عيون هند كتب:
وإذا عند أختي أطوار أي تعليق.. فمرحباً فإنما أنا دخيلة.. |a
أفأأأأأأأأأ أنت صاحبة الموضوع وأحنه ضيوفك أستااااذتى،،،
بالعكس بارك الله فيك..
فأنا محدودة الأهداف، وأنت تفكرين إلى ما بعد الموت..
وهذا يدل على اتساع العلم، ويقضة الروح...
سعيدة لمداخلتك ورأيك.. والحمدلله، وأتمنى تكون فيه فائدة
لأختي أنا والحزن مثل ما أنا استفدت..
أأيد هذه النقطة وبشده غاليتى،،،
الشعاااااااار ثابت ولكن هل يمكن أن نضيف إليه نقاط جديده
على اساس التجاارب التى نخوضهااااااا في الحياة،،،؟؟!!
هذا ما أعتقده، الإنسان لا يستطيع أن يعيش على شعار واحد..
بل لديه مجموعة من المثل والقيم التي يعيش عليها، فإذا جعل الإنسان لنفسه شعار..
فإن شعاره نتيجة نقطة ضعف، فيحولها إلى قوة،
بأن يجعلها شعاره.. حتى يلزم نفسه، تلك الصفه ..
مثلاً: إنسان يستعجل ويخسر، ويفقد الكثير، ليس معنى هذا
سيجعل شعاره " من العجلة الندامه" وكلما أراد أن يفعل شئ ..
يتذكر تلك الكلمة، التي جعلها شعاره، فيستعيد عزمه بالتمهل.. حتى ينجح..
ليس معنى ذلك، أنه لا شئ إلاّ متمهل، ربما هو أيضاً به صفات أخرى سلبيه وإيجابيه..
حب الاحتفالات، السفر، عدم الاكتراث بمشاعر الغير..
تفكيره ذاتي، أو أنه خدوم جداً، يعطي بلا حدود..
ولكنه اكتشف أن كل ذلك ليس مشكله، مشكلته الاستعجال..
فأصبح لا يستعجل بعمل احتفال على كل مناسبه، لا يستعجل
السفر كلما أراد، لا يستعجل الرد على طلبات أصدقاءه،
ويفكر في النتائج، مازال يفكر في نفسه، ولكنه لا يستعجل حتى
يرى الفائده الحالية والمستقبلية، لا يستعجل أن يعطي، حتى يحاسب..
فربما لأنه جعله كشعار، أفاده في بقية النقاط السلبية لديه، وجعلته يحدد عيوب معينه..
فكل شئ لا يكون سلبياً إلاّ إذا زاد عن الحد..
أنا.. بسبب طبيعتي.. مرة كذبت على امي من أجل صحن أسقط
سهواً مني في المطبخ، ورغبة في الكذب.. وأقول لست أنا..
النتيجة كانت مجموعة من الاتهامات المتلااحقه والظنون تلف
بين أخواتي، كل واحده أصبحت متهمه،
القضية ليست صحن مكسور، ولكن من يفعل فعل عليه أن يعترف..
وعندما اتهمت امي اختي الصغرى، ورأيت دموع أختي البريئه،
كرهت الكذب، وأقسمت أن لا أهين نفسي أو أهين غيري بسبب الكذب.. وانتهى..
أعترفت، وبالتأكيد كان عقابي مضاعفاً.. ثم غضبت مني أختي،
ولكنني بعدها والحمدلله لم أكذب وإن كنت أجامل.. فإذا جاملت قلت مجامله.. :)
أنا سعيدة بقراري، لأنني أنام وأنا متيقنه، أنني لم أتسبب في ظلم أحد..
على اقل تقدير هذا ما أدركه بعقلي البشري..
في النهاية، نحن لا نتخذ الشعار.. إلاّ لكي نجعل من حولنا..
يدركون شيئاً من صفتنا، أو شخصيتنا.. فلا يربطون بعض الفعل ببعض..
والشعار لا يأتي إلاّ بعد فترات من الحياة، التي أخرجت أمامنا
بعض القيم السلبيه والإيجابية، وأحزنتنا..
فليس للجميع الشعار.. لكن من استطاع أن يجعل شعاره ثابتاً
حتى شيخوخته، أو موته، فهو حكيم..
ومن كان شعاره يحتاج إلى تحسين وتعديل وتغيير
فهو بلا عزيمه، ولا يعتبر ما يقوله شعار.. بل نطلق عليه مبدئ
أو قناعة.. أو غيرها.. وهي تتبدل بحسب الظروف.. وبحسب عقلية الإنسان..
والشعار ينمو.. فتصبح كلماته أقل.. ومعناه أعمق.. وهكذا
،،،،،
بعد فيه نقطة بالنسبة
لمداخلتك الاولى،،،
لشعاااار لا إله الإ الله
هل
الهدف هو الخلافة في الارض
أم العباااااااده،
أم
هما نفس المعنى؟؟!!
لا إله إلاّ الله..
هذا يقين وهذا إيمان.. وهو ليس شعار.. إلاّ شعار المسلمين في
مواجهة الكفر.. وكذلك.. فإن الشعار الذي قلته، والذي جاءت به
الرسالة المحمديه.. هو التوحيد.. لله وحده.. وهي مثلما نوهت..
شعار قد كتبناه في الأعلام، وربما ملئت به رايات الإسلام..
لدحر ظلام الجهل، والكفر، والإشراك..
وهو عقيدة.. كاملة.. لأمه مسلمة ..
" لا إله إلاّ الله، محمد رسول الله - عليه الصلاة والسلام-"
ولا أساوي أهدافها بأي أهداف أخرى.. فهي بحد ذاتها..
الهدف والغاية، والوسيلة، والشعار...
أختي..
خلقنا الله لأسباب مختلفة.. عبادته، و لقدرته ( فهو قادر على أن يخلقنا سبحانه) ، ولتعمير الأرض ، وشكره..
وهذا الأمر لذات الله.. لست أقول ما الهدف.. وإنما ذكرت ماجاء في القرآن..
أما هدفنا من الشعار.. فهو جمع العالم على التوحيد..
وفقط.. لسنا لنفسر هذه.. إنها أعمق شئ.. عقيده..
وكلمة حق... وصدق.. جاء بها رسولنا الكريم..
أتمنى أن لا أكون شططت، وسيء فهمي..
استغفرك اللهم وأتوب إليك..
غاليتي إن فهم كلامي على ذلك المنوال.. فأتمنى حذفه..
فهذه مصيبة واستغفر الله العظيم..
أنا أوردهااا لتوضحى لى،،،فقط كذا سؤال أتى في بالى،،
فيسعدنى أن أضحى بإجابة من إنسانه مفكرة،،
ومن أستاذى وقدوتى هنااااااا...
أختي .. سؤالك أقلقني..
فليس نحن من نحدد الهدف من شعار لا إله إلاّ الله، محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم_
هذه كلمة كونيه، ينطق بها الكون، الأرض والسماء، البحر والصحراء، الدود تحت الأرض والصقر والأسود.. الطير والفهود..
الكل في الكون.. له وجودية خالصة لله.. فلا إله إلاّ الله.. محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم-
لا يتساوى.. وأخبرتك.. أنها تختلف عن غيرها.. لأنها من الله.. والله يدفع بها..
ونحن لسنا نستطيع أن نقول ماذا الهدف من شعار الألوهية.. فهذه عند الله عظيمه.. وإنما نقول ..
أراد بها الله، كما ورد في محكم آياته.. وهي عندنا عقيدة ومنهج نمشي عليه، ولا نختلف فيه.
مثلما قلت.. أتمنى حذف المشاركة الأولى، او ما يتعلق بموضوع شعار الرسالة المحمدية..
حتى لا يساء فهمها...
تحياتي
أختك
[/QUOTE]
شاكرة لك أختى،،توضيحك،،،وبالفعل لابد أن تسمو الاهدااااف عاليااااااااااا،،،وسقفهاااااااا يكون أعلى من الحيااة أيضااااااااااا،،لانه الحياة الدنياااااا فى النهاية هى ليست نهاية حياتناااااااا،،،
ما هى الإ مكان للتحصيل الخير للوصول لجنااااات الخلد،،،،
،،،،،،،،،،،،،
أما قصتك مع أختك،،،
فجميلة أيضااااااااااا،،، وبالفعل إذا أحس الشخص بإنه إنحنى عن شعااااااااره من الافضل أن يصحح خطأه،،،وخاصة إذا كان مؤمن بشعاره ويعتبر تغير إفعاله تغير عن مسار الشعاار فلزم أن يعود إاليه،،
وما أجمل أن نأخذ شعارتنا من الكتاب والسنه،،فهى كما قلتى ليست شعارات بل منارات توصلنا لخيري الدنيا والاخرة،،،
،،،،،
أما بالنسبة لمداخلتك الاولى فليس إعتراض منى و لا ما أوردتى خطأ ابداااا،،ولكن فقط كان لإستكمال نقاش النقطه،،،
ولم أسئ فهمك أبداااااااااا،،وفعلا لا إله الإ الله هو الشعااااار والهدف،،،
،،،
وقد ورد في دستورنا العظيم ذلك،،،
(وما خلقت الجن والانس الإ ليعبدون)
(أنى جاعل في الارض خليفة)
،،،،
وفى النهاية العبادة والخلافة في الارض،،لا تكون الإ بالايمان بشهادة لا إله الإ الله) لانه العبادة لا تكون الإ بلا إله الإ الله
والخلافه لأجل أرسى أموار الله وشرعه في الارض بالعمل وأحى الارض بشرع الله،،
وبالفعل أشارك هى ليست شعااااااار بل شهادة يقوم بها الايمااااان وقولهاااااا يكفى بعصم الدم والخروج من دائرة الشرك،،،وترفع لأعلى الجنان،،بمن قالهااا بيقين صادق،،،،
،،،
والحمدالله أن جعلناااااا مسلمين،،،
،،،،،،،،،
شاكرة لك غاليتى،،أنت درة فكر،،
،،
جمعنى وأياك في جنتة،،،
ما هى الإ مكان للتحصيل الخير للوصول لجنااااات الخلد،،،،
،،،،،،،،،،،،،
أما قصتك مع أختك،،،
فجميلة أيضااااااااااا،،، وبالفعل إذا أحس الشخص بإنه إنحنى عن شعااااااااره من الافضل أن يصحح خطأه،،،وخاصة إذا كان مؤمن بشعاره ويعتبر تغير إفعاله تغير عن مسار الشعاار فلزم أن يعود إاليه،،
وما أجمل أن نأخذ شعارتنا من الكتاب والسنه،،فهى كما قلتى ليست شعارات بل منارات توصلنا لخيري الدنيا والاخرة،،،
،،،،،
أما بالنسبة لمداخلتك الاولى فليس إعتراض منى و لا ما أوردتى خطأ ابداااا،،ولكن فقط كان لإستكمال نقاش النقطه،،،
ولم أسئ فهمك أبداااااااااا،،وفعلا لا إله الإ الله هو الشعااااار والهدف،،،
،،،
وقد ورد في دستورنا العظيم ذلك،،،
(وما خلقت الجن والانس الإ ليعبدون)
(أنى جاعل في الارض خليفة)
،،،،
وفى النهاية العبادة والخلافة في الارض،،لا تكون الإ بالايمان بشهادة لا إله الإ الله) لانه العبادة لا تكون الإ بلا إله الإ الله
والخلافه لأجل أرسى أموار الله وشرعه في الارض بالعمل وأحى الارض بشرع الله،،
وبالفعل أشارك هى ليست شعااااااار بل شهادة يقوم بها الايمااااان وقولهاااااا يكفى بعصم الدم والخروج من دائرة الشرك،،،وترفع لأعلى الجنان،،بمن قالهااا بيقين صادق،،،،
،،،
والحمدالله أن جعلناااااا مسلمين،،،
،،،،،،،،،
شاكرة لك غاليتى،،أنت درة فكر،،
،،
جمعنى وأياك في جنتة،،،
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات