الحياة صعبه حتى ولو حاولنا أخذها بالسهولة
ولكن...............الحب أصعب منها بكثيــــــــر
هناك إنسان يفضل أن يعيش حياته مع الحب وهذا الذي يجد من يبادله الحب من الطرف الآخر
ولكن هناك من يكره أن يعيش حياته مع الحب وهذا هو الإنسان الذي لم يجد الحب من الطرف الآخر ف اعتزله
أكرهها نعم أكرهها "تلك الانسانه التي قالت بأنها تحبني ولكن اكتشفت أخيرا أنها عكس ما تقول تماما ....
ماذا أفعل الآن؟؟؟
ضحيت من اجلها حتى أجنيها وأمسكها بين يداي
عملت المستحيل حتى أكسبها واصل إليها
كنت اسعد إنسان على هذا الوجود عندما وافقت أن تكمل حياتها معي
وقتها كانت أجمل نساء العالم في نظري
حينها أغنتني عن الآخرين... سحرتني بنظراتها الجميلة وبأسلوبها الحسن
أغرتني بجمال طيبها وحسن أخلاقها.
كنت أنصت إلى كلامها واذهب في عالم الخيال
ذلك العالم الذي لا يدخله إلا مالك الأحلام
كنت دائما أردد أنها أجمل زهور وياسمين الكون أنها "ملاك" أنها "حورية من حوريات الجنان"
عشنا حلاوة تلك الأيام كسراب..
كانت تتقن التمثيل تماما وعلى أكمل وجه
اكتشفت بأنها تتلاعب بمشاعري
هذا كان مردود جميلي إنها أخبرتني وبكل جرأه "لن أستطيع أن أكمل مشواري معك"
في البداية حسبت بأنها تكذب علي أو تلعب معي كمزاح
ولكن في اليوم الثاني حدث ما حدث في المرة الاولى وفي هذه المرة تحرك شئ في داخلي , شعرت بخوف فضيع
يال قسوة قلبها كيف ترضى بان تقول كهذا؟؟
حاولت ان انسيها كل هذا الكلام وقطعتها فترة حتى اعطيها مهلة وتراجع ما تقول لعل وعسى ان تغير كلامها او احد من اهلها يحاول اقناعها وتغيير رأييها
كنت راسم الامل في طريقي ومتلهف لسماع صوتها
لم اتمالك نفسي...انهارت دموعي بغزارة وأنا أقول"كيف يعقل بان يحدث كل هذا لي؟؟" هل أخطأت في اختياري ؟؟ أم أن القدر كتب لي هذا ؟؟
مرت ايام وليالي وانا انتظر سماع خبر صحوتها مما هي عليه الى ان جاء ذلك اليوم الاسود وفيه دعوني اهلها الى منزلهم....
فرحت حينها كثيرآ وتأملت بان اراها ...لبست اجمل الملابس التي كانت تحبها ذهبت الى منزلهم وانا كلي امل وتفائل
تلقيت بأهلها وانا كالمجنون مشتاق لحبيبته بعد طووووووووووووووول غياب..
الى ان بدأ اباها بالكلام
"نعتذر يا بني فنحن لا ندري ما اصاب ابنتنا وكلنا نجهل ما حدث لها وهي على قرارها. وفقك الله مع خير منها يا بني"
تمالكت نفسي حينها وحبست الدمعه في عيني وخرجت ولا ادري الى اين ستحملني قدماي!!!
كرهتها وكرهت العالم الذي انا عليه فقد رمتني ف الداهيه وكأنها أشعلت علي النار . نعم أحرقتني وأحرقت قلبي الضعيف ,.
كرهتها وكرهت الحب وكرهت العالم...
الى هذا اليوم وأنا أنتظر من هذا سعيد الحظ الذي سيأخذ حبيبتي مني يا ترى!!!"
ولكن...............الحب أصعب منها بكثيــــــــر
هناك إنسان يفضل أن يعيش حياته مع الحب وهذا الذي يجد من يبادله الحب من الطرف الآخر
ولكن هناك من يكره أن يعيش حياته مع الحب وهذا هو الإنسان الذي لم يجد الحب من الطرف الآخر ف اعتزله
أكرهها نعم أكرهها "تلك الانسانه التي قالت بأنها تحبني ولكن اكتشفت أخيرا أنها عكس ما تقول تماما ....
ماذا أفعل الآن؟؟؟
ضحيت من اجلها حتى أجنيها وأمسكها بين يداي
عملت المستحيل حتى أكسبها واصل إليها
كنت اسعد إنسان على هذا الوجود عندما وافقت أن تكمل حياتها معي
وقتها كانت أجمل نساء العالم في نظري
حينها أغنتني عن الآخرين... سحرتني بنظراتها الجميلة وبأسلوبها الحسن
أغرتني بجمال طيبها وحسن أخلاقها.
كنت أنصت إلى كلامها واذهب في عالم الخيال
ذلك العالم الذي لا يدخله إلا مالك الأحلام
كنت دائما أردد أنها أجمل زهور وياسمين الكون أنها "ملاك" أنها "حورية من حوريات الجنان"
عشنا حلاوة تلك الأيام كسراب..
كانت تتقن التمثيل تماما وعلى أكمل وجه
اكتشفت بأنها تتلاعب بمشاعري
هذا كان مردود جميلي إنها أخبرتني وبكل جرأه "لن أستطيع أن أكمل مشواري معك"
في البداية حسبت بأنها تكذب علي أو تلعب معي كمزاح
ولكن في اليوم الثاني حدث ما حدث في المرة الاولى وفي هذه المرة تحرك شئ في داخلي , شعرت بخوف فضيع
يال قسوة قلبها كيف ترضى بان تقول كهذا؟؟
حاولت ان انسيها كل هذا الكلام وقطعتها فترة حتى اعطيها مهلة وتراجع ما تقول لعل وعسى ان تغير كلامها او احد من اهلها يحاول اقناعها وتغيير رأييها
كنت راسم الامل في طريقي ومتلهف لسماع صوتها
لم اتمالك نفسي...انهارت دموعي بغزارة وأنا أقول"كيف يعقل بان يحدث كل هذا لي؟؟" هل أخطأت في اختياري ؟؟ أم أن القدر كتب لي هذا ؟؟
مرت ايام وليالي وانا انتظر سماع خبر صحوتها مما هي عليه الى ان جاء ذلك اليوم الاسود وفيه دعوني اهلها الى منزلهم....
فرحت حينها كثيرآ وتأملت بان اراها ...لبست اجمل الملابس التي كانت تحبها ذهبت الى منزلهم وانا كلي امل وتفائل
تلقيت بأهلها وانا كالمجنون مشتاق لحبيبته بعد طووووووووووووووول غياب..
الى ان بدأ اباها بالكلام
"نعتذر يا بني فنحن لا ندري ما اصاب ابنتنا وكلنا نجهل ما حدث لها وهي على قرارها. وفقك الله مع خير منها يا بني"
تمالكت نفسي حينها وحبست الدمعه في عيني وخرجت ولا ادري الى اين ستحملني قدماي!!!
كرهتها وكرهت العالم الذي انا عليه فقد رمتني ف الداهيه وكأنها أشعلت علي النار . نعم أحرقتني وأحرقت قلبي الضعيف ,.
كرهتها وكرهت الحب وكرهت العالم...
الى هذا اليوم وأنا أنتظر من هذا سعيد الحظ الذي سيأخذ حبيبتي مني يا ترى!!!"