* "جميلة بوحريد" وضعت أقدامها على اعياب السينما العام 1958.
القاهرة – ش مشوارها الفني الطويل وشخصياتها المتميزة على الشاشة، جعلتها تتربع على عرش السينما لتكون نجمة الجماهير لسنوات عديدة، ولا يختلف اثنان على شهرتها ونجوميتها، أداؤها جزء لا يمكن إغفاله بين نجمات السينما المصرية.
التقينا نجمة الجماهير نادية الجندي لتحدثنا عن عودتها إلى الشاشة الصغيرة من خلال مسلسلها الجديد "ملكة في المنفي" بعد فترة غياب طويلة منذ اشتراكها في مسلسل "من أطلق الرصاص على هند علام".فكان لنا هذا الحوار معها:
* ما سبب رجوعك للتليفزيون ولماذا اخترتي "ملكة في المنفى" ؟ بعد قراءة السيناريو وحوار المسلسل وجدت أن شخصية الملكة "نازلي" تحتاج اليى مجهود كبير خاصة أنها شخصية صعبة للغاية.. وأنا شخصيا أوافق على الدور الذي يجذبني ويحمل تحديا حقيقيا ويستفز ما بداخلي من مشاعر متضاربة. ورغم أن هناك مشروع مسلسل آخر عن شخصية الملكة "نازلي" لجهة إنتاجية أخرى إلا أنني فضلت التعاون مع المنتج إسماعيل كتكت لأنني مؤمنة جدا به وباختياراته، فهو يمتلك خبرة إنتاجية رائعة في مسلسلات السير الذاتية.
* شخصيتك التي تجسيدينها.. حدثينا عنها؟
لا أريد أن أحرقها لكن يمكنني ببساطة أن أقول إن شخصية الملكة "نازلي" تحتاج إلى مجهود كبير فهي شخصية مركبة وثرية دراميا، وقرأت في عدد كبير من المراجع والأفلام الوثائقية عن حياة القصور وحياة الملكة "نازلي" سواء أثناء وجودها في مصر أو خارج مصر.
اعتزال مؤقت * ما شعورك بعد عودتك للشاشة الصغيرة بعد 3 سنوات من القطيعة؟
شعرت بفرحة وسعادة .* ما سر خصامك للسينما وهل ستعودين أم أنك اعتزلتي العمل في السينما؟
لم أجد عملا فنيا يتناسب مع قدراتي الفنية، فأنا أدرك مكاني ومكانتي في الأعمال المفترض أن أصورها حتى لا أكون حجر عثرة، وبالتالي لا أريد لأي شخص أن يلعن ظهوري الذي جعلني أقبل بدور ما لكن لو وجدت موضوعا جيدا. سأعود إلى السينما فورا.
* هل عرضت عليك خلال فترة غيابك أعمال سينمائية؟
عرض علي الكثير لكنني رفضت لأنني أحافظ على اسمي وتاريخ نادية الجندي، فالأهم عندي أن يكون الدور الذي أقدمه مقنعا ويناسبني، ويكون هادفًا.
* مقارنة مع الفارق
* ما ردك على أن النجمات الصغيرات أخذوا الأضواء من النجمات الكبار؟
أنا أكثر نجمة تحمست للنجمات الشابات، وقدمت الكثيرات منهن في أفلامي، فلا يصح أبدا المقارنة بيننا، لأن ما قدمته أنا وغيري من النجوم الكبار تاريخ طويل لا يستهان به، وبالتالي من العيب جدا أن نقارن بجيل الشباب، فهذه المقارنة ليست في صالحهن على الإطلاق، ولكن قد تكون هناك منافسة بيني وبين النجمات الكبار، وبين النجمات الشابات وبين بعضهن البعض، لكن بيننا وبين النجمات الشابات لا توجد مقارنة أو منافسة.
* لو صادف أن شاركتي إحدى النجمات الشابات في دور شرف.. هل توافقين؟
إطلاقا.. مهما كان الدور حيويا أو مكتوبابشكل جيد ومؤثر فهذا صعب وليس ذلك سهلا على أية فنانة لها تاريخ مثلي.
* مشاورك السينمائي هل أنت راضية عنه؟
تمام الرضا فأنا قدمت الاستعراض والغناء والكوميديا والتراجيديا.. وإن كان العمل الجديد دائما أفضل، لأثبت للغير أنني مازلت قادرة على العطاء.
* هل تشاهدين أعمالك الفنية؟
لا أشاهد أفلامي أبدا، ولم أشاهد أي فيلم بعد عرضه، وكانت الفنانة الراحلة أمينة رزق كذلك، وعندما سألتها عن السبب قالت لي إنها لا تعرف السبب، لكنها لا تفضل مشاهدة نفسها على الشاشة.
* لكن مشاهدتك لأعمالك بعد عرضها قد يفيدك في تلافي خطأ قد تقعين فيه في أعمالك المقبلة؟
هذا ان وجدت أخطاء، لكن يبدو أنه لا توجد أخطاء في أعمالي، لأنني أقدمها بكل احتراف، لأنني مازلت نجمة الجماهير الأولى في مصر.
* ما أحب الأدوار إلى قلبك؟
دوري في فيلم "امرأة هزت عرش مصر" لقد أحببت هذا الدور وقدمت شخصية الهانم الأرستقراطية بكل التفاصيل الدقيقة التي استغرقت وقتا طويلا في إعدادها والاستعداد لها، وهذا ما شعرت به لدى الجمهور عند استقبال هذا العمل.تفاؤل..وتشاؤم
* هل تؤمنين بالحظ؟
أنا من مواليد برج "الحمل" وأصحاب هذا البرج طيبون جدا، لدرجة عدم الرؤية الصحيحة للأمور، كما أنهم يمتلكون قدرة على اجتذاب الناس وإقامة علاقات إنسانية معهم، وأنا أؤمن بالحسد. لذلك أضع في كل ركن من أركان البيت تعويذة لدرء عين الحسود.
* وماذا عن التفاؤل والتشاؤم؟
أتفاءل بالوجه الصبوح، وأتشاءم من انقطاع "النور" فجأة.
* ما الشيء الذي يقلقك ؟
إذا قلبنا في التاريخ الفني كله سنعرف جيدا أن نفرق بين الأعمال الرديئة والجيدة ومن الذي استمر والعكس، و على استعداد للكشف عن مشواري الفني كله منذ بدأت العمل في التمثيل لأول مرة في فيلم "جميلة بو حريد" العام 1958 وحتى يومنا هذا.. حيث سنجدأن 90 في المائة من أعمالي ممتازة وحققت أعلى الإيرادات إنما هناك حسابات أخرى للتقييم الآن بعيدة عني فهناك مثلا من لا يحبني أو من يريد أن يتصيد أخطاء لي، وهذا معروف للجميع.
* من هم أعداؤك ؟
الذين لا يحبون نجاحي والحاقدون الذين استفادوا من أفلامي!
القاهرة – ش مشوارها الفني الطويل وشخصياتها المتميزة على الشاشة، جعلتها تتربع على عرش السينما لتكون نجمة الجماهير لسنوات عديدة، ولا يختلف اثنان على شهرتها ونجوميتها، أداؤها جزء لا يمكن إغفاله بين نجمات السينما المصرية.
التقينا نجمة الجماهير نادية الجندي لتحدثنا عن عودتها إلى الشاشة الصغيرة من خلال مسلسلها الجديد "ملكة في المنفي" بعد فترة غياب طويلة منذ اشتراكها في مسلسل "من أطلق الرصاص على هند علام".فكان لنا هذا الحوار معها:
* ما سبب رجوعك للتليفزيون ولماذا اخترتي "ملكة في المنفى" ؟ بعد قراءة السيناريو وحوار المسلسل وجدت أن شخصية الملكة "نازلي" تحتاج اليى مجهود كبير خاصة أنها شخصية صعبة للغاية.. وأنا شخصيا أوافق على الدور الذي يجذبني ويحمل تحديا حقيقيا ويستفز ما بداخلي من مشاعر متضاربة. ورغم أن هناك مشروع مسلسل آخر عن شخصية الملكة "نازلي" لجهة إنتاجية أخرى إلا أنني فضلت التعاون مع المنتج إسماعيل كتكت لأنني مؤمنة جدا به وباختياراته، فهو يمتلك خبرة إنتاجية رائعة في مسلسلات السير الذاتية.
* شخصيتك التي تجسيدينها.. حدثينا عنها؟
لا أريد أن أحرقها لكن يمكنني ببساطة أن أقول إن شخصية الملكة "نازلي" تحتاج إلى مجهود كبير فهي شخصية مركبة وثرية دراميا، وقرأت في عدد كبير من المراجع والأفلام الوثائقية عن حياة القصور وحياة الملكة "نازلي" سواء أثناء وجودها في مصر أو خارج مصر.
اعتزال مؤقت * ما شعورك بعد عودتك للشاشة الصغيرة بعد 3 سنوات من القطيعة؟
شعرت بفرحة وسعادة .* ما سر خصامك للسينما وهل ستعودين أم أنك اعتزلتي العمل في السينما؟
لم أجد عملا فنيا يتناسب مع قدراتي الفنية، فأنا أدرك مكاني ومكانتي في الأعمال المفترض أن أصورها حتى لا أكون حجر عثرة، وبالتالي لا أريد لأي شخص أن يلعن ظهوري الذي جعلني أقبل بدور ما لكن لو وجدت موضوعا جيدا. سأعود إلى السينما فورا.
* هل عرضت عليك خلال فترة غيابك أعمال سينمائية؟
عرض علي الكثير لكنني رفضت لأنني أحافظ على اسمي وتاريخ نادية الجندي، فالأهم عندي أن يكون الدور الذي أقدمه مقنعا ويناسبني، ويكون هادفًا.
* مقارنة مع الفارق
* ما ردك على أن النجمات الصغيرات أخذوا الأضواء من النجمات الكبار؟
أنا أكثر نجمة تحمست للنجمات الشابات، وقدمت الكثيرات منهن في أفلامي، فلا يصح أبدا المقارنة بيننا، لأن ما قدمته أنا وغيري من النجوم الكبار تاريخ طويل لا يستهان به، وبالتالي من العيب جدا أن نقارن بجيل الشباب، فهذه المقارنة ليست في صالحهن على الإطلاق، ولكن قد تكون هناك منافسة بيني وبين النجمات الكبار، وبين النجمات الشابات وبين بعضهن البعض، لكن بيننا وبين النجمات الشابات لا توجد مقارنة أو منافسة.
* لو صادف أن شاركتي إحدى النجمات الشابات في دور شرف.. هل توافقين؟
إطلاقا.. مهما كان الدور حيويا أو مكتوبابشكل جيد ومؤثر فهذا صعب وليس ذلك سهلا على أية فنانة لها تاريخ مثلي.
* مشاورك السينمائي هل أنت راضية عنه؟
تمام الرضا فأنا قدمت الاستعراض والغناء والكوميديا والتراجيديا.. وإن كان العمل الجديد دائما أفضل، لأثبت للغير أنني مازلت قادرة على العطاء.
* هل تشاهدين أعمالك الفنية؟
لا أشاهد أفلامي أبدا، ولم أشاهد أي فيلم بعد عرضه، وكانت الفنانة الراحلة أمينة رزق كذلك، وعندما سألتها عن السبب قالت لي إنها لا تعرف السبب، لكنها لا تفضل مشاهدة نفسها على الشاشة.
* لكن مشاهدتك لأعمالك بعد عرضها قد يفيدك في تلافي خطأ قد تقعين فيه في أعمالك المقبلة؟
هذا ان وجدت أخطاء، لكن يبدو أنه لا توجد أخطاء في أعمالي، لأنني أقدمها بكل احتراف، لأنني مازلت نجمة الجماهير الأولى في مصر.
* ما أحب الأدوار إلى قلبك؟
دوري في فيلم "امرأة هزت عرش مصر" لقد أحببت هذا الدور وقدمت شخصية الهانم الأرستقراطية بكل التفاصيل الدقيقة التي استغرقت وقتا طويلا في إعدادها والاستعداد لها، وهذا ما شعرت به لدى الجمهور عند استقبال هذا العمل.تفاؤل..وتشاؤم
* هل تؤمنين بالحظ؟
أنا من مواليد برج "الحمل" وأصحاب هذا البرج طيبون جدا، لدرجة عدم الرؤية الصحيحة للأمور، كما أنهم يمتلكون قدرة على اجتذاب الناس وإقامة علاقات إنسانية معهم، وأنا أؤمن بالحسد. لذلك أضع في كل ركن من أركان البيت تعويذة لدرء عين الحسود.
* وماذا عن التفاؤل والتشاؤم؟
أتفاءل بالوجه الصبوح، وأتشاءم من انقطاع "النور" فجأة.
* ما الشيء الذي يقلقك ؟
إذا قلبنا في التاريخ الفني كله سنعرف جيدا أن نفرق بين الأعمال الرديئة والجيدة ومن الذي استمر والعكس، و على استعداد للكشف عن مشواري الفني كله منذ بدأت العمل في التمثيل لأول مرة في فيلم "جميلة بو حريد" العام 1958 وحتى يومنا هذا.. حيث سنجدأن 90 في المائة من أعمالي ممتازة وحققت أعلى الإيرادات إنما هناك حسابات أخرى للتقييم الآن بعيدة عني فهناك مثلا من لا يحبني أو من يريد أن يتصيد أخطاء لي، وهذا معروف للجميع.
* من هم أعداؤك ؟
الذين لا يحبون نجاحي والحاقدون الذين استفادوا من أفلامي!
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
: 
: 
: