مسقط - محمد بن خميس الحسني، معتصم بن سالم البلوشي
تزخر السلطنة بالعديد من المنتوجات والمصنوعات العمانية، حيث عرفت منذ القدم ببعض المنتجات ذات الجودة، أهمها التمور ذات المذاق الطيب اللذيذ والتي تصدر خارج البلاد، ولاشك أن للمنتجات المحلية نكهة خاصة تعرف من خلالها بضمان جودته وقوة صناعته.
المنتج متوافر في معظم الأسواق المحلية وينافس غيره من السلع العالمية، يشهد إقبالاً عليه من قبل معظم المواطنين والمقيمين .. وحول هذا الموضوع التقينا بمجموعة من المواطنين ممن يفضلون المنتج العماني ويحرصون كل الحرص على شرائه.
بداية قال حسين بن حبيب العجمي: أنا حريص دائما على اقتناء المنتج العماني الذي يتميز بالعديد من المزايا، وأهمها على الإطلاق الجودة في الصنع، أضف إلى ذلك فإن أسعار المنتج المحلي مناسبة تجعل المستهلك يقبل عليها بكل سهولة ويسر، وعن سؤالنا له عن سبب إقباله على المنتج المحلي قال: بكوني عمانيا يجب عليّ بالدرجة الأولى اختياره ولأنه في الحقيقة يتصف بصناعته الجيدة مما يشجعني كثيرا على أن أقبل على شرائه بصورة مستمرة.
وفي السياق ذاته أكد ناصر بن خميس الحسني على مواظبته على اقتناء المنتج العماني تشجيعاً للصناعة العمانية ولما يوفره ذلك المنتج من فائدة حقيقية كون بعضها يتم تصنيعه بأنامل عمانية كصناعة الفخار والمصوغات الفضية والتي يغلب عليها طابع التراث العماني والذي ينبغي على كل عماني الفخر به، ومولانا السلطان المعظم –حفظه الله ورعاه– أشاد بأهمية المحافظة على اقتنائه من بين بقية السلع حتى لو زدنا قليلا في قيمته المادية، ولا ننس كذلك أنه من الضرورة بمكان أن أشير إلى أن هذا المنتج قد أثبت جدارته باستحقاق تام وبشهادة عامة من قبل كل مرتادي الأسواق هنا في السلطنة أكان مواطناً أم وافداً.
ابتسام بنت عبدالله العامرية تحدثت في البداية عن حبها الشديد للمنتج العماني وأنها تقبل منذ فترة على اقتنائه وتفضله على بقية المنتجات الأخرى كونه يزخر بالعديد من المقومات كالصلابة في الصنع، كما أشارت إلى أن معظم المنتوجات العمانية تتميز بالجودة العالية، من شدة إعجابي بهذا المنتج حرصنا أن يكون شعاراً لنا في أحد المخيمات الإرشادية والذي أقيم قبل أربع سنوات تقريبا في محافظة ظفار، وعن السلع والمنتجات التي تحرص على شرائها قالت العامرية: هناك العديد من تلك السلع أهمها عطور أمواج وبعض المواد الغذائية كبسكويت نبيل والمواد الصابونية كصابون بحر وغيرها الكثير.
أحمد بن سعيد الجابري قال: أنا من مشجعي المنتج العماني والحريصين على شرائه، فعند دخولي لأي مركز تجاري أتجه مباشرة للبحث عن المنتوجات العمانية، وألاحظ إقبالاً جيداً من قبل المستهلكين نحو ذلك المنتج وهو أمر يفرحني كثير كوني عمانياً وأرى صناعة بلادي تنفرد بتميز بمجموعة من السلع الرائعة والمفيدة والتي يستطيع من خلالها المستهلك أن يفتخر بها.
وقال ناصر بن خلفان المعمري: من الطبيعي أن نفرح كثيراً بمنتجنا العماني ومن الواجب علينا كذلك أن نكون من أشد الناس حرصاً على شراء أي منتج عماني، المنتج عرف عنه بأنه يزخر بالكثير من المقومات والعوامل التي تساعده على المنافسة بقوة في الأسواق المحلية، لقد برهن على قدرته على التميز في معظم السلع، هناك نقطة مهمة أود أن أذكرها وهي أن المنتج العماني هو الذي فرض نفسه في السوق وذلك عن طريق امتلاكه للجودة العالية في صناعته.
وفي لقائنا مع المدير التجاري لشركة مطرح للمواد العازلة علي بن عبدالحسين اللواتي تحدث في البداية قائلا: شركة مطرح للمواد العازلة بدأت في مزاولة نشاطها في العام 1982 وهي تعمل في صناعة المواد العازلة للاستعمال كعازل حراري في الجدران والأنابيب ومنتجات أخرى مثل صناديق الأسماك والخضراوات.
وحول سؤالنا له عن مدى الإقبال على المنتج العماني قال: هناك إقبال متزايد وبخاصة في السنوات الأخيرة ويرجع سبب ذلك إلى تنوع المنتج وجودته، وكذلك يرجع الفضل أيضا إلى المستهلك الذي بدأ يشعر بالمسؤولية ومدى أهمية تشجيع وترويج المنتج والذي يخدم في النهاية بلدنا الغاليه عمان.
وعن المعوقات التي يواجهونها قال: كثيراً ما نواجه صعوبة في الحصول على المأذونيات لجلب الأيدي العاملة الوافدة من وزارة القوى العاملة كما ان هناك منافسة نواجهها من إحدى الدول المجاورة حيث إن مندوبيهم يأتون إلى السلطنة ويروجون لمنتجاتهم ويقومون بزيارات للمواقع الإنشائية بغرض إغراق السوق بمنتجاتهم والتي هي أقل جودة من منتجاتنا مما يؤدي إلى منافسة غير صحية.
وأضاف: نود أن نشكر جهود حكومتنا الرشيدة لحمايتها للمنتج العماني من خلال تخصيص نسبة 10 % لحمايته من المنتج الأجنبي ولكن الى الآن وللأسف لم يطبق إلى المستوى المطلوب.
وأشار مدير شؤون الموظفين باللولو نصر المعولي إلى أن "أغلب المنتجات العمانية موجودة في اللولو وخاصة المنتجات الاستهلاكية، والزبائن يشترون المنتج العماني بكثرة مثل الزيوت والدواجن والأسماك وغيرها من المنتجات العمانية ولكن في النهاية الزبون يبحث عن الجودة والأشياء الرخيصة، والزبائن هم من المواطنين والمقيمين ومن جميع الفئات والطبقات".
ويعود عبدالله المعمري ليؤكد: "أكثر مشترياتي وأهمها من المنتجات الغذائية وأدوات المطبخ لأنها أهم المنتجات التي تستهلك باستمرار وبشكل يومي، أنا دائما أعتمد الجودة قبل أن أنظر إلى الأسعار، فالمهم الجودة من وجهة نظري، وأعتبر المنتج العماني ذا جودة عالية ودائما أحاول أن أقتنيه قبل أي منتج آخر".
وقال حمود الراشدي: "أن من مرتادي الأسواق والمحلات التجارية بغية التبضع والتزود بمؤونة المنزل التي أعتبرها مؤونة أسبوعية ومهمة للإنسان، ومن أهم المنتجات التي أشتريها المنتجات الاستهلاكية للمطبخ كالزيت واللحوم بأنواعها والخضراوات والفواكة وغيرها، ودائما أعتمد على منتجنا العماني قبل أي منتج فهو اختياري الأول دائما، المنتج العماني هو منتج عالي الجودة ورخيص الثمن، وأنا دائما أبحث عن الأجود والأحسن سعراً ولا أجد هذه الأشياء إلا في المنتج العماني".
وأضاف سعيد البادي: "أهم مشترياتي من الأسواق والمراكز التجارية المواد الغذائية للمنزل وبعض الكماليات، وأهم المنتجات التي أحاول أن أقتنيها دائما هي المنتجات المحلية والذي يسمى بالمنتج العماني حيث إنه متكامل من حالتي الجودة والسعر، فأرى أن جودة المنتج العماني راقية جدا مقارنة بالمنتجات الأخرى التي تأتي من الخارج بحيث إنها تتساوى معها وفي أغلب الأحيان تتفوق عليها، فنحن نعلم من أين ومن ماذا تصنع؟ خلاصة القول إنها منتجات من داخل بلدنا ويجب أن ندعمها بكل ما نملك، أما من ناحية الأسعار فأنا أجد أن أسعار المنتج العماني ممتازة مقارنة بأغلب المنتجات وأرى أنها أرخص من المنتجات التي تورد من خارج السلطنة".
وأفادت منى البلوشية: "أهم المشتريات عندي هي مقتنيات المطبخ التي أذهب للسوق أو المتاجر بشكل أسبوعي أو نصف أسبوعي لشرائها، فهي أهم الأشياء التي أشتريها وتأتي بعدها الكماليات الأخرى التي أشتريها بشكل شهري أو نصف شهري، ومن ناحية المنتجات التي أحاول أن أشتريها دائما فهي المنتجات العمانية فأنا أحب منتجات بلادي وأفخر عندما أسمع أن المنتج هذا وذاك هو منتج عماني، أحاول دائما أن أقتني ما هو مصنع في السلطنة، وأعتبر المنتج العماني ذا جودة عالية، وأما من ناحية الأسعار فأنا أجدها مناسبة لكل الفئات من الناس إن كان مواطنا أو مقيما".
تزخر السلطنة بالعديد من المنتوجات والمصنوعات العمانية، حيث عرفت منذ القدم ببعض المنتجات ذات الجودة، أهمها التمور ذات المذاق الطيب اللذيذ والتي تصدر خارج البلاد، ولاشك أن للمنتجات المحلية نكهة خاصة تعرف من خلالها بضمان جودته وقوة صناعته.
المنتج متوافر في معظم الأسواق المحلية وينافس غيره من السلع العالمية، يشهد إقبالاً عليه من قبل معظم المواطنين والمقيمين .. وحول هذا الموضوع التقينا بمجموعة من المواطنين ممن يفضلون المنتج العماني ويحرصون كل الحرص على شرائه.
بداية قال حسين بن حبيب العجمي: أنا حريص دائما على اقتناء المنتج العماني الذي يتميز بالعديد من المزايا، وأهمها على الإطلاق الجودة في الصنع، أضف إلى ذلك فإن أسعار المنتج المحلي مناسبة تجعل المستهلك يقبل عليها بكل سهولة ويسر، وعن سؤالنا له عن سبب إقباله على المنتج المحلي قال: بكوني عمانيا يجب عليّ بالدرجة الأولى اختياره ولأنه في الحقيقة يتصف بصناعته الجيدة مما يشجعني كثيرا على أن أقبل على شرائه بصورة مستمرة.
وفي السياق ذاته أكد ناصر بن خميس الحسني على مواظبته على اقتناء المنتج العماني تشجيعاً للصناعة العمانية ولما يوفره ذلك المنتج من فائدة حقيقية كون بعضها يتم تصنيعه بأنامل عمانية كصناعة الفخار والمصوغات الفضية والتي يغلب عليها طابع التراث العماني والذي ينبغي على كل عماني الفخر به، ومولانا السلطان المعظم –حفظه الله ورعاه– أشاد بأهمية المحافظة على اقتنائه من بين بقية السلع حتى لو زدنا قليلا في قيمته المادية، ولا ننس كذلك أنه من الضرورة بمكان أن أشير إلى أن هذا المنتج قد أثبت جدارته باستحقاق تام وبشهادة عامة من قبل كل مرتادي الأسواق هنا في السلطنة أكان مواطناً أم وافداً.
ابتسام بنت عبدالله العامرية تحدثت في البداية عن حبها الشديد للمنتج العماني وأنها تقبل منذ فترة على اقتنائه وتفضله على بقية المنتجات الأخرى كونه يزخر بالعديد من المقومات كالصلابة في الصنع، كما أشارت إلى أن معظم المنتوجات العمانية تتميز بالجودة العالية، من شدة إعجابي بهذا المنتج حرصنا أن يكون شعاراً لنا في أحد المخيمات الإرشادية والذي أقيم قبل أربع سنوات تقريبا في محافظة ظفار، وعن السلع والمنتجات التي تحرص على شرائها قالت العامرية: هناك العديد من تلك السلع أهمها عطور أمواج وبعض المواد الغذائية كبسكويت نبيل والمواد الصابونية كصابون بحر وغيرها الكثير.
أحمد بن سعيد الجابري قال: أنا من مشجعي المنتج العماني والحريصين على شرائه، فعند دخولي لأي مركز تجاري أتجه مباشرة للبحث عن المنتوجات العمانية، وألاحظ إقبالاً جيداً من قبل المستهلكين نحو ذلك المنتج وهو أمر يفرحني كثير كوني عمانياً وأرى صناعة بلادي تنفرد بتميز بمجموعة من السلع الرائعة والمفيدة والتي يستطيع من خلالها المستهلك أن يفتخر بها.
وقال ناصر بن خلفان المعمري: من الطبيعي أن نفرح كثيراً بمنتجنا العماني ومن الواجب علينا كذلك أن نكون من أشد الناس حرصاً على شراء أي منتج عماني، المنتج عرف عنه بأنه يزخر بالكثير من المقومات والعوامل التي تساعده على المنافسة بقوة في الأسواق المحلية، لقد برهن على قدرته على التميز في معظم السلع، هناك نقطة مهمة أود أن أذكرها وهي أن المنتج العماني هو الذي فرض نفسه في السوق وذلك عن طريق امتلاكه للجودة العالية في صناعته.
وفي لقائنا مع المدير التجاري لشركة مطرح للمواد العازلة علي بن عبدالحسين اللواتي تحدث في البداية قائلا: شركة مطرح للمواد العازلة بدأت في مزاولة نشاطها في العام 1982 وهي تعمل في صناعة المواد العازلة للاستعمال كعازل حراري في الجدران والأنابيب ومنتجات أخرى مثل صناديق الأسماك والخضراوات.
وحول سؤالنا له عن مدى الإقبال على المنتج العماني قال: هناك إقبال متزايد وبخاصة في السنوات الأخيرة ويرجع سبب ذلك إلى تنوع المنتج وجودته، وكذلك يرجع الفضل أيضا إلى المستهلك الذي بدأ يشعر بالمسؤولية ومدى أهمية تشجيع وترويج المنتج والذي يخدم في النهاية بلدنا الغاليه عمان.
وعن المعوقات التي يواجهونها قال: كثيراً ما نواجه صعوبة في الحصول على المأذونيات لجلب الأيدي العاملة الوافدة من وزارة القوى العاملة كما ان هناك منافسة نواجهها من إحدى الدول المجاورة حيث إن مندوبيهم يأتون إلى السلطنة ويروجون لمنتجاتهم ويقومون بزيارات للمواقع الإنشائية بغرض إغراق السوق بمنتجاتهم والتي هي أقل جودة من منتجاتنا مما يؤدي إلى منافسة غير صحية.
وأضاف: نود أن نشكر جهود حكومتنا الرشيدة لحمايتها للمنتج العماني من خلال تخصيص نسبة 10 % لحمايته من المنتج الأجنبي ولكن الى الآن وللأسف لم يطبق إلى المستوى المطلوب.
وأشار مدير شؤون الموظفين باللولو نصر المعولي إلى أن "أغلب المنتجات العمانية موجودة في اللولو وخاصة المنتجات الاستهلاكية، والزبائن يشترون المنتج العماني بكثرة مثل الزيوت والدواجن والأسماك وغيرها من المنتجات العمانية ولكن في النهاية الزبون يبحث عن الجودة والأشياء الرخيصة، والزبائن هم من المواطنين والمقيمين ومن جميع الفئات والطبقات".
ويعود عبدالله المعمري ليؤكد: "أكثر مشترياتي وأهمها من المنتجات الغذائية وأدوات المطبخ لأنها أهم المنتجات التي تستهلك باستمرار وبشكل يومي، أنا دائما أعتمد الجودة قبل أن أنظر إلى الأسعار، فالمهم الجودة من وجهة نظري، وأعتبر المنتج العماني ذا جودة عالية ودائما أحاول أن أقتنيه قبل أي منتج آخر".
وقال حمود الراشدي: "أن من مرتادي الأسواق والمحلات التجارية بغية التبضع والتزود بمؤونة المنزل التي أعتبرها مؤونة أسبوعية ومهمة للإنسان، ومن أهم المنتجات التي أشتريها المنتجات الاستهلاكية للمطبخ كالزيت واللحوم بأنواعها والخضراوات والفواكة وغيرها، ودائما أعتمد على منتجنا العماني قبل أي منتج فهو اختياري الأول دائما، المنتج العماني هو منتج عالي الجودة ورخيص الثمن، وأنا دائما أبحث عن الأجود والأحسن سعراً ولا أجد هذه الأشياء إلا في المنتج العماني".
وأضاف سعيد البادي: "أهم مشترياتي من الأسواق والمراكز التجارية المواد الغذائية للمنزل وبعض الكماليات، وأهم المنتجات التي أحاول أن أقتنيها دائما هي المنتجات المحلية والذي يسمى بالمنتج العماني حيث إنه متكامل من حالتي الجودة والسعر، فأرى أن جودة المنتج العماني راقية جدا مقارنة بالمنتجات الأخرى التي تأتي من الخارج بحيث إنها تتساوى معها وفي أغلب الأحيان تتفوق عليها، فنحن نعلم من أين ومن ماذا تصنع؟ خلاصة القول إنها منتجات من داخل بلدنا ويجب أن ندعمها بكل ما نملك، أما من ناحية الأسعار فأنا أجد أن أسعار المنتج العماني ممتازة مقارنة بأغلب المنتجات وأرى أنها أرخص من المنتجات التي تورد من خارج السلطنة".
وأفادت منى البلوشية: "أهم المشتريات عندي هي مقتنيات المطبخ التي أذهب للسوق أو المتاجر بشكل أسبوعي أو نصف أسبوعي لشرائها، فهي أهم الأشياء التي أشتريها وتأتي بعدها الكماليات الأخرى التي أشتريها بشكل شهري أو نصف شهري، ومن ناحية المنتجات التي أحاول أن أشتريها دائما فهي المنتجات العمانية فأنا أحب منتجات بلادي وأفخر عندما أسمع أن المنتج هذا وذاك هو منتج عماني، أحاول دائما أن أقتني ما هو مصنع في السلطنة، وأعتبر المنتج العماني ذا جودة عالية، وأما من ناحية الأسعار فأنا أجدها مناسبة لكل الفئات من الناس إن كان مواطنا أو مقيما".
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions