مسقط ـ ش
بات العزوف الجماهيري عن حضور مباريات دوري كرة القدم يشكل هاجساً كبيراً لدى الأندية العمانية وفي الوسط الإعلامي العماني عموما، حيث أصبح من الضروري معرفة الأسباب التي تؤدي إلى هذا العزوف الذي تبدو مدرجاتنا بسببه شبه خالية خلال أقوى اللقاءات الكروية، ويبدو أن هذا العزوف ليس وليد هذه الفترة، لكنه بدأ منذ مواسم كروية سابقة.وقال معد الدراسة الإحصائية مبارك الغيلاني إن هذه الدراسة الإحصائية تهدف إلى الارتقاء بمستوى الحضور الجماهيري وتطوير هذا الحضور لمصلحة الرياضة العُمانية وكرة القدم في السلطنة، مؤكدا أن فكرة إجراء دراسة إحصائية جاءت من خلال الاهتمام بكرة القدم والحب الدائم للرياضة والمساهمة في إيجاد عمل يخدم المجتمع الرياضي وأضاف الغيلاني: "قمت أولاً بزيارة لجامعة السلطان قابوس المعظم في شهر أبريل العام 2008 للاستفادة من خبرات الأساتذة الجامعيين، قبل أن يتوقف المشروع لشهور ويعود مجددا مع مطلع العام 2009 من خلال توزيع الاستمارات على المحكمين".
وعن المراحل التالية في الدراسة قال الغيلاني: "ومع مطلع 2010 عكفت على هذه الدراسة وبتركيز تام، فقمت بفرز الاستمارات وعمل الإحصائيات وإظهار النتائج بشكل عام".
وتهدف الدراسة وفق الباحث الغيلاني إلى التعرف على نقاط ضعف الدوري المحلي والتي تجعل المشاهد يغيب عن متابعة الدوري.
وقد شمل حجم عينة الدراسة 500 استبانة ولكن الاستبانات التي تم استيفاؤها كانت 410 فقط، وبذلك تكون نسبة الاستجابة 82% فقط، وهي نسبة جيدة لدراسة تجريبية تجرى لأول مرة في السلطنة.
وحول هذه الدراسة أجاب الباحث الغيلاني على بعض التساؤلات التي من خلالها يسلط الضوء أكثر على مجريات الدراسة الإحصائية:
- أولاً ما رأيك في النقل التلفزيوني هل يحد من الحضور الجماهيري؟
رسالة النقل التلفزيوني واضحة.. ولها اعتبارات كثيرة ومفهوم هذا النقل التلفزيوني يقوم لكل من لم يقدر أو يتمكن من مشاهدة هذا الدوري في السلطنة الغالية للمباريات الكبيرة ومنها مشاهدة وتطور الأندية العُمانية والرياضات العمانية والرياضات الأخرى لمشاهدينا في الخارج ومحبي ومتابعي الرياضات الـعُـمانية والنقل التلفزيوني موجه لذوي الاحتياجات الخاصة والذين لا يمكنهم الحضور للملعب وأيضا هو موجه للرياضيين في أعمالهم في الخارج ويتشوقون لمشاهدة أنديتهم من خارج السلطنة.. وبالتالي لا يعد سبباً وجيهاً في إحداث كل هذا النفور من الحضور على مدرجات الملاعب.
- كيف قمت بتحكيم هذا الاستبيان؟
شاركني الكثير من الشخصيات الرياضية الذين لهم ثقلهم في المجتمع الرياضي العماني.
- ما الصعوبات التي واجهتك خلال إبراز هذه العينة؟
بطبيعة الحال طريق البحث شـاق وطويل، وبشكل عام الصعوبات كانت تكمن في الإمكانيات والموارد والوقت الضيق لجمع البيانات وبمجهود فردي، ولكنني راضٍ عن العمل الذي وصلت إليه.
- ما المصادر التي اعتمدت دراستك عليها؟
المصادر كثيرة منها مواقع الإنترنت والدراسات السابقة حول العزوف، كما أشير هنا إلى أنه قد ساهم معي في إنجاح الدراسة برنامج الحدث الرياضي للمخرج وليد الوهيبي كما أتقدم بالشكر لمدير عام التلفزيون ناصر السيباني الذي قدم لي الدعم المتواصل في بيئة عملي.
- العينة والفئة المستهدفة في الدراسة؟
استهدفت الدراسة بصورة عامة الجمهور العماني ذكوراً وإناثاً.
- أدوات الدراسة:
استبانة تحتوي على تسعة أسئلة فقط تغطي أهداف الدراسة المذكورة.
نتيجة الدراسة
وقد فصل الباحث مبارك الغيلاني الحديث حول نتائج الدراسة فقال أولاً: أود هنا أن أذكر أن العنصر النسائي كانت له مشاركة ضمن عينة الدراسة، حيث نرى أن المرأة حاضرة في المحافل المختلفة ولا سيما في الدوري المحلي، ومن نتائج هذه الدراسة أن نسبة الإناث كانت 8.5% وهي نسبة لم يكن يخطر في أذهاننا أنها موجودة في الدوري المحلي، انظر إلى الشكل (2).
وواصل تحليله للنتائج قائلاً: في الفقرة الأولى من الأسئلة والتي كانت عن مستوى التحكيم والأثر السلبي على المباراة، رأينا أن الأكثرية والتي بلغت نسبتها 45.1% يؤيدون ذلك، فالتحكيم السيئ قد يجعل المباراة تظهر بصورة سيئة ومستوى متدنٍّ أو هابط، وفي بعض الأحيان قد يوجد بعض المشاكل وحصول بعض الاضطرابات في الملاعب.
وقد يتغيب بعض الجماهير عن الحضور لوجود حكام في -رأيي الجمهور- غير جديرين بإدارة المباريات في الدوري المحلي رغم موافقة اتحاد كرة القدم على توليهم التحكيم في مثل هذه المباريات.
وإذا نظرنا إلى الشكل (4) نجد أن ما نسبته 69.5% من الجماهير في العينة يجدون أن عدم توافر وسائل نقل للملاعب أثناء المباريات المحلية سبب من أسباب عزوفهم عن حضورهم المباريات، بينما 30.5 % فقط من العينة يخالفونهم الرأي حول هذه النقطة.
كما أشارت الدراسة إلى أن الجماهير تعودت منذ فترة ليست بقصيرة على وجود اللاعب الأجنبي في الدوري المحلي مثله مثل الدوري السعودي أو القطري، وغياب اللاعب الأجنبي المتميز في السلطنة بات يترك الأثر السلبي في حضور المباريات حسب رأي الجمهور، حيث نرى أن نسبة كبيرة من الجمهور بلغت 72.0% يعبرون عن استيائهم من هذا الجانب.
وبما أننا بصدد جمهور كرة القدم فلا بد أن نرى بمنظار واضح أن هناك جمهورا نطلق عليه رابطة المشجعين وهم الذين يقومون بالتسجيل في النادي وتقوم إدارة النادي بتوفير الوسائل المختلفة لمساندة فريقهم سواء في المباريات المحلية أو الدولية للفريق، وفي الشكل رقم (7) نجد أن 84.1% من الجمهور غير راضين عن إدارات الأندية في موضوع الاهتمام بروابط المشجعين، ويرون هذه الروابط تتغيب عن الحضور لقلة الاهتمام أو لعدم تلقيهم الاهتمام المطلوب أصلا.
وبالنسبة لتوفير المرافق ويمكننا رؤية ذلك في الشكل رقم (8)، حيث نجد أن 72.0% من الذين استوفوا الاستبانات يرون أن توفير أماكن الصلاة ودورات المياه ووجود مقهى لتوفير المأكولات والمشروبات أمر مهم جدا، وعدم توافر هذه المرافق يؤدي إلى العزوف عن حضور المباريات واكتفاء الجماهير مشاهدة فرقهم على التلفاز أو على الشاشات المتوافرة في المقاهي المختلفة.
ومن نتائج الدراسة أيضا أنه لا يجب أن يغيب علينا أن وجود جوائز تشجيعية أثناء إقامة المباريات يساهم في تشجيع الجمهور على حضور المباريات في الدوري المحلي.فعندما تطرقنا لهذا الموضوع رأينا أن الجميع بنسبة (100%) اتفقوا على أن وجود الجوائز التشجيعية يلعب دورا لا يستهان به لتحفيز الجماهير لحضور المباريات على الصعيد المحلي، والشكل (9) يوضح لنا ذلك.
وعند التطرق لموضوع الأندية والإدارة وجدنا أن الأغلبية 84.2% متفق على أن روح الأسرة الواحدة بين الإدارة واللاعبين والجمهور باتت مفقودة في الآونة الأخيرة وأن كلاً منها يسير في اتجاه مختلف، حيث إن فقدان هذه الروح يجلب فقدان الثقة بين إدارة النادي والجمهور وبالتالي يبتعد الجمهور عن النادي ومشاركاته ومساهماته ولا سيما حضور المباريات إلا نادرا.
وأخيرا نلاحظ من خلال الشكل رقم (11) نرى أن 79.2% من العينة يرون أن الأسماء المعروفة من اللاعبين العمانيين قد احترفوا خارج السلطنة وعدم لعب مثل هذه الأسماء في الدوري المحلي له أثر ودور كبير في عزوف الجماهير وعشاق اللاعبين المحترفين عن حضور المباريات المحلية.
بات العزوف الجماهيري عن حضور مباريات دوري كرة القدم يشكل هاجساً كبيراً لدى الأندية العمانية وفي الوسط الإعلامي العماني عموما، حيث أصبح من الضروري معرفة الأسباب التي تؤدي إلى هذا العزوف الذي تبدو مدرجاتنا بسببه شبه خالية خلال أقوى اللقاءات الكروية، ويبدو أن هذا العزوف ليس وليد هذه الفترة، لكنه بدأ منذ مواسم كروية سابقة.وقال معد الدراسة الإحصائية مبارك الغيلاني إن هذه الدراسة الإحصائية تهدف إلى الارتقاء بمستوى الحضور الجماهيري وتطوير هذا الحضور لمصلحة الرياضة العُمانية وكرة القدم في السلطنة، مؤكدا أن فكرة إجراء دراسة إحصائية جاءت من خلال الاهتمام بكرة القدم والحب الدائم للرياضة والمساهمة في إيجاد عمل يخدم المجتمع الرياضي وأضاف الغيلاني: "قمت أولاً بزيارة لجامعة السلطان قابوس المعظم في شهر أبريل العام 2008 للاستفادة من خبرات الأساتذة الجامعيين، قبل أن يتوقف المشروع لشهور ويعود مجددا مع مطلع العام 2009 من خلال توزيع الاستمارات على المحكمين".
وعن المراحل التالية في الدراسة قال الغيلاني: "ومع مطلع 2010 عكفت على هذه الدراسة وبتركيز تام، فقمت بفرز الاستمارات وعمل الإحصائيات وإظهار النتائج بشكل عام".
وتهدف الدراسة وفق الباحث الغيلاني إلى التعرف على نقاط ضعف الدوري المحلي والتي تجعل المشاهد يغيب عن متابعة الدوري.
وقد شمل حجم عينة الدراسة 500 استبانة ولكن الاستبانات التي تم استيفاؤها كانت 410 فقط، وبذلك تكون نسبة الاستجابة 82% فقط، وهي نسبة جيدة لدراسة تجريبية تجرى لأول مرة في السلطنة.
وحول هذه الدراسة أجاب الباحث الغيلاني على بعض التساؤلات التي من خلالها يسلط الضوء أكثر على مجريات الدراسة الإحصائية:
- أولاً ما رأيك في النقل التلفزيوني هل يحد من الحضور الجماهيري؟
رسالة النقل التلفزيوني واضحة.. ولها اعتبارات كثيرة ومفهوم هذا النقل التلفزيوني يقوم لكل من لم يقدر أو يتمكن من مشاهدة هذا الدوري في السلطنة الغالية للمباريات الكبيرة ومنها مشاهدة وتطور الأندية العُمانية والرياضات العمانية والرياضات الأخرى لمشاهدينا في الخارج ومحبي ومتابعي الرياضات الـعُـمانية والنقل التلفزيوني موجه لذوي الاحتياجات الخاصة والذين لا يمكنهم الحضور للملعب وأيضا هو موجه للرياضيين في أعمالهم في الخارج ويتشوقون لمشاهدة أنديتهم من خارج السلطنة.. وبالتالي لا يعد سبباً وجيهاً في إحداث كل هذا النفور من الحضور على مدرجات الملاعب.
- كيف قمت بتحكيم هذا الاستبيان؟
شاركني الكثير من الشخصيات الرياضية الذين لهم ثقلهم في المجتمع الرياضي العماني.
- ما الصعوبات التي واجهتك خلال إبراز هذه العينة؟
بطبيعة الحال طريق البحث شـاق وطويل، وبشكل عام الصعوبات كانت تكمن في الإمكانيات والموارد والوقت الضيق لجمع البيانات وبمجهود فردي، ولكنني راضٍ عن العمل الذي وصلت إليه.
- ما المصادر التي اعتمدت دراستك عليها؟
المصادر كثيرة منها مواقع الإنترنت والدراسات السابقة حول العزوف، كما أشير هنا إلى أنه قد ساهم معي في إنجاح الدراسة برنامج الحدث الرياضي للمخرج وليد الوهيبي كما أتقدم بالشكر لمدير عام التلفزيون ناصر السيباني الذي قدم لي الدعم المتواصل في بيئة عملي.
- العينة والفئة المستهدفة في الدراسة؟
استهدفت الدراسة بصورة عامة الجمهور العماني ذكوراً وإناثاً.
- أدوات الدراسة:
استبانة تحتوي على تسعة أسئلة فقط تغطي أهداف الدراسة المذكورة.
نتيجة الدراسة
وقد فصل الباحث مبارك الغيلاني الحديث حول نتائج الدراسة فقال أولاً: أود هنا أن أذكر أن العنصر النسائي كانت له مشاركة ضمن عينة الدراسة، حيث نرى أن المرأة حاضرة في المحافل المختلفة ولا سيما في الدوري المحلي، ومن نتائج هذه الدراسة أن نسبة الإناث كانت 8.5% وهي نسبة لم يكن يخطر في أذهاننا أنها موجودة في الدوري المحلي، انظر إلى الشكل (2).
وواصل تحليله للنتائج قائلاً: في الفقرة الأولى من الأسئلة والتي كانت عن مستوى التحكيم والأثر السلبي على المباراة، رأينا أن الأكثرية والتي بلغت نسبتها 45.1% يؤيدون ذلك، فالتحكيم السيئ قد يجعل المباراة تظهر بصورة سيئة ومستوى متدنٍّ أو هابط، وفي بعض الأحيان قد يوجد بعض المشاكل وحصول بعض الاضطرابات في الملاعب.
وقد يتغيب بعض الجماهير عن الحضور لوجود حكام في -رأيي الجمهور- غير جديرين بإدارة المباريات في الدوري المحلي رغم موافقة اتحاد كرة القدم على توليهم التحكيم في مثل هذه المباريات.
وإذا نظرنا إلى الشكل (4) نجد أن ما نسبته 69.5% من الجماهير في العينة يجدون أن عدم توافر وسائل نقل للملاعب أثناء المباريات المحلية سبب من أسباب عزوفهم عن حضورهم المباريات، بينما 30.5 % فقط من العينة يخالفونهم الرأي حول هذه النقطة.
كما أشارت الدراسة إلى أن الجماهير تعودت منذ فترة ليست بقصيرة على وجود اللاعب الأجنبي في الدوري المحلي مثله مثل الدوري السعودي أو القطري، وغياب اللاعب الأجنبي المتميز في السلطنة بات يترك الأثر السلبي في حضور المباريات حسب رأي الجمهور، حيث نرى أن نسبة كبيرة من الجمهور بلغت 72.0% يعبرون عن استيائهم من هذا الجانب.
وبما أننا بصدد جمهور كرة القدم فلا بد أن نرى بمنظار واضح أن هناك جمهورا نطلق عليه رابطة المشجعين وهم الذين يقومون بالتسجيل في النادي وتقوم إدارة النادي بتوفير الوسائل المختلفة لمساندة فريقهم سواء في المباريات المحلية أو الدولية للفريق، وفي الشكل رقم (7) نجد أن 84.1% من الجمهور غير راضين عن إدارات الأندية في موضوع الاهتمام بروابط المشجعين، ويرون هذه الروابط تتغيب عن الحضور لقلة الاهتمام أو لعدم تلقيهم الاهتمام المطلوب أصلا.
وبالنسبة لتوفير المرافق ويمكننا رؤية ذلك في الشكل رقم (8)، حيث نجد أن 72.0% من الذين استوفوا الاستبانات يرون أن توفير أماكن الصلاة ودورات المياه ووجود مقهى لتوفير المأكولات والمشروبات أمر مهم جدا، وعدم توافر هذه المرافق يؤدي إلى العزوف عن حضور المباريات واكتفاء الجماهير مشاهدة فرقهم على التلفاز أو على الشاشات المتوافرة في المقاهي المختلفة.
ومن نتائج الدراسة أيضا أنه لا يجب أن يغيب علينا أن وجود جوائز تشجيعية أثناء إقامة المباريات يساهم في تشجيع الجمهور على حضور المباريات في الدوري المحلي.فعندما تطرقنا لهذا الموضوع رأينا أن الجميع بنسبة (100%) اتفقوا على أن وجود الجوائز التشجيعية يلعب دورا لا يستهان به لتحفيز الجماهير لحضور المباريات على الصعيد المحلي، والشكل (9) يوضح لنا ذلك.
وعند التطرق لموضوع الأندية والإدارة وجدنا أن الأغلبية 84.2% متفق على أن روح الأسرة الواحدة بين الإدارة واللاعبين والجمهور باتت مفقودة في الآونة الأخيرة وأن كلاً منها يسير في اتجاه مختلف، حيث إن فقدان هذه الروح يجلب فقدان الثقة بين إدارة النادي والجمهور وبالتالي يبتعد الجمهور عن النادي ومشاركاته ومساهماته ولا سيما حضور المباريات إلا نادرا.
وأخيرا نلاحظ من خلال الشكل رقم (11) نرى أن 79.2% من العينة يرون أن الأسماء المعروفة من اللاعبين العمانيين قد احترفوا خارج السلطنة وعدم لعب مثل هذه الأسماء في الدوري المحلي له أثر ودور كبير في عزوف الجماهير وعشاق اللاعبين المحترفين عن حضور المباريات المحلية.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions