وصلني من مصادر متعددة الخبر التالي...أني أحُب..وأني مغرمة بقلم يكتب هنا..( وأنا المسكينة صاحبة الشأن ما عندي خبر إني أحُب

) إليكم التفاصيل..
سمعت الخبر...يقولون أني أحبك.. وإنك سكنت حرفي بعدما سكنت قلبك..يقولون إننا نتعاطى الغرام..وكؤوس الهوى بيننا دايره ... يقولون إننا نسهر مع النجوم.. ونصّبح على الشمس أول ما تكون.. يقولون إنك سكنت قلب.... وإني.... وإني.... وإني.... وإنك..
يقولون وما يدرون اللي يقولونه..على بالهم الهوى والغرام كلمه..حرف ينكتب في لحظه..يظنون الهوى لعبه..وما يدرون إن الهوى وعد..حرف ينكتب مثل العقد..بين قلبين ..كلن يسكن الثاني... ويعيشوا في هوى دايم..
وما يدرون أن الحروف اللي تنكتب مشاعر نكتبها للحرف..إعجاب بإسلوب مكتوب.. تذوب حروفنا معه.. نشعر بقربنا منها.. وبقربها منا..
على بالهم إن الكلام اللي نكتبه في الردود نكتبه اللي كتب..ما للمكتوب.. ما يدرون إن المشاعر المكتوبة تستثيرنا.. تتحدى حروفنا.. نكتب بس نكتب مشاعر تايهه..
يمكن في يوم توصل لمستوى أفضل.. هذا الهدف من اللي نكتبه.. نشد قلمنا ونقوى قلبنا ونملك شجاعة أدبيه.. هذا اللي نسعى له...
بس لمن نقول..للقلوب السوداء والحروف الداكنة.. لأقلام نخجل أنها بيننا..
بس ربك المستعان..قادر يبليهم بحرف يشربكهم.. وفي نقمه يخليهم,,سبحانه قادر وقادر..
وفي نهاية خبرنا لكم ألف تحية من قلم وده يكتب أكثر ...مناه يعيش بينكم أكثر... غصب عن اللي ما يرضون.. وحسرة في قلوبهم المريضة قلمي وحرفي بيظلوا في الساحة دوم (إن شاء الله )
ملاحظة....... خلهم يقولوا إني أحبك..وإن لي أسم ثاني ..مادام قلمي وقلبي وحلمي معي ما همني..
اللي همني إنكم معي .....

....

..اسمى من كل كلام.... 