يتقدم الشاب حسن الخلق والدين لخطبة إحدى بنات العائلة فيقف الوالدان فى حيرة بين نداء العقل والدين الذى يحتم قبول هذا الخاطب عملاً بقول رسول الله " ص "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ....." الحديث، ونداء العاطفة التى تتمزق بين البنتين، فإن تمت الموافقة سعدت الصغرى وتألمت الكبرى نفسيا، وإن تم الرفض وقع الظلم على الصغري!!
هذا المشهد يتكرر فى كثير من بيوتنا ومجتمعاتنا فماذا يفعل الآباء , وكيف يتصرفون .
ولو كنتي الاخت الكبرى فماذا سيكون شعورك ؟
(( من له اضافه فليتفضل ... فهو موضوع للنقاش ))
تحياتي........ابن شناص.....سليمان.|e|e|e|e
هذا المشهد يتكرر فى كثير من بيوتنا ومجتمعاتنا فماذا يفعل الآباء , وكيف يتصرفون .
ولو كنتي الاخت الكبرى فماذا سيكون شعورك ؟
(( من له اضافه فليتفضل ... فهو موضوع للنقاش ))
تحياتي........ابن شناص.....سليمان.|e|e|e|e