(بنت العرب) كتب:

لاحول ولاقوه الابالله ...

ان كنت لاتعلم فتلك مصيبة وان كنت تعلم فالمصيبة اعظم.....

يسلمووو

وردة الوفاء كتب:

صبآآآح الخير

مرحباا " حجر عمان "
سااحة قضاايا الشبآآآآب تدعوك داائماا لتوااجد معناا مشاركة ومحااورة
وأنتمنى أن تلبي دعوتناا لك غآآآليتي
أن شاء الله راح تكون مو أول مره ولا أخر مره أن شاء الله


عندما بدأت بقرأة القصة ظننت أن القصة غير وااقعية أو انهاا حدثت في مجتمع بعيد عن عماان
للآسف ماذا فعلت الأم أأأين الأب لمااذا لم يتم أخبااره ممن حوله ؟؟؟
للأسف القصه في بلادنا المسلمه - في القريه التي أسكن بها
أعتقد الام أخفت الموضوع عن الاب - أو كانت حريصه على عدم معرفت
الاب موضوع خروج البنت مع أحد الشباب

وأين أهلهاا العم والخاال ؟؟؟
(العم والخاال ) أعتقد هربوا أو تجنبوا المشاكل
ومعضمه حدثت لهم قصه مشابهه لهاه القصه
فـ لان الكل يفكر بنفسه وسمعته في هاذه العائله

هي أرادته صديق يدفع لابنتهاا الماال طيب لو كانت أمورهاا الماالية غير ميسره لمااذا تنجب الآبنااء
أصلا ؟ !!! ألا تعلم أن شرف البنت لا يمكن عودته وأن سمعتهاا هشة تتأثر لو بالقليل
فما بالكم بطلعاات غرااامية من هذاا وذاك
البنت صغيرة وكاانت تحتااج لمن يمنعهااا أو على الأقل ينصحهااا ولكن كما يقاال إذا كان رب البيت .....
لا حول ولا قوة إلا بالله

موضوع مهم جدااا اتمنى التفااعل والمشااركة من قبل الأعضاااء

وردة الوفاء كتب:

مرااحب حجر عمان

مناقشة طيبة
فقط لدي مداخلة بسيطة لو تسمحي
لقد أشرت في بدااية الطرح أن الأم عندم يسألهاا الجيران لماذا تتركين ابنتك هكذا ردت عليهم لكي يصرف عليهاا ومن هناا عقبت على الاجاابة
ما زالت الفكرة غير وااضحة لدي ممكن توضيح إذا ما فيه تعب
لمااذا تسمح الأم للبنت الخروج مع شااب لا صلة بينه وبينهااا

حبووبة

عيون هند كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

هي قضيه.. بس موب قضية هدم مستقبل..

قضية معالجات غير واقعية، لواقع لا يبحث إلاّ عن المادة..

مؤسف حقاً.. من الضحية..

جزء من هاماتنا ورؤسنا.. مازال يتبعثر في الطين..

بين الأسفلت، وحصى الشارع..

على سيارة فارهة لرجل غني..

وسحر المستقبل السهل، يتراقص بين عيني الأم والفتاة..

ستحصل منه على المال، والترفيه، وكل ما تعطيه هو بعض الابتسامات والخروج..

كفيلم مكسيكي أو تركي من هذه اللتي نراها..

عندما يصبح الرجل متيماً بالفتاة الفقيرة، والتي لديها مبادئ.. وحسناء..

كقصة سندريلا محرفه.. أصبحت المشاعر مجرد سلعة أخرى للتلاعب..

لا أعلم.. على ماذا أبكي.. هل هي تريد حلول.. لأنه توجد حلول كثيره..

وتلك الفتاة التي لن يقبلها أحد.. ستفتح لها ابواب شيطانية عديدة..

ولا تعتقدي أن الملائكة تؤمن بالعملة النقدية،

ولكن سيبدون حقاً كالملائكة، وسيندبون غدر الزمن..

وستضيع الحقيقة.. وسنألف القضية.. وتصبح كل الخرق ممزقه..

فلا تغطيني وانظري إلى ثيابك..

ماذا أقول.. فقط

ادعوا لها.. ولكم أن تدعوا..

عسى الله أن يغني قلب الأم، ويطهر نفس الفتاة، فتسلك السلامة..

ويهدي الرجل.. إلى السلامة.. فمن اخترق الغريب بيته.. لابد أنه قد ثقب بيتاً يأمنه..

حياتنا ليست كاملة.. والفضيلة في التواري والإختباء..

تسلمين أختي على نقل القضية..

أختك