القاهرة - أكد زهير جرانة وزير السياحة أهمية العنصر البشري في الارتقاء بجودة المنتج السياحي. وأنه أصبح عنصرا أساسيا في المنافسة بين المقاصد السياحية مشيرا إلي أن مصر علي أتم الاستعداد لتقديم العون لجميع الدول العربية. في مجال التدريب السياحي.
وقال في كلمته في اجتماعات المكتب التنفيذي للمجلس الوزاري العربي والتي ألقاها نيابة عنه السفير حلمي بدير مستشار وزير السياحة للعلاقات الدولية وأن السائح العربي مازال يضع المقصد المصري. علي قائمة الأماكن المفضلة لديه.
ومن هذا المنطلق تم إطلاق حملة ترويجية جديدة للمنتج المصري في السوق العربية. تحت شعار مصر بداية الحكاية متوقعا أن تؤتي ثمارا جيدة خلال هذا الصيف.
وأوضح أن صناعة السياحة أصبحت الآن من أهم العوامل لتحقيق تقارب في الأفكار والرؤي إلي جا نب نقل الثقافات والحضارات بين الشعوب وإذا كان ذلك ينطبق علي السياحة في أنحاء العالم فمن الأجدر أن يتحقق ذلك بشكل أكثر وضوحا في الدول العربية التي تجمعها العديد من العوامل التي توفر المناخ الملائم والأرض الخصبة لذلك.
وأضاف أن السياحة المصرية استطاعت تجاوز الأزمة المالية العالمية. التي بدأت في نهاية 2008 بأقل الخسائر حيث لم تتجاوز نسبة انخفاض في عدد السائحين الوافدين إلي مصر 2.3% ونسبة الانخفاض في الليالي السياحية الإيرادات 2.1% مقارنة بعام 2008 وذلك نتيجة مباشرة لعدد من الإجراءات والتدابير التي اتخذتها وزارة السياحة وهو ما يدل بوضوح علي أهمية السياحة العربية بالنسبة للمقصد السياحي المصري والتي تمثل 18% من إجمالي السياحة الوافدة إلي مصر.
ويضم المكتب التنفيذي لوزراء السياحة العرب تونس والجزائر وجيبوتي والعراق وعمان والسعودية وقطر وليبيا كما حضر الاجتماع مندوبو كل من موريتانيا والأردن وفلسطين ولبنان بالإضافة إلي الدكتور محمد بن إبراهيم التويجري الأمين العام المساعد لقطاع الشئون الاقتصادية بجامعة الدول العربية ومنظمة السياحة العربية حيث حضر الدكتور بندر بن فهد آل فهيد رئيس المنظمة ومنظمة السياحة العالمية كمراقب ومثلها عمرو عبدالغفار مدير إدارة التعليم والتدريب بمنظمة السياحة العالمية.
وقال في كلمته في اجتماعات المكتب التنفيذي للمجلس الوزاري العربي والتي ألقاها نيابة عنه السفير حلمي بدير مستشار وزير السياحة للعلاقات الدولية وأن السائح العربي مازال يضع المقصد المصري. علي قائمة الأماكن المفضلة لديه.
ومن هذا المنطلق تم إطلاق حملة ترويجية جديدة للمنتج المصري في السوق العربية. تحت شعار مصر بداية الحكاية متوقعا أن تؤتي ثمارا جيدة خلال هذا الصيف.
وأوضح أن صناعة السياحة أصبحت الآن من أهم العوامل لتحقيق تقارب في الأفكار والرؤي إلي جا نب نقل الثقافات والحضارات بين الشعوب وإذا كان ذلك ينطبق علي السياحة في أنحاء العالم فمن الأجدر أن يتحقق ذلك بشكل أكثر وضوحا في الدول العربية التي تجمعها العديد من العوامل التي توفر المناخ الملائم والأرض الخصبة لذلك.
وأضاف أن السياحة المصرية استطاعت تجاوز الأزمة المالية العالمية. التي بدأت في نهاية 2008 بأقل الخسائر حيث لم تتجاوز نسبة انخفاض في عدد السائحين الوافدين إلي مصر 2.3% ونسبة الانخفاض في الليالي السياحية الإيرادات 2.1% مقارنة بعام 2008 وذلك نتيجة مباشرة لعدد من الإجراءات والتدابير التي اتخذتها وزارة السياحة وهو ما يدل بوضوح علي أهمية السياحة العربية بالنسبة للمقصد السياحي المصري والتي تمثل 18% من إجمالي السياحة الوافدة إلي مصر.
ويضم المكتب التنفيذي لوزراء السياحة العرب تونس والجزائر وجيبوتي والعراق وعمان والسعودية وقطر وليبيا كما حضر الاجتماع مندوبو كل من موريتانيا والأردن وفلسطين ولبنان بالإضافة إلي الدكتور محمد بن إبراهيم التويجري الأمين العام المساعد لقطاع الشئون الاقتصادية بجامعة الدول العربية ومنظمة السياحة العربية حيث حضر الدكتور بندر بن فهد آل فهيد رئيس المنظمة ومنظمة السياحة العالمية كمراقب ومثلها عمرو عبدالغفار مدير إدارة التعليم والتدريب بمنظمة السياحة العالمية.