ولد الفيحاء كتب:

شكرا أختي وردة الوفاء على هذا الموضوع بارك الله فيك

سبق وأن تم التعقيب على جميع ما ذكر في موضوعك في مواضيع تم إدراجها مسبقا في هذه الساحة .

أحمدوه 2010 كتب:

ع الموضوع الجميل
طبعك اتالق فوصلي تالقك

مرداع العرب كتب:

السلام عليكم

ردي على سوالك اختي الكريمة

كيف يمكن أن نحااافظ على من نحب ويظل دااائمااا معنااا
اولان ان بحث في ذات ذالك الصديق وفي جوهرة
فمن المعلوم ان الصديق الذي اشتريته بالهدايا سياتي يوم ومن يشترية منك
فرغم صعوبة اكتشاف الجوهنر لدى الصديق وهذا يرجع لاسباب
ومنها تصديق اعظم مايقول
الاحساس بالامان عندما يكون بجانبك
تلبية مطالبة قدر الامكان

هذا قد تكون اسباب رئيسية تجعلنا للصديق اكثر استسلاما ولاننا لانعلم ما يكنه فهل هو يبادلنا نفس الشعور او غير ذالك فكل هذا قد يصعب الوصول الى نتيجة
ولاكن الوسيلة حتى لا نخسرة
يجيب ان لا نعطية كل مايتمنا وان لا نسمح لها بالاطلاع على اسرارنافاءن غدر بيوم فقد لايكون لدية وسائل ليهدد او يوعد
وان نجعلها بمواقع الاختبار فالاخلاص
كمثل التمثيل له بالوقوع في مشكلة ما فانظر فية هل هو اول من يبحث معك في حلها ام يتهرب منك باحثن عن اعذار كانشغال او شي ما

فهكذا تجد الصديق الكاذب دايما مايتهرب

وانا عملنا بكل هذا النقاط سيكون ذالك الصديق خير صديق

ام نقاء كتب:

اختي العزيزة بشكل عام جد ماتعطي جد ماتاخذ وفي استثنائات طبعا

اولا احافظ على الصديق بان ازوره اسال عنه اوقف بجانبه في المحن اشاركه افراحه

اما الزوج فثقي ان الاختيار الصحيح يساعد كثير في تجنب ماذكرتيه وثقافة الرجل يعني مثلا اذا اجى من بيئة ابو متزوج اربعة فالواقع يقول انه ممكن يسويها هو بعد والعكس اذا اجى من بيئة فيها التضحية والعطاء الدائم راح يكون كذلك
نفترض اني حبيت شخص والظروف ما ساعدت في الارتباط فثقي ان رب العالمين يعرف المصلحة اكثر وياما اشياء كنا نعتقد انها في مصلحتنا مع اللايام والسنين نكتشف العكس
هذا الي قدرت عليه لان موضوع في كلام كثير

ام نقاء كتب:

عزيزتي وردة الوفاء لاباس سف اسرد لك شيء بسيط عني تزوجت وانا في السابعة عشر من عمري وابتليت بعد

حوالي ثلاث سنوات بمرض افقدني الكثير من حياتي وتعاملي مع زوجي واولادي ومع ان زوجي شاب لا ينقصه اي

شيء وتتمناه اي امراة لم يتزوج علي وبعد سنوات عندما سالته لماذا لم تتزوج علي وكان يحق لك ذلك بسبب مرضي

قال لي( كنت اخاف اتزوج وحده ثانية واحبها اكثر منج)

كان زوجي الحبيب والاب والاخ والصديق وكل شيء

واخواته ايضا يضرب بهم المثل في رقي اخلاقهم وتعاملهم برايك من اين ياتي هذا اليس من التربية والبيئة

مرداع العرب كتب:

اهلا بك اختي

يسرني ان اكون بينكم
واجابتي على سؤالك
فرأيافي صديق يتظاهر بعكس ما يكن بداخلة
ان اجارية حتى اظهر له حقيقته فلا اجعلة وسيلة استناد مهما كان حتى اعطية بقدر رغبته
فبالنسبة لي هذا صديق مصلحة لانه الصديق الصدوق لايرضى بصاحبة مهما كان

وهذا الفئة لاتعطية سر ولا تعطية خط نجاءة
فقد يقلب عليك سرك وقد يقطع عليك خط النجاءة

فهكذا وجدناهم فقليل اليوم من تجدهم اصدقاء ستر وحمية
فياكثر من هم يتظاهرون بالاخلاص حتى تقع الواقعة وبعدها وان عادوا لانغفر لهم البته

فالكرامة هنا اكبر من ان اسامحة
فكم من صديق اعطيناهم وكافاونا بالنكران
وكم من صديق لم نعطهم وهم لنا قلوبا صافية

فهنا لضمير دور فهنالك من لهم ضمير حي وهنالك من مات ضميرهم

شكرا وردة الوفاء
مواضيعك في محلها

تابعي تألقك

ام نقاء كتب:

عزيزتي وردة الوفاء شكرا لدعائك الجميل والله يرزقج شاب حبوب وطيب ويحبج اكيد

اموت ولا اشوف دمعة أمي كتب:

[

كيف يمكن سؤال

كيف يمكن أن نحااافظ على من نحب ويظل دااائمااا معنااا
فكيف لصديق أن يحااافظ على صديقه ويظل هذا الصديق هو السند الذي تلجأ له في مشاااكل الحياةة
مواااضيع تطرح ردود تكتب هنااا في الساااحة وكلها تدور حول ان الصداااقة أصبحت عملة نااادرة فأين من يثمن صداااقتك ويظل وفي لك
إذا هذا هو السؤال الأول
عزيزتي....
سألت نفسي هذا السؤال عدة مرات ولم أجد له إجابة
فقد ذهب عصر الصداقة الحقيقية وأصبحنا نعيش في عصر صداقة المصلحة فقط

زوجة تحب زوجهااا وتهتم به رغم كل الظروف والأحوااال تساااعده في أمور الحياااة لكن عندما تتقدم قليل في العمر يقرر أن يجدد شبااابه مع أحدى الفتيااات الصغيرااات فهو مازال قوي وفي مقتبل العمر فيتركهااا ويتزوج أخرى بل يهملهااا أيضااا إذا أين الوفاااء هنااا هذا ايضااا سؤال ثاااني
ضياع الوفاء في هذه الحالة تعني ضياع الرجل

يحبهااا وهي ايضااا تحبه لكن ظروف الحياااة تمنعهااا من أن تكون بقربه فيحاااول ويحاااول ولكن دون جدوى

دون استجااابة فيتركهااا وتحاااول بعد ذلك أن تجده لكن لا تلقاااه
إذا هذا أيضااا سؤال كيف نمكن أن نحااافظ على من نحب

نحافظ على من نحب بالإخلاص له وذكره بالخير دائماً في كل الاحواال مهما اخطأ ومهما كان الخطأ فادحاً...
دمتي بود غاليتي وتقبلي وجهة نظري