اولا حاب اشكر ام نقاء ع الموضوع الرائع
من ناحية الشرع والدين:

· إنّه من المعلوم يقينا أنّ أصحاب هذه العلاقة يتبادلان النظر ولو بعفوية أو حسن نية.. أليس كذلك؟

يقول الله تعالى (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون(30) وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن).

وهذا أمر من الله يقتضى الوجوب للمؤمنين والمؤمنات بغض البصر، وهنا ليس لحسن النية أو سوء النية محل، وإنما تمّ استثناء نظرة الفجاءة فقط، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلى (يا عليّ لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الآخرة).

· يقول صلى الله عليه وسلم (خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير الصفوف النساء آخرها وشرها أولها).. هذا بشأن الصلاة في المسجد، فوصف المتأخرات بالخير لبعدهن عن رؤية الرجال وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم.. يا الله!.. هذا بشأن المسجد الذي هو مكان العبادة وبحضرة النبي.. فما بال من تتجرأ وتقول هذا زميلي في الجامعة أو العمل؟؟.. أو تقول إنها علاقة بريئة أو إن نيتها سليمة؟؟.. هل نيتك أنت سليمة ومن أمرهن النبي بتجنب مخالطة الرجال نيتهن سوء؟ أم أنه أمر واجب التنفيذ على الفور؟؟!

· قوله صلى الله عليه وسلم (ما تركت بعدى فتنة هي أضر على الرجال من النساء) رواه البخاري ومسلم.

فقد وصف النبي النساء بأنهن فتنة على الرجال.. فكيف يجلس الفاتن مع المفتون؟.. أم كيف تكون هناك صداقة بين الفاتن والمفتون؟

· قوله صلى الله عليه وسلم (لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير من أن يمسّ امرأة لا تحل له).. فأين الذين يتجرأون على المصافحة وما شابه من أمر النبي؟



من هذا كله يتّضح أنه لا توجد علاقة بريئة أو صداقة بين الرجل والمرأة أو الفتى والفتاة، سواء في الجامعة أو العمل أو أي مكان.. أما كلمة علاقة بريئة، فقد أطلقها كلّ مخادع لنفسه وغيره، على علاقة لا ترضى الله ورسوله.. وبعيدا عن هذا كله، نهمس في أذن من كان مقتنعا بهذه العلاقة: إن الوقت والأعمال تسجّل إما في ديوان الحسنات أو ديوان السيئات.. ففي أي الديوانين يسجل الوقت الذي قضيته أو قضيتِه تحت عنوان العلاقة البريئة؟؟.. أفي الحسنات أم السيئات؟؟
ومن وجهة راي المتواضعه بانه لا توجد علاقة صداقه بين الرجل والمرأه لان هاذي العلاقه سوف تتطور يا ام نقاء او شو رايكم يا شباب وبنات؟؟؟؟؟؟؟؟ بصراحه خلونا واقعيين

هل تؤمن بالصداقة بين المراة والرجل
نعم
هل في حالة ايمانك بهذا النوع من العلاقات تستطيع ان تحافظ على حدود الصاقة بمعنى انها لن تتطور الى اكثر من صداقة
يعتمد على نوع الصداقة كانت لعمل او دراسة او حالة اجتماعية
مالذي يسعى له الرجل من وراء صداقته بامراة ومالذي تسعى له المراة
براي انا اذا صادفت صداقة مع امراة ارى من خلالها رايها كالمراة لمعرفة فكر الطرف الاخر ,اما بالنسبة للشق الثاني للسوال فاتركه للنساء
هل سبق ان عرض عليك رجل صداقته او العكس انت ايها الرجل هل عرضت علسك امراة صداقتها فرفضتما
بالنسبة للرجال فالكثير , اما بالنسبة لرفضي لبعض النساء حدث لمعرفتي ان نيتها غير سوية ولها اطماع وراء هذة الصداقة لمفسدة
اذا رفضت ايتها المراة صداقة من رجل مع تقديرك الكبير لهذا الشخص فهل يتقبل الرجل منك هذا الموقف ويستمر في علاقته معك كاخت
متروك للمراءة هذا السوال
في حالة تعرضك لهكذا موقف وانتي لا تريدين ان تفقدي هذا الشخص كيف تتصرفين
متروك للمراءة هذا السوال
واخيرا هل فكرة الصداقة شئ اصبح مقبولا في مجتمعاتنا مع انها فكرة دخيلة على قيمنا وعاداتنا
من وجه نظري مقبولة ولا اجد فيها حرج لكن بحدود وقالب معين لايسبب اذى لاحد او يخدش قيم او عادات من ناحية طرق التواصل والتواجد
شاكر لك موضوعك القيم ام نقاء

اذا كان يجمعهم الحب فالله فلا ارى فيه شي

ام نقاء سؤال محير نوعا ما لكن اعتقد ان الشرع محرم هاي العلاقه قط

]اشكرك من كل قلبي يا اصبر ياقلبي وبصراحة تفاجات بردك اقصد الاسلوب اعجبني وبدات المح فيه نضج فكري ولكنك لم تجب على سؤال يهمني معرفته لو فرضا طلبت صداقة من امراة ورفضت واعتبرتك اخ هل تتقبل الموضوع ام تعتقد انها جرحت كرامتك[/

اعتقد ان البنت من حقها ترفض
وما اعتقد انه يكون جرح لكرامتي لاني ان ف الاساس تنازلت عن كرامتي بسبب اني طلبت الصداقه

لذلك يبقى السؤال طافيا على السطح: ” هل بالإمكان إقامة علاقة صداقة بين الجنسين؟”