شكرا أخي العزيز على هذه القصيدة الوارد ذكرها أعلاه بارك الله فيك
التعقيب // خلق الله الإنسان وصوره في أحسن صوره ، وميزه بعقل يستنير به فلماذا يعدل الهيئة التي وهبه الله إياها إليس راضيا بذلك ، فجمال المرأة يمكن في جمال وجهها الطبيعي وليس في الجمال المصنع بأدوات المكياج المختلفة والتي أغلبها مواد كيميائية ربما تؤثر سلبا على بشرتها وخاصة إذا صبغت وجهها بأكثر من اللازم بمختلف ألوان الطيف ، مثلما يفعلن بعض النساء ، فهذا ما هو حاصل البعض ذات بشرة سمراء قليلا ومن كثر إستخدام آلوان الطيف تتراء بين ناضريك ببشرة مختلفه تسر الناظرين ، فياجماعة الخير الجوهر أفضل من المظهر ، والرجل يرغب أن تتجمل له زوجته لكن كل شيء في حدود المعقول ويجب إنتقاء المواد المصنعة من الأعشاب لأنها أفضل للبشرة ولصحة المرأة .

البنت بطبعتها تحب الزينه... وشي طبيعي اذا طت ميكب بس مايكون اوفرالا للاعراس
اما الايام العاديه تسوي اشياء خفيفه...


لمفروض الشاب يكون واعي
خل يشوف اخواته او امه فالبيت في الايام العاديه دون ميكب وغيره ويشوفهن وقت الطلعه للاعراس او مكان

البنت كذا
ماكل وقت متصبغه تراا
بس وقت الطلعه ....
اما المتزوجات غير اكيد بتكشخ حق زوجها...ومصيره بيشوفها بالميكب وبغيره
لحلوه حلوة حتى دون ميكب والميكب يبرز جمالها لا ااكثر....