اعذروني للتدخل
أولا : أعجبتني صراحة الأخوة في طرحهم .
ثانيا : أقول للشباب الذكور : ما هو رأيك لو أن أختك أو زوجتك أو إحدى قريباتك عملت صداقة من هذا النوع مع أحد الشباب ، طالة هذه الفترة أم قصرت ؟؟
فإن كان جوابك لا بأس والأمر عادي فإنا لله وإنا إليه راجعون فقد ماتت الغيرة ومن رضي بالقليل لا يهمه فيما بعد الكثير ،
أما إن كان جوابك بأنك لا ترضى بذلك لقريباتك ، فلماذا ترضاه في بنات الناس ، وأن تقل بأن هؤلاء جئنا بأنفسهن أفما كان عليك أن تبعد نفسك عن أماكن الريب ، وأقول بأنه من رضي في غيره يرضى في نفسه .
ثالثا : أقول للفتيات : أن كنت ممن لديه مثل هذه الإتصالات ـ كما قرأت لأحدى الأخوات أن العلاقة منذ أربع سنين ، ولا تزال مستمرة ـ فهل تفعلين ذلك بقرب زوجك أو أبيك أو اخيك ، أم أن ذلك في الخفاء ؟؟
فإن كان الجواب : في الخفاء ، فاعلمي أنك واقعه في الخطأ إذ لو كان صوابا لما أخفيتي الأمر فعليك بتركه قبل فوات الأوان وتهدم الأركان .
أما أن كان الجواب : الأمر عادي جدا ، فيحسن الله عزاكم في الغيرة والحياء ، والمصيبة أعظم والبلية أكبر .
رابعا : هذا مجرد وجهة نظر والإنسان يخطئ ويصيب .
واعلموا أنه : ما خلى رجل بأمرأة إلا كان الشيطان ثالثهما .
خامسا : وعلى كل حال يبقى الرجل رجل وإن حسن ألفاظه وأظهر أدبه وحسن تعامله ...
وتبقى المرأة أنثى ولو أظهرت الوقار وتحذرت من الأخطار ..
والكل طبعا بشر !!!
أولا : أعجبتني صراحة الأخوة في طرحهم .
ثانيا : أقول للشباب الذكور : ما هو رأيك لو أن أختك أو زوجتك أو إحدى قريباتك عملت صداقة من هذا النوع مع أحد الشباب ، طالة هذه الفترة أم قصرت ؟؟
فإن كان جوابك لا بأس والأمر عادي فإنا لله وإنا إليه راجعون فقد ماتت الغيرة ومن رضي بالقليل لا يهمه فيما بعد الكثير ،
أما إن كان جوابك بأنك لا ترضى بذلك لقريباتك ، فلماذا ترضاه في بنات الناس ، وأن تقل بأن هؤلاء جئنا بأنفسهن أفما كان عليك أن تبعد نفسك عن أماكن الريب ، وأقول بأنه من رضي في غيره يرضى في نفسه .
ثالثا : أقول للفتيات : أن كنت ممن لديه مثل هذه الإتصالات ـ كما قرأت لأحدى الأخوات أن العلاقة منذ أربع سنين ، ولا تزال مستمرة ـ فهل تفعلين ذلك بقرب زوجك أو أبيك أو اخيك ، أم أن ذلك في الخفاء ؟؟
فإن كان الجواب : في الخفاء ، فاعلمي أنك واقعه في الخطأ إذ لو كان صوابا لما أخفيتي الأمر فعليك بتركه قبل فوات الأوان وتهدم الأركان .
أما أن كان الجواب : الأمر عادي جدا ، فيحسن الله عزاكم في الغيرة والحياء ، والمصيبة أعظم والبلية أكبر .
رابعا : هذا مجرد وجهة نظر والإنسان يخطئ ويصيب .
واعلموا أنه : ما خلى رجل بأمرأة إلا كان الشيطان ثالثهما .
خامسا : وعلى كل حال يبقى الرجل رجل وإن حسن ألفاظه وأظهر أدبه وحسن تعامله ...
وتبقى المرأة أنثى ولو أظهرت الوقار وتحذرت من الأخطار ..
والكل طبعا بشر !!!