و المبادئ عامه حيث تسمح للعلاقة أن تتفاعل في جهد متبادل من أجل تحقيق للحياة المتفق عليها
نداء أخطــــر رجل لكل من يعيش هذا الدور :-
نداء من القلب إلى القلب لكل من أحب و يحب أو سوف يحب لا تخجل من الأعتراف بحبك , لا تبادل الشعور لمن لا يبادلك الشعور مثله , أحذر و الحذر و كل الحذر من الأيمان بالوهم , و أن لا نحمل مسؤولية فشلنا في الحب إلى غيرنا , و الحب الحقيقي يجب أن تتوافر فيه الشروط الأجتماعية بعاداتها و تقاليدها و الشروط الثقافية بعلومها و أفكارها و الشروط النفسية بشخصياتها و أخلاقها
إن من يحب و أنه يعرف أنه يعيش المستحيل كمن يعزف على آلة القانون بأصابع عارية فلا أو كمن يكذب كذبة و يصدقها بنفسة .
فأذن أنا أصدق أي كذبة ألا كذبة الحب المستحيل لا أصدقها !
و شكرآ جزيلآ
|| الحب كما هو في حرفين غني عن التعريف , عصي عن الأجتناب قوي بلحظاتة و ذكرياتة .. أمانية بحلوه و مره , و لا يمكن وصفة ألا بالحس العصي عن الفهم بأعتبارة مزيج من الأحاسيس المرهفة تبقى هذة الأخيرة رهينة بظروف الحياة حلوها و مرها
الجميع يعيش أو عاش الحب لكن النهاية لا تكون كلها سعيدة فنجد المحب الذي يقتلة ألا موت الطرفين و في المقابل نجد الحب من طرف واحد و الحب المستحيل و لعل هذا الأخير من أقسى أنواع الحب لأنه قد يجمع بين الحب من طرف واحد و الحب المولود ميتآ , حيث يحب الأنسان شخصآ معينآ بدون غيرة و لكن المحبوب أما أن يبقى جاهلآ لهذا الحب أو يتجاهل أو أحيانا يوهم نفسة بأنة يبادل الشخص نفس الحب
هذة الحالات كثيرآ ما نجدها تؤثر في معنويات الحبيب الذي يعيش دور بطولة الحب المستحيل لأنها تجعلة يعيش في دوامة من الأسئلة التي يستعصي عليها الأجابة عنها بل يصاب أحيانآ و يجيب في بعض الأحيان بما يرضى أحاسيسة خشية الصدمة العاطفية التي لا يريد أن يقتنع بها فهو غالبآ ما يوهم نفسة بحكم الوقت أو حكم القدر لكن بعد النهاية الحتمية لهذا الحب يعيش الأنسان بعدها صدمة عاطفية تأخذة إلى الوحدة و التوحد أو الأنتقام أو التلاعب بعواطف الأخرين و بالتالي تتحول أسمى الأحاسيس إلى آثار تفاعلية سلبية شخصية موجها إلى الشخص نفسه أو لغيرة
إن الحب المستحيل هو ببساطة الحب الغير قادر على التغيير في أرض الواقع و أشاراتة واضحة أذ لا يمكن أن يتحقق الحب من طرف واحد , لأن الحب الحقيقي هو تفاعل روحي يجمع شخصين فيجب أن يتوافر فيه أدنى تطابق على مستوى الفكر و المبادئ عامه حيث تسمح للعلاقة أن تتفاعل في جهد متبادل من أجل تحقيق للحياة المتفق عليها
نداء أخطــــر رجل لكل من يعيش هذا الدور :-
نداء من القلب إلى القلب لكل من أحب و يحب أو سوف يحب لا تخجل من الأعتراف بحبك , لا تبادل الشعور لمن لا يبادلك الشعور مثله , أحذر و الحذر و كل الحذر من الأيمان بالوهم , و أن لا نحمل مسؤولية فشلنا في الحب إلى غيرنا , و الحب الحقيقي يجب أن تتوافر فيه الشروط الأجتماعية بعاداتها و تقاليدها و الشروط الثقافية بعلومها و أفكارها و الشروط النفسية بشخصياتها و أخلاقها
إن من يحب و أنه يعرف أنه يعيش المستحيل كمن يعزف على آلة القانون بأصابع عارية فلا أو كمن يكذب كذبة و يصدقها بنفسة .
فأذن أنا أصدق أي كذبة ألا كذبة الحب المستحيل لا أصدقها !
و شكرآ جزيلآ
: 
: 
: